📘 ❞ الإعلام الأمريكي بعد العراق حرب القوة الناعمة و مايك ميدافوي ❝ كتاب ــ نيثان غردلز
علوم الإعلام والإتصال - 📖 ❞ كتاب الإعلام الأمريكي بعد العراق حرب القوة الناعمة و مايك ميدافوي ❝ ــ نيثان غردلز 📖
█ _ نيثان غردلز 0 حصريا كتاب الإعلام الأمريكي بعد العراق حرب القوة الناعمة مايك ميدافوي عن المركز القومي للترجمة 2024 ميدافوي: عصر العالمي، أمريكا أن تنافس من أجل كسب القلوب والعقول؛ رغم المجتمع الإعلامي الصناعي ومن ضمنه هوليوود، أعظم عاكس للصور تاريخ الحضارة الإنسانية، كان هو المهيمن وقت ما الصور والأيقونات والمعلومات عالميا، ولكن الأمر يختلف حاليا يوما يوم لقد مكنت الرفاهية وانتشار التكنولوجيا الآخرين رواية قصصهم وإنتاج أساطيرهم الشاشة الفضية وثورة التوزيع الرقمية ساعدت دمقرطة تدفق المعلومات عالميا ونوعت المنابر لتشمل ليس فقط التلفزيون والكومبيوتر وإنما شاشات الهواتف النقالة أيضا وباضطراد يتحول التدفق الثقافي إلى شارع ذي اتجاهين وتتضح حاجة التنافس الولاء، وبخاصة وغوانتنامو وأبي غريب وكاترينا وإذا كانت السياسة تكمن يفوز خطابه، فإن تسير الطريق الخاسر وبكل تأكيد، أعاد انتخاب براك أوباما شيئا بريق الخافت والكثيرون ممن شككوا الديمقراطية الأمريكية زالت ناجعة لتنتخب رئيسا أسود، قد عاد إليهم إيمانهم حتى مع هذا، أمريكا، مثل الآخرين، عليها تتنافس فضاء هذا لكسب والعقول، ولم يعد استطاعتها الافتراض بأن الكثير العالم استعداد للاقتناع بخطابها علوم والإتصال مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
كتاب
الإعلام الأمريكي بعد العراق حرب القوة الناعمة و مايك ميدافوي
ــ نيثان غردلز
عن المركز القومي للترجمة
كتاب
الإعلام الأمريكي بعد العراق حرب القوة الناعمة و مايك ميدافوي
ــ نيثان غردلز
عن المركز القومي للترجمة-
مساهمة من: NOOR
( الأحد 10 مارس 2019 ( 7:49 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
في عصر الإعلام العالمي، على أمريكا أن تنافس من أجل كسب القلوب والعقول؛ رغم أن المجتمع الأمريكي الإعلامي الصناعي ومن ضمنه هوليوود، أعظم عاكس للصور في تاريخ الحضارة الإنسانية، كان هو المهيمن في وقت ما على الصور والأيقونات والمعلومات عالميا، ولكن الأمر يختلف حاليا يوما بعد يوم. لقد مكنت الرفاهية وانتشار التكنولوجيا الآخرين من رواية قصصهم وإنتاج أساطيرهم على الشاشة الفضية. وثورة التوزيع الرقمية ساعدت على دمقرطة تدفق المعلومات عالميا ونوعت المنابر لتشمل ليس فقط التلفزيون والكومبيوتر وإنما شاشات الهواتف النقالة أيضا. وباضطراد يتحول التدفق الثقافي إلى شارع ذي اتجاهين. وتتضح حاجة أمريكا إلى التنافس من أجل الولاء، وبخاصة بعد حرب العراق وغوانتنامو وأبي غريب وكاترينا. وإذا كانت السياسة في عصر المعلومات تكمن في من يفوز خطابه، فإن أمريكا تسير على الطريق الخاسر. وبكل تأكيد، أعاد انتخاب براك أوباما شيئا من بريق أمريكا الخافت. والكثيرون ممن شككوا في أن الديمقراطية الأمريكية ما زالت ناجعة لتنتخب رئيسا أسود، قد عاد إليهم إيمانهم. ولكن حتى مع هذا، فإن أمريكا، مثل الآخرين، عليها أن تتنافس في فضاء القوة هذا لكسب القلوب والعقول، ولم يعد في استطاعتها الافتراض بأن الكثير من العالم على استعداد للاقتناع بخطابها.
#3K
0 مشاهدة هذا اليوم#30K
12 مشاهدة هذا الشهر#51K
6K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
