█ _ دعاء وائل تيسير عدوان 2015 حصريا بحث أكاديمي ❞ القراءات القرآنية تفسير البحر المحيط (محكمة) ❝ عن جامعة الخليل 2024 (محكمة): القراءة هي عند القراء أن يقرأ القرآن سواء كانت تلاوة بأن متتابعا أو أداء يأخذ من المشايخ ويقرأ وقسّم أحوال الإسناد إلى قراءة ورواية وطريق ووجه فالخلاف إن كان لأحد الأئمة السبعة العشرة نحوهم واتفقت عليه الروايات والطرق عنه فهو وإن للراوي رواية لمن بعده فنازلا فطريق لا هذه الصفة مما هو راجع تخيير القارئ فوجه وقراءات علم الاصطلاح مذهب يذهب إليه إمام أئمة مخالفا به غيره النطق بالقرآن الكريم مع اتفاق أكانت المخالفة نطق الحروف أم هيئاتها هذا التعريف يعرف حيث نسبتها للأمام المقرئ كما ذكرنا قبل؛ أما الأصل النقل بالإسناد المتواتر النبي ﷺ والمقرئ العالم بالقراءات التي رواها مشافهة بالتلقي أهلها يبلغ والقراءات العشر عشر قراءات لقراءة أقرها العلماء بحثهم لتحديد المتواترة فاستقر الاعتماد العلمي بعد زيادة ثلاث أخرى أضيفت السبع يد الإمام ابن الجزري فأصبح مجموع وهذه الثلاث هؤلاء أبو جعفر المدني ويعقوب الحضرمي البصري وخلف بن هشام البغدادي تاريخها: نزل سبعة أحرف والأحرف ليست الكتابة فقط بل والمعنى والتشكيل وعلامات الوقف والإيجاز ونظرا لاختلاف لكنات ولهجات العرب الذين أنزل عليهم وقد جمع الصحابي وأمير المؤمنين عثمان عفان تشكيل واحد وهناك سبع ثابتة وثلاث مكملة للسبع فيكتمل عقد وكل ونطقها وردت رسول الله صلى وسلم وتناقلها الصحابة ثم التابعون فالتابعين وهكذا يذكر أنه نزل بلسان العرب: {نَزَلَ بهِ الْرُّوحُ الْأمِيْنُ * عَلَى قَلْبكَ لِتَكُونَ مِنَ المُنْذِرينْ بلِسَانٍ عَرَبيٍّ مَبيْنٌ} وبين كبير كثير الكلمات واختلاف ضئيل بعض الظواهر اللفظية تتميز بها كل قبيلة الأخرى وحول ذلك قال الرسول محمد "إن كلها شافٍ كافٍ فاقرؤوا عُلّمتم " فكان صحابي يعلّم تعلّم وفي عصر تابع التابعين ظهر رجال تفرّغوا للقراءة ولنقلها وضبطها وجلسوا للتعليم فاشتُهرت كانوا يَقرؤون ويُقرئون الناس فصارت تلك الكيفية تُنسب لأنهم لزموها وليس اخترعوها فهم نقلوها نقلاً محضاً لهم فيها أدنى تغيير وكما حصل الفقهاء العصور الأولى عددهم جدًا البداية برز منهم أربعة تَهَيّأ تلاميذ لزموهم ونقلوا مذاهبهم الفقهية فبقيت وانتشرت واندثرت باقي المذاهب وكذلك القرّاء وبرز عشرة انتشارها: أغلب يعرفها أهل وعلماؤها تلقوها وعددهم للتواتر الإسلامي لكن العامّة المسلمين المنتشرين أغلب دول يقدر بالملايين يقرؤون برواية الكوفية الكوفي حفص عاصم بلاد المغرب العربي بقراءة نافع وهو المدينة قالون ورش" السودان حضرموت بالرواية الدوري أبي عمرو سبب الاقتصار السبع: وقال مكي طالب: رأس المئتين (200هـ) بالبصرة بالكوفة حمزة وعاصم بالشام عامر بمكة بالمدينة واستمروا فلما الثلاثمئة (300هـ) أثبت مجاهد اسم الكسائي وحذف يعقوب قال: والسبب –مع أجل قدراً ومثلهم أكثر عددهم– الرواة كثيراً جداً تقاصرت الهمم اقتصروا يوافق خط المصحف ما يسهل حفظه وتنضبط فنظروا اشتهر بالثقة والأمانة وطول العمر ملازمة والاتفاق الأخذ فأفردوا مصر إماما واحداً ولم يتركوا نقل غير ولا كقراءة الجحدري وأبي وشيبة وغيرهم انظر فتح الباري (9 31) أي أصح وأصوب؟ وهنا قد يتساءل المرء أي وأصوب؟ وهذا السؤال خطأ ولعل الأصح قولاً: أيهن الأقوى تواتراً؟ فأقواهن تواتراً تليها الشامي وقراءة المكي خلاف أعني ذمها وبخاصة وما تفرع عنها وأما زعمه البعض انتشار الأيام دليل أنها فليس القول إثارة ولو صادقاً لكانت انتشرت قبل العثمانيين بعصور طويلة الحقيقة معروفة فرواية نادرة لم تنتشر حتى وإنما أخذ بكر لما ضنّ اضطروا للأخذ والكسائي رغم كراهيتهم لها التفتوا لرواية لو نظرنا لوجدنا خلال مدة الزمن سادت قراءتا ونافع يكن ذكر قدوم الدولة العثمانية اعتُمِدت ملخص البحث : قمت بجمع أوردها حيّان سورتي آل عمران والنساء توجيهاتها النحوية واللغوية ؛ مخططاته للقراءات فيه وتتجلى أهميّة الموضوع إبراز وبيانها شاذها توجيه جميع منها وبيان الفروق اللغويّة والقراءة بكلّ وجه ممّا يسهم تنوّع المعاني المستقاة الآيات وتوسيعها بما أرادت الصورة تحقق أهدافًا تصوير وإثبات أنّ تعدّدت أهمّها وتكثيفِها مزيدٍ خيارات الاختيارِ والبيانِ اتبعت المنهج الاستقرائي تتبعت اشتملت وجوهاً عدة مرتبة إياه حسب نسقها مبيّنة متواتر وشاذة وتوثيقها مظانّها لأصحابها الغالب ثمّ اتتبع توجيهها قامت الدراسة ثلاثة فصول: الفصل التمهيدي: وفيه تعريف بأهم الأمور المتعلّقة ونشأتها وأنواعها وعلم التوجيه وعرّفت عجالة ومنهجه وإيراد خصوصاً الثاني: القرآنيّة سورة الثالث: النساء ثمّ خاتمة بيّنت أهم النتائج وأخيراً الفهارس ومن خلُصت الدراسة: حَفِلَ بكمٍّ طويل صحيحها وشاذها مرجع اشتمل خلت كثيرٌ كتب المتخصصة تباين منهجه إيراد وتوجيهها فأحياناً يورد وأحياناً يوردها دون تنوع توجيهه بين النحوي والتوجيه الصرفي البلاغي والتوجيهات بحسب التفسيري يعتد الشاذة ويبني عليها أحكاماً التعرض بالنقد الرفض والله وراء القصد يهدي السبيل ة بالإضافة يحتوي الكثير الكتب وتختلف منهجيتها الاقتباس الأحيان هناك حالات يوجد والذي يشمل والصرفي والخطابي والتفسيري والأرجح الاستثنائية ويطور الأحكام وفقًا انتقاد رفض الرجل يتقدم يقضي التجويد والقراءات مجاناً PDF اونلاين الإسلام تعرف كيفية بالكلمات نطقها عبد ويؤخذ مشافهةً شيخٍ أستاذٍ عنده إجازةٌ بتعليم اقرها مجموعة زاخرة