📘 ❞ النظم القرآني في آيات الجهاد - ناصر بن عبد الرحمن بن ناصر الحنين ❝ كتاب ــ ناصر بن عبد الرحمن بن ناصر الحنين اصدار 1996

الإعجاز في القرآن الكريم والسنة النبوية - 📖 ❞ كتاب النظم القرآني في آيات الجهاد - ناصر بن عبد الرحمن بن ناصر الحنين ❝ ــ ناصر بن عبد الرحمن بن ناصر الحنين 📖

█ _ ناصر بن عبد الرحمن الحنين 1996 حصريا كتاب النظم القرآني آيات الجهاد عن مكتبة التوبة 2024 الحنين: الجهاد المؤلف: الحنين الناشر: التوبة قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ }التوبة24] {وَجَاهِدُوا اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ }الحج78 {فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَاداً كَبِيراً }الفرقان52 {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا رَبِّكُمْ كُنتُمْ خَرَجْتُمْ سَبِيلِي وَابْتِغَاء مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ وَأَنَا أَعْلَمُ أَخْفَيْتُمْ أَعْلَنتُمْ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ }الممتحنة1 {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى تَكْرَهُواْ شَيْئاً خَيْرٌ تُحِبُّواْ شَرٌّ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ }البقرة216 {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ وَكُفْرٌ وَالْمَسْجِدِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ وَالْفِتْنَةُ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ يَرْتَدِدْ دِينِهِ فَيَمُتْ كَافِرٌ فَأُوْلَـئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }البقرة217 {أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ بَنِي إِسْرَائِيلَ بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكاً نُّقَاتِلْ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ كُتِبَ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ نُقَاتِلَ أُخْرِجْنَا دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا فَلَمَّا عَلَيْهِمُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ }البقرة246 {وَإِذْ غَدَوْتَ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ سَمِيعٌ }آل عمران121 {وَلْيَعْلَمَ نَافَقُواْ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ قَاتِلُواْ أَوِ ادْفَعُواْ لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لاَّتَّبَعْنَاكُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِم مَّا لَيْسَ قُلُوبِهِمْ يَكْتُمُونَ عمران167 {أَلَمْ قِيلَ كُفُّواْ أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ إِذَا فَرِيقٌ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا أَجَلٍ قَرِيبٍ مَتَاعُ الدَّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ لِّمَنِ اتَّقَى تُظْلَمُونَ فَتِيلاً }النساء77 {وَمَن يُوَلِّهِمْ دُبُرَهُ مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ مُتَحَيِّزاً فِئَةٍ بَاء بِغَضَبٍ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ }الأنفال16 {يَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْقِتَالِ يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن مِّنكُم مِّئَةٌ أَلْفاً كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ }الأنفال65 {وَرَدَّ اللَّهُ بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْراً وَكَفَى وَكَانَ قَوِيّاً عَزِيزاً }الأحزاب25 {وَيَقُولُ لَوْلَا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذَا أُنزِلَتْ مُّحْكَمَةٌ وَذُكِرَ رَأَيْتَ قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ الْمَوْتِ فَأَوْلَى }محمد20 {وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ أَخْرَجُوكُمْ أَشَدُّ تُقَاتِلُوهُمْ الْمَسْجِدِ يُقَاتِلُوكُمْ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء }البقرة191 {وَدُّواْ تَكْفُرُونَ كَمَا فَتَكُونُونَ فَلاَ تَتَّخِذُواْ يُهَاجِرُواْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ وَجَدتَّمُوهُمْ وَلِيّاً نَصِيراً }النساء89 {سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُواْ قَوْمَهُمْ كُلَّ مَا رُدُّوَاْ الْفِتْنِةِ أُرْكِسُواْ فِيِهَا لَّمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُواْ إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوَاْ أَيْدِيَهُمْ ثِقِفْتُمُوهُمْ وَأُوْلَـئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَاناً مُّبِيناً }النساء91 {وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ مَعَ أَنْعَمَ عَلَيْهِم النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـئِكَ رَفِيقاً }النساء69 {وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَهُمْ يُظْلَمُونَ }الزمر69 {وَالَّذِينَ وَرُسُلِهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ رَبِّهِمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ وَالَّذِينَ وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا الْجَحِيمِ }الحديد19 {وَلاَ تَحْسَبَنَّ قُتِلُواْ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء يُرْزَقُونَ عمران169 فَاسْتَجَابَ رَبُّهُمْ أَنِّي أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّن ذَكَرٍ أُنثَى بَعْضُكُم بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَاباً عِندِ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ عمران195 فَإِذا لَقِيتُمُ فَضَرْبَ الرِّقَابِ أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ لَانتَصَرَ وَلَكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ قُتِلُوا فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ }محمد4 الإعجاز القرآن الكريم والسنة النبوية مجاناً PDF اونلاين إعجاز الإسلام هو اعتقاد عند المسلمين ينص أن له صفة إعجازية من حيث المحتوى والشكل ولا يمكن يضاهيه كلام بشري ووفقًا لهذا الإعتقاد فإن الدليل المعطى للنبي محمد ﷺ للدلالة صدقه ومكانته يؤدي غرضين رئيسين الأول وهو أثبات أصالة وصحته كمصدر إله واحد والثاني إثبات صدق نبوة الذي نزل عليه لأنه كان ينقل الرسالة ظهر مفهوم منذ اليوم لقيام النبي بتبليغه للعرب يبلغ العمر آنذلك 40 عامًا الإعجاز لغةً: مشتقٌ عجزُ عجزاً فهو عاجزٌ أي: ضعيفٌ والمعنى: ضعف الشئ ولم يقدر ويقال أعجزني فلانٌ إذا عجزت طلبه وإدراكه والإعجاز مصطلح يدل على: قصور الإنس والجن يأتوا بمثل أو بسورةٍ مثلهِ وقد بين ما أصاب العرب سماعهم آياته لأول مرة فبعضهم وصف بأنه شاعر فأنزل الله تعالى سورة يس: Ra bracket png عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ يَنْبَغِي لَهُ إِنْ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآَنٌ مُبِينٌ Aya 69 La وبعضهم قال قد نقل هذا الكلام ممن سبقوه يقول الفرقان: وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى بُكْرَةً وَأَصِيلًا 5 بينما اتهم بعضهم ساحر يونس: أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا أَنْ أَوْحَيْنَا رَجُلٍ أَنْذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آَمَنُوا أَنَّ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ الْكَافِرُونَ إِنَّ لَسَاحِرٌ 2 png وفقًا لصوفيا فاسالو وهي باحثة معاصرة علم اللاهوت الأخبار التي وصلت إلينا طريقة تلقي للقرآن وإصابتهم بالحيرة أمر بالغ الأهمية النقاشات تقول صوفيا " إن لما سمعوا أحتاروا محاولة تصنيف كلماته وتسائلوا: شعر؟" "هل سحر؟" أساطير؟" لم يتمكن العثورعلى أي شكل أدبي يتوافق مع أنواعه تتعدد أنواع وتتنوع لتشمل العديد المواضيع فمنها: الإعجاز البياني قدرة إيصال المعاني والرسائل المختلفة بوضوح وبلاغة يعجز البشر الإتيان بمثلها الإعجاز العلمي إخبار بالحقائق العلمية كعلوم الفضاء والبحار والجبال وغيرها والتي يكن ممكنا إدراكها زمن نزول يتم إثباتها إلا بالعلم الحديث الإعجاز التشريعي سمو ودقة التشريعات والمبادئ جاء بها وتميزها دونها بطريقة يستحيل الغيبي ويُقصد به إشارة لأمور غيبية لها علاقة بالماضي الحاضر المستقبل التنبؤ هذا الركن يحتوي كتب ومؤلفات تناولت موضوع بالتفصيل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
النظم القرآني في آيات الجهاد - ناصر بن عبد الرحمن بن ناصر الحنين
كتاب

النظم القرآني في آيات الجهاد - ناصر بن عبد الرحمن بن ناصر الحنين

ــ ناصر بن عبد الرحمن بن ناصر الحنين

صدر 1996م عن مكتبة التوبة
النظم القرآني في آيات الجهاد - ناصر بن عبد الرحمن بن ناصر الحنين
كتاب

النظم القرآني في آيات الجهاد - ناصر بن عبد الرحمن بن ناصر الحنين

ــ ناصر بن عبد الرحمن بن ناصر الحنين

صدر 1996م عن مكتبة التوبة
عن كتاب النظم القرآني في آيات الجهاد - ناصر بن عبد الرحمن بن ناصر الحنين:
النظم القرآني في آيات الجهاد
المؤلف: ناصر بن عبد الرحمن بن ناصر الحنين
الناشر: مكتبة التوبة

قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ }التوبة24]

{وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ }الحج78

{فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَاداً كَبِيراً }الفرقان52

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَاداً فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاء مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ }الممتحنة1

{كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ }البقرة216

{يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ اللّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَـئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }البقرة217

{أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكاً نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ }البقرة246

{وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }آل عمران121

{وَلْيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُواْ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ قَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَوِ ادْفَعُواْ قَالُواْ لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لاَّتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ }آل عمران167

{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّواْ أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدَّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً }النساء77

{وَمَن يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاء بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ }الأنفال16

{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفاً مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ }الأنفال65

{وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْراً وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيّاً عَزِيزاً }الأحزاب25

{وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا لَوْلَا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ مُّحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتَالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلَى لَهُمْ }محمد20


{وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ }البقرة191

{وَدُّواْ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُواْ فَتَكُونُونَ سَوَاء فَلاَ تَتَّخِذُواْ مِنْهُمْ أَوْلِيَاء حَتَّىَ يُهَاجِرُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدتَّمُوهُمْ وَلاَ تَتَّخِذُواْ مِنْهُمْ وَلِيّاً وَلاَ نَصِيراً }النساء89

{سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَن يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُواْ قَوْمَهُمْ كُلَّ مَا رُدُّوَاْ إِلَى الْفِتْنِةِ أُرْكِسُواْ فِيِهَا فَإِن لَّمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُواْ إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوَاْ أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثِقِفْتُمُوهُمْ وَأُوْلَـئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَاناً مُّبِيناً }النساء91

{وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـئِكَ رَفِيقاً }النساء69

{وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاء وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ }الزمر69

{وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَدَاء عِندَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ }الحديد19

{وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ }آل عمران169

فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَاباً مِّن عِندِ اللّهِ وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ }آل عمران195

فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ }محمد4

...............................
الترتيب:

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#81K

8 مشاهدة هذا الشهر

#24K

10K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 672.
المتجر أماكن الشراء
ناصر بن عبد الرحمن بن ناصر الحنين ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة التوبة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث