📘 ❞ الإحتجاج بالشعر في معجم الصّحاح للجوهر ي ❝ كتاب اصدار 2011

طرق التعليم - 📖 كتاب ❞ الإحتجاج بالشعر في معجم الصّحاح للجوهر ي ❝ 📖

█ _ 2011 حصريا كتاب ❞ الإحتجاج بالشعر معجم الصّحاح للجوهر ي ❝ 2025 ي: الاحتجاج الصحاح للجوهري ماجستير رفاه سراج جوهرجي كلام العرب شعراً ونثراً مصدرٌ من مصادر به اللغة والنحو والصرف بعد الله – تعالى وحديث رسولِه ومصطفاه صلى عليه وسلم وجميعُ ولدُ إسماعيل الصلاة والسلام فقد أنطقه عزوجل بالعربية المُبِينَةِ غير التلقين والتمرين وعلى التدريب والتدريج[1] ففي ((طبقات فحول الشعراء)) 1: 9 –: (قال يونس بن حبيب: أَوَّلُ تكلم ونسي لسانَ أبيه إبراهيم صلوات عليهما –) ويستثنى ذلك قبائلُ حِمْيَرِ وبقايا جُرْهُمَ 11 أبو عمرو العلاء: ما لسانُ حمير وأقاصي اليمن اليوم بلساننا ولا عربيتهم بعربيتنا فكيف بما عهد عادٍ وثمودَ مع تداعيه ووهبه) وكان قديماً يقطنون والحجاز وما جاورهما ثم انتشروا سائر البلاد ((فقه اللسان)) 3 يوسف داود الموصلي كتابه ((نحو العربية)): إن التي تُسْتَعْمَل معظم الغربية الجنوبية آسيا وفي مصر وسائر الشمالية إفريقية الأمصار تسمى العربية نسبة إلى الذين هم الأصل سكانُ يجاورها المعروفة بجزيرة وسكان صحارى الشام والجزيرة والعراق وكانت أنحاء شتى بسبب اختلاف قبائل وتوالدهم كما يختلف الآن لسان البلد الواحد عن الآخر بلاد أنفسهم) والعربي يحسن اختيار اللفظ للدلالة المعنى المقصود موضعه المنشود وله عناية فائقة النثر والشعر قال الشافعي رحمه ((الرسالة)) 42 (لسانُ أوسعُ الألسنة مذهباً وأكثرها ألفاظاً نعلمه يحيط بجميع علمه إنسان نبي ولكنه لا يذهب منه شيء عامتها حتى يكون موجوداً فيها يعرفه) وهذا كلام حري أن صحيحاً ولم يَدَّعِ أحد ممن مضى حفظ كلِّها[2] والمراد بكلام المستشهد كلامُ القبائل الموثوق بفصاحتها وصفاء لغتها الجاهلية والإسلام فسدت الألسنةُ بالاختلاط الأعاجم وفنشو اللحن وأفصح قبيلة قريشٍ ولهذا نزل القرآن الكريم بلغتها نصر الفارابي أول المسمى بـ((الألفاظ والحروف))[3]: (كانت قريش أجود انتقاداً[4] للأفصح الألفاظ وأسهلها اللسان عند النطق بها وأحسنها مسموعاً وأبينها إبانةً عمَّا النفس والذين عنهم نقلت وبهم اقتدي وعنهم أخذ العربي بين هم: قيس وتميم وأسد فإن هاؤلاء أكثر ومعظمه وعليهم اتكل الغريب الإعراب والتصريف هُذَيْل وبعض كنانة الطائِيِّينَ يؤخذ غيرهم قبائلهم)[5] طرق التعليم مجاناً PDF اونلاين ضرورة ضرورات الحياة وهو الركيزة الأساسية لأي تطور ونماء اجتماعي واقتصادي الجسر الوحيد ووسيلة العبور للمستقبل الزاهر المشرق تُعرف أساليب بأنها الطريقة المرجو منها إيصال المعلومات المُعلِم المُتعلِم حيث تختلف باختلاف المعلومة المراد إيصالها بالإضافة للأشخاص تعليمهم إيّاها فأساليب تعليم الطفال مثلاً الجامعات

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الإحتجاج بالشعر في  معجم الصّحاح للجوهر ي
كتاب

الإحتجاج بالشعر في معجم الصّحاح للجوهر ي

صدر 2011م
الإحتجاج بالشعر في  معجم الصّحاح للجوهر ي
كتاب

الإحتجاج بالشعر في معجم الصّحاح للجوهر ي

صدر 2011م
حول
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب الإحتجاج بالشعر في معجم الصّحاح للجوهر ي:
الاحتجاج بالشعر في معجم الصحاح للجوهري - ماجستير - رفاه سراج جوهرجي

كلام العرب شعراً ونثراً مصدرٌ من مصادر الاحتجاج به في اللغة والنحو والصرف بعد كتاب الله – تعالى – وحديث رسولِه ومصطفاه صلى الله عليه وسلم.
وجميعُ العرب ولدُ إسماعيل – عليه الصلاة والسلام – فقد أنطقه الله – عزوجل – بالعربية المُبِينَةِ على غير التلقين والتمرين، وعلى غير التدريب والتدريج[1].
ففي ((طبقات فحول الشعراء)) – 1: 9 –: (قال يونس بن حبيب: أَوَّلُ من تكلم بالعربية، ونسي لسانَ أبيه إسماعيل بن إبراهيم – صلوات الله عليهما –).
ويستثنى من ذلك قبائلُ حِمْيَرِ، وبقايا جُرْهُمَ.
ففي ((طبقات فحول الشعراء)) – 1: 11 – (قال أبو عمرو بن العلاء: ما لسانُ حمير وأقاصي اليمن اليوم بلساننا، ولا عربيتهم بعربيتنا، فكيف بما على عهد عادٍ وثمودَ مع تداعيه ووهبه).
وكان العرب – قديماً – يقطنون اليمن والحجاز وما جاورهما، ثم انتشروا في سائر البلاد.
ففي ((فقه اللسان)) – 1: 3 –: (قال يوسف داود الموصلي في كتابه في ((نحو العربية)): إن اللغة التي تُسْتَعْمَل في معظم الغربية الجنوبية من آسيا، وفي مصر، وسائر البلاد الشمالية من إفريقية، وفي غير ذلك من الأمصار، تسمى اللغة العربية نسبة إلى العرب الذين هم في الأصل سكانُ اليمن والحجاز، وسائر ما يجاورها من البلاد المعروفة بجزيرة العرب، وسكان صحارى الشام، والجزيرة والعراق.
وكانت اللغة العربية على أنحاء شتى بسبب اختلاف قبائل العرب وتوالدهم كما يختلف الآن لسان البلد الواحد عن لسان البلد الآخر من بلاد العرب أنفسهم).
والعربي يحسن اختيار اللفظ للدلالة على المعنى المقصود، في موضعه المنشود، وله عناية فائقة في النثر والشعر.
قال الشافعي – رحمه الله – في ((الرسالة)) – 42 – (لسانُ العرب أوسعُ الألسنة مذهباً، وأكثرها ألفاظاً، ولا نعلمه يحيط بجميع علمه إنسان غير نبي، ولكنه لا يذهب منه شيء على عامتها حتى لا يكون موجوداً فيها من يعرفه).
وهذا كلام حري أن يكون صحيحاً، ولم يَدَّعِ أحد ممن مضى حفظ اللغة كلِّها[2].
والمراد بكلام العرب المستشهد به كلامُ القبائل العربية الموثوق بفصاحتها، وصفاء لغتها في الجاهلية والإسلام إلى أن فسدت الألسنةُ بالاختلاط مع الأعاجم، وفنشو اللحن.
وأفصح العرب قبيلة قريشٍ، ولهذا نزل القرآن الكريم بلغتها.
قال أبو نصر الفارابي في أول كتابه المسمى بـ((الألفاظ والحروف))[3]: (كانت قريش أجود العرب انتقاداً[4] للأفصح من الألفاظ، وأسهلها على اللسان عند النطق بها، وأحسنها مسموعاً، وأبينها إبانةً عمَّا في النفس، والذين عنهم نقلت اللغة العربية، وبهم اقتدي، وعنهم أخذ اللسان العربي من بين قبائل العرب هم: قيس، وتميم، وأسد، فإن هاؤلاء هم الذين عنهم أكثر ما أخذ ومعظمه، وعليهم اتكل في الغريب، وفي الإعراب والتصريف، ثم هُذَيْل، وبعض كنانة، وبعض الطائِيِّينَ، ولم يؤخذ عن غيرهم من سائر قبائلهم)[5].
الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#45K

0 مشاهدة هذا الشهر

#60K

5K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 247.