█ _ أ د أحمد الحجي الكردي 2017 حصريا كتاب القواعد الفقهية الكلية عن دار الطاهرية الكويت 2024 الكلية: إنَّ علم الفقه من أشرف العلوم وأفضلها لأنه السبب صحة العبادات واستقامة المعاملات به يعرف الحلال الحرام وبه تندفع وساوس النفس الشيطان ولهذا فقد بذل الأئمة المجتهدون سلفنا الصالح مع مر العصور أقصى ما يملكون جهد سبيل استنباط الأحكام الشرعية أدلتها التفصيلية فمعرفة لأفعال المكلفين أهم الأمور التي يسعى العلم الشرعي إلى تحقيقها وأفعال تتعلق بها تفوق الحصر ولا يتيسر للطالب حفظها لكثرتها وانتشارها وتداخلها فضلاً أن هناك وقائع تتجدد قد لا يذكر الفقهاء حكمها يتعرضون لها ولذا كان المهم البحث جامع يجمع ويسهل للمتعلم معرفتها وقد قام علماء الإسلام بوضع قواعد فقهية مختلف أبواب وهي بمثابة أسس يقوم عليها بناء ومنارات تهدي المسترشد إلى نيل مطلوبة أقرب طريق وأيسره ولكن يعلم طالب بعض ويحفظها ويستوعب التطبيقات إلا أنه يطالع كتب فيجد فروعاً كثيرة يتمكن إدراك يتفطن ترتكز فأحب الباحث بهذا يقرب البعيد فيربط بين وفروعها ويبين كيفية دخول الفروع تحت أصولها وكيفية استعمال ابتغاء يضع يدي القارئ ميداناً يتدرب فيه عملياً الربط الأصل والفرع والدليل والمدلول عليه مما ينمي ملكته ويعمق فهمه للفقه مجاناً PDF اونلاين (مكتبة الفقهية) يوجد جميع الكتب التى تخص وتحتوى : 1 تعريف الفقهية 2 الفقه 3 استمد منها هذا العلم 4 مستفادة أدلة شرعية 5 أهمية وفائدتها 6 أنواع وتقسيماتها 7 الأمثلة القسمين 8 المشتملة فروع الفقه 9 المشتمله مسائل محدده (القاعدة الفقهية) حكم كلي ينطبق جزئياته لتعرف أحكامها منه" وقواعد هي: صور كلية تضم عددا الصور الجزئية (تعريف الفقهية) القاعدة اللغة: الأساس والقواعد كليات نصوص موجزة تتضمن أحكامًا شرعية عامة الحوادث تدخل موضوعها أو تعرف أحكام لانص الكتاب أو السنة الإجماع وقاعدة حكم شـرعي قـضية أغلبية يتعرف دخل تحتها قضايا جزئية (علم الفقه) العلم الذي يبحث القضايا جزئياتها حيث معناها وماله صلة ومن بيان أركانها وشروطها ومصدرها وحجيتها ونشأتها وتطورها وماتنطبق الجزئيات وما يستثنى منها (العلوم العلم) المصادر متعددة منها: الكتاب (القرآن الكريم) هو مصدر التشريع الأول وأكبر الوحيين وأخذت منه منها: (المشقة تجلب التيسير) و(الضرر يزال) وغيرها السنة النبوية هي المصدر الثاني والمفصلة للكتاب وأخذ مثل: (اليقين لايزول بالشك) و(الخراج بالضمان) و(جناية العجماء جبار) وغير ذلك