📘 ❞ جمهورية النبي - عودة وجودية ❝ كتاب

كتب متنوعة - 📖 ❞ كتاب جمهورية النبي - عودة وجودية ❝ 📖

█ _ 0 حصريا كتاب جمهورية النبي عودة وجودية 2024 وجودية: من كتب متنوعةلم تجزع الأمة شيء كما جزعت كذب أجدادها فالغرباء لا يخونون الخيانة للأجداد أن القصور تخون الحقيقة –لأنها مزورة أصلاً المعابد تخونها!! لذا طريق للأنبياء إلا بالخروج لأنه لم يزور الأنبياء كهنتهم!! ولم مؤرخوها!! الكتاب زاوية فكرة الوجودية الإسلامية كفكرة مؤسسة ليوتوبيا مع تتجاوز "مثلها الإنسانية جميع اليوتوبيات المعاصرة والقديمة والتي هي يوتوبيات ارستقراطية معظمها بدءاً إفلاطون إلى توماس مور ورفاقه ولكن يمكن للجمهورية تخرج بهذه المثل حينما تتخلى عما يمثلها الإسلام التاريخي قصته المبجلة لقناعة أنه إسلام قبلي نبوي ولا يمت الله بصلة لذلك يقول: الجهل الذي بناه المعبد يفوق الجاهلية التي هدمها ليس المسألة هو ديننا تاريخه وإنما تاريخنا دينه يقتل الفقه يدمر الكاهن يكون الفرد مسلماً بجعله قلب المسجد هم عباده وليس عبادته يصب والناس تشرب الفقهاء لله يريد معبداً يعبد به إنساناً يحرر متنوعة مجاناً PDF اونلاين ضم هذا القسم مجموعة الكتب المتنوعة التى تنتمى مجال محدد المجالات المتخصصة ولكنها تثرى الفكر وتثقف المجتمع لمجموعة كبيرة ثقافية وكتب علمية تاريخية جغرافية وسير ذاتية فى شتى العلمية والبحثية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
جمهورية النبي - عودة وجودية
كتاب

جمهورية النبي - عودة وجودية

جمهورية النبي - عودة وجودية
كتاب

جمهورية النبي - عودة وجودية

عن كتاب جمهورية النبي - عودة وجودية:
جمهورية النبي عودة وجودية من كتب متنوعةلم تجزع الأمة من شيء، كما جزعت من كذب أجدادها.. فالغرباء لا يخونون، الخيانة للأجداد.. كما أن القصور لا تخون الحقيقة –لأنها مزورة أصلاً المعابد من تخونها!! لذا، لا طريق للأنبياء إلا بالخروج على المعابد... لأنه لم يزور الأنبياء إلا كهنتهم!!. ولم يزور الأمة إلا مؤرخوها!! الكتاب زاوية من فكرة الوجودية الإسلامية، كفكرة مؤسسة ليوتوبيا مع النبي تتجاوز في "مثلها الإنسانية جميع اليوتوبيات المعاصرة والقديمة والتي هي يوتوبيات ارستقراطية في معظمها، بدءاً من إفلاطون إلى توماس مور ورفاقه. ولكن لا يمكن للجمهورية أن تخرج بهذه المثل إلا حينما تتخلى عما يمثلها من الإسلام التاريخي في قصته المبجلة.. لقناعة أنه إسلام قبلي لا نبوي، ولا يمت إلى الله بصلة.. لذلك على الكتاب أن يقول: الجهل الذي بناه المعبد يفوق الجاهلية التي هدمها.. ليس المسألة هو أن ديننا كذب في تاريخه، وإنما المسألة هو أن تاريخنا كذب في دينه.. لم يقتل الإسلام إلا الفقه، كما لم يدمر المعبد إلا الكاهن. لا يكون الفرد مسلماً بجعله في قلب المسجد، وإنما بجعله في قلب الإنسانية. هم الله عباده وليس عبادته.. الله يصب الأنبياء، والناس تشرب الفقهاء... لله لا يريد معبداً يعبد به، وإنما يريد إنساناً يحرر به..
الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#58K

0 مشاهدة هذا الشهر

#20K

11K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 187.
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية