📘 ❞ مسالك النظر في نبوة سيد البشر ❝ كتاب ــ سعيد بن حسن الاسكندراني

كتب الرد على اليهود - 📖 ❞ كتاب مسالك النظر في نبوة سيد البشر ❝ ــ سعيد بن حسن الاسكندراني 📖

█ _ سعيد بن حسن الاسكندراني 0 حصريا كتاب مسالك النظر نبوة سيد البشر عن مكتبة الزهراء القاهرة 2024 البشر: لليهودي السابق المعتنق للإسلام الإسكندراني 689 هـ وقد حقق مخطوط الكتاب المستشرق سيدني آدم وستون (1877 1969) ونال درجة الدكتوراه من جامعة ييل هذا العمل ونشر بالإنكليزية المجلة الأمريكية للدراسات الشرقية مايو 1903 كما نشره الكاتب مستقلًا بعنوان الإسلام يصحح اليهودية: سجال يهودي معتنق القرن الثالث عشر وذكر المحقق عبد الله الشرقاوي مقدمته «ونظرًا لأن نشرة غير علمية وبها أخطاء جسيمة ودراسته متعسفة معوّجة وعليها تعليقات فجة؛ علاوة محدودية هذه النشرة ونفاد نسخها رأيت واجبي أن أترجم دراسة إلى اللغة العربية وأحقق النص تحقيقًا علميًا وأنشره جديدة خدمة للكتاب والمكتبة الإسلامية حقل (مقارنة الأديان والجدل الديني) وهو الحقل الذي ألزمنا أنفسنا بإحيائه وتنشيطه لأهمية البالغة فكرنا وتراثنا» واعتمد الإنكليزية وعلى صورة المخطوط الموجود جاء بعد مائة عام بذل المجهود إفحام اليهود ولكن لم ينل شهرته كلف أحد فلاسفتهم ابن كمونة اليهودي بتأليف رد فألف كتابه تنقيح الأبحاث للملل الثلاث وذلك لشدة تأثير السموأل ورغم كان معاصرًا لسعيد إلا أنهم يتعرفا بعضهما فابن بغداد يكتب بالرد السمؤال مجادلًا المسلمين وسعيد الإسكندرية والكتاب المطبوع بتحقيق فيه ثلاثة أقسام؛ القسم الأول ترجمة للمستشرق ثم للمهتدي سبب إسلامه مزايا رأيه الفلسفة الوثنية رده قدم العالم البشارات كتب المهتدين موقف ورسالته القسم الثاني نص الرسالة وينتهي صفحة 81 نسخة الإنكليزي تعليق الشرقاوي لم يجد ذكرًا السكندري الأعلام والتراجم لكن نفسها تقدم واضحة المؤلف فهو مصري اعتنق ألف 720 جامع بني أمية دمشق وقدم نفسه أنه علماء إسرائيل وتحدث بعاطفة جياشة ومما ذكره ملاحظة مهمة سعيدًا ينقل النصوص العبرانية والسريانية مباشرة فلا يصح ما تسرع به وصفه بالتحريف لأنه يطلع الأصلية بل يقارن بما لديه نسخ مترجمة ومما يمتاز نقل الكتب القديمة ينقله غيره مثل علي ربن الطبري يحيى المغربي يذكر تسامح الدولة مع والنصارى (وهو أمر اعتبره العكس مما هو مذكور) وينبه رغم وجود عشرين عاما بين إسلام وتأليفه تزال عاطفته الدينية معلوماته التاريخية دقيقة حوادث عصره رسالته معلومات فرقة القرائين اليهودية الذين يقولون عزيرًا طلبه لعقد مجلس نصراني إسلامي يثبت الصور لا يجوز توجد المعابد يتسن عقد المجلس تكرار الطلب تعليق سيدني ذكر السبب المباشر لاعتناق شفاوءه المتوقع مرض خطير ميؤوس منه وربط بالظروف السائدة ذلك العصر إذ أعلن قازان حفيد هولاكو غزا الشام وأن نهاية قرن وقت يتوق المسلمون ظهور مجدد للدين شديد التعصب لللإسلام وضد الأخرى اعتبر جزء حملة تعصب معابد أعقاب انتصار قلاوون المغول 22 سنة الجامع الأموي اعتمد العهد القديم للاستدلال البشارة بمحمد 25 موضعًا لذلك أكد الذبيح إسماعيل وليس إسحاق الحادثة كانت قبل ولادة (اليهود يعتبرون اسحاق الذبيح) أدان النصارى لتقديسهم التماثيل والأيقونات وأكد المسيح يأمر بعبادة الصلبان والصور نقد الفلاسفة نقدًا شديدًا ولفت قد بحرف عربي فافترض يكن يهوديًا متعلمًا والنسخة التي اعتمدها منسوخة فترة ويبدو الناسخ أخطأ بالأخص العبارات العبرية ميزت بالمخطوط باللون الأحمر ذكر والكتاب المصادر اليهودية ذُكر الموسوعة يلي: «يهودي تحول وعاش القرنين والرابع وكان مؤلف لكتاب تبريري عنوانه خير وقصد يوضح المقدس أصالة رسالة محمد ووكل المعترضين اتهم بتحريف واستبدال اسمي وإسماعيل وفي بعض الأحيان وأثناء اقتباس التوارتية أدرج كلمات عنده مقدمة ذكر قصة تحوله والذي حصل 1298 عندما سمع فراش موته منام صوت يقول له: "اقرأ سورة الحمد (الفاتحة) وستنجو الموت" أطاع الأمر الصوت السماوي وشفي مرضه » الرد مجاناً PDF اونلاين روح المناقشات تناقش بالعقل قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) النساء , لذا يحتوي القسم اللتي ترد وفرقهم عقلاني نفس الوقت بالآدلة الواقعة القرآن والسنة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مسالك النظر في نبوة سيد البشر
كتاب

مسالك النظر في نبوة سيد البشر

ــ سعيد بن حسن الاسكندراني

عن مكتبة الزهراء القاهرة
مسالك النظر في نبوة سيد البشر
كتاب

مسالك النظر في نبوة سيد البشر

ــ سعيد بن حسن الاسكندراني

عن مكتبة الزهراء القاهرة
عن كتاب مسالك النظر في نبوة سيد البشر:
مسالك النظر في نبوة سيد البشر كتاب لليهودي السابق المعتنق للإسلام سعيد بن حسن الإسكندراني 689 هـ وقد حقق مخطوط الكتاب المستشرق سيدني آدم وستون (1877-1969) ونال درجة الدكتوراه من جامعة ييل على هذا العمل، ونشر بالإنكليزية في المجلة الأمريكية للدراسات الشرقية في مايو 1903. كما نشره الكاتب مستقلًا بعنوان الإسلام يصحح اليهودية: سجال يهودي معتنق للإسلام من القرن الثالث عشر وذكر المحقق عبد الله الشرقاوي في مقدمته «ونظرًا لأن نشرة المستشرق غير علمية وبها أخطاء جسيمة ودراسته متعسفة معوّجة، وعليها تعليقات فجة؛ علاوة على محدودية هذه النشرة ونفاد نسخها، رأيت من واجبي أن أترجم دراسة المستشرق إلى اللغة العربية، وأحقق النص تحقيقًا علميًا، وأنشره نشرة جديدة، خدمة للكتاب والمكتبة العربية الإسلامية في حقل (مقارنة الأديان والجدل الديني) وهو الحقل الذي ألزمنا أنفسنا بإحيائه وتنشيطه، لأهمية البالغة في فكرنا وتراثنا» واعتمد الشرقاوي على نشرة سيدني الإنكليزية وعلى صورة المخطوط الموجود في جامعة ييل هذا الكتاب جاء بعد مائة عام من كتاب بذل المجهود في إفحام اليهود ولكن لم ينل شهرته وقد كلف اليهود أحد فلاسفتهم ابن كمونة اليهودي بتأليف رد على كتاب إفحام اليهود فألف كتابه تنقيح الأبحاث للملل الثلاث وذلك لشدة تأثير كتاب السموأل على اليهود. ورغم أن ابن كمونة كان معاصرًا لسعيد بن حسن إلا أنهم لم يتعرفا إلى بعضهما فابن كمونة في بغداد يكتب بالرد على السمؤال مجادلًا المسلمين، وسعيد في الإسكندرية يكتب مجادلًا اليهود.

والكتاب المطبوع بتحقيق الشرقاوي فيه ثلاثة أقسام؛

القسم الأول ترجمة للمستشرق سيدني ثم ترجمة للمهتدي سعيد ثم سبب إسلامه ثم مزايا كتاب مسالك النظر ثم رأيه في الفلسفة الوثنية ثم رده على قدم العالم ثم البشارات في كتب المهتدين ثم موقف المستشرق سيدني من سعيد ورسالته،
القسم الثاني نص الرسالة وينتهي صفحة 81،
القسم الثالث نسخة النص الإنكليزي الذي نشره المستشرق سيدني.


تعليق المحقق الشرقاوي
لم يجد الشرقاوي ذكرًا لسعيد بن حسن السكندري في كتب الأعلام والتراجم، لكن الرسالة نفسها تقدم صورة واضحة عن المؤلف فهو يهودي مصري اعتنق الإسلام في الإسكندرية ثم ألف هذه الرسالة في عام 720 هـ في جامع بني أمية في دمشق، وقدم نفسه على أنه من علماء بني إسرائيل وتحدث عن الإسلام بعاطفة جياشة..


ومما ذكره الشرقاوي ملاحظة مهمة وهو أن سعيدًا كان ينقل من النصوص العبرانية والسريانية مباشرة فلا يصح ما تسرع به سيدني من وصفه بالتحريف لأنه لم يطلع على هذه النصوص الأصلية بل يقارن بما لديه من نسخ مترجمة. ومما يمتاز به كتاب سعيد أنه نقل من البشارات من الكتب القديمة ما لم ينقله غيره من المهتدين مثل علي بن ربن الطبري و السموأل بن يحيى المغربي في كتابه بذل المجهود في إفحام اليهود، كما يذكر تسامح الدولة الإسلامية مع اليهود والنصارى (وهو أمر اعتبره سيدني على العكس مما هو مذكور)، وينبه الشرقاوي أنه رغم وجود عشرين عاما بين إسلام سعيد وتأليفه للكتاب فلا تزال عاطفته الدينية جياشة، كما أن معلوماته التاريخية دقيقة في حوادث عصره، وقدم في رسالته معلومات مهمة عن فرقة القرائين اليهودية الذين يقولون أن عزيرًا ابن الله. وذكر طلبه لعقد مجلس يهودي نصراني إسلامي يثبت فيه أن الصور لا يجوز أن توجد في المعابد ولكن لم يتسن عقد هذا المجلس رغم تكرار الطلب.

تعليق المحقق سيدني
ذكر سيدني أن السبب المباشر لاعتناق اليهودي السكندري للإسلام هو شفاوءه غير المتوقع من مرض خطير ميؤوس منه، وربط كتابه بالظروف السائدة في ذلك العصر إذ أعلن قازان حفيد هولاكو الإسلام ثم غزا الشام، وأن إسلامه كان في نهاية قرن وقت يتوق المسلمون إلى ظهور مجدد للدين، وذكر أن سعيدًا كان شديد التعصب لللإسلام وضد الأديان الأخرى، وقد اعتبر أن كتابه هذا جزء من حملة تعصب على معابد غير المسلمين في أعقاب انتصار قلاوون على المغول، وقد ألف الكتاب بعد 22 سنة من إسلامه في الجامع الأموي في دمشق، وذكر أنه اعتمد على العهد القديم للاستدلال على البشارة بمحمد وذكر 25 موضعًا لذلك، كما أكد أن الذبيح هو إسماعيل وليس إسحاق وأن الحادثة كانت قبل ولادة إسحاق (اليهود يعتبرون ان اسحاق كان الذبيح) أدان سعيد النصارى لتقديسهم التماثيل والأيقونات، وأكد أن المسيح لم يأمر بعبادة الصلبان والصور، كما نقد الفلاسفة نقدًا شديدًا، ولفت سيدني النظر إلى أن سعيدًا قد كتب النصوص العبرانية بحرف عربي، فافترض أنه لم يكن يهوديًا متعلمًا، والنسخة التي اعتمدها سيدني منسوخة بعد فترة ويبدو أن الناسخ قد أخطأ بالأخص في نقل العبارات العبرية التي ميزت بالمخطوط باللون الأحمر

ذكر المؤلف والكتاب في المصادر اليهودية
ذُكر المؤلف في الموسوعة اليهودية كما يلي:

«يهودي تحول إلى الإسلام وعاش في القرنين الثالث عشر والرابع عشر. وكان مؤلف لكتاب تبريري عنوانه مسالك النظر في نبوة خير البشر، وقصد المؤلف أن يوضح من النص المقدس أصالة رسالة محمد،ووكل المعترضين اتهم اليهود بتحريف نص الكتاب المقدس واستبدال اسمي محمد وإسماعيل. وفي بعض الأحيان وأثناء اقتباس النصوص التوارتية أدرج كلمات من عنده. وفي مقدمة كتابه ذكر سعيد قصة تحوله إلى الإسلام والذي حصل في مايو 1298 عندما سمع على فراش موته في منام صوت يقول له: "اقرأ سورة الحمد (الفاتحة) وستنجو من الموت" وقد أطاع سعيد هذا الأمر من الصوت السماوي وشفي من مرضه.»
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#17K

22 مشاهدة هذا الشهر

#18K

12K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 116.
المتجر أماكن الشراء
سعيد بن حسن الاسكندراني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة الزهراء القاهرة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث