📘 ❞ تاريخ المغرب والأندلس ❝ كتاب ــ عصام الدين عبد الرؤوف الفقي اصدار 1990
تاريخ المغرب والاندلس - 📖 ❞ كتاب تاريخ المغرب والأندلس ❝ ــ عصام الدين عبد الرؤوف الفقي 📖
█ _ عصام الدين عبد الرؤوف الفقي 1990 حصريا كتاب تاريخ المغرب والأندلس عن مكتبة النهضة المصرية 2024 والأندلس: تُعتبر علاقة بالأندلس وثيقة وهذه العلاقة جعلت هاتين الدولتين تسميان بالعُدْوتين؛ عدوة وعدوة الأندلس (والعُدوة هي المكان المرتفع أو جانب الوادي) [١] وقد كانت هاتان الدولتان دولةً واحدة عهد المرابطين والموحدين حيث كثير من العائلات تنتقل إلى وكذلك الأندلسيّة ونرى العديد المدن المغربيّة التي تحتفظ بالتّراث الأندلسي ثقافتها مثل فاس وتطوان والرّباط إنّ للمغرب حالةً خاصّةً فهي تتمتّع بتركيبةٍ فريدةٍ نوعها جعلتها منطقةً متعددة الأديان والثّقافات والأعراق التّركيبة جاءت طريق عدّة خصائص وهي:[٣] تميّزها بتاريخ إسلامي عميق وعريق علاقتها بالقارّة الأوروبيّة إشرافها المحيط الأطلسي ببيئة أفريقيّة أصيلة وُجدت آثار حضاريّة تعود الحضارة الآشوليّة الّتي ما يقارب مليون سنة (العصر الحجري القديم) الاكتشافات الخاصة بهذه قد وُجدت الدّار البيضاء كمقالع طوما وسيدي الرّحمن أولاد حميدة وتوجد للحضارة الموستيريّة العصر الحجريّ الوسيط مواقع مختلفة غفص وتافولغات وموقع جبل يعود كما نجد آثاراً للعصرين الحجريين الأعلى والحديث وآثاراً أخرى الجرسيّة حضارة البرونزي والاندلس مجاناً PDF اونلاين تاريخ قبل فتح المسلمين كباقي المناطق إسبانيا تشكو الفساد الاجتماعي والتأخر الاقتصادي إلّا أنّها قادرةً الدّفاع نفسها ضد أي هجومٍ تتعرّض له أظهرت قوةً عسكريّةً محاولات لفتحها حتّى جاء عام 92 للهجرة واستطاع المسلمون دخول والسّيطرة عليها استمر حكمهم فيها 897
-
مساهمة من: الفاروق
( الإثنين 11 مارس 2019 ( 9:37 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
تُعتبر علاقة المغرب بالأندلس علاقة وثيقة، وهذه العلاقة جعلت هاتين الدولتين تسميان بالعُدْوتين؛ عدوة المغرب وعدوة الأندلس، (والعُدوة هي المكان المرتفع أو جانب الوادي)،[١] وقد كانت هاتان الدولتان دولةً واحدة في عهد المرابطين والموحدين، حيث كانت كثير من العائلات تنتقل من المغرب إلى الأندلس وكذلك كانت تنتقل العائلات الأندلسيّة من الأندلس إلى المغرب، ونرى العديد من المدن المغربيّة التي تحتفظ بالتّراث الأندلسي في ثقافتها مثل فاس، وتطوان، والرّباط.
إنّ للمغرب حالةً خاصّةً فهي تتمتّع بتركيبةٍ فريدةٍ من نوعها جعلتها منطقةً متعددة الأديان، والثّقافات، والأعراق، وهذه التّركيبة جاءت عن طريق عدّة خصائص، وهي:[٣] تميّزها بتاريخ إسلامي عميق وعريق. علاقتها بالقارّة الأوروبيّة. إشرافها على المحيط الأطلسي. تميّزها ببيئة أفريقيّة أصيلة.
وُجدت في المغرب آثار حضاريّة تعود إلى الحضارة الآشوليّة الّتي تعود إلى ما يقارب مليون سنة (العصر الحجري القديم)، وقد كانت الاكتشافات الخاصة بهذه الحضارة قد وُجدت في الدّار البيضاء كمقالع طوما، وسيدي عبد الرّحمن، وكذلك أولاد حميدة، وتوجد آثار للحضارة الموستيريّة الّتي تعود إلى العصر الحجريّ الوسيط في مواقع مختلفة من المغرب مثل غفص، وتافولغات، وموقع جبل يعود، كما نجد آثاراً مختلفة تعود للعصرين الحجريين الأعلى والحديث، وآثاراً أخرى للحضارة الجرسيّة، وكذلك حضارة العصر البرونزي.
#249
0 مشاهدة هذا اليوم#11K
51 مشاهدة هذا الشهر#26K
9K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
