📘 ❞ المسئولية الإدارية عن خلال مبدأ المساواة أمام الأعباء العامة ❝ كتاب

القانون الاداري والمالي - 📖 ❞ كتاب المسئولية الإدارية عن خلال مبدأ المساواة أمام الأعباء العامة ❝ 📖

█ _ 0 حصريا كتاب المسئولية الإدارية عن خلال مبدأ المساواة أمام الأعباء العامة 2024 العامة: إعداد : فوزي أحمد إبراهيم حتحوت تحت إشراف د محمد سعيد أمين مقدمة: من المبادئ للقانون الإداري نجد «المساواة العامة» الذي يطبقه القضاء غياب النص لكنه قانوني مكتوب القانون الدستوري بصفته داخل المبدأ العام للمساواة هذا يعطي للمسؤولية بدون خطا أساسها عندما يحمل بعض أعضاء الجماعة تكاليف خصوصية ويفسر يبرر المقابل المستحق لهم والمتمثل دفع تعويض لتحقيق و يعود الفضل أصالة المسؤولية أساس أعباء كون الأمر يتعلق بإضرار هي النتيجة الطبيعة حتى الضرورية المتوقعة بصفة مؤكدة لبعض الوضعيات أو التدابير والتي بفعلها تتم التضحية ببعض لصالح متطلبات المصلحة إلى جانب أن الحق «Spécial التعويض لا يتوقف ببساطة تحقق ضرر بل يجب يكون الضرر«خصوصيا كذلك (بفعل) أربع فرضيات «Anormal» غير مألوفة (1) : بفعل القوانين الاتفاقيات الدولية القرارات الصحيحة عدم تنفيذ القضائية الأضرار الدائمة للإشغال ما يهمنا هذه النقاط إننا نعالج عليه نتناول وفق الخطة التالية : المطلب الأول: مرحلة مسؤولية الدولة المطلب الثاني تقرير القوانين المبحث الأول من نعالج البحث قوانينها الحجج التي استعملت تبرير ذلك مطلب أول ثم نتطرق المطلب لمرحلة المطلب لقد سادت الفترة مبررات عديدة لتكريس نشاطها التشريعي٬ أهم المبررات: فكرة السيادة تعود للشعب فهي سلطة عليا تسمو الجميع يخضع لها لذلك فقد اتخذها البعض أساسا للقول بعدم حيث يعد تعبيرا صاحبة إلا تخضع لأحد كما تكون مسولة احد النظام المعتمد خاصة فرنسا يسمح للسلطة بمناقشة الشك فيه بعد صدوره الطابع يستبعد شرط الخصوصية هو الشرط يتجلى بوضوح أكثر جميعا يمكن الرد عليها ففيما بفكرة فما هناك تناقض بين إضافة يتعارض مع سيادة البرلمان واستبعاد فكرة الخطأ عنه فالقاضي يصرح بمسؤولية المشرعة يعني انه يقيم النشاط التشريعي ويقرر خاطئ وإنما يرى الضرر لحق بالضحية عبئا خاصا ينبغي إن تتحمله الضحية لوحدها يقتضي تحميل –ممثلة – وفيما سماح للقاضي فالقضاء يناقش إطلاقا مدى شرعيته يشكك إما بالطابع فانه التمييز العمومية تتسم بها القاعدة القانونية عادة الضرر٬ الاداري والمالي مجاناً PDF اونلاين قسم فرع فروع يحتوي علي مجموعة الكتب المجانية المتخصصة مجال : القانون المالي القواعد تنظم مالية تبين النفقات ( التسيير التجهيز ) الإيرادات الضرائب الرسوم القانون هوفرع الداخلي وكذالك نشاط الإدارة السلطة التنفيذية أثناء تأدية وظائفها وتبين كيفية إدارتها للمرافق واستغلالها للأموال بالإضافة تحديد علاقة بموظفيها التعيين والترقية والتكليف والإعارة وغير العلاقات وهو ويعتبر الفقيه الفرنسي رينيه تشابوس استخدم مصطلح (القانون الادارى) مؤلفاته التى تزال مرجعاً لدراسة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المسئولية الإدارية عن خلال مبدأ المساواة أمام الأعباء العامة
كتاب

المسئولية الإدارية عن خلال مبدأ المساواة أمام الأعباء العامة

المسئولية الإدارية عن خلال مبدأ المساواة أمام الأعباء العامة
كتاب

المسئولية الإدارية عن خلال مبدأ المساواة أمام الأعباء العامة

عن كتاب المسئولية الإدارية عن خلال مبدأ المساواة أمام الأعباء العامة:
المسئولية الإدارية عن خلال مبدأ المساواة أمام الأعباء العامة

إعداد : فوزي أحمد إبراهيم حتحوت

تحت إشراف : د/ محمد سعيد أمين

مقدمة:

من المبادئ العامة للقانون الإداري نجد مبدأ «المساواة أمام الأعباء العامة» و الذي يطبقه القضاء الإداري في غياب النص، لكنه مبدأ قانوني مكتوب في القانون الدستوري بصفته داخل في المبدأ العام للمساواة أمام القانون هذا يعطي للمسؤولية بدون خطا أساسها عندما يحمل بعض أعضاء الجماعة تكاليف خصوصية ويفسر و يبرر المقابل المستحق لهم والمتمثل في دفع تعويض لتحقيق المساواة.

و يعود الفضل في أصالة المسؤولية بدون خطا على أساس المساواة أمام أعباء العامة ،في كون الأمر يتعلق بإضرار هي النتيجة الطبيعة و حتى الضرورية و المتوقعة بصفة مؤكدة لبعض الوضعيات أو بعض التدابير والتي بفعلها تتم التضحية ببعض أعضاء الجماعة لصالح متطلبات المصلحة العامة إلى جانب أن الحق في «Spécial في التعويض لا يتوقف ببساطة على تحقق ضرر بل يجب أن يكون الضرر«خصوصيا و يكون الأمر كذلك (بفعل) في أربع فرضيات للمسؤولية «Anormal» غير مألوفة على أساس المساواة أمام الأعباء العامة (1) و هي :

- المسؤولية بفعل القوانين و الاتفاقيات الدولية .
- المسؤولية بفعل القرارات الإدارية الصحيحة.
- المسؤولية عن عدم تنفيذ القرارات القضائية .
- المسؤولية عن الأضرار الدائمة للإشغال العامة .

و ما يهمنا في هذه النقاط إننا نعالج المسؤولية بفعل القوانين و عليه نتناول الأمر وفق الخطة التالية :

المطلب الأول: مرحلة عدم مسؤولية الدولة عن القوانين
المطلب الثاني : مرحلة تقرير مسؤولية الدولة عن القوانين


المبحث الأول : من عدم المسؤولية إلى المسؤولية .

نعالج في هذا البحث مرحلة عدم مسؤولية الدولة عن قوانينها و الحجج التي استعملت في تبرير ذلك في مطلب أول. ثم نتطرق في المطلب الثاني لمرحلة تقرير المسؤولية عن القوانين .


المطلب الأول : مرحلة عدم مسؤولية الدولة عن قوانينها .

لقد سادت خلال هذه الفترة مبررات عديدة لتكريس مبدأ عدم مسؤولية الدولة عن نشاطها التشريعي٬ من أهم هذه المبررات:
فكرة السيادة التي تعود للشعب فهي سلطة عليا تسمو على الجميع و يخضع لها الجميع لذلك فقد اتخذها البعض أساسا للقول بعدم مسؤولية الدولة عن قوانينها حيث يعد القانون تعبيرا عن سلطة الدولة صاحبة السيادة التي يجب إلا تخضع لأحد كما لا تكون مسولة أمام احد. كما أن النظام الدستوري المعتمد و خاصة في فرنسا لا يسمح للسلطة القضائية بمناقشة القانون أو الشك فيه بعد صدوره إلى جانب أن الطابع العام للقانون يستبعد تحقق شرط الخصوصية في المسؤولية و هو الشرط الذي يتجلى بوضوح أكثر في المسؤولية عن المساواة أمام الأعباء العامة و هذه الحجج جميعا يمكن الرد عليها ففيما يتعلق بفكرة السيادة فما هناك من تناقض بين السيادة و بين تقرير المسؤولية عن القانون إضافة إلى أن الأمر لا يتعارض مع سيادة البرلمان واستبعاد فكرة الخطأ عنه فالقاضي عندما يصرح بمسؤولية الدولة المشرعة لا يعني انه يقيم النشاط التشريعي ويقرر انه خاطئ وإنما يعني انه يرى في الضرر الذي لحق بالضحية عبئا خاصا لا ينبغي إن تتحمله الضحية لوحدها و إن مبدأ المساواة أمام الأعباء العامة يقتضي تحميل الجماعة العامة –ممثلة في الدولة – مسؤولية الضرر. وفيما يتعلق بعدم سماح النظام الدستوري للقاضي بمناقشة بعد صدوره فالقضاء الإداري عندما يصرح بمسؤولية الدولة عن القانون لا يناقش إطلاقا مدى شرعيته و لا يشكك فيه إما ما يتعلق بالطابع العام للقانون فانه ينبغي التمييز بين العمومية التي تتسم بها القاعدة القانونية عادة و بين خصوصية الضرر٬



الترتيب:

#3K

2 مشاهدة هذا اليوم

#17K

31 مشاهدة هذا الشهر

#11K

17K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 1.
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث