📘 ❞ ال العربية الجديدة ❝ رواية ــ بلحيا الطاهر

دواوين الشعر - 📖 رواية ❞ ال العربية الجديدة ❝ ــ بلحيا الطاهر 📖

█ _ بلحيا الطاهر 0 حصريا رواية ❞ ال العربية الجديدة ❝ عن المركز القومي للترجمة 2024 الجديدة: يشكل الفن الروائي مكانة معتبرة حياتنا الواقعية والفنية والجمالية السواء، وذلك لأسباب عديدة لا يتسع بنا المجال هنا لتتبعها والتوقف عندها بل حتى عند بعضها، ولعل أبرزها كون هذا الجديد مجتمعاتنا التي كانت مدينة لفني الحكاية والشعر، ومرتبطة بهما أشد الارتباط إذ نعتبرها نحن تاريخية سردياتنا، مجرد حلقة حداثية من ضمن سلسلة طويلة الأشكال الفنية المتتالية مارسها الأديب العربي، وأبدع فيها إبداعات مميزة خلال مسيرة حياته السردية وعبر تلك القرون المتلاحقة بحيث وصلت ذروتها وجه التحديد القرنين التاسع عشر والعشرين، إضافة إلى أننا نعتبر الرواية معرفتنا بها، جنسا أدبيا معاصر بكل ما لهذا التعبير معنى،ذلك لأن الإنجازات العظيمة حققتها البشرية مسيرتها، وعلى جميع الصعد قد تمت إبان هذه الحقب المتزامنة والمتلاحقة ثم الأدبي الجميل الفريد تناوله لقضايا الإنسان ومصاعبه الحياتية، كونه حاول أن يقربنا تاريخنا الاجتماعي ويجعلنا مسافة قريبة خصوصياتنا النفسية وبذلك نجده طفق يتلمس الكثير مسائلنا الاجتماعية الخاصة بذواتنا وبدرجة أخص المدد المتأخرة، بواسطة الروائي، بدأنا نتعرف ذلك الرابط الذي جمعنا بوشائج واقعنا المعيش، لأنه بدأ كذلك يقارب الهوة بيننا وبين همومنا الحياتية اليومية نعيشها كل لحظة لحظات انكساراتنا وانهزاماتنا ضد أنفسنا يحمله صدق وعفوية كما هو تجلياته المعيشية المختلفة لعل جعلها الناحيتين تحتل مرموقة قلوبنا وعقولنا وهو خولها تكون أقرب الفنون الأدبية معترك دواوين الشعر مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
ال العربية الجديدة
رواية

ال العربية الجديدة

ــ بلحيا الطاهر

عن المركز القومي للترجمة
ال العربية الجديدة
رواية

ال العربية الجديدة

ــ بلحيا الطاهر

عن المركز القومي للترجمة
عن رواية ال العربية الجديدة:
يشكل الفن الروائي مكانة معتبرة في حياتنا الواقعية والفنية والجمالية على السواء، وذلك لأسباب عديدة لا يتسع بنا المجال هنا لتتبعها والتوقف عندها بل حتى عند بعضها، ولعل أبرزها كون هذا الفن الجديد على مجتمعاتنا التي كانت مدينة لفني الحكاية والشعر، ومرتبطة بهما أشد الارتباط إذ نعتبرها نحن في تاريخية سردياتنا، مجرد حلقة حداثية من ضمن سلسلة طويلة من الأشكال الفنية المتتالية التي مارسها الأديب العربي، وأبدع فيها إبداعات مميزة خلال مسيرة حياته السردية وعبر تلك القرون المتلاحقة بحيث وصلت ذروتها على وجه التحديد خلال القرنين التاسع عشر والعشرين، إضافة إلى أننا نعتبر الرواية في معرفتنا الجديدة بها، جنسا أدبيا معاصر بكل ما لهذا التعبير من معنى،ذلك لأن تلك الإنجازات العظيمة التي حققتها البشرية خلال مسيرتها، وعلى جميع الصعد قد تمت إبان هذه الحقب المتزامنة والمتلاحقة ثم لأن هذا الفن الأدبي الجميل الفريد في تناوله لقضايا الإنسان ومصاعبه الحياتية، كونه قد حاول أن يقربنا من تاريخنا الاجتماعي ويجعلنا على مسافة قريبة من خصوصياتنا النفسية.
وبذلك نجده قد طفق يتلمس الكثير من مسائلنا الاجتماعية الخاصة بذواتنا وبدرجة أخص في هذه المدد المتأخرة، إذ بواسطة هذا الفن الروائي، بدأنا نتعرف على ذلك الرابط الذي جمعنا بوشائج واقعنا المعيش، ثم لأنه بدأ كذلك يقارب الهوة بيننا وبين همومنا الحياتية اليومية التي نعيشها في كل لحظة من لحظات انكساراتنا وانهزاماتنا المتتالية ضد أنفسنا بكل ما يحمله من صدق وعفوية كما هو في تجلياته المعيشية المختلفة لعل ذلك ما جعلها من الناحيتين الواقعية والفنية تحتل مكانة مرموقة في قلوبنا وعقولنا وهو ما خولها كذلك لأن تكون أقرب الفنون الأدبية إلى معترك همومنا اليومية.
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#69K

15 مشاهدة هذا الشهر

#53K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 206.
بلحيا الطاهر ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
المركز القومي للترجمة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية