█ _ هشام شعبان 0 حصريا رواية سجن العقرب عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام 2024 العقرب: تدور أحداث الرواية , شديد الحراسة، حيث الشاب ,محمد مظلوم, الذي تلقي به الظروف أشد حصون التعذيب شهرة لمجرد سقوطه كمين أمني وهو يرتدي ,تي شيرت, مطبوع عليه عبارة ,وطن بلا تعذيب,، ليجد أمين شرطة بطل غنيمة جديدة يروي بها ظمأه لإلصاق التهم المُعلبة، وكأنها استلهام من القصة الواقعية لطفل الـ,تي الشهير، ظلَّ حبيسًا لمدة تزيد سنتين وتسجل ,، الحالة النفسية لعدد الشباب المصري السنوات الأخيرة نتيجة الأحداث والتقلبات السياسية المتعاقبة، وتستعرض أنات وتخوفات مكتومة سبحت أذهان العديد بسبب المتعرجة بالبلاد، ما أحسن المؤلف تصويره لإثارة مشاعر الخوف والترقب وغيرها لدى القارئ خلال التحليل النفسي لشخصيات أكثر البيئة المادية المحيطة بأصحابها واستخدم الوصف والحوار لغة جاءت مقاربة للواقع إلى حد التلامس، فاستخدم الحوار باللغة العامية اتباعًا لمنهج الكثيرين الروائيين الواقعيين، كما تعد سجل تاريخي حالة البطش ضد الخصوم السياسيين، سجلت آمال المسجونين ووجهة نظر السّجان، وبين هذا وذاك فليس الضروري أن تكون سجينًا سياسيًا سابقًا لتسرد أحوال المقبوعين داخل القهر، وليس بالضرورة مأمور لتدافع تعذيب السجناء يهدي روايته ,المناضلين أجل الحرية والكرامة الإنسانية، وإلى المكافحين رفع الظلم والظلام, السياسة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
❞ رجل العباءة˝˝ هي مجموعة من القصص القصيرة المتنوعة .. ما بين الإسقاط على سلبيات أصبحت تعيش معنا وبين صور لعلاقات عاطفية لم تعد كما كانت عليه في السابق من تضحية وعطاء ومن الكبت الأسري والضغط الدماغي الناتج عن عادات وموروثات لا يقبلها عقل . ❝
❞ مشكلات المجتمع المصري كثيرةومتعددة؛ هذا المجتمع الذي يتكون طبقا للتنظيم الهيراركي من جماعات، هذه الجماعات أساسها الأفراد كل فرد من هؤلاء باختلاف مكانته وموقعه في المجتمع وباختلاف ظروف البيئة التي نشأ فيها؛ سواء الحضر أو الريف بيئة منفتحة أو تحيط بها القيود من كل جانب بيئة مثقفة أم أن الأمية هي المسيطرة فيها – تموج بداخله صراعات واضطرابات داخلية؛ كل حسب ظروفه وأسبابه ومكونات شخصيته الإنسانية .. هذه الصراعات بين الإنسان ونفسه لا تخرج إلى السطح بشكل مباشر وواضح، بل هي أمور يسعى كل منا لإخفائها بداخله؛ إما بدافع السطوة والسيطرة والاستحواذ، أو تجميل الصورة لكسب مزيد من التأييد والتبجيل الزائف . ❝