📘 ❞ لذة المناجاة .. ❝ كتاب ــ طايس الجميلي

العبادات والفرائض في الإسلام - 📖 كتاب ❞ لذة المناجاة .. ❝ ــ طايس الجميلي 📖

█ _ طايس الجميلي 0 حصريا كتاب ❞ لذة المناجاة ❝ 2024 : إن من أعظم أسباب الطمأنينة وسكينة القلب: الأنس بمناجاة الله _تعالى_ والتلذذ بذكره والثناء عليه قال – تعالى "الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" (الرعد:28) إذا هدأت العيون وهجعت النفوس واسودت ظلمة الليل نشط لذكر يسكب العبرات ويظهر الحاجة والافتقار إلى مولاه ويعترف بعجزه وضعفه ويلح بالثناء والتسبيح والتهليل يرفع العبد يديه بقلب مخبت منيب يسأل سبحانه وتعالى ويستعينه "أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ" (الزمر: الآية9) "تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً" (السجدة: الآية16) إنها لذائذ الدنيا تعمر القلوب وتسكن لها الجوارح ولا يجدها إلا ذاق طعم الإيمان وحلاوة القرآن وبرد اليقين وصَدَق المصطفى _صلى وسلم_: "مثل الذي يذكر ربه والذي لا مثل الحي والميت" العبادات والفرائض الإسلام مجاناً PDF اونلاين عن رسول صلى وسلم قال: ((إن فرض فرائض فلا تضيعوها وحدَّ حدوداً تعتدوها وحرم أشياء تنتهكوها وسكت رحمةً لكم غير نسيانٍ تبحثوا عنها ))

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
لذة المناجاة ..
كتاب

لذة المناجاة ..

ــ طايس الجميلي

لذة المناجاة ..
كتاب

لذة المناجاة ..

ــ طايس الجميلي

حول
طايس الجميلي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب لذة المناجاة ..:
إن من أعظم أسباب الطمأنينة وسكينة القلب: الأنس بمناجاة الله _تعالى_، والتلذذ بذكره والثناء عليه، قال الله – تعالى-: "الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" (الرعد:28)، إذا هدأت العيون وهجعت النفوس، واسودت ظلمة الليل، نشط لذكر الله يسكب العبرات، ويظهر الحاجة والافتقار إلى مولاه، ويعترف بعجزه وضعفه، ويلح عليه بالثناء والتسبيح والتهليل، يرفع العبد يديه بقلب مخبت منيب يسأل الله – سبحانه وتعالى – ويستعينه، "أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ" (الزمر: من الآية9)، "تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً" (السجدة: من الآية16). إنها لذة المناجاة، لذة من أعظم لذائذ الدنيا، تعمر القلوب وتسكن لها الجوارح، ولا يجدها إلا من ذاق طعم الإيمان، وحلاوة القرآن، وبرد اليقين، وصَدَق المصطفى _صلى الله عليه وسلم_: "مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت".
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#67K

2 مشاهدة هذا الشهر

#27K

9K إجمالي المشاهدات