█ _ مرعي بن يوسف الكرمي 1981 حصريا كتاب غاية المنتهى الجمع بين الإقناع والمنتهى (ط السعيدية) الجزء الثالث: النكاح الإقرار عن المؤسسة السعيدية الرياض 2024 الإقرار: الإقرار المؤلف: الكرمي الناشر: الرياض سنة النشر: 1401 1981 وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلَا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ مُشْرِكٍ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221) (البقرة) وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلَكِنْ لَا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلَّا أَنْ تَقُولُوا قَوْلًا مَعْرُوفًا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فَاحْذَرُوهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ (235) (البقرة) النساء وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا الْيَتَامَى فَانْكِحُوا طَابَ لَكُمْ مِنَ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى تَعُولُوا (3) وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً طِبْنَ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا (4) (النساء) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا يَحِلُّ تَرِثُوا كَرْهًا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ آتَيْتُمُوهُنَّ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا (19) وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا (20) وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا (21) نَكَحَ آبَاؤُكُمْ قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا (22) حُرِّمَتْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ حُجُورِكُمْ نِسَائِكُمُ دَخَلْتُمْ بِهِنَّ لَمْ تَكُونُوا وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ أَصْلَابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِنَّ غَفُورًا رَحِيمًا (23) وَالْمُحْصَنَاتُ كِتَابَ اللَّهِ وَأُحِلَّ وَرَاءَ ذَلِكُمْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً تَرَاضَيْتُمْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ عَلِيمًا حَكِيمًا (24) وَمَنْ يَسْتَطِعْ طَوْلًا يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ فَتَيَاتِكُمُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ مُحْصَنَاتٍ مُسَافِحَاتٍ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ أَتَيْنَ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ عَلَى الْعَذَابِ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ تَصْبِرُوا رَحِيمٌ (25) يُرِيدُ لِيُبَيِّنَ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (26) يَتُوبَ وَيُرِيدُ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا (27) يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا (28) (النساء) النور وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى وَالصَّالِحِينَ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ فَضْلِهِ وَاسِعٌ (32) وَلْيَسْتَعْفِفِ يَجِدُونَ نِكَاحًا يُغْنِيَهُمُ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا فَكَاتِبُوهُمْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ وَآتُوهُمْ مَالِ الَّذِي آتَاكُمْ تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ الْبِغَاءِ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا يُكْرِهْهُنَّ فَإِنَّ إِكْرَاهِهِنَّ (33) (النور) الأحزاب يَا إِذَا نَكَحْتُمُ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ قَبْلِ تَمَسُّوهُنَّ عَلَيْهِنَّ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا (49) (الأحزاب) كتب الفقه الحنبلي مجاناً PDF اونلاين الحنابلة أو ينسب للإمام أحمد محمد حنبل أبي عبد الله الذهلي وهو مذهب فقهي من المذاهب الفقهية المشتهرة الأربعة عند أهل السنة والجماعة كالمذهب الشافعي والمذهب الحنفي المالكي المذهب ودراسة وتاريخه وسماته واشهر اعلامو ومؤلفاتو