📘 ❞ لا أعلم هويتي ❝ كتاب ــ حسام الدين حامد

كتب دينية وفكرية - 📖 كتاب ❞ لا أعلم هويتي ❝ ــ حسام الدين حامد 📖

█ _ حسام الدين حامد 0 حصريا كتاب ❞ لا أعلم هويتي ❝ عن مركز تفكر للبحوث والدراسات 2024 هويتي: بين يديكم هذا الكتاب حوار حول الإلحاد، دار ((منتدى التوحيد)) بين: متشكك ومتيقن، إنه بدأ بسائل يقول: ((أحس بوجود خالق نفسي، ولكنني ما زلت غير مقتنع))، وانتهى بمؤمن يقرر: ((بحق من رفع السماء بغير عمدن إن حلاوة الإيمان بعدها ! آه تلك السنوات التي مرت عمري وأنا بعيد طريقكم، قد يسألني البعض عمري، لوددت القول أنني بهذا اليوم بلغت عامي الأول، الأول بالإسلام، وعامي بالإيمان، بالراحة النفسية، بالسعادة تغمر قلبي !)) وها هو الحوار بما يعكس سبل تسلكها النفوس، وحجج ترضاها العقول، وإحساس يخاطب العاطفة، الطرفين جميعا، الطرف الذي يسأل مفتقرا للمعرفة، طامعا النجاة، مشتاقا إلى حقيقة يهتدي إليها، والطرف يجيب التأييد الرباني، التوفيق والتسديد، قبول يلقيه الله قلب محاوره ها بتمامه، سائلا تعالى أن ينفع به قارئا، ويرشد حائرا، ويهدي ضالا، وأن يجعله لوجهه خالصا كتب دينية وفكرية مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
لا أعلم هويتي
كتاب

لا أعلم هويتي

ــ حسام الدين حامد

عن مركز تفكر للبحوث والدراسات
لا أعلم هويتي
كتاب

لا أعلم هويتي

ــ حسام الدين حامد

عن مركز تفكر للبحوث والدراسات
حول
حسام الدين حامد ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مركز تفكر للبحوث والدراسات 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب لا أعلم هويتي:
بين يديكم في هذا الكتاب حوار حول الإلحاد، دار في ((منتدى التوحيد)) بين: متشكك ومتيقن، إنه حوار بدأ بسائل يقول: ((أحس بوجود خالق في نفسي، ولكنني ما زلت غير مقتنع))، وانتهى بمؤمن يقرر: ((بحق من رفع السماء بغير عمدن إن حلاوة الإيمان ما بعدها حلاوة ! آه على تلك السنوات التي مرت من عمري وأنا بعيد عن طريقكم، قد يسألني البعض عن عمري، لوددت القول أنني بهذا اليوم بلغت عامي الأول، عامي الأول بالإسلام، وعامي بالإيمان، وعامي بالراحة النفسية، وعامي بالسعادة التي تغمر قلبي !)). وها هو الحوار بما يعكس من سبل تسلكها النفوس، وحجج ترضاها العقول، وإحساس يخاطب العاطفة، من الطرفين جميعا، الطرف الذي يسأل مفتقرا للمعرفة، طامعا في النجاة، مشتاقا إلى حقيقة يهتدي إليها، والطرف الذي يجيب مفتقرا إلى التأييد الرباني، طامعا في التوفيق والتسديد، مشتاقا إلى قبول يلقيه الله في قلب محاوره.. ها هو الحوار بتمامه، سائلا الله تعالى أن ينفع به قارئا، ويرشد به حائرا، ويهدي به ضالا، وأن يجعله لوجهه خالصا.
الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#61K

0 مشاهدة هذا الشهر

#49K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 113.