📘 ❞ كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (ت. إحياء التراث) ❝ كتاب ــ مصطفى بن عبد الله حاجي خليفة اصدار 1941

فهارس المخطوطات - 📖 ❞ كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (ت. إحياء التراث) ❝ ــ مصطفى بن عبد الله حاجي خليفة 📖

█ _ مصطفى بن عبد الله حاجي خليفة 1941 حصريا كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (ت إحياء التراث) دار التراث العربي 2024 التراث): هو مسرد ضخم للكتب العربية والفارسية والتركية وضعه الحاجي وهو من علماء القرن الحادي عشر الهجري (السابع الميلادي) ضمّ الكتاب أسماء آلاف إضافةً لأسماء مصنفيها ذلك يعتبر المراجع الرئيسة للباحثين آثار المؤلفين الإسلامي تعريف كشف الظُّنون بضم الظاء هي دائرة معارف والعلوم وتعد أهم تصانيف المؤلف وقد قضى حاجى أكثر عشرين عاما جمعها وكتبها بالعربية تم وضع الجزء الأول منها عام 1064 هـ وقد أورد المصنف فيه عنوانات نحو خمسة ألف (وقيل ثمانية ألف) عربي وفارسي وتركي لكن الغالبية العظمى كتب عربية والكتب منسقة حسب العلوم المختلفة وفي فاتحة كل قسم شرح فيها فائدة علم وفن ويتعرض لنشأة العلم ومدارسه وإلى المشهورين أربابه ويقول ديباجة الكتاب: «أما بعد لما كان دقائق وتبيين حقائقها أجلّ المواهب وأعزّ المطالب قيض سبحانه عصر قاموا بأعباء الأمر العظيم وكشفوا ساق الجد والاهتمام بالتعليم والتفهيم سيّما الأئمة الأعلام الإسلام غير أن تدويناتهم لم تدون فصل وباب ولم يرد خبر » «ولا شك تكحيل العين بغبار أخبار آثارهم وجه الاستقصاء لعمري أنه أجدى تفاريق العصاء إذ كثيرة والأعمار عزيزة قصيرة والوقوف تفاصيلها متعسر بل متعذر وإنما المطلوب ظبط معاقدها والشعور مقاصدها ألهمني تعالى جمع أشتاتها وفتح عليّ أبواب أسبابها فكتبت جميع ما رأيته خلال تتبع المؤلفات وتصفح التواريخ والطبقات » ويعلق الرحمن بدوي ويقول إن المؤلف: «لا بد شاهد هذه كلها بنفسه لأنه يذكر العنوان وابتداء ونهايته ويقدم بعض المعلومات حياة ويذكر مضمون وأحياناً فصوله الرئيسية ولا قام بكثير الأسفار والأبحاث للحصول هذا الحشد الهائل » ويضيف معلقا: «ومعنى أيضاً كانت موجودة السابع الميلادي أي منذ ثلاثة قرون وهذا يدحض الدعوى السخيفة الصبيانية التي تزعم قد دمّرها التتار تخريبهم لبغداد يد هولاكو 656 ! وهي دعوى تدل الحماقة والجهالة التامة أولاً لأن بغداد تكن تحتوي وثانياً سائر الأمصار الإسلامية (مصر إيران المغرب بلاد الشام إلخ) تزخر بملايين بقيت بمنأى غزوات وبالأحرى تخريب ومع لا نزال نرى «المتصدرين» للعلم كذباً وزوراً طبعاً يرددون الأسطورة يرددها إلا خلا عقل وفهم » طبعاته غلاف المجلد طبعة فلوجل لندن 1835 م طبعة المستشرق غوستاف بنشر سبعة مجلدات طبعت نفقة لجنة الترجمة الشرقية Oriental Translation Committee 1858 م بتحقيق النص وترجمته إلى اللاتينية أسفل الصفحات اعتمد نشرته إنجازها أحد عاماً مخطوطات فيينا وباريس وبرلين واستعان بفهارس المخطوطات وبمختلف أجل تحقيق والمجلدات الستة الأولى تتضمن والترجمة أما فهو فهرس شامل جامع وعنوانات المذكورة ترتيبها الأبجدي وأضاف الفهارس شرحاً وافراً يتضمن اختلافات النسخ وتصحيحات وتعليقات وعمل ضميمة تشمل فهارس ست وعشرين مكتبة عامة استانبول ودمشق والقاهرة ورودس وحلب وتحتوي قرابة أربعة عنوان لمخطوطات دون وصفها طبعة بولاق والآستانة نقلا نشرة جاءت 1274 1310 1311 الطبعة الأكثر انتشارا بتصحيح محمد شرف الدين يالتقايا ورفعت بيلكه الكليسي في آذار 2015 نظّم معهد مؤتمرًا وكتابه «كشف الظنون» وخلُص الباحثون لضرورة إعادة نشر نشرةً علمية مُحْكمة مؤسسة الفرقان للتراث (2021) 10 تحقيق: أكمل إحسان أوغلو بشار عواد معروف (وفريقه) ذيوله: للكتاب عشرة ذيول ومستدركات يطبع سوى ومن الذيول: «ذيل لمحمد عزتي أفندي المشهور بـ بوشنه زاده (المتوفَّى 1092 هـ) «التذكار الجامع للآثار» للسيد حسين العباسي النبهاني الحلبي 1096 اختصر فات إليه بعده «إيضاح المكنون الذيل لإسماعيل باشا ابن أمين الأمير سليم المعروف البغدادي أشهر الذيول «السر المصون لجميل العظم 1352 طُبع (الأجزاء الأخرى ضائعة) منه خير رمضان يوسف «الذيل لآغا بزرگ الطهراني صاحب الذريعة الشيعة ولكشف مختصر صنفه لطف الخزندار فقيه حنفي بغدادي أتم المختصر سنة 1244 مجاناً PDF اونلاين دفاتر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (ت. إحياء التراث)
كتاب

كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (ت. إحياء التراث)

ــ مصطفى بن عبد الله حاجي خليفة

صدر 1941م عن دار إحياء التراث العربي
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (ت. إحياء التراث)
كتاب

كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (ت. إحياء التراث)

ــ مصطفى بن عبد الله حاجي خليفة

صدر 1941م عن دار إحياء التراث العربي
عن كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (ت. إحياء التراث):
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون هو مسرد ضخم للكتب العربية والفارسية والتركية، وضعه الحاجي خليفة، وهو من علماء القرن الحادي عشر الهجري (السابع عشر الميلادي). ضمّ الكتاب أسماء آلاف الكتب إضافةً لأسماء مصنفيها، على ذلك يعتبر من المراجع الرئيسة للباحثين عن آثار المؤلفين في التراث الإسلامي.

تعريف
كشف الظُّنون - بضم الظاء- هي دائرة معارف في الكتب والعلوم وتعد أهم تصانيف المؤلف، وقد قضى حاجى خليفة أكثر من عشرين عاما في جمعها وكتبها بالعربية. تم وضع الجزء الأول منها عام 1064 هـ.

وقد أورد المصنف فيه عنوانات نحو خمسة عشر ألف (وقيل ثمانية عشر ألف) كتاب عربي وفارسي وتركي، لكن الغالبية العظمى هي كتب عربية. والكتب منسقة حسب العلوم المختلفة، وفي فاتحة كل قسم شرح فيها فائدة كل علم وفن، ويتعرض لنشأة العلم ومدارسه وإلى المشهورين من أربابه.

ويقول المصنف في ديباجة الكتاب:

«أما بعد لما كان كشف دقائق العلوم وتبيين حقائقها من أجلّ المواهب وأعزّ المطالب قيض الله سبحانه في كل عصر علماء قاموا بأعباء ذلك الأمر العظيم وكشفوا عن ساق الجد والاهتمام بالتعليم والتفهيم سيّما الأئمة الأعلام من علماء الإسلام...غير أن أسماء تدويناتهم لم تدون بعد على فصل وباب ولم يرد فيه خبر كتاب.»

«ولا شك أن تكحيل العين بغبار أخبار آثارهم على وجه الاستقصاء لعمري أنه أجدى من تفاريق العصاء إذ العلوم والكتب كثيرة والأعمار عزيزة قصيرة والوقوف على تفاصيلها متعسر بل متعذر وإنما المطلوب ظبط معاقدها والشعور على مقاصدها وقد ألهمني الله تعالى جمع أشتاتها وفتح عليّ أبواب أسبابها فكتبت جميع ما رأيته في خلال تتبع المؤلفات وتصفح كتب التواريخ والطبقات.»

ويعلق عبد الرحمن بدوي ويقول إن المؤلف: «لا بد أنه شاهد هذه الكتب كلها بنفسه لأنه يذكر العنوان، وابتداء الكتاب، ونهايته، ويقدم بعض المعلومات عن حياة المؤلف، ويذكر مضمون الكتاب، وأحياناً يذكر فصوله الرئيسية. ولا بد أنه قام بكثير من الأسفار والأبحاث للحصول على هذا الحشد الهائل من المعلومات.»

ويضيف بدوي معلقا:

«ومعنى هذا أيضاً أن هذه كتب كانت موجودة في القرن السابع عشر الميلادي أي منذ ثلاثة قرون. وهذا يدحض الدعوى السخيفة الصبيانية التي تزعم أن الكتب العربية قد دمّرها التتار في تخريبهم لبغداد على يد هولاكو 656 هـ ! وهي دعوى تدل على الحماقة والجهالة التامة، أولاً لأن بغداد لم تكن تحتوي على كل الكتب العربية، وثانياً لأن سائر الأمصار الإسلامية (مصر، إيران، المغرب، بلاد الشام، إلخ) كانت تزخر بملايين الكتب العربية التي بقيت بمنأى عن غزوات التتار وبالأحرى عن تخريب بغداد. ومع ذلك لا نزال نرى بعض «المتصدرين» للعلم - كذباً وزوراً طبعاً - يرددون هذه الأسطورة السخيفة التي لا يرددها إلا من خلا من كل عقل وفهم.»
طبعاته

غلاف المجلد الأول من طبعة فلوجل - لندن 1835 م
طبعة فلوجل، قام المستشرق غوستاف فلوجل بنشر الكتاب في سبعة مجلدات، طبعت على نفقة لجنة الترجمة الشرقية Oriental Translation Committee في لندن، 1835 - 1858 م. وقد قام فلوجل بتحقيق النص العربي، وترجمته إلى اللاتينية في أسفل الصفحات. وقد اعتمد في نشرته هذه - التي قضى في إنجازها أحد عشر عاماً - على مخطوطات في فيينا، وباريس، وبرلين. واستعان بفهارس المخطوطات وبمختلف المراجع من أجل تحقيق عنوانات الكتب. والمجلدات الستة الأولى تتضمن النص والترجمة اللاتينية. أما المجلد السابع فهو فهرس شامل جامع لأسماء المؤلفين وعنوانات الكتب المذكورة في غير ترتيبها الأبجدي. وأضاف إلى هذه الفهارس شرحاً وافراً يتضمن اختلافات النسخ، وتصحيحات وتعليقات. وعمل ضميمة تشمل على فهارس ست وعشرين مكتبة عامة في استانبول، ودمشق، والقاهرة، ورودس، وحلب، وتحتوي على قرابة أربعة وعشرين ألف عنوان لمخطوطات، دون وصفها.

طبعة بولاق والآستانة، نقلا عن نشرة فلوجل، جاءت طبعة بولاق عام 1274 هـ، والآستانة عام 1310 - 1311 هـ. الطبعة الأكثر انتشارا هي بتصحيح محمد شرف الدين يالتقايا ورفعت بيلكه الكليسي.

في آذار 2015، نظّم معهد المخطوطات العربية مؤتمرًا عن الحاجي خليفة وكتابه «كشف الظنون»، وخلُص الباحثون فيه لضرورة إعادة نشر الكتاب نشرةً علمية مُحْكمة.

طبعة مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي (2021) في 10 مجلدات، تحقيق: أكمل الدين إحسان أوغلو، بشار عواد معروف (وفريقه).

ذيوله:

للكتاب أكثر من عشرة ذيول ومستدركات، لكن لم يطبع منها سوى ثلاثة. ومن هذه الذيول:

«ذيل كشف الظنون» - لمحمد عزتي أفندي المشهور بـ بوشنه زاده (المتوفَّى 1092 هـ).

«التذكار الجامع للآثار» - للسيد حسين العباسي النبهاني الحلبي (المتوفَّى 1096 هـ)، اختصر فيه ما فات المؤلف، وأضاف إليه ما ألف بعده.

«إيضاح المكنون في الذيل على كشف الظنون» - لإسماعيل باشا ابن محمد أمين أفندي ابن الأمير سليم المعروف بـ البغدادي (المتوفَّى 1096 هـ). وهي من أشهر الذيول على الكتاب.

«السر المصون على كشف الظنون» - لجميل بن مصطفى العظم (المتوفَّى 1352 هـ). طُبع الجزء الأول (الأجزاء الأخرى ضائعة) منه بتحقيق محمد خير رمضان يوسف.

«الذيل على كشف الظنون» - لآغا بزرگ الطهراني صاحب الذريعة إلى تصانيف الشيعة.

ولكشف الظنون مختصر صنفه لطف الله بن عبد الله الخزندار، وهو فقيه حنفي بغدادي، وقد أتم هذا المختصر سنة 1244 هـ.

الترتيب:

#3K

1 مشاهدة هذا اليوم

#8K

84 مشاهدة هذا الشهر

#17K

13K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 555.
المتجر أماكن الشراء
مصطفى بن عبد الله حاجي خليفة ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار إحياء التراث العربي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية