📘 ❞ نهاية اللعبة ❝ رواية ــ صمويل بيكيت

روايات الأدب الألماني المترجمة - 📖 ❞ رواية نهاية اللعبة ❝ ــ صمويل بيكيت 📖

█ _ صمويل بيكيت 0 حصريا رواية نهاية اللعبة 2024 اللعبة: اسم الرواية : اللعبة تأليف: بيكيت نبذة عن : وصف مسرحية pdf تأليف (صمويل بيكيت) : نهاية هي المسرحية الثانية التي كتبها صموئيل بعد انتظار غودو ويعتقد النقاد أن هذه أكثر بلورة وقوة وكثافة وتقنية (أي درامية) من مسرحيته الأولى وإذا كان غودو”جرب الكتابة أشياء والشعر فإنه امتلك وبسرعة مذهلة الأدوات والتقنيات تجسدت خصوصاً اللغة وفي تحريك الشخصيات والحوار والحركات "نهاية اللعبة" "في غودو" جرب البعض يعتبر "نهاية ثلاثية تبدأ بـ"في وتنتهي بـ"الشريط الأخير" ولكن هذا الاعتبار يفترض أحدث تحولاً أو تغييراً مساره المسرحي لتشكل الأعمال الثلاثة "بنية" تختلف عما أعقبها مسرحيات: "آه الأيام الجميلة" "فصل بلا كلام" "كلمات وموسيقى" "كل الذين يسقطون" "كوميديا" و"قل يا جو" تفحصنا مجمل ومجمل أعمال يمكننا القول كأنها عمل واحد بلغة تقريباً واحدة وبمناخات وبشخصيات تخرج بعضها وتتشابه حتى التطابق أحياناً أصحاب العمل الواحد تماماً كيونسكو المسرح وبودلير ومالرمة وسان جون برس ورينه شار الشعر وجاكوميتي ودالي الفن التشكيلي وهؤلاء لا يفجرون مراحل (كما الحال مثلاً عند بيكاسو الرسم وعند هنري مشو الشعر) بقدر ما يعمقون مرحلة يكررونها ويبلورونها ويتعاطون لغة وإن أخفت تضاعيفها تنويعات حدود لها وبيكيت المجال ليس كاتب "مراحل" فالمراحل تفترض "اعترافاً" بتحولات زمنية وصيرورة وأحياناً "رقماً" اعرافاً ونظماً سكوني جواني زمني كأنه يزال أمام الشجرة وصفها ومع استراجون وفلاديمير والقبعات والحبل ومن ثم مع هام وكلوف وناج ونيل وكراب وأمام اللحظة تتحرك والزمن نقطته الصفر والساعة المعطلة والوجوه والتقاسيم والملامح والقامات تنقرض لحظاتها الأخيرة بالأحرى شقوق وكما قلنا كلامنا فإن أنصار (هراقليط) ولا الفكر الصيروري وتتحرك أعماله دائرة مغلقة كل ذاتها معدنية البداية النهاية والنهاية تتكرر وهكذا دواليك (والتكرار جزء أساسي تقنية لهذا يمكن إن تذكر ببعضها لأنها تطلع ذاكرة الصعب الكلام انفصال بينها نسيان كتاب المراحل يعمدون إلغاء الذاكرة البدء جديد جديدة وربما رؤيا وإلى موقف لأنهم سياق اكتشاف "ما ينتهي" أسر "المطلق" "اكتشف" شيء (في العدم طبعاً) يكتشف لحظة لحظاته يعني أنه وصل سكون "موت" آخر محطة محطات القطار وعندما نتكلم رباعية نقع حيث ندري تقسيم اعتسافي لمرحليات مفترضة مفروضة نقول ككثير تكمل الثالثة أيضاً نوع "الزمنية" يمجها فالإكمال "تطوراً" ويعني المعنى الروائي والمسرحي "زمنياً" إنه تزامني ومسرحياته كلها مسرحيات تزامنية تحفر شخصياتها حواراتها ايقاعاتها مسرح النهايات لأنه مسرح النهايات وليس البدايات التساقط مسافة يعود ثمة قياس لتطور لتفكير سوى وكل العالم القامات الأجساد التواريخ إنها سقوط تتزامن ونفسها تنتهي الورقة منذ انفصالها تهم بعدها تساقطها الأرض إلى وحركة حركة من هنا تتقاطع كثيراً "انتظار بدورها و"الشريط وآه الجميلة إلخ" لكن يختلف الديكور وتغيب تفاصيل ويبقى الجوهر في تلعب لعبة اللاشيء والانتظار والعزلة والعدم الهواء الطلق بشخصيات وأدوات مستعارة "من السيرك" وفيها الدعاية تبدو أشرس تعبير مأساة الحياة وشقاء الإنسان وضعه الإنساني يتغير مهرجو الانتظار يصيرون مهرجين مخلوعين مهرجي الموت والانقراض والعبث والعجز هرهرت ابتساماتهم وأضراسهم وشهيتهم ورغباتهم طردوا السيرك يتجسد التقاطع أي الذريعة كلامية فقط تلغى المسافة والشخصيات تنتقل دون أمتعة قبعات أحذية حبال تترك حقائبها العتبة وتدخل فعلاقة السيد والمسود والمتجسدة ببوزو ولاكي مواصفات "أخرى" ونجد "صفات" فلاديمير القلق الذكاء المتوقد كما نجد كلوف جوانب لاكي: الطاعة تميزت بطبيعتها وسلوكها كذلك تشابهاً بين مصير بوزو عندما يصير أعمى الفصل الثاني ويقوده لاكي وهام القعيد الذي يحركه يصبح الاثنان حاجة "حركة" الآخر "عين" والعلاقة كانت أساسية واستراجون اساسية يبدأ كلامه "جاء دوري اللعب الآن دوري" مزج "اللعب" بالمأسوي الواقع باللاواقع تسمى التقنية "لعبة داخل المسرح" روايات الأدب الألماني المترجمة مجاناً PDF اونلاين هو أدب الأمم الناطقة بالألمانية وسط أوروبا ويضم آثارًا أدبية ألمانيا والنمسا وسويسرا مناطق متاخمة مثل الألزاس وبوهيميا وسيليزيا مجموعة الكتب والروايات الادبية الالمانية مترجمة للغة العربية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
نهاية اللعبة
رواية

نهاية اللعبة

ــ صمويل بيكيت

نهاية اللعبة
رواية

نهاية اللعبة

ــ صمويل بيكيت

مميّز
عن رواية نهاية اللعبة:
اسم الرواية : نهاية اللعبة
تأليف: صمويل بيكيت

نبذة عن الرواية :
وصف مسرحية نهاية اللعبة pdf تأليف (صمويل بيكيت) :

نهاية اللعبة هي المسرحية الثانية التي كتبها صموئيل بيكيت بعد مسرحية في انتظار غودو ويعتقد النقاد أن هذه المسرحية أكثر بلورة وقوة، وكثافة، وتقنية، (أي درامية) من مسرحيته الأولى. وإذا كان بيكيت في هذه المسرحية الأولى في انتظار غودو”جرب الكتابة المسرحية أشياء من الرواية والشعر، فإنه في مسرحيته الثانية امتلك وبسرعة مذهلة الأدوات والتقنيات المسرحية التي تجسدت خصوصاً في اللغة، وفي تحريك الشخصيات، والحوار والحركات.

"نهاية اللعبة" هي المسرحية الثانية التي كتبها صموئيل بيكيت بعد "في انتظار غودو" ويعتقد النقاد أن هذه المسرحية أكثر بلورة وقوة، وكثافة، وتقنية، (أي درامية) من مسرحيته الأولى. وإذا كان بيكيت في هذه المسرحية الأولى "في انتظار غودو" جرب الكتابة المسرحية أشياء من الرواية والشعر، فإنه في مسرحيته الثانية امتلك وبسرعة مذهلة الأدوات والتقنيات المسرحية التي تجسدت خصوصاً في اللغة، وفي تحريك الشخصيات، والحوار والحركات.
البعض يعتبر أن "نهاية اللعبة" هي الثانية في ثلاثية تبدأ بـ"في انتظار غودو" وتنتهي بـ"الشريط الأخير"، ولكن هذا الاعتبار يفترض أن بيكيت أحدث تحولاً أو تغييراً في مساره المسرحي، لتشكل هذه الأعمال الثلاثة "بنية" تختلف عما أعقبها من مسرحيات: "آه من الأيام الجميلة"، "فصل بلا كلام"، "كلمات وموسيقى"، "كل الذين يسقطون"، "كوميديا"، و"قل يا جو".. وإذا تفحصنا مجمل هذه الأعمال، ومجمل أعمال بيكيت يمكننا القول كأنها عمل واحد، بلغة تقريباً واحدة، وبمناخات واحدة، وبشخصيات تخرج من بعضها وتتشابه حتى التطابق أحياناً، بيكيت من أصحاب العمل الواحد تماماً كيونسكو في المسرح وبودلير ومالرمة وسان جون برس ورينه شار في الشعر، وجاكوميتي ودالي في الفن التشكيلي. وهؤلاء لا يفجرون مراحل (كما الحال مثلاً عند بيكاسو في الرسم وعند هنري مشو في الشعر)، بقدر ما يعمقون مرحلة واحدة، يكررونها، ويبلورونها، ويتعاطون لغة واحدة وإن أخفت في تضاعيفها تنويعات لا حدود لها. وبيكيت في هذا المجال ليس كاتب "مراحل" فالمراحل تفترض "اعترافاً" بتحولات زمنية وصيرورة، وأحياناً "رقماً" اعرافاً، ونظماً، وبيكيت كاتب سكوني، جواني، لا زمني، كأنه، لا يزال أمام الشجرة التي وصفها في "في انتظار غودو" ومع استراجون وفلاديمير، والقبعات والحبل، ومن ثم مع هام وكلوف وناج ونيل وكراب.. وأمام اللحظة التي لا تتحرك، والزمن في نقطته الصفر، والساعة المعطلة، والوجوه والتقاسيم والملامح والقامات التي تنقرض في لحظاتها الأخيرة. أو بالأحرى في شقوق لحظاتها الأخيرة. وكما قلنا في كلامنا على مسرحية "في انتظار غودو" فإن بيكيت ليس من أنصار (هراقليط) ولا الفكر الصيروري، وتتحرك أعماله في دائرة مغلقة كل ذاتها، معدنية، البداية هي النهاية والنهاية تتكرر في البداية وهكذا دواليك. (والتكرار جزء أساسي من تقنية بيكيت) لهذا يمكن القول إن أعماله تذكر ببعضها، لأنها تطلع من بعضها لأنها ذاكرة بعضها. ومن الصعب الكلام عن انفصال ما بينها عن نسيان كتاب المراحل يعمدون أحياناً الى إلغاء الذاكرة الى البدء من جديد. الى لغة جديدة، وربما الى رؤيا جديدة وإلى موقف جديد، لأنهم في سياق اكتشاف "ما لا ينتهي" في أسر "المطلق" بيكيت كأنه "اكتشف" كل شيء (في العدم طبعاً)، ومن يكتشف كل شيء في لحظة من لحظاته، يعني أنه وصل الى سكون ما، الى "موت" ما الى آخر محطة من محطات القطار. وعندما نتكلم على ثلاثية ما أو رباعية ما عند بيكيت، نقع، من حيث ندري أو لا ندري في تقسيم اعتسافي لمرحليات مفترضة أو مفروضة. وعندما نقول، ككثير من النقاد، إن مسرحية بيكيت هذه تكمل الأولى، أو تكمل الثالثة، نقع أيضاً، في نوع من "الزمنية" التي كان يمجها بيكيت.
فالإكمال يعني "تطوراً" ويعني زمنية في المعنى الروائي والمسرحي وبيكيت ليس "زمنياً"، إنه بالأحرى تزامني ومسرحياته كلها تقريباً مسرحيات تزامنية، لأنها تحفر لحظاتها في ذاتها، وفي شخصياتها، وفي حواراتها، وفي ايقاعاتها.
مسرح النهايات
لأنه مسرح النهايات، وليس مسرح البدايات مسرح التساقط. وفي مسافة التساقط لا يعود ثمة قياس لتطور أو لتفكير، سوى تزامنية التساقط وكل شيء العالم، القامات، الأجساد، التواريخ، الذاكرة، إنها في لحظة سقوط تتزامن ونفسها تنتهي الورقة منذ انفصالها عن الشجرة، ولا تهم بعدها، مسافة تساقطها الى الأرض. لأنها مسافة من العدم إلى العدم. وحركة الورقة في تساقطها، حركة أيضاً من العدم الى العدم.
من هنا القول إن نهاية اللعبة تتقاطع كثيراً وفي "انتظار غودو" التي تتقاطع بدورها و"الشريط الأخير"، وآه من الأيام الجميلة.. إلخ" لكن يختلف الديكور، وتغيب تفاصيل، ويبقى الجوهر.
في "انتظار غودو" تلعب لعبة اللاشيء، والانتظار، والعزلة، والعدم في الهواء الطلق، بشخصيات وأدوات مستعارة "من السيرك" وفيها الدعاية التي تبدو أشرس تعبير عن مأساة الحياة، وشقاء الإنسان في وضعه الإنساني يتغير الديكور في "نهاية اللعبة" مهرجو الانتظار يصيرون مهرجين مخلوعين، مهرجي الموت، والانقراض، والعبث والعجز، مهرجين هرهرت ابتساماتهم وأضراسهم وشهيتهم ورغباتهم، مهرجين طردوا من السيرك. وفي "نهاية اللعبة"، يتجسد التقاطع في الانتظار. هنا أي "انتظار غودو" مسافة لهذا الانتظار الذريعة، هي مسافة كلامية. هنا فقط، تلغى هذه المسافة. والشخصيات تنتقل من المسرحية الأولى الى الثانية لكن من دون أمتعة ولا قبعات، ولا أحذية، ولا حبال، تترك حقائبها على العتبة وتدخل، فعلاقة السيد والمسود والمتجسدة في "في انتظار غودو" ببوزو ولاكي، تتكرر هنا مع هام وكلوف، وإن في مواصفات "أخرى" ونجد في هام كثيراً من "صفات" فلاديمير، القلق الذكاء المتوقد. كما نجد في كلوف جوانب من لاكي: الطاعة، وإن تميزت بطبيعتها وسلوكها. ونجد كذلك تشابهاً بين مصير بوزو عندما يصير أعمى في الفصل الثاني ويقوده لاكي وهام القعيد الذي يحركه كلوف أي يصبح الاثنان في حاجة الى "حركة" الآخر، الى "عين" الآخر والعلاقة المسرحية التي كانت أساسية بين فلاديمير واستراجون اساسية كذلك بين هام وكلوف. هام يبدأ كلامه "جاء دوري في اللعب الآن إنه دوري"، وفي هذا مزج "اللعب" بالمأسوي الواقع باللاواقع، وكما تسمى في التقنية المسرحية "لعبة المسرح داخل المسرح".


الترتيب:

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#26K

25 مشاهدة هذا الشهر

#11K

17K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 96.
المتجر أماكن الشراء
صمويل بيكيت ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية