█ _ أبي جعفر الطحاوي الحنفي 1995 حصريا كتاب متن العقيدة الطحاوية عن دار ابن حزم للطباعة والنشر والتوزيع 2024 الطحاوية: مؤلف الكتاب: أبو الطحاوي اصدار الطبعة الأولى عدد صفحات 35 صفحة الناشر: حزم سنة النشر: 1416هـ نبذة “متن الطحاوية” هو مختصر صنفه العالم المحدِّث: أحمد بن محمد سلامة الأزدي المتوفى سنة 321هـ وهي عقيدةٌ موافقة جُلِّ مباحثها لما يعتقده أهل الحديث والأثر السنة والجماعة وقد ذَكَرَ عددٌ من العلم أنَّ أتْبَاعَ أئمة المذاهب الأربعة ارتضوها؛ وذلك لأنها اشتملت أصول الاعتقاد المُتَّفَقِ عليه بين متن الطحاويةمتن الطحاوية “متن الإجمال لأنَّ ثَمَّ مواضع اُنتُقِدَت ويتناول هذا المتن عقيدة كما وردت نبعيها الصافيين الكتاب والسنة بعيدًا الآراء والمذاهب شرحها كثير العلماء يقول مقدمتها: «هذا ذكر بيان مذهب فقهاء الملة … وما يعتقدون الدين ويدينون به رب العالمين» وتحتوي أنواع التوحيد: توحيد الربوبية والألوهية والأسماء والصفات ومدعومة بالنصوص القرآنية النبوية محتويات 1 المقدمة 2 الإيمان بالله تعالى 3 الإيمان بنبوة النبي صلى الله وسلم 4 الإيمان بالقرآن الكريم 5 كفر قال بالتشبيه 6 رؤية حق 7 الإيمان بالإسراء والمعراج 8 الإيمان بالحوض والشفاعة والميثاق 9 الإيمان بعلم الله 10 الأعمال بالخواتيم 11 الإيمان بالقضاء والقدر 12 الإيمان بالعرش والكرسي 13 الإيمان بالملائكة والنبيين والكتب السماوية 14 حرمة الخوض ذات والجدال دين وقرآنه 15 الرد المرجئة 16 تعريف الإيمان 17 أهل الكبائر المؤمنين لا يخلدون النار 18 وجوب طاعة الأئمة والولاة 19 اتباع والجماعة 20 وجوب الحج والجهاد إلى يوم القيامة 21 الإيمان والبرزخ 22 الإيمان بيوم القيامة فيه المشاهد 23 الإيمان بالجنة والنار 24 أفعال العباد خلق وكسب العباد 25 التكليف بما يطاق 26 الله الغني ونحن الفقراء إليه 27 حب أصحاب وسلم 28 الأنبياء أفضل الأولياء 29 الإيمان بأشراط الساعة 30 لا يجوز تصديق الكهنة والعرافين 31 إن عند الإسلام 32 الخاتمة كتب التوحيد والعقيدة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي علي العديد الكتب المتميزة المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد وفي اصطلاح المُسلمين بأنَّ واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد المسلمين محور الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين التي ينطق بها مَن أراد الدخول الإسلام يُعتَبر الأساس الذي يُبنى باقي المعتقدات التوحيد القرآن الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور ولا صفحة صفحاته ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] جمع جملة هذه الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال سبحانه : ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]