📘 ❞ الجِنَايَاتُ المُخْتَلَفُ فِي تَحَمُّلِ العَاقِلَةِ لَهَا فِي الفِقْهِ الإسْلامِي -دِرَاسَةٌ مُقَارَنَة ❝ كتاب اصدار 2011

قوانين الشريعة الاسلامية - 📖 ❞ كتاب الجِنَايَاتُ المُخْتَلَفُ فِي تَحَمُّلِ العَاقِلَةِ لَهَا فِي الفِقْهِ الإسْلامِي -دِرَاسَةٌ مُقَارَنَة ❝ 📖

█ _ 2011 حصريا كتاب الجِنَايَاتُ المُخْتَلَفُ فِي تَحَمُّلِ العَاقِلَةِ لَهَا الفِقْهِ الإسْلامِي دِرَاسَةٌ مُقَارَنَة 2024 مُقَارَنَة: فِي الفِقْهِ مُقَارَنَة الجِنَايَاتُ *الدكتور إسماعيل شندي أستاذ الفقه المقارن المشارك قسم التربية الإسلامية جامعة القدس المفتوحة الخليل الملخلص: يعالج هذا البحثُ موضوعاً فقهياً مُهمَّاً بعنوان:" المُخْتَلفُ العَاقِلَة الفِقْهِ الإسْلامِي–دِرَاسةٌ مُقَارَنَةٌ" وقد انبَنَى من تمهيد سبعة مباحث وخاتمة خُصص التمهيد لبيَان معنَى الجِنَايَة و أنوَاعِهَا والعَاقِلَة وما تَحْمِلُهُ ثم جاءت المباحث الستة الأخرى؛ لعرض الجنايات المختلف تحمل العاقلة لها فجُعلَ المبحث الأول للعَمْد الذي لا قصاص فيه والثاني لعَمْد الصبي والمَجنون والثالث لجِنَاية شبْه العَمْد والرابع لخَطأ الإمَام والخامس لجنَاية الإنسان نفسه خطأ والسادس للجنَاية العَبْد أما المبحث السابع فكان لبيان المِقدار تحملُهُ العَاقِلةَ الجنايَات الواجبَةِ عليها الخاتمة لتلَخِّص أهم النتائج Abstract : This research deals with an important jurisprudence subject, entitled: “crimes in place of difference being the responsibility clan Islamic jurisprudence a comparative study ” It consisted introduction, seven topics and conclusion The introduction was devoted to demonstrate the meaning crime its types, what it bears responsibility for Then came other six topics review crimes difference in first topic the deliberate which there is no punishment, second deliberate crime minors insane, third quasi deliberate crime, fourth error for imam, fifth man’s wrongly committing against himself, sixth committed against slave ; seventh was statement amount should pay due fact that is her duty Finally, summarized most results, in addition recommendations قوانين الشريعة الاسلامية مجاناً PDF اونلاين يحتوي القسم علي الإسلامية فالشريعة هي ما شرعه الله لعباده المسلمين أحكام وقواعد ونظم لإقامة الحياة العادلة وتصريف مصالح الناس وأمنهم العقائد والعبادات والأخلاق والمعاملات شعبها المختلفة لتنظيم علاقة بربهم وعلاقاتهم بعضهم ببعض وتحقيق سعادتهم الدنيا والآخرة فمن يحقق هذه الكليات أو يقترب منها فهو شريعة بصرف النظر عن هويته ونوع انتمائه فالله يحاسب الأعمال والنيات والشريعة ذات دلالة موسوعية تتسع لكل جهد إيجابي يبذل لعمارة الأرض ويستثمر مكنوناتها لصالح حياة وكرامته وتتسع للإنسان صحته وغذاءه وأمنه واستقراره يعزز تنمية آمنة وتقدم علمي نافع وارتقاء حضاري راشد