📘 ❞ تاريخ التراث العربي ❝ كتاب ــ فؤاد سزكين اصدار 1991

كتب علوم القرآن - 📖 ❞ كتاب تاريخ التراث العربي ❝ ــ فؤاد سزكين 📖

█ _ فؤاد سزكين 1991 حصريا كتاب تاريخ التراث العربي عن دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيع 2024 : بدأ الباحث التركي المعاصر سنة 1366هـ 1947م جمع المادة العلمية لكتابه ليمتد به العمل الكتاب أكثر خمسة عشر عاما وقد مر بمراحل متعددة تغيرت فيها خطة المؤلف مرات, كانت نيته أولا تأليف ملحق لكتاب المستشرق الألماني كارل بروكلمان (1868 1956م ) الأدب Brockelmann,carl,geschichte der arabischen litteratur بالاستناد إلى المخطوطات المحفوظة مكتبات إستانبول , ثم تطور الهدف بمرور الزمن ليصير تجديد تم المجلد الأول بهذا تغير الأجزاء التالية كتابه لتاريخ العلوم الإسلامية المكتوبة بالعربية إطار ما يسمح الدراسات والأبحاث المتخصصة هذا المجال ودراسات سز كين الخاصة للمخطوطات والمطبوعات وإذا كان كار ل يمثل ببليوجرافيا هائلة لنتاج الحضارة خلال أربعة قرنا (حتى العصر الحديث) فإن التاريخ الثقافي للحضارة بما حفلت من مؤلفات شتى مناحي المعرفة يغطي – بخلاف الفترة الزمنية بدء الإسلام حتى حوالي 430هـ 1039م ليؤرخ للعلماء المسلمين ومنجزاتهم مع ترجمة كل مؤلف وبيان أسماء مؤلفاته وأماكن وجودها العالم المخطوط منها وأسماء ناشري المطبوع ,مع بيان تعلق بهذه المؤلفات شروح ومختصرات وتعقبات وردود وذيول ونظم إلخ مرتبا ذلك ترتيبا زمنيا يورد فيه اسم الشخصية أثارها النحو المذكور ويعرض لدراسة:علوم القرآن الكريم,وعلم الحديث ,والتدوين التاريخي والفقه, والعقائد,والتصوف,والشعر والغة العربية والنحو والبلاغة والنثر الفني والعروض والأدب والفلسفة والمنطق وعلم النفس والأخلاق والسياسة والاجتماع والطب والسيمياء والكيمياء والنبات والفلاحة والرياضيات والفلك أحكام النجوم والآثار العلوية كتب بالغة الألمانية وطبع ليدن 1967م شرع مصر فصدر منه سنة1977م: 1978 م (بدون فهارسه التفصيلية جزأين القطع الكبير (651 520 صفحه وقام بالترجمة: د محمود فهمي حجازي ود أبو الفضل توقف نشر لتتولى ترجمته ونشره فيما بعد جامعة محمد بن سعود وجامعة الملك (جامعة الرياض سابقا بالمملكة السعودية ليصدر أجزاء متعاقبة السنة 1982م وكان رأس المشتغلين بإصدارها ومراجعة وفهرسة: عرفة مصطفى سعيد عبد الرحيم الفتاح الحلو مازن عماوي عبدا لله وغيرهم الحق بأخر مجلد فهارس للمؤلفين والكتب والمؤلفين والمحققين والدارسين المحدثين وصدرت الطبعة بجزء (استل السادس للكتاب حمل عنوا مجموعات للمكتبات ذكرت قائمة مطولة بأسماء المختلفة مرتبة الدول والحق أن لا غنى عنه ولا نظير له وإن المسلم ليجد الغصة حلقه حين يجد نفسه مضطرا رجوع وبشكل دائم مكثف وكتاب أيضا فإذا الثاني قد حفل بأخطاء مقصودة وهجوم متعمد يعكس نفسية صاحبه تجاه وأعلامه وهو صاحب الرأي المعروف علم الذي يسميه (الجهل) متمثلا بمقولة ج هيرمان:من الغريب يكون للجهل فن فان استشراقي المشرب للفكر الاستشراقي تعالم وتعال وتجن وسوء فهم للغة والبيئة والمزاج وقعت الكثير الأخطاء جهل يظن –يؤدي بعضها بمعتقدها الهاوية وحسبك رأيه الكريم اعتقد انه وقع لحن وان مصحف عثمان بنسخه الأربعة لم يكن يخلو الاختلافات قال وعائشة :إن لحنا وستقيمه العرب بألسنتها ! وأن القراءات القرآنية إنما نشأت نتيجة قراءة قبيلة الله بلهجتها النص الرسمي أقرته الدولة بقوة السلطان! مصادما بذلك العقيدة التي تعتقد محفوظ التحريف والتبديل هي توقيفة نزل بها جبريل النبي صلى عليه وسلم فعلمها أصحابه ليس مجال لزيادة أو تقصان صدر حيث بدأه بالقرات إلا هذه المصاحف أعدها لجنة عفان والتي وزعت المصر تكن تخلو الأخرى بعض تحدثا: إن وإلى جانب فقد استمرت القبائل وفق لهجة مثلما الحال قبل حياة وهذا بدوره أدى ظهور عدد القرآت إعداد للقرآن ؟!!!! كم أقحم قضايا تقتضي علما متخصصا فجازف بأقوال خاطئة معروف خطئها عند أهل العلم كجزمه بأن النسائي اختصر السنن الكبرى الصغرى بحذف الأحاديث الضعيفة ( متداولة يبدو ؟ّّ! كذا أ ن (السنن معروفة منذ القدم أحال إليها العلماء ونقلوا عنها كالمزي تحفة الأشراف وابن حجر وغيرهما وها اليوم مطبوعة كاملة بين أيدينا ولم يقل أحد أبدا (الصغرى تحوى الصحيح الوارد (الكبرى أما قول مقدمة (وقد كتبها 1403هـ 1983م): ولعله تنبغي الإشارة هنا سؤال يرد ذهن القا ريء:أما الأجدر لدى تصويب تبين وإكمال ماقد بنقصه نتائج الأحدث وما وحقق واكتشف صدوره باللغة الألمانية؟ فالحقيقة أنني أرد الشروع مثل التعديل يقتضي تفرغا ووقتا طويلا كي يتأخر صدور المجلدات الباقية كرس معظم وقتي لتأليفها مرفوض بالتأكيد التقصير يغتفر أماالخطأفلا يسعه السكوت إنصافا فلا يمكن إغفال تصريحه بتحيز المستشرقين واقتناعه بصحة منهجية (علم ورده عليهم بصبر وأناة القضية وفي غيرها القضايا ومنها استفاضته الرابع (الكيمياء دحض الافتراءات ألصقت بالكيميائي جابر حيان هادفة الطعن منزلة الكيمياء والنيل علوم وذلك إنكار صحة نسبة ضخم الكتب الكيميائية فجابر راي المنكرين شخصية وهمية لها وجود ولهذا –بالرغم مما علل منح مؤلفه جائزة فيصل للدراسات 1399هـ 1979م تقديرا لجهوده أبذلها تصنيف الستة الأولى يعكسها قوله ولم يخطر ببالي البدء أنها مغامرة أقدمت عليها ريب الشعور انتاب سبقني المضمار ولكن عندما يرى أبعاد عمله ويدرك حقيقة الصعوبات تعترض طريقه ارتباطه بموضوعه يصبح وثيقا سيما إذا جمعها غزيرة وهو –لذلك –لا يستطيع التراجع ! لكن ثمة مسئولية تبقى معلقة أعناق بكتابة ردود أخطاء أسوة فعله أسلفهم بداية القرن التعليق دائرة المعارف للمستشرقين خاصة متعلق بالعلوم الشرعية والذي تأثير برو كلمان قويا واضحا مجاناً PDF اونلاين لعلوم فوائد عظيمة وآثار إيجابية الفرد والمجتمع معاً فبفضل مثلا تدبر وفهم آياته واستنباط غاياته ومقاصده وأحكامه وبدون الاطلاع يصعب تكوين كامل وشامل تعالى لأننا حينها نعرف أسباب النزول النسخ مكامن الإعجاز ومن كذلك التسلح بمعرفتها يساعد محاججة غير ومجادلتهم بالتي أحسن والدفاع ضد الشبهات تثار حوله ومن بتنوعها وغناها وبما تشتمل والفنون اللغوية والكلامية تساهم تطوير ثقافة فتسمو بروحه وتغذي عقله وتهذب ذوقه وترقى سماء وفضاء فالقرآن خير الكون والاطلاع علومه بطريقة بأخرى واجب مسلم ومسلمة لذلك القسم يحتوى ومباحث قرآنية عامة متنوعة تتحدث الكريم) وتدابيره اسألة واجوبة وتأملات دراسات تهدف وخدمة الباحثين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تاريخ التراث العربي
كتاب

تاريخ التراث العربي

ــ فؤاد سزكين

صدر 1991م عن دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيع
تاريخ التراث العربي
كتاب

تاريخ التراث العربي

ــ فؤاد سزكين

صدر 1991م عن دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيع
عن كتاب تاريخ التراث العربي :

بدأ الباحث التركي المعاصر فؤاد سزكين سنة 1366هـ/1947م جمع المادة العلمية لكتابه تاريخ التراث العربي ليمتد به العمل في الكتاب أكثر خمسة عشر عاما . وقد مر الكتاب بمراحل متعددة تغيرت فيها خطة المؤلف مرات, كانت نيته أولا تأليف ملحق لكتاب المستشرق الألماني كارل بروكلمان (1868-1956م ) تاريخ الأدب العربي Brockelmann,carl,geschichte der arabischen litteratur بالاستناد إلى المخطوطات المحفوظة في مكتبات إستانبول , ثم تطور الهدف بمرور الزمن ليصير تجديد كتاب بروكلمان , وقد تم المجلد الأول بهذا الهدف ثم تغير الهدف في الأجزاء التالية ليصير كتابه لتاريخ العلوم الإسلامية المكتوبة بالعربية في إطار ما يسمح به تطور الدراسات والأبحاث المتخصصة في هذا المجال ودراسات سز كين الخاصة للمخطوطات والمطبوعات .

وإذا كان كتاب كار ل بروكلمان يمثل ببليوجرافيا هائلة لنتاج الحضارة الإسلامية خلال أربعة عشر قرنا (حتى العصر الحديث) فإن كتاب سزكين يمثل التاريخ الثقافي للحضارة الإسلامية بما حفلت به من مؤلفات ودراسات في شتى مناحي المعرفة. يغطي كتاب سزكين – بخلاف كتاب بروكلمان – الفترة الزمنية من بدء الإسلام حتى حوالي سنة 430هـ/1039م ليؤرخ للعلماء المسلمين ومنجزاتهم العلمية مع ترجمة كل مؤلف وبيان أسماء مؤلفاته وأماكن وجودها في مكتبات العالم المخطوط منها وأسماء ناشري المطبوع منها ,مع بيان ما تعلق بهذه المؤلفات من شروح ومختصرات وتعقبات وردود وذيول ونظم...إلخ مرتبا ذلك ترتيبا زمنيا يورد فيه اسم الشخصية ثم أثارها على النحو المذكور.

ويعرض تاريخ التراث العربي لدراسة:علوم القرآن الكريم,وعلم الحديث ,والتدوين التاريخي , والفقه, والعقائد,والتصوف,والشعر العربي , والغة العربية والنحو والبلاغة والنثر الفني والعروض والأدب والفلسفة والمنطق وعلم النفس والأخلاق والسياسة والاجتماع والطب والسيمياء والكيمياء والنبات والفلاحة والرياضيات والفلك وعلم أحكام النجوم والآثار العلوية . كتب فؤاد سزكين كتابه بالغة الألمانية وطبع في ليدن سنة 1967م وقد شرع في ترجمة الكتاب إلى العربية في مصر فصدر منه المجلد الأول سنة1977م: 1978 م (بدون فهارسه التفصيلية ) في جزأين من القطع الكبير (651،520 صفحه )

وقام بالترجمة: د.محمود فهمي حجازي ود.فهمي أبو الفضل ثم توقف نشر الكتاب لتتولى ترجمته ونشره فيما بعد جامعة محمد بن سعود الإسلامية وجامعة الملك سعود (جامعة الرياض سابقا ) بالمملكة العربية السعودية ليصدر الكتاب على أجزاء متعاقبة بدء من السنة 1982م وكان على رأس المشتغلين بإصدارها ترجمة ومراجعة وفهرسة: د.محمود فهمي حجازي د.عرفة مصطفى د.سعيد عبد الرحيم د.عبد الفتاح الحلو مازن عماوي د.عبدا لله بن عبدا لله حجازي ...وغيرهم . وقد الحق بأخر كل مجلد فهارس للمؤلفين والكتب والمؤلفين والمحققين والدارسين من المحدثين .

وصدرت الطبعة السعودية بجزء (استل من المجلد السادس للكتاب ) حمل عنوا تاريخ التراث العربي ... مجموعات المخطوطات العربية للمكتبات العالم ذكرت فيه قائمة مطولة بأسماء فهارس المخطوطات العربية للمكتبات المختلفة في العالم مرتبة على أسماء الدول. والحق أن الكتاب لا غنى عنه ولا نظير له وإن الباحث المسلم ليجد الغصة في حلقه حين يجد نفسه مضطرا إلى رجوع وبشكل دائم مكثف إلى كتاب سزكين – وكتاب بروكلمان أيضا – فإذا كان الثاني قد حفل بأخطاء مقصودة وهجوم متعمد يعكس نفسية صاحبه تجاه الإسلام وأعلامه

وهو صاحب الرأي المعروف في علم الحديث الذي يسميه (الجهل) متمثلا بمقولة المستشرق ج.هيرمان:من الغريب أن يكون للجهل أيضا فن وعلم فان كتاب فؤاد سزكين استشراقي المشرب – بما للفكر الاستشراقي من تعالم وتعال وتجن وسوء فهم للغة العربية والبيئة والمزاج العربي ، وقد وقعت فيه الكثير من الأخطاء- عن جهل فيما يظن –يؤدي بعضها بمعتقدها إلى الهاوية وحسبك منها رأيه في القرآن الكريم الذي اعتقد انه وقع فيه لحن وان مصحف عثمان بنسخه الأربعة لم يكن يخلو من الاختلافات حتى قال عثمان وعائشة :إن في القرآن لحنا وستقيمه العرب بألسنتها !

وأن القراءات القرآنية إنما نشأت نتيجة قراءة كل قبيلة لكتاب الله بلهجتها بخلاف النص الرسمي الذي أقرته الدولة بقوة السلطان! مصادما بذلك العقيدة الإسلامية التي تعتقد أن القرآن الكريم محفوظ من التحريف والتبديل وأن القراءات القرآنية إنما هي توقيفة نزل بها جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم فعلمها أصحابه ليس فيها مجال لزيادة أو تقصان قال سزكين في صدر كتابه حيث بدأه بالقرات القرآنية : ...... إلا أن هذه المصاحف التي أعدها لجنة عثمان بن عفان والتي وزعت على المصر المختلفة لم تكن تخلو هي الأخرى من بعض الاختلافات حتى أن عثمان بن عفان وعائشة تحدثا: إن في القرآن لحنا وستقيمه العرب بألسنتها وإلى جانب هذا فقد استمرت القبائل في قراءة القرآن الكريم وفق لهجة قبيلة مثلما كان عليه الحال من قبل في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وهذا بدوره أدى إلى ظهور عدد من القرآت المختلفة بعد إعداد النص الرسمي للقرآن ؟!!!!

كم أقحم المؤلف نفسه في قضايا لا قبل له بها – تقتضي علما متخصصا – فجازف بأقوال خاطئة معروف خطئها عند أهل العلم كجزمه بأن النسائي قد اختصر السنن الكبرى في السنن الصغرى بحذف الأحاديث الضعيفة وأن ( السنن الكبرى ) لم تكن متداولة فيما يبدو ؟ّّ! كذا قال مع أ ن (السنن الكبرى ) معروفة منذ القدم وقد أحال إليها العلماء ونقلوا عنها كالمزي في تحفة الأشراف وابن حجر وغيرهما وها هي اليوم مطبوعة كاملة بين أيدينا ولم يقل أحد أبدا أن (الصغرى ) تحوى الصحيح من الحديث الوارد في (الكبرى ).

أما قول سزكين في مقدمة الطبعة العربية (وقد كتبها سنة 1403هـ /1983م): ولعله تنبغي الإشارة هنا إلى سؤال قد يرد إلى ذهن القا ريء:أما كان من الأجدر لدى ترجمة الكتاب تصويب ما تبين فيه بمرور الزمن من الأخطاء وإكمال ماقد بنقصه من نتائج الدراسات الأحدث وما نشر وحقق واكتشف من المخطوطات بعد صدوره باللغة الألمانية؟

فالحقيقة أنني لم أرد الشروع في مثل هذا التعديل الذي يقتضي تفرغا له ووقتا طويلا كي لا يتأخر صدور المجلدات الباقية من الكتاب التي كرس معظم وقتي لتأليفها وهذا مرفوض بالتأكيد فإن التقصير قد يغتفر أماالخطأفلا يسعه أبدا السكوت عليه . على أن سزكين كان أكثر إنصافا فلا يمكن إغفال تصريحه بتحيز المستشرقين واقتناعه بصحة منهجية (علم الحديث ) - بخلاف المستشرقين- ورده عليهم بصبر وأناة في هذه القضية وفي غيرها من القضايا ،ومنها استفاضته في المجلد الرابع (الكيمياء ) في دحض الافتراءات التي ألصقت بالكيميائي المسلم جابر بن حيان هادفة إلى الطعن في منزلة الكيمياء الإسلامية والنيل من علوم المسلمين وذلك من خلال إنكار صحة نسبة عدد ضخم من الكتب الكيميائية إلى جابر فجابر في راي المنكرين له شخصية وهمية لم يكن لها وجود. ولهذا –بالرغم مما في الكتاب من علل – فقد منح مؤلفه جائزة الملك فيصل للدراسات الإسلامية سنة 1399هـ/1979م تقديرا لجهوده التي أبذلها في تصنيف المجلدات الستة الأولى من الكتاب والتي يعكسها قوله في مقدمة الكتاب :.....

ولم يكن يخطر ببالي عند البدء في هذا العمل أنها مغامرة أقدمت عليها ولا ريب أن هذا الشعور انتاب أيضا من سبقني في هذا المضمار ولكن عندما يرى الباحث أبعاد عمله ويدرك حقيقة الصعوبات التي تعترض طريقه فان ارتباطه بموضوعه يصبح وثيقا ولا سيما إذا كانت المادة التي جمعها غزيرة وهو –لذلك –لا يستطيع التراجع عنه ! لكن ثمة مسئولية تبقى معلقة في أعناق أهل العلم بكتابة ردود على ما وقع فيه الكتاب من أخطاء- أسوة بما فعله أسلفهم في بداية القرن من التعليق على دائرة المعارف الإسلامية للمستشرقين خاصة في المجلد الأول من الكتاب وهو متعلق بالعلوم الشرعية والذي كان تأثير برو كلمان فيه قويا واضحا فيه.


#كتب_التاريخ #كتب_قراءة #كتب_إسلامية_متنوعة. #كتب_علوم_القرآن_. #كتب_علوم_القرآن_الكريم_. #كتب_علوم_الحديث_. #كتب_دروس_قرآنية_. #كتب_دراسات_إسلاميه #كتب_كتب_إسلامية_. #كتب_مهارات_القراءة_. #كتب_القصص_القرآنية #كتب_ابحاث_قرآنية_ #كتب_معلومات_قرآنية_ #كتب_آحكام_قرآنية_ #كتب_وصايا_قرآنية_ #كتب_ايات_قرانيه #كتب_القراءات_القرأنيه #كتب_التراث_العربي #كتب_الأربعون_القرآنية #كتب_قصص_قرآنية #كتب_الظاهرة_القرآنية #كتب_آداب_قرآنية #كتب_آداب_قرآنية_متنوعة #كتب_آداب_قرآنية_فريدة #كتب_آداب_قرآنية_جميلة #كتب_آداب_قرآنية_عظيمة #كتب_آداب_قرآنية_متعلقة_بعلوم_القرآن_الكريم #كتب_آداب_قرآنية_لحملته #كتب_آداب_قرآنية_لحفظته #كتب_آداب_قرآنية_للعاملين_به #كتب_آداب_قرآنية_للدارسين #كتب_آداب_قرآنية_للمسلمين #كتب_آداب_قرآنية_لأهل_القرآن #كتب_علوم_قرآنية #كتب_آداب_قرآنية_وفوائد #كتب_آداب_قرآنية_وثمرات #كتب_معارف_قرآنية #كتب_فرائد_قرآنية #كتب_كنوز_علمية_قرآنية #كتب_ثمرات_قرآنية
الترتيب:

#13K

0 مشاهدة هذا اليوم

#21K

18 مشاهدة هذا الشهر

#28K

9K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 507.
المتجر أماكن الشراء
فؤاد سزكين ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث