📘 ❞ الصلح عن الجناية العمدية علي النفس وما دونها ❝ اصدار 2000

كتب القانون السعودي - 📖 ❞ الصلح عن الجناية العمدية علي النفس وما دونها ❝ 📖

█ _ 2000 حصريا الصلح عن الجناية العمدية علي النفس وما دونها 2024 دونها: الصلح دونها المصدر: العدل (السعودية) المؤلف : أحمد بن سليمان العريني نبذة موضوع الكتاب : حث الإسلام حفظ الإنسانية وجعل المحافظة عليها واحدة من الأصول الخمسة المعروفة عند الفقهاء والأصوليين بـ"الضروريات"؛ وهي: الدين والنفس والعقل والنسل والمال وزاد بعضهم: العرض وقد حث الشارع الأرواح وضمان حرمة الدم المسلم إلا بحقه قال الله تعالى: ﴿ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا أَحْيَا ﴾ [المائدة: 32]؛ "البغوي" تعليقًا: "كَتَبْنا عَلى إِسْرائِيلَ نَفْساً قتلها فيقاد منه فَسادٍ يريد بغير نفس وبغير فساد الأرض كفر أو زنا قطع طريق نحو ذلك فَكَأَنَّما جَمِيعاً اختلفوا تأويله مجاهد: قتل نفسًا محرّمة يصلى النار بقتلها كما يصلاها لو الناس جميعًا ومن أحياها سلم قتلها؛ فقد قتادة: أعظم اللّه أجرها وعظّم وزرها معناه: استحلّ مسلم حقه فكأنما جميعا الإثم لأنهم لا يسلمون أَحْياها وتورّع الثواب لسلامتهم منه"[1] وكان مما وصى به النبي صلى عليه وسلم أمته خطبة الوداع المسلمين دماء ونفوس وأعراض بعضهم البعض؛ : "إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام علي كم كحرمة يومكم هذا شهركم بلدكم ألا بلغت قلنا نعم قال: اللهم اشهد فليبلغ الشاهد الغائب فإنه رب مبلغ يبلغه هو أوعى له ترجعوا بعدى كفارًا يضرب بعضكم رقاب بعض"؛ رواه البخاري ومسلم وغيرهما وحث بالترغيب تارة والترهيب أخرى ففرض الحدود والقصاص والتعزير والعقوبات أحكام الجنايات ليرتدع بغى حق نفوس وَلَكُمْ الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ [البقرة كتب القانون السعودي مجاناً PDF اونلاين يحتوي القسم كل مايخص حيث قائم أساس الشريعة الإسلامية المستمدة القرآن الكريم السنة النبوية الإجماع والقياس وفي العالم الإسلامي المملكة العربية السعودية هي الوحيدة التي تعتمد دون تدوين إلى جانب يعتمد الأنظمة الصادرة المراسيم والأوامر الملكية والتي تغطي عدد القضايا المعاصرة مثل الفكرية وقانون الشركات ومع تبقى المصدر الأول للقانون خصوصاً المجالات الجنائية الأسرية التجارية والعقود ويعتبر والسنة هما دستور البلاد ويشمل الكتب تهتم بمجالات ضمن ( الجنائي التجاري الإداري المدني الخاص الدستورى الإجراءات البحرى الجوى)

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الصلح عن الجناية العمدية علي النفس وما دونها
كتاب

الصلح عن الجناية العمدية علي النفس وما دونها

صدر 2000م
الصلح عن الجناية العمدية علي النفس وما دونها
كتاب

الصلح عن الجناية العمدية علي النفس وما دونها

صدر 2000م
عن كتاب الصلح عن الجناية العمدية علي النفس وما دونها:
الصلح عن الجناية العمدية علي النفس وما دونها


الصلح عن الجناية العمدية على النفس وما دونها
المصدر: العدل (السعودية)
المؤلف : أحمد بن سليمان العريني

نبذة عن موضوع الكتاب :

حث الإسلام على حفظ النفس الإنسانية، وجعل المحافظة عليها واحدة من الأصول الخمسة المعروفة عند الفقهاء والأصوليين بـ"الضروريات"؛ وهي: حفظ الدين، والنفس، والعقل، والنسل، والمال، وزاد بعضهم: العرض، وقد حث الشارع على حفظ الأرواح وضمان حرمة الدم المسلم إلا بحقه، قال الله تعالى: ﴿ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ﴾ [المائدة: 32]؛ قال "البغوي" تعليقًا: "كَتَبْنا عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ،قتلها فيقاد منه، أَوْ فَسادٍ فِي الْأَرْضِ، يريد بغير نفس وبغير فساد في الأرض من كفر أو زنا أو قطع طريق، أو نحو ذلك فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً، اختلفوا في تأويله... قال مجاهد: من قتل نفسًا محرّمة يصلى النار بقتلها، كما يصلاها لو قتل الناس جميعًا، ومن أحياها، من سلم من قتلها؛ فقد سلم من قتل الناس جميعًا، قال قتادة: أعظم اللّه أجرها وعظّم وزرها، معناه: من استحلّ قتل مسلم بغير حقه فكأنما قتل الناس جميعا في الإثم لأنهم لا يسلمون منه، وَمَنْ أَحْياها، وتورّع عن قتلها، فَكَأَنَّما أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً، في الثواب لسلامتهم منه"[1].



وكان مما وصى به النبي - صلى الله عليه وسلم - أمته في خطبة الوداع حفظ المسلمين دماء ونفوس وأعراض بعضهم البعض؛ قال - صلى الله عليه وسلم -: "إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام علي

كم، كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا، ألا هل بلغت قلنا : نعم، قال: اللهم اشهد، فليبلغ الشاهد الغائب، فإنه رب مبلغ يبلغه من هو أوعى له... لا ترجعوا بعدى كفارًا يضرب بعضكم رقاب بعض"؛ رواه البخاري ومسلم وغيرهما، وحث الشارع على ذلك بالترغيب تارة، والترهيب تارة أخرى، ففرض الحدود والقصاص والتعزير والعقوبات في أحكام الجنايات على النفس الإنسانية، ليرتدع من بغى في الأرض بغير حق على نفوس وأعراض المسلمين، قال تعالى: ﴿ وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [البقرة



الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#81K

9 مشاهدة هذا الشهر

#58K

5K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 23.
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث