📘 ❞ مجلة المختار الالكترونية الخط العربي العدد 3 ❝ مجلة اصدار 2011

كتب وموسوعات الخط العربي - 📖 مجلة ❞ مجلة المختار الالكترونية الخط العربي العدد 3 ❝ 📖

█ _ 2011 حصريا مجلة ❞ المختار الالكترونية الخط العربي العدد 3 ❝ عن الإلكترونية 2024 3: هو فن وتصميم الكتابة مختلف اللغات التي تستعمل الحروف العربية تتميز بكونها متصلة مما يجعلها قابلة لاكتساب أشكال هندسية مختلفة من خلال المد والرجع والاستدارة والتزوية والتشابك والتداخل والتركيب يقترن بالزخرفة حيث يستعمل لتزيين المساجد والقصور كما أنه تحلية المخطوطات والكتب وخاصة نسخ القرآن الكريم وقد شهد هذا المجال إقبالا الفنانين المسلمين بسبب نهي الشريعة تصوير البشر والحيوان خاصة ما يتصل بالأماكن المقدسة والمصاحف تعددت آراء الباحثين حول الأصل الذي اشتق منه وهي مجملها تتمحور مصدري اشتقاق أساسيين الأول: تبناه معظم مؤرخو العرب قديمًا ويقول بأنه مشتق المسند والذي عُرف أربعة أنواع هي الصفوي نسبة إلى تلول الصفا والخط الثمودي ثمود سكان الحِجْر اللحياني لحيان السبئي أو الحميري وصل اليمن جنوب الجزيرة الحيرة ثم الأنبار ومنها الحجاز غرب لم يستند القائلين بهذا الرأي آثار مادية نقوش أثرية الآخر: البحث العلمي الحديث ومعظم علماء اللُّغَوِيَّات والمستشرقين بأن مُشتق حلقة الآرامي لا وقالوا أن الفينيقي تولد ومنه الهندي بأنواعه والفارسي القديم والعبري والمربع التدمري والسرياني والنبطي قسمان كوفي وهو مأخوذ نوع السرياني يقال له الأسطرنجيلي؛ النسخي النبطي تلقى وهم حالة البداوة الشديدة ولم يكن لديهم أسباب الاستقرار يدعو الابتكار إليهم يبلغ عندهم مبلغ الفن إلا عندما أصبحت للعرب دولة تعددت فيها مراكز الثقافة ونافست هذه المراكز بعضها بعضًا نحو حدث الكوفة والبصرة والشام ومصر فاتجه الفنان للخط يحسنه ويجوده ويبتكر أنواعاً جديدة كان يميلون تسمية الخطوط بأسماء إقليمية لأنهم استجلبوها عدة أقاليم فنسبوها إليها مثلما تنسب السلع أماكنها لذلك عرف قبل عصر النبوة بالنبطي والحيري والأنباري لأنه جاء بلاد مع التجارة الأقاليم وعندما استقر مكة والمدينة وبدأ ينتشر منها جهات أخرى باسميهما المكي والمدني ينل قدرًا التجديد والإتقان العراق وذلك بعد اتسعت رقعة الدولة الإسلامية العصر الأموي ورثتها العباسية وفيهما نشطت حركة العمران فظهرت الكتابات الآنية والتحف واعْتُني بكتابة المصاحف وزخرفتها كانت الأقلام العصور المبكرة تسمى بمقاديرها كالثلث والنصف والثلثين كانت الأغراض تؤديها كخط التوقيع تضاف مخترعها كالرئاسي مخترعه تعد ذلك المدن القليل النادر قام والمسلمون بابتكار عديدة أشهرها: الكوفي أقدم وخط النسخ استخدم خط الثلث وسُمي بذلك سُمك القلم الرقعة أكثر تداولًا واستعمالًا الديواني دواوين السلاطين الفارسي فارس لم يصل عليه الآن مر بأربع مراحل الدور الصوري المادي الثاني: المعنوي الثالث: الحرفي الرابع: الصَّرْف قضى الإنسان قرونًا يعرف لاستغنائه عنها لما فيه بساطة العيش ولمّا اتجه المدنية بدأ التعبير أفكاره واحتياجاته بالرسم الصورية وأشهر الصور الهيروغليفية جميع المتداولة العالم ترجع أصلها قسمين كبيرين اليوناني تَوَلّد الروماني والسلافي والقوطي ومن تفرعت خطوط لغات أوروبا الشرقي والمراد به المستعملة كتابة الشرقية كالخط والكلداني والعبراني والحبشي والهندي والصيني ويدخل تحت القسم القديمة: كالحِمْيِري والنّبطي والكوفي والسامري والأسفيني ماهو مستقل منشأه كالصيني أما بقية فترجع أصل واحد الآرمي مستخدمًا عند الآشوريين تسكن آشور وبابل وكانت كتابتهم تُعرف بالكتابة الإسفينية المسمارية تفرّع الحرف سمي نبطيًا النبطيين مدن بصرى وحوران؛ عَثر الباحثون تلك الجهات وغيرها نوعين مختلفين أحدهما أقرب الآرمية الأقدم والآخر المعروف يعود المعروفة وادي النيل بشكل حولها الفينيقيون حروف هجائية وعلموها اليونانيين القرن السادس عشر الميلاد؛ انتقلت للآشوريين وعرفت بالحرف أُشتقت تُكتب بها وأكثرها انتشارًا أدوات التقليدية: القلم: أداة ويسمى لغة المِزْبَر والمِذْبَر استعمل الأوائل جريد النخل الأخضر للكتابة وتفننوا بريه ودقته بالشكل والحجم يرغبون استعملوا القصب واتخذوا أقلامهم رأوا توسع الفتوحات يختلف مصر وأن قساوته وليونته تساعد الخطاط والكاتب جودة وإتقانه وتبين لهم أفضل وكان النوع يزرع وينبت الهند وبلاد فكان التجار يجلبونه الشام والعراق ليستعمله الوراقون والكتبة برع صناعة الورق والحبر اخترعوا قلم الحبر السائل يمتاز بخزان صغير للحبر وقبضة وله ريشة مدببة لأول مرة وكتب المعز لدين الله الفاطمي تفننوا والمحابر وطوروها الحاضر ظهرت الريش المعدنية ولكن مازال كثير الخطاطين يخطون بالقصب لأن الريشة تفرض عرض بينما يتصرف يرغب البري والقط ولأن تركيبه النعومة والسلاسة ووجود المسامات تسمح بنزول قليلًا الحبر: يكتبون بحبر مجلوب الصين أنتجوه الدخان والصمغ وغيره واستعمل الخطاطون الأسود أصحاب الرسم والزخارف استخدموا الأحمر والأزرق المحبرة فقد تملأ بالحبر لاستخدامه أثناء تصنع الزجاج الخزف أي مادة الصانع يَتَأنق صناعتها الألوان الجميلة رغم استخدام لونين يقتضي مهارة فائقة يتعين نفخ كل قسم حدة ولحامه الآخر تعبأ بطبقات حرير لامتصاص والحيلولة دون الإغراق تشريب السن الورق: أكتاف الإبل واللخاف (الحجارة البيضاء العريضة الرقيقة) وعسيب والجلود وعلى ورق البردي الوافد الخرساني يعمل الكتَّان مثال الصيني يُصنع الحشيش واستخدم بداية الأمر الرق جلد رقيق كانوا وظهرت الملامح الأولى لفن وظل مستعملا المغرب حتى تركه والإقبال مناطق الوقت يستخدم الأبيض وبالأخص الكوشية الناعم السكين: لبري المعدن الفولاذ المطعم بالذهب تحتوي داخلها مدية أصغر لشق أساطين الصنعة يطبعون ختمهم لنصولهم يجب تكون حادة كالشفرة مجلة ؛ واحدة المجلات تهتم بفن وأدبياته والتي تصدر مجموعة البريدية محتويات مخطوط لابن البواب خطاطون فلسطين لوحة وخطاط مصطفي الراقم توالد للخطاط خضير البورسعيدي الخط وجماليات التشكيل نتبع خطاهم جاسم النجفي عندما يجتمع الابداع والعبقرية كتب وموسوعات مجاناً PDF اونلاين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مجلة المختار الالكترونية   الخط العربي العدد 3
مجلة

مجلة المختار الالكترونية الخط العربي العدد 3

صدرت 2011م عن مجلة المختار الإلكترونية
مجلة المختار الالكترونية   الخط العربي العدد 3
مجلة

مجلة المختار الالكترونية الخط العربي العدد 3

صدرت 2011م عن مجلة المختار الإلكترونية
حول
المتجر أماكن الشراء
مجلة المختار الإلكترونية 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن مجلة مجلة المختار الالكترونية الخط العربي العدد 3:
الخط العربي هو فن وتصميم الكتابة في مختلف اللغات التي تستعمل الحروف العربية. تتميز الكتابة العربية بكونها متصلة مما يجعلها قابلة لاكتساب أشكال هندسية مختلفة من خلال المد والرجع والاستدارة والتزوية والتشابك والتداخل والتركيب. يقترن فن الخط بالزخرفة العربية حيث يستعمل لتزيين المساجد والقصور، كما أنه يستعمل في تحلية المخطوطات والكتب وخاصة نسخ القرآن الكريم. وقد شهد هذا المجال إقبالا من الفنانين المسلمين بسبب نهي الشريعة عن تصوير البشر والحيوان خاصة في ما يتصل بالأماكن المقدسة والمصاحف.

تعددت آراء الباحثين حول الأصل الذي اشتق منه الخط العربي، وهي في مجملها تتمحور حول مصدري اشتقاق أساسيين، الأول: تبناه معظم مؤرخو العرب قديمًا ويقول بأنه مشتق من الخط المسند، والذي عُرف منه أربعة أنواع هي الخط الصفوي نسبة إلى تلول الصفا، والخط الثمودي نسبة إلى ثمود سكان الحِجْر، والخط اللحياني نسبة إلى لحيان، والخط السبئي أو الحميري الذي وصل من اليمن في جنوب الجزيرة العربية إلى الحيرة ثم الأنبار ومنها إلى الحجاز غرب الجزيرة العربية لم يستند القائلين بهذا الرأي على آثار مادية أو نقوش أثرية. الآخر: تبناه البحث العلمي الحديث ومعظم علماء اللُّغَوِيَّات العرب والمستشرقين ويقول بأن الخط العربي مُشتق من حلقة الخط الآرامي لا المسند، وقالوا أن الخط الفينيقي تولد منه الخط الآرامي ومنه تولد الهندي بأنواعه والفارسي القديم والعبري والمربع التدمري والسرياني والنبطي. وقالوا أن الخط العربي قسمان الأول: كوفي وهو مأخوذ من نوع من السرياني يقال له الأسطرنجيلي؛ الآخر: النسخي وهو مأخوذ من النبطي.

تلقى العرب الكتابة وهم على حالة من البداوة الشديدة، ولم يكن لديهم من أسباب الاستقرار ما يدعو إلى الابتكار في الخط الذي وصل إليهم، ولم يبلغ الخط عندهم مبلغ الفن إلا عندما أصبحت للعرب دولة تعددت فيها مراكز الثقافة، ونافست هذه المراكز بعضها بعضًا على نحو ما حدث في الكوفة والبصرة والشام ومصر فاتجه الفنان للخط يحسنه ويجوده ويبتكر أنواعاً جديدة منه. كان العرب يميلون إلى تسمية الخطوط بأسماء إقليمية لأنهم استجلبوها من عدة أقاليم فنسبوها إليها مثلما تنسب السلع إلى أماكنها، لذلك عرف الخط العربي قبل عصر النبوة بالنبطي والحيري والأنباري، لأنه جاء إلى بلاد العرب مع التجارة من هذه الأقاليم وعندما استقر الخط العربي في مكة والمدينة وبدأ ينتشر منها إلى جهات أخرى عرف باسميهما المكي والمدني. لم ينل الخط العربي قدرًا من التجديد والإتقان إلا في العراق والشام، وذلك بعد أن اتسعت رقعة الدولة الإسلامية في العصر الأموي ثم ورثتها الدولة العباسية، وفيهما نشطت حركة العمران فظهرت الكتابات على الآنية والتحف واعْتُني بكتابة المصاحف وزخرفتها.

كانت الأقلام الخطوط في العصور الإسلامية المبكرة تسمى بمقاديرها كالثلث والنصف والثلثين، كما كانت تنسب إلى الأغراض التي كانت تؤديها كخط التوقيع أو تضاف إلى مخترعها كالرئاسي نسبة إلى مخترعه، ولم تعد الخطوط بعد ذلك تسمى بأسماء المدن إلا في القليل النادر. قام العرب والمسلمون بابتكار أنواع عديدة من الخطوط العربية، أشهرها: الخط الكوفي وهو أقدم الخطوط، وخط النسخ الذي استخدم في خط المصاحف، وخط الثلث وسُمي بذلك نسبة إلى سُمك القلم، وخط الرقعة وهو أكثر الخطوط العربية تداولًا واستعمالًا، وخط الديواني نسبة إلى دواوين السلاطين، والخط الفارسي نسبة إلى فارس.

لم يصل الخط إلى ما هو عليه الآن إلا بعد أن مر بأربع مراحل، الأول: الدور الصوري المادي، الثاني: الدور الصوري المعنوي، الثالث: الدور الصوري الحرفي، الرابع: الدور الحرفي الصَّرْف. قضى الإنسان قرونًا عديدة لا يعرف الكتابة لاستغنائه عنها لما كان فيه من بساطة العيش، ولمّا اتجه الإنسان نحو المدنية بدأ في التعبير عن أفكاره واحتياجاته بالرسم، وهي الكتابة الصورية، وأشهر هذه الصور هي الكتابة الهيروغليفية.

جميع الخطوط المتداولة في العالم ترجع في أصلها إلى قسمين كبيرين، الأول: الخط اليوناني القديم، ومنه تَوَلّد الخط الروماني والسلافي والقوطي، ومن هذه تفرعت خطوط لغات أوروبا. الثاني: الخط الشرقي، والمراد به الخطوط المستعملة في كتابة اللغات الشرقية، كالخط العربي والسرياني والكلداني والعبراني والحبشي والهندي والصيني، ويدخل تحت هذا القسم اللغات الشرقية القديمة: كالحِمْيِري والنّبطي والكوفي والسامري والأسفيني. من هذه الخطوط ماهو مستقل في منشأه كالصيني والأسفيني، أما بقية الخطوط فترجع إلى أصل واحد وهو الآرمي، وقد كان مستخدمًا عند الآشوريين، وهم دولة كانت تسكن آشور وبابل، وكانت كتابتهم تُعرف بالكتابة الإسفينية أو المسمارية. تفرّع من هذا الخط الحرف النبطي وهو أصل الخط العربي النسخي، وقد سمي نبطيًا لأنه كان مستخدمًا عند النبطيين في مدن بصرى وحوران؛ وقد عَثر الباحثون في تلك الجهات وغيرها على نوعين مختلفين من الكتابة، أحدهما أقرب إلى الكتابة الآرمية وهو الأقدم، والآخر أقرب إلى الخط العربي المعروف.

يعود أصل الكتابة المعروفة الآن إلى وادي النيل بشكل الصور الهيروغليفية، ثم حولها الفينيقيون إلى حروف هجائية، وعلموها اليونانيين في القرن السادس عشر قبل الميلاد؛ ثم انتقلت للآشوريين بعد ذلك، وعرفت بالحرف الآرمي، ومن الحرف الآرمي أُشتقت الخطوط التي تُكتب بها اللغات الشرقية، وأكثرها انتشارًا الخط العربي.

أدوات الخط التقليدية:

القلم: وهو أداة الكتابة والخط، ويسمى في لغة العرب المِزْبَر والمِذْبَر. استعمل العرب الأوائل جريد النخل الأخضر للكتابة، وتفننوا في بريه ودقته بالشكل والحجم الذي يرغبون به، ثم استعملوا القصب في الخط واتخذوا أقلامهم منه، ثم رأوا بعد توسع الفتوحات الإسلامية أن القصب يختلف من مصر إلى مصر، وأن قساوته وليونته تساعد الخطاط والكاتب في جودة الخط وإتقانه، وتبين لهم أن القصب الفارسي هو أفضل أنواع القصب، وكان هذا النوع يزرع وينبت في الهند وبلاد فارس، فكان التجار يجلبونه إلى الشام والعراق، ليستعمله الوراقون والكتبة. بعد أن برع العرب في صناعة الورق والحبر، اخترعوا قلم الحبر السائل، الذي يمتاز بخزان صغير للحبر وقبضة، وله ريشة مدببة، وقد استعمل هذا القلم لأول مرة في مصر، وكتب به المعز لدين الله الفاطمي، ثم تفننوا في صناعة الأقلام والمحابر وطوروها. في العصر الحاضر ظهرت الريش المعدنية، ولكن مازال كثير من الخطاطين يخطون بالقصب، لأن الريشة المعدنية تفرض على الخطاط عرض الخط، بينما يتصرف الخطاط في ريشة القصب بالشكل الذي يرغب من حيث البري والقط، ولأن القصب من تركيبه النعومة والسلاسة، ووجود المسامات فيه تسمح بنزول الحبر قليلًا قليلًا.

الحبر: كان العرب يكتبون بحبر مجلوب من الصين، ثم أنتجوه من الدخان والصمغ وغيره، واستعمل الخطاطون الحبر الأسود، بينما أصحاب الرسم والزخارف استخدموا الأحمر والأزرق وغيرها. أما المحبرة فقد كانت تملأ بالحبر لاستخدامه أثناء الكتابة، وكانت تصنع من الزجاج أو الخزف أو أي مادة أخرى، وكان الصانع يَتَأنق في صناعتها مستخدمًا فيها الألوان الجميلة رغم أن استخدام لونين يقتضي مهارة فائقة حيث يتعين نفخ كل قسم على حدة ولحامه مع الآخر، كما كانت المحبرة تعبأ بطبقات من حرير لامتصاص الحبر والحيلولة دون الإغراق في تشريب السن.

الورق: كان العرب يكتبون على أكتاف الإبل، واللخاف (الحجارة البيضاء العريضة الرقيقة) وعسيب النخل، والجلود، وعلى ورق البردي الوافد من الصين، ثم على الورق الخرساني الذي كان يعمل من الكتَّان على مثال الورق الصيني الذي كان يُصنع من الحشيش، واستخدم الخطاطون في بداية الأمر الرق وهو جلد رقيق كانوا يكتبون عليه، وظهرت فيه الملامح الأولى لفن الكتابة الإسلامية، وظل الرق مستعملا في المغرب حتى بعد تركه، والإقبال على الورق في مناطق أخرى. في الوقت الحاضر يستخدم الورق الأبيض في الخط، وبالأخص ورق الكوشية الناعم.

السكين: يستخدم لبري القلم، وهي تصنع من المعدن أو الفولاذ المطعم بالذهب، وهي تحتوي في داخلها على مدية أصغر لشق السن، وكان أساطين هذه الصنعة يطبعون ختمهم على الفولاذ لنصولهم التي كان يجب أن تكون حادة كالشفرة.

مجلة المختار الالكترونية ؛ تعد واحدة من المجلات التي تهتم بفن الخط العربي وأدبياته.. والتي تصدر عن مجموعة الخطاط البريدية..

محتويات العدد

مخطوط القرآن الكريم لابن البواب

خطاطون من فلسطين

لوحة وخطاط / مصطفي الراقم

توالد الحروف للخطاط خضير البورسعيدي

الخط العربي وجماليات التشكيل

خطاطون نتبع خطاهم / الخطاط جاسم النجفي

عندما يجتمع الابداع والعبقرية والخط العربي
الترتيب:

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#36K

12 مشاهدة هذا الشهر

#37K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 20.