📘 ❞ سوف احكى عنك ❝ رواية ــ أحمد مهنى اصدار 2015

كتب الروايات والقصص - 📖 ❞ رواية سوف احكى عنك ❝ ــ أحمد مهنى 📖

█ _ أحمد مهنى 2015 حصريا رواية سوف احكى عنك عن دار دون للنشر والتوزيع 2024 عنك: هذه ليست حكاية شخص يحاول أن ينقذ حبه وسط كل ما يجري من خراب مجرد رومانسية عادية المصادفة تكمن أنه كلما حاول أخر تبقى حكايته وجد نفسه مواجهة مع قصص الآخرين أصبح عليه كلهم الخوف ذلك الذي يتحكم فينا ويغيرنا ويدفعنا للهروب غير الأحداث تجاوزت والقلق التردد والحزن الحب رهناً بالحياة نفسها واللقاء بالضياع! إنها استثنائية فيها تتشابك الواقع وتُفتِش التاريخ وتُلقي بظلالها الحزينة أخطاء الماضي رحلة للبحث حالة تنوير أو ربما لحظة صدق "رومانسية أنه كلما " رواية كتر الوصف بيعبر عننا مؤلمة جدا وحلوة ف نفس ااوقت من اكتر الجمل اللي علقت معايا الرواية دي : نحن نضحك لأننا نفرح لان الأشياء الجيدة تحدث لكي ننسى ونضحك لا نموت كمداً واحياناً الضحك !! اللحظات الحلوة وُجدت ولكن فقط لنتذكرها فنمنّي أنفسنا بلحظة مشابهة قريباً "قريباً" هذا يأتي ابداً من منا يعاني الوحدة ؟! نحن أصبحنا نأتنس ونشتاق إلى الانتظار باتت طبيعتنا معطوبة نرتبك الأوضاع الطبيعية الاستثناء ! الونس يُربكنا ويوتِّرنا والوحدة أصبحت ملجأنا الأول والانتظار غلَّفنا فصرنا نخشى فراقه كلنا حمقى سُذج مجموعة المغفلين يستهويهم الأسى !! "أي حد عادي جداً هيكون موجود جنب تاني وقت وحدة هنشوفه لطيف وجدع ومختلف ومش خالص" *نحن نختار أقدارنا لذلك ليس العقل نحزن اشياء لم نكن نمتلك حق الاستمرارفيها او التوقف عنها حن لأن الحزن يلائمنا نحب نهرب لشيء للعقل دخل فيه ! في الزمن ده الواحد بقى لما يفرح قلبه ينملّ ! "إحنا ساعات بنخاف لننسى اننا هنرجع وساعات نتفدم خطوة لنبقى لوحدنا ونتوه نخاف فبنتغابى بنتغابى بدون قصد فبنخاف نعمل اي حاجة جديدة احنا طول بنهرب كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية تعتمد السرد بما وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي تأزم وجدل وتغذيه كتب اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
سوف احكى عنك
رواية

سوف احكى عنك

ــ أحمد مهنى

صدرت 2015م عن دار دون للنشر والتوزيع
سوف احكى عنك
رواية

سوف احكى عنك

ــ أحمد مهنى

صدرت 2015م عن دار دون للنشر والتوزيع
مميّز
عن رواية سوف احكى عنك:
هذه ليست حكاية شخص يحاول أن ينقذ حبه وسط كل ما يجري من خراب .. ليست مجرد حكاية رومانسية عادية .. المصادفة تكمن في أنه
كلما حاول أن ينقذ أخر ما تبقى من حكايته، وجد نفسه في مواجهة مع قصص الآخرين، أصبح عليه أن ينقذ الآخرين كلهم، وجد نفسه في مواجهة الخوف .. ذلك الخوف الذي يتحكم فينا، ويغيرنا، ويدفعنا للهروب .. غير أن الأحداث تجاوزت الخوف والقلق، التردد والحزن .. أصبح الحب رهناً بالحياة نفسها، واللقاء رهناً بالضياع!
إنها رواية استثنائية، الأحداث فيها تتشابك مع الواقع، وتُفتِش في التاريخ، وتُلقي بظلالها الحزينة على أخطاء الماضي، في رحلة للبحث عن حالة تنوير، أو ربما لحظة صدق.


"رومانسية عادية .. المصادفة تكمن في أنه
كلما حاول أن ينقذ أخر ما تبقى من حكايته، وجد نفسه في مواجهة مع قصص الآخرين، أصبح عليه أن ينقذ الآخرين كلهم، وجد نفسه في مواجهة الخوف .. ذلك الخوف الذي يتحكم فينا، ويغيرنا، ويدفعنا للهروب .. غير أن الأحداث تجاوزت الخوف والقلق، التردد والحزن .. أصبح الحب رهناً بالحياة نفسها، واللقاء رهناً بالضياع!
إنها رواية استثنائية، الأحداث فيها تتشابك مع الواقع، وتُفتِش في التاريخ، وتُلقي بظلالها الحزينة على أخطاء الماضي، في رحلة للبحث عن حالة تنوير، أو ربما لحظة صدق "

رواية من كتر ما الوصف فيها بيعبر عننا مؤلمة جدا .. وحلوة جدا ف نفس ااوقت ..
من اكتر الجمل اللي علقت معايا في الرواية دي :

نحن نضحك لأننا نفرح .. نضحك لان الأشياء الجيدة تحدث .. نضحك لكي ننسى .. ونضحك لكي لا نموت كمداً واحياناً نضحك لكي لا ننسى الضحك !!

اللحظات الحلوة وُجدت لكي لا تبقى .. ولكن فقط لنتذكرها فنمنّي أنفسنا بلحظة مشابهة قريباً .. و "قريباً" هذا لا يأتي ابداً ..

من منا لا يعاني الوحدة ؟!
نحن أصبحنا نأتنس الوحدة ونشتاق إلى الانتظار .. باتت طبيعتنا معطوبة .. أصبحنا نرتبك من الأوضاع الطبيعية ونشتاق إلى الاستثناء !
الونس أصبح يُربكنا ويوتِّرنا .. والوحدة أصبحت ملجأنا الأول .. والانتظار غلَّفنا فصرنا نخشى فراقه ..
كلنا حمقى .. سُذج .. أو مجموعة من المغفلين يستهويهم الأسى !!

"أي حد عادي جداً هيكون موجود جنب حد تاني في وقت وحدة .. هنشوفه لطيف وجدع ومختلف ومش عادي خالص"

*نحن لا نختار أقدارنا لذلك ليس من العقل أن نحزن على اشياء لم نكن نمتلك حق الاستمرارفيها او حق التوقف عنها .. حن نحزن لأن الحزن يلائمنا .. او لأننا نحب ان نهرب لشيء ليس للعقل دخل فيه !

في الزمن ده الواحد بقى لما يفرح قلبه ينملّ !

"إحنا ساعات بنخاف نفرح لننسى اننا هنرجع نحزن تاني .. وساعات بنخاف نتفدم خطوة لنبقى لوحدنا ونتوه .. وساعات بنخاف نخاف فبنتغابى .. وساعات بنتغابى بدون قصد فبنخاف نعمل اي حاجة جديدة .. احنا على طول بنخاف او بنهرب من الخوف .
الترتيب:

#2K

2 مشاهدة هذا اليوم

#2K

236 مشاهدة هذا الشهر

#424

208K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 233.
المتجر أماكن الشراء
أحمد مهنى ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار دون للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية