█ _ محمد بن إسماعيل الأمير الصنعاني 2011 حصريا كتاب ❞ التنوير شرح الجامع الصغير المجلد الثاني: إذا تنخم اقرءوا القرآن * 532 1335 ❝ عن دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة 2024 1335: من المسانيد الأخرى والجوامع التَّنويرُ شَرْحُ الجَامِع الصَّغِيرِ المؤلف: صلاح الحسني الكحلاني ثم أبو إبراهيم عز الدين المعروف كأسلافه بالأمير (المتوفى: 1182هـ) المحقق: د محمَّد إسحاق إبراهيم الناشر: مكتبة الرياض نبذة الكتاب : رابعاً: أحاديث البشير النذير للسيوطي: عدد الأحاديث: نقل الكتاني أن عدد الأحاديث: عشرة آلاف حديث وتسعمائة وأربعة وثلاثون حديثًا وقال مثله آخر الرابع لكن عند العد والحصر لها كما جاء النسخة المطبوعة المرقمة (10031) هى وواحد حديثاً وبلغ الأحاديث "التنوير الصغير" (10013) ويرجع ذلك إلى اختلاف النسخ وسقوط بعض الشرح نبّهت عليها مكانها سبب التسمية: يرجع سبب التسمية السيوطي حينما ألف كتابه المسمى بجمع الجوامع أو الكبير قسمه قولية وأحاديث فعلية انتقى القولية صحيحة مختصرة وقد زاد الزيادات وجمع كله سماه "الجامع النذير"؛ لأنه مستل قام أيضاً بتلخيص قسم الأفعال بطريقة تسمح بسهولة الكشف فوضع باباً لـ (كان) وهي شمائله الشريفة صلى الله عليه وسلم حرف الكاف أورد فيه (721) وبابًا للمناهي النون (228) ومجموعهما (949) ترتيب الكتاب: رتّب أحاديثه بحسب حروف المعجم مراعياً أول الحديث فما بعده تسهيلاً الطلاب فقد بدأ بالأحاديث التي أولها همزة باء تاء وثاء وجيم وهكذا وفي داخل كل هذه الحروف يمرر الحرف مع كلها يخالف الترتيب أحياناً لنكتة ككون شاهداً لما قبله تتمة له مرتبط المعنى به وقع منه سبيل السهو المقدمة حرف الألف حرف الباء حرف التاء حرف الثاء المثلثة حرف الجيم أي المبتدأة بالجيم حرف الحاء المهملة حرف الخاء المعجمة حرف الدال الذال الراء حرف الزاي حرف السين الشين الصاد حرف الضاد الطاء الظاء حرف العين الغين الفاء حرف القاف حرف الكاف حرف اللام حرف الميم حرف النون حرف الهاء حرف الواو حرف الياء كتب مسانيد الأئمة مجاناً PDF اونلاين المسائيد: جمع مستد بفتح عدة إطلاقات فيطلق المستد ويراد ما يأتي أولا: الذي اتصل للتدد ظاهرا راويه منتهاد فيدخل المرفوع والموقوف والمقطوع غير الحاكم جعل هذا خاصا بالمرفوع لذلك أطلق الإمام البخاري كتابة الصحيح أنه مصنف الأبواب الفقهية بأنه حيث سماه: (الجامع المسند المختصر أمور رسول وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن مسندة قائلها الأول وهو اشتهر الدارمي أبواب الفقه بمسند انتقد تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة وكذلك سمى ناصر المروزي أيضا الي ثانيا: يطلق الإسناد فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: مرويات صحابي حدة بغض النظر موضوع فأرى حديثا موضوعه الصلاة بجوار الحج الطلاق وبغض درجة الصحة الحين الضعف كمسند أحمد حنبل وإنما النوع المصنفات أنها فيها والمراد هنا هو الإطلاق الثالث قال الحافظ يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها الكتب موضوعها صحيذا كان حسنا ضعيفا مرتين الهجاء أسماء الصحابة فعله واحد أسهل تناوله القبائل السابقة الإسلام ذلك" يقتصر بعضها أبي بكر الصديق جماعة منهم الأربعة أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها وصف الفاين ومسند الذين نزلوا مصر والمسانيد كثيرة جدا منها مسند أعلاها المراد وإذا أريد غيره قد بعد ذكر عددا المسانيد: "قالوا: صنف مسئذا داود سليمان الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة سنة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن صحيح لو لتقدمه حفاظ خراسان رواد يونس حبيب عنه خاصة وله لم تدخل قدرد أكثر وقيل: إنه يحفظ أربعين قال الذهبي رحمه تعالى الطيالسي: "الحافظ صاحب سمع مجالس مفرقة فهي النا" الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة روى مجلدكبير" ابن حاتم: "كتبت حبيب" ثقة توفي السنة للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فلان فأول مسندا بمكة المكرمة عبد الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع عنه: "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی الوليد الأموي المصري بأسد اثنتي بالكوفة عبيد موسى المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: إن يحيى الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي مجلد لطيف قذرة مرات وفيه كثير الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر سنا وأقدم سماعا فيحتمل يكون نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف طريق تجريد غيرد أصحاب مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا إلا نادرا فيجمعون سبق وبالتالي خلت وتراجم طريقة ترتيب المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة فعل وسيأتي الكلام مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم بقية يذكر مستدا لطلحة يخرج أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية والله أعلم أحد عشر جزغا وعدد خرج لهم مائة وثمانون صحابيا والكثير ليس واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد نفس الوقت منهم: الرحمن بقي مخلد الأندلسي القرطي ست فهو مصنف: رتبه ومصنف رتب صحابى ورتب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا حتى وصل رووا عليهم الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف وما الرتبة لأحد ثقته وضبطه وإتقانه الرواية فقط خاص بهم ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد بهذا هريرة رضي للإمام الطبراني جانب العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) واحدة حجر: "بعض التقى فأخرج أصح وجد حديثه روينا راهويه وجده ألا يجد المتن تلك الطريق فإنه يخرجه ونحي نحو وكذا صنع البزار قريتا صرح ببعض مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه الوجه وأما المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه عنده وأن أخرجه الضعفاء إنما المتابعات وإن ينازع لكنه لا يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد علي المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر النبوية بل ذكرت أقوال وفتاوى أتباع ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ سلمة حماد 167هـ الفرق بين الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • تشتمل جميع مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف الجانب يتعلق بها