📘 ❞ أم النذور ❝ رواية ــ عبد الرحمن منيف اصدار 2005

كتب الروايات والقصص - 📖 ❞ رواية أم النذور ❝ ــ عبد الرحمن منيف 📖

█ _ عبد الرحمن منيف 2005 حصريا رواية أم النذور عن المركز الثقافي العربي 2024 النذور: – منيف روايات عربية, منيف أم ذلك الطفل مواجهته الأولى للحياة خارج منزله عالم الكتاب حيث الشيخ زكي الذي يقوم بتعليم الأطفال وأداته الأساسية التعليم: قضبان متفاوتة الأطوال إنه رمز لعملية التطويع أماكن طالما سمع أسماءها وتأثيراتها المجتمع: مجيب درويش النهر الموت شخصيات المجتمع الهامشية… خوف شديد مستبد يواجه سامح منذ ملامساته للمجتمع الخوف يجعل الجميع خاضعين لقوى ولأساطير ولأوهام تجعلهم عاجزين المواجهة فيتحولون مثل أمه الخاضعة لوالده كما لتلك المرأة التي تكتب الرقى أو تحضر الأدوية المرة كالعلقم رواية من أول ما كتب كأنها بداية لمساره الطويل تبدأ مع اختزنته مرحلة الطفولة “أن هذه الشجرة المقدّسة حتى الآن إذا جلست النسوة باحات البيوت أيام الصيف والخريف وهبت ريح جهة الغرب حاملة معها رائحة الرطوبة تتنسم كل امرأة وتغمض عينيها وتتمنى! والقصص تروي الأماني المستجابة كثيرة ومتداخلة ثمارها أكثر أوراقها… تشفي الأمراض وتعيد المسافرين وتكشف المسروقات أن بركات وأن أصابت الجميع مرحلة صافيةٌ ونقيّةٌ نقاء السماء يومٍ مشمس أيامٌ يرجو فيها عليلُ الحاضر بالعودة إليها لإلتماس بلسمها ونسيمها النقيّ أجملك أيها وأنت بسيطٌ جداً شيء ! " " الخرق روايةٌ لـ يجسّد واقعَ بعض المجتمعات لا أستطيع القول بأنه يعني الماضي لأن مازال يحتضنُ البلاد تلك الحياة يؤمن الناس بالأولياء ويعقدون البالية وينذرون الأموال أجل انقاذ مريض إعادة مهاجر صنع معجزة ! يصف لنا الكاتب الكتّاب وشيخ والحقيقة بأني ضحكت كثيراً وأنا اقرأ روايته لقد كان بطلها ( خرافياً ) تخيّلاته ممتعاً فيما يرسمه أحلامه وعاجزاً واقعه ولكن النهاية استطاع ينجو ذاك العالم ليشقّ طريقه نحو مستقبلٍ أظنه سيكون اشراقاً له الرواية تحوي 17 فصلاً أغلبها تطرح التساؤلات الكثيرة تدور ذهن الجميل ولعلي عندما يعرض وما يحدث فيه قصص فكاهية ولا أستغرب الألفاظ القذرة يستخدمها أمثال أولئك إذ النعت بها موجوداً سأكتب مقتطفات الرواية هنا : " عند باب التكيّة تقوم شجرةُ عجيبة يتجاوز ارتفاع ساقها قامة إنسان قصير صبيٍّ قبل البلوغ فإذا نظرت إلى الساق وجدتها مكتنزةً صلبة أما لونها فأقرب يكون البني القاتم الذت تتخلله لمعة كامدة تتميّز بالاستقامة والنعومة اللزجة لفرط امتدت الأيدي ولامستها الأفواه كانت رأيت الملوّنة والخيوط والأثواب الممزقة تستغرب أغطية رأس متنوّعة يبرز بينها طربوش هذه الأشياء كلها رُبطت بإحكام ألقيت عليها بإهمال واضح يسمّيها أعداؤها هي نفسها يسميها المؤمنون بالشيخ نجيب وبركاته : الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين سرد نثري طويل يصف خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة أنها أكبر الأجناس القصصية الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما وصف وحوار وصراع بين ينطوي عليه تأزم وجدل وتغذيه كتب اطفال متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أم النذور
رواية

أم النذور

ــ عبد الرحمن منيف

صدرت 2005م عن المركز الثقافي العربي
أم النذور
رواية

أم النذور

ــ عبد الرحمن منيف

صدرت 2005م عن المركز الثقافي العربي
عن رواية أم النذور:
رواية أم النذور – عبد الرحمن منيف
في روايات عربية, عبد الرحمن منيف

أم النذور، رواية ذلك الطفل في مواجهته الأولى للحياة خارج منزله. عالم الكتاب حيث الشيخ زكي الذي يقوم بتعليم الأطفال، وأداته الأساسية في التعليم: قضبان متفاوتة الأطوال. إنه رمز لعملية التطويع.
أماكن طالما سمع أسماءها، وتأثيراتها في المجتمع: أم النذور، الشيخ مجيب، الشيخ درويش، النهر، الموت، شخصيات المجتمع الهامشية…

خوف شديد مستبد، يواجه الطفل سامح منذ ملامساته الأولى للمجتمع، ذلك الخوف الذي يجعل الجميع خاضعين لقوى ولأساطير ولأوهام تجعلهم عاجزين عن المواجهة، فيتحولون مثل أمه الخاضعة لوالده، كما لتلك المرأة التي تكتب الرقى أو تحضر الأدوية المرة كالعلقم.

رواية أم النذور، من أول ما كتب عبد الرحمن منيف، كأنها بداية لمساره الطويل، تبدأ مع ما اختزنته مرحلة الطفولة.

“أن النذور، هذه الشجرة المقدّسة، حتى الآن، إذا جلست النسوة في باحات البيوت، أيام الصيف والخريف، وهبت ريح من جهة الغرب حاملة معها رائحة الرطوبة، تتنسم كل امرأة رائحة أم النذور، وتغمض عينيها وتتمنى!

والقصص التي تروي عن الأماني المستجابة كثيرة ومتداخلة، ثمارها أكثر من أوراقها… تشفي من الأمراض وتعيد المسافرين وتكشف المسروقات. حتى أن بركات الشيخ وأن النذور أصابت الجميع

مرحلة الطفولة ، صافيةٌ ونقيّةٌ نقاء السماء في يومٍ مشمس ، أيامٌ يرجو فيها عليلُ الحاضر بالعودة إليها لإلتماس بلسمها ونسيمها النقيّ . ما أجملك أيها الطفل وأنت بسيطٌ جداً في كل شيء !

" أم النذور " أو " أم الخرق " روايةٌ لـ عبد الرحمن منيف ، يجسّد فيها واقعَ بعض المجتمعات . لا أستطيع القول بأنه يعني الماضي لأن الحاضر مازال يحتضنُ - في بعض البلاد - مثل تلك الحياة ، حيث يؤمن الناس بالأولياء ، ويعقدون الخرق البالية ، وينذرون الأموال من أجل انقاذ مريض ، أو إعادة مهاجر أو صنع معجزة !

يصف لنا الكاتب / عبد الرحمن ، الكتّاب وشيخ الكتّاب ، والحقيقة بأني ضحكت كثيراً وأنا اقرأ روايته هذه ، لقد كان بطلها الطفل / سامح ( خرافياً ) في تخيّلاته ، ممتعاً فيما يرسمه في أحلامه ، وعاجزاً جداً في واقعه ، ولكن في النهاية استطاع أن ينجو من ذاك العالم ليشقّ طريقه نحو مستقبلٍ أظنه سيكون أكثر اشراقاً له .

الرواية تحوي 17 فصلاً ، أغلبها تطرح التساؤلات الكثيرة التي تدور في ذهن ( سامح ) ، ذاك الطفل الجميل جداً .

ولعلي ضحكت أكثر عندما يعرض الكاتب الكتّاب وما يحدث فيه من قصص فكاهية ، ولا أستغرب الألفاظ القذرة التي يستخدمها أمثال أولئك إذ مازال النعت بها موجوداً في الحاضر .

سأكتب مقتطفات من الرواية هنا :

" عند باب التكيّة تقوم شجرةُ عجيبة ، لا يتجاوز ارتفاع ساقها قامة إنسان قصير ، أو قامة صبيٍّ قبل البلوغ ، فإذا نظرت إلى الساق وجدتها مكتنزةً صلبة . أما لونها فأقرب ما يكون إلى البني القاتم ، الذت تتخلله لمعة كامدة . كما تتميّز بالاستقامة والنعومة اللزجة لفرط ما امتدت إليها الأيدي ولامستها الأفواه .

كانت الشجرة إذا نظرت إليها رأيت الخرق الملوّنة والخيوط والأثواب الممزقة . ولا تستغرب إذا رأيت أغطية رأس متنوّعة ، يبرز بينها طربوش ...

هذه الأشياء كلها رُبطت إلى الشجرة بإحكام ، أو ألقيت عليها بإهمال واضح ... هذه الشجرة المقدّسة ، أو كما يسمّيها أعداؤها ( أم الخرق ) ، هي نفسها التي يسميها المؤمنون بالشيخ نجيب وبركاته : أم النذور " .

الترتيب:

#4K

1 مشاهدة هذا اليوم

#51K

10 مشاهدة هذا الشهر

#29K

9K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 226.
المتجر أماكن الشراء
عبد الرحمن منيف ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المركز الثقافي العربي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث