📘 ❞ حكايات يابانية قديمة ❝ كتاب ــ محمد عضيمة اصدار 2013

ادب البلدان الغربية - 📖 ❞ كتاب حكايات يابانية قديمة ❝ ــ محمد عضيمة 📖

█ _ محمد عضيمة 2013 حصريا كتاب حكايات يابانية قديمة عن دار التكوين للتأليف والترجمة والنشر 2024 قديمة: اسم الكتاب: قديمة تأليف: ترجمة عضيمة الناشر : نبذة الكتاب حكايات أو بشيء من الدقة هى أيام زمان اليابانية التصرّف خرافات الأزمان الماضية يتداول أبناء الشمس المشرقة قصصهم وحكاياتهم القديمة الموجهة غالبها للأطفال حتى نهاية المرحلة الدراسية الابتدائية ومرحلة الطفولة بالنسبة إلى الياباني لا لها ما يتعلق بقراءة هذه القصص حيث توجد قصة المشهورة إلا ويعرفها الطفل أحد أفراد العائلة الجِدّة الجِدّ الأم الأب يد معلّمي ومعلّمات الحضانة والروضة أن يتعلم هو القراءة نبذة عامة : حكايات قديمة» وصدر حديثاً «التكوين دمشق» متضمناً ثمانين حكاية 300 صفحة القطع الوسط قام بترجمتها بالتعاون مع المستعرب اليابانيّ كوتا كاريا المتخصص بالتصوف الشعبي شمال أفريقيا وغربها فساعد اختيار الحكايات الأكثر شهرة بين اليابانيين وكان له الدور الأول تحديدها وتم «الحكايات القديمة» (جمعها وصاغها توشيو أُوزاوا 5 مجلدات طوكيو فوكو إينْكانْ شوتين 1995) إنها «حكايات اليابانية» «خرافات الماضية» القراءة في التمييز الحال العربية والحال بخصوص وأدب يقول «لدينا نحن الناطقين بالعربية ملايين الأطفال ولكن ليس لدينا قصص لهم» ويضيف يتجرأ وضع مختارات لقصص اللغة كما نضع للشعر والقصة القصيرة والرواية وغير ذلك بالمقاييس المعروفة البلاد التي تحترم والأطفال بعيدة التربية الدينية المقصودة والسائرة اتجاه واحد ويتساءل «كم كاتباً بالعربيّة يستطيع تحمل وصفه أنه كاتب وكم ناشراً يستقبله ويستقبل كتبه؟» أما اليابان فيختزله بقوله «لا يصدق إذا قلت إن مرض ياباني الكهولة» لأن «دور الحضانات تمتلئ بكتب مصوّرة لهذه وكلّ حدة وبأشكال مختلفة للكتب الإخراج والطباعة والألوان بها مكتبات البلديات المتاحة كل حارة تقريباً هذا عدا المكتبات التجارية تبيع الكتب» و»صناعة وغيره مما بالتربية سيّما صناعة كتب تتفوّق بمسافات عداها داخل وتوفر سوقاً للعمل بلا حدود وتنتج حدود» و»ليست هناك مثلاً عيادة طبيب فيها رف لكتب حلاق عنده المحل » وغيرها الآلاف يُشْبهها باللغة ترتبط بشكل جوهري بالتراث الروحي بكتاب «الكوجيكي» الذي سبق لعضيمة نقله وهو كتابهم المقدس آخر وعليه تقوم الهوية فالتفصيل البسيط جداً المرئي الكوجيكي يتحوّل مستقلة تفاصيلها الجديدة وهذا النوع التوليد يبدع فيه لكأنه اختصاصه فأبطال تعاد بطولاتهم بأسماء أخرى لكن السلوك نفسه: العمل والشجاعة البطولة ومن الظواهر ينبّهنا إليها كثرة المواضع الدالّة بعض الأصوات خلال كتابتها هي دون يكون كانت تسمي صوت القطط بالمواء فإنّه باليابـانية يـتعدى هذا: مياووووو نياووووو وإذا الطبل بالدوي فإنه باليابانية يتعدى طن ططن وذلك وفق الإيقاع وكذلك نعيق الغراب يصير هكذا: واق غاق ويعتبر أنّ الصعوبة الشعبية وهي الوقت نفسه ليست فهم الحكاية وفهم أحداثها وعالمها بل الصعب إيجاد المُرادف لكلّ لأنّنا «غير معتادين عليها مجال القصّ بهذا التنوع الأجواء والمفردات بالضبط كنت بحاجة إليه ولمّا بحثت عنه لم أجد شيئا يستحقّ الذكر بحثت لأقرأها وأستعين فلم سوى القليل وبلغة ومضمون للكبار ثمّ كتيبات فوق الأرصفة بلغة تمزج الفصحى والعامية الزير والمهلهل وما شابها وشعرت أنها الأقرب أبحث عنه» ويعتقد تمر عليه غالبية بدءاً البيت والطفولة مروراً بكل مراحل الدراسة وانتهاء بالبيت الشيخوخة ولذلك فهي أساس تصوره وتلقيه للعالم والأشياء فصحيح لكنها تزال وسوف تظلّ متجدّدة ومحلّ اهتمام الجهات التربوية الرسمية لأسباب أهمّها أنّها تراث الأجداد القديم وتعبّر روح خالصة العمود الفقري لكل مهما تعدّدت طرق الصياغة والسرد يخص كحكاية مومو تارو «ابن الخوخة» «الدُّورِيّة المقطوعة اللسان» «حروب السرطعان والسعدان» تُستخدم لغة فصحى مبسّطة توصل المعنى بجملة سليمة فقط وكل خلاصة تجربة فردية جماعية المجتمع وليست وتريد إيصال شيء خاصّ بالفرد وبتربيته ادب البلدان الغربية مجاناً PDF اونلاين قسم ركن رئيسى مكتبة الادب تشمل مجموعة الاقسام الفرعية وهى الأدب الغربي ويُعرف أيضاً باسم الأوروبي المكتوب سياق الثقافة لغات أوروبا بما تلك تنتمي عائلة اللغات الهندو أوروبية بالإضافة للعديد ذات الصلة الجغرافية والتاريخية مثل البشكنشية والمجرية يعتبر العناصر المميزة للحضارة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
حكايات يابانية قديمة
كتاب

حكايات يابانية قديمة

ــ محمد عضيمة

صدر 2013م عن دار التكوين للتأليف والترجمة والنشر
حكايات يابانية قديمة
كتاب

حكايات يابانية قديمة

ــ محمد عضيمة

صدر 2013م عن دار التكوين للتأليف والترجمة والنشر
مميّز
عن كتاب حكايات يابانية قديمة:

اسم الكتاب: حكايات يابانية قديمة
تأليف: ترجمة محمد عضيمة
الناشر : دار التكوين

نبذة عن الكتاب
حكايات يابانية قديمة، أو بشيء من الدقة هى حكايات أيام زمان اليابانية، أو بشيء من التصرّف خرافات يابانية في الأزمان الماضية. يتداول أبناء الشمس المشرقة قصصهم وحكاياتهم القديمة الموجهة في غالبها للأطفال حتى نهاية المرحلة الدراسية الابتدائية، ومرحلة الطفولة، بالنسبة إلى الياباني، لا نهاية لها، في ما يتعلق بقراءة هذه القصص القديمة، حيث لا توجد قصة من القصص المشهورة، إلا ويعرفها الطفل من أحد أفراد العائلة، الجِدّة أو الجِدّ، الأم أو الأب، أو على يد معلّمي ومعلّمات الحضانة والروضة، إلى أن يتعلم هو القراءة

نبذة عامة عن الكتاب :

حكايات يابانية قديمة»، وصدر حديثاً عن دار «التكوين- دمشق»، متضمناً ثمانين حكاية، في 300 صفحة من القطع الوسط، قام بترجمتها عضيمة بالتعاون مع المستعرب اليابانيّ كوتا كاريا، المتخصص بالتصوف الشعبي في شمال أفريقيا وغربها، فساعد على اختيار الحكايات الأكثر شهرة بين اليابانيين، وكان له الدور الأول في تحديدها. وتم اختيار هذه الحكايات من كتاب «الحكايات اليابانية القديمة»، (جمعها وصاغها توشيو - أُوزاوا، 5 مجلدات، طوكيو، دار فوكو إينْكانْ - شوتين،1995).
إنها «حكايات يابانية قديمة»، أو بشيء من الدقة «حكايات أيام زمان اليابانية»، أو بشيء من التصرّف «خرافات يابانية في الأزمان الماضية». يتداول أبناء الشمس المشرقة قصصهم وحكاياتهم القديمة الموجهة في غالبها للأطفال حتى نهاية المرحلة الدراسية الابتدائية، ومرحلة الطفولة، بالنسبة إلى الياباني، لا نهاية لها، في ما يتعلق بقراءة هذه القصص القديمة، حيث لا توجد قصة من القصص المشهورة، إلا ويعرفها الطفل من أحد أفراد العائلة، الجِدّة أو الجِدّ، الأم أو الأب، أو على يد معلّمي ومعلّمات الحضانة والروضة، إلى أن يتعلم هو القراءة.
في التمييز بين الحال العربية والحال اليابانية، بخصوص القراءة وأدب الطفل، يقول عضيمة «لدينا، نحن الناطقين بالعربية، ملايين الأطفال، ولكن ليس لدينا قصص لهم»، ويضيف أن لا أحد لدينا يتجرأ على وضع مختارات لقصص الأطفال في اللغة العربية، كما نضع مختارات للشعر والقصة القصيرة والرواية وغير ذلك، قصص للأطفال بالمقاييس المعروفة في البلاد التي تحترم الطفولة والأطفال.. قصص بعيدة من التربية الدينية المقصودة، والسائرة في اتجاه واحد، ويتساءل «كم كاتباً لدينا بالعربيّة يستطيع تحمل وصفه أنه كاتب للأطفال.. وكم ناشراً يستقبله ويستقبل كتبه؟».
أما الحال في اليابان، فيختزله عضيمة بقوله «لا أحد يصدق إذا قلت إن القراءة مرض ياباني من الطفولة إلى الكهولة»، ذلك لأن «دور الحضانات تمتلئ بكتب مصوّرة لهذه الحكايات، وكلّ حكاية على حدة، وبأشكال مختلفة للكتب، من حيث الإخراج والطباعة والألوان. كما تمتلئ بها مكتبات البلديات المتاحة في كل حارة تقريباً، هذا عدا عن المكتبات التجارية التي تبيع هذه الكتب». و»صناعة الكتاب، وغيره مما يتعلق بالتربية في اليابان، لا سيّما صناعة كتب الأطفال، تتفوّق بمسافات على ما عداها داخل البلاد، وتوفر سوقاً للعمل بلا حدود، وتنتج بلا حدود»، و»ليست هناك، مثلاً، عيادة طبيب في اليابان ليس فيها رف لكتب الأطفال، ليس هناك حلاق ليس عنده في المحل كتب للأطفال...».
حكايات هذا الكتاب، وغيرها الآلاف مما يُشْبهها باللغة اليابانية، ترتبط بشكل جوهري بالتراث الروحي الياباني، لا سيّما بكتاب «الكوجيكي» الذي سبق لعضيمة أن نقله إلى العربية، وهو كتابهم المقدس بشكل أو آخر وعليه تقوم الهوية اليابانية. فالتفصيل البسيط جداً، وغير المرئي تقريباً، في حكاية قديمة داخل الكوجيكي، يتحوّل إلى حكاية مستقلة لها تفاصيلها الجديدة. وهذا النوع من التوليد يبدع فيه الياباني حتى لكأنه اختصاصه. فأبطال الكوجيكي تعاد بطولاتهم بأسماء أخرى، لكن السلوك هو نفسه: العمل والشجاعة في العمل إلى حدود البطولة.
ومن الظواهر التي ينبّهنا عضيمة إليها في هذه الحكايات، كثرة المواضع الدالّة على بعض الأصوات من خلال كتابتها كما هي من دون أن يكون لها اسم في اللغة اليابانية. مثلاً إذا كانت العربية تسمي صوت القطط بالمواء، فإنّه باليابـانية لا يـتعدى هذا: مياووووو، أو، نياووووو، وإذا كانت العربية تسمي صوت الطبل بالدوي، فإنه باليابانية لا يتعدى هذا: طن، ططن، طن، وذلك وفق الإيقاع، وكذلك نعيق الغراب يصير هكذا: واق، واق، واق، أو، غاق، غاق، غاق.
ويعتبر عضيمة أنّ الصعوبة في ترجمة الحكايات الشعبية، وهي حكايات الأطفال في الوقت نفسه، ليست في فهم الحكاية وفهم أحداثها وعالمها، بل الصعب هو إيجاد المُرادف لكلّ ذلك بالعربية. لأنّنا كما يقول «غير معتادين عليها في مجال القصّ الشعبي، بهذا التنوع في الأجواء والمفردات، وهذا بالضبط ما كنت بحاجة إليه، ولمّا بحثت عنه لم أجد شيئا يستحقّ الذكر.
بحثت عن كتب للأطفال لأقرأها وأستعين بها، فلم أجد سوى القليل وبلغة ومضمون للكبار، ثمّ بحثت عن كتب القصّ الشعبي، فلم أجد سوى كتيبات فوق الأرصفة بلغة تمزج بين الفصحى والعامية، حكايات الزير والمهلهل وما شابها، وشعرت أنها الأقرب إلى ما كنت أبحث عنه».
ويعتقد عضيمة أنه ليس هناك ياباني واحد لم تمر عليه غالبية هذه الحكايات، بدءاً من البيت والطفولة، مروراً بكل مراحل الدراسة، وانتهاء بالبيت ومرحلة الشيخوخة. ولذلك فهي أساس تصوره وتلقيه للعالم والأشياء. فصحيح هي حكايات قديمة جداً، لكنها لا تزال، وسوف تظلّ، متجدّدة ومحلّ اهتمام الجهات التربوية الرسمية وغير الرسمية، لأسباب أهمّها أنّها من تراث الأجداد القديم وتعبّر عن روح يابانية خالصة.
ويعتبر أن العمود الفقري لكل حكاية، هو نفسه مهما تعدّدت طرق الصياغة والسرد، لا سيّما في ما يخص الحكايات المشهورة، كحكاية مومو تارو «ابن الخوخة»، أو حكاية «الدُّورِيّة المقطوعة اللسان»، أو حكاية «حروب السرطعان والسعدان»، حيث تُستخدم في هذه الحكايات لغة فصحى مبسّطة، توصل المعنى بجملة سليمة فقط، وكل حكاية من هذه الحكايات هي خلاصة تجربة، فردية أو جماعية، داخل المجتمع الياباني، وليست هناك حكاية إلا وتريد إيصال شيء خاصّ بالفرد الياباني وبتربيته.


الترتيب:

#2K

1 مشاهدة هذا اليوم

#12K

31 مشاهدة هذا الشهر

#5K

32K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 306.
المتجر أماكن الشراء
محمد عضيمة ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار التكوين للتأليف والترجمة والنشر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث