█ _ روبرت أنتوني 0 حصريا كتاب ما وراء التفكير الإيجابي عن مكتبة جرير 2024 الإيجابي: يتحدث " لــ التنمية الذاتيه وأهمية المعتقدات حياتنا غاية الأفادة لمن يرغب التطوير الشخصي فصول الكتاب : 1 والتفكير السلبي الصحيح 2 حقيقة ذاتك 3 بماذا تخبر ذاتك ؟ 4 التصديق هو الرؤية 5 اكتب السيناريو الخاص بك 6 برمج عقلك أفضل 7 طرق طبع الصورة فى االذهن 8 تحقيق رغبتك المالية 9 كلمات خمس تحقق النتائج 10 من أو ماذا يعيقك ؟ 11 تخل التمني واتخذ إجراءات عملية 12 أكبر عائق أمام السعادة وكيفية التغلب عليه كتب التنميه البشريه مجاناً PDF اونلاين هذا القسم يحتوي علي جميع العربيه والعالميه : التنمية البشرية هي عملية توسيع القدرات التعليمية والخبرات للشعوب والمستهدف بهذا أن يصل الإنسان بمجهوده إلى مستوى مرتفع الإنتاج والدخل وبحياة طويلة وصحية بجانب تنمية الإنسانية خلال توفير فرص ملائمة للتعليم وزيادة الخبرات ومن منظور مؤسس مؤشر التابع للأمم المتحدة محبوب الحق المساعدة خيارات البشر وقدراتهم العيش الكريم وتوسيع المشاركة الديموقراطية والتنمية الاقتصادية والإجتماعية حيث يعد الذاتية جزء منها بدأ مفهوم يتضح عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية وخروج البلدان التي شاركت مصدومة الدمار البشري والاقتصادى الهائل وخاصة الدول الخاسرة فبدأ بعدها تطور وواكبها ظهور لسرعة إنجاز لتحقيق سرعة الخروج النفق المظلم والدمار الشامل الذي لحق بالبلاد بسبب الحروب ومن التاريخ بدأت الأمم تنتهج سياسة مع الفقيرة لمساعدتها حالة الفقر تعانى مثل قامت به كل من: بنغلاديش وباكستان وغانا وكولومبيا وكثير الأخرى مستغلة ذلك خبرات البلاد أصبحت متقدمة لاتباعها المنهاج ليشمل مجالات عديدة منها: (الإدارية والسياسية والثقافية) ويكون القاسم المشترك المجالات السابقة ولهذا فتطور الأبنية: الإدارية والتعليمية والثقافية له مردود الفردية تطوير انماط المهارات والعمل الجماعي والمشاركة الفعالة للمواطن بغرض الانتفاع بها وعلى يمثل منهج الركيزة الأساسية يعتمد عليها المخططون وصانعوا القرار لتهيئة الظروف الملائمة لإحداث الاجتماعية والاقتصادية والتطور بالمجتمع طريق الرخاء والرفاهية ويمكن إجمال القول المنهج الحكومي المقام الأول يهتم بتحسين نوعية الموارد المجتمع وتحسين النوعية نفسه كما تهتم مؤسسة وكل شركة بتنمية قدرات العاملين فيها سواء المستوى الإداري شموليا لتشمل مستوياتهم الوظيفية
❞ تعلم كيف تبرمج عقلك وسوف تعرف سر الحياة الحقيقي، كثير من الأفكار لدينا والمتعلقة بالطريقة التي تسير عليها الحياة أفكار خاطئة تماما. في الحقيقة معظم معتقداتنا وأفكارنا لم يتم اختبارها في عالم الواقع.
. ❝
❞ إذا كنت تريد أن تسيطر على حياتك، فمن المهم أن تكتسب فهما أساسيا لحقيقة ذاتك، فصورتنا الذاتية، والتي هي الصورة التي نحملها في عقولنا لأنفسنا، تصبح أساس حياتنا، فجميع أفعالنا ومشاعرنا وحتى قدراتنا تكون منسجمة ومتوافقة مع الصورة التي تشكلت في أذهاننا عن أنفسنا،
. ❝
❞ الوظيفة الأساسيّة للعقل الباطن، هي أن يتّبع تعليمات العقل الواعي أو الشعور، وهو يقوم بهذهِ المهمة عن طريق إثبات أي شيئ يعتقد العقل الواعي أنّه صحيح، وبعبارة أخرى وظيفة العقل الباطن هي إثبات أنّ العقل الواعي يكون على صواب دائمًا . ❝
❞ إذا كنت ترغب في أن تكون حراً تماماً وواثقاً بنفسك ، يجب أن تتوقف عن الوقوع في مصيدة التماس الثناء والقبول ، والتخلص من تلك العادة المدمرة يتطلب منك أن تكف عن وضع الآخرين أعلى منك ، لا تتطلع لأي شخص باعتباره أعلى منك شأناً لأي سبب كان ، إذا توقفت عن النظر للناس باعتبارهم أعلى منك ، فلن تكون بحاجة أبدأ إلى التماس قبولهم واستحسانهم ، ولن يعود الثناء يغريك ولا اللوم يفزعك . ❝
❞ إن أعظم هبة يمكن لأي والد أن يمنحها لأطفاله هي أن يساعدهم في أن يكتسبوا الثقة بالنفس عن طريق جعلهم يعتمدون على أنفسهم ، يجب منح الأطفال المسئولية بالقدر الذي يستطيعون التعامل معه عند أي مستوى عمري ، وفقط عن طريق الاستقلال يعرفون البهجة والمتعة والكرامة الإنسانية المتجسدة في الوقوف على أقدامهم بأنفسهم . ❝
❞ لا أحد يستطيع أبداً أن يخذلك ما لم تكن متكلاً عليه بطريقة ما ، لا أحد يستطيع أن يجرح مشاعرك ، أو يجعلك تعيساً ، أو وحيداً ، أو غاضباً ، أو محبطاً ، ما لم تكن معتمداً عليه في تزويدك بالرفاهية ، أو الإلهام ، أو الحب ، أو التحفيز . ❝
❞ العائق الرئيسي أمام الاعتماد على الذات هو الإعتقاد الخاطئ بأن الآخرين أكثر براعة ، أو أكثر حكمة ، أو أكثر ذكاء من أنفسنا ، يؤدي بنا هذا إلى التطلع للآخرين من أجل سعادتنا ورفاهيتنا ، والشخص الذي يتكل على الآخرين بهذا المعنى يجب عليه دائماً أن يتطلع إلى شيء خارجي ، إنه يريد من الناس ، أو الظروف والأحوال المحيطة ، أن تقوم من أجله بما ينبغي عليه القيام به بنفسه ، أو يطلب من الله أن يساعده دون أن يساعد هو نفسه ، وهذا يؤدي به إلى الاتكال ، والخداع ، والخضوع ، والمقارنة ، والمنافسة . ❝
❞ يمكننا تغيير العالم فقط بالقدر الذي نتمكن من تغيير أنفسنا به ، ويمكننا تغيير أنفسنا فقط بالقدر الذي نصبح مدرکین به للحقائق الخاطئة التي نعتقدها ، إن معظم متاعبنا تنبع من التوقعات التي لم تصبح حقائق ، ومعظم إحباطاتنا تنبع من مفهومنا الخاطئ حول الطريقة التي نعتقد أن العالم ينبغي أن يكون عليها ، وما نعتقد أنه ˝ينبغي˝ أو ˝يجب˝ علينا أن نفعله أو نكونه أو نمتلكه ، ويعرف هذا باسم مقاومة الواقع . ❝
❞ إذا كنا نرغب في صنع تغيير جذري في حياتنا فعلينا أولاً أن نفهم أساس مشكلاتنا ، ودائماً ما يكمن هذا الأساس في ˝ الحقائق الخاطئة ˝ التي نعتقدها ، والحقائق الخاطئة هي أشياء نثق في صحتها ولكنها في واقع الأمر ليست كذلك ، وهي تقوم بوجه عام على التفكير الرغبي ˝ اعتقاد المرء بصحة شيء ما لمجرد رغبته في أن يكون ذلك الشيء صحيحاً ˝ الذي يشوه الحقيقة ويؤدي إلى خداع الذات ، إننا نرغب في أن تكون الأشياء كما نحب أن تكون وليس كما هي في الواقع ، إننا ننظر للعالم من خلال مرشح مكون من معتقداتنا ، مما يعمينا عن رؤية ما هو حقيقي وواقعي . ❝
❞ ˝لا احد يستطيع ان يجرح مشاعرك او يجعلك تعيساً او وحيداً او غاضباً او محبطاً ما لم تكن معتمداً عليه في تزويدك بالرفاهية او الإلهام او الحب او التحفيز˝ . ❝