📘 ❞ الخطيئة والتوبة بين اليهودية والمسيحية ❝ كتاب ــ محمد أحمد الخطيب

مقارنة الأديان - 📖 ❞ كتاب الخطيئة والتوبة بين اليهودية والمسيحية ❝ ــ محمد أحمد الخطيب 📖

█ _ محمد أحمد الخطيب 0 حصريا كتاب الخطيئة والتوبة بين اليهودية والمسيحية 2024 والمسيحية: الدين هي الأفعال التي تنتهك القواعد الأخلاقية القوانين الالهية والقوانين العامة أيضاَ تشير إلى الحسية السيئة والمنفور منها مثل الفكر السئ وليست المادية فقط قد قسمت الخطايا (خاصة الديانة المسيحية) قسمين: خطايا كبرى ومميتة : القتل والكفر والعنف الشديد وغيرها عاقبتهن تكون وخيمة خطايا طفيفة السكر والغضب وغيرهم وعاقبتهن وجدت بل بعض الأحيان اعتبرت تلك ضرورة الحياة الرغم من اهنا مدمرة و عادة يجب: أن يكون للمرء ضميره الذي يميز له ايها خطيئة وايها لا فيبتعد فوراً عن عاقبة الله الدنيا وفي الأخرة الأشخاص ومن الكون عامة يجب الأسراع بالتوبة والتكفير عنها كما تم تصنيف كفعل مفر منه تمريرها جيل سلف مشترك آدم المرض وقيل أن تسمم قلب كل إنسان بعد الوقوع فيها وثمة اعتقاد مثير للجدل هو رجل ممتلئ تماما بالخطايا وليس بإمكانه التغلب ذلك بإخفائه في الأديان الإبراهيمية في اليهودية هي كسر وتكون بالفكر أو الكلمة كلاهما وتعتبر فعل حالة ضرورية الوجود يعاقب عليها بالإعدام قبل المحكمة والبعض الآخر بالموت السماء بالجلد دون هذه العقوبة ولكن ليس عواقب ويمكن أيضا ترتكب الذنوب طريق الخطأ والإهمال التعمد المسيحية في المسيحية "رفض لشيء خيّر تخريبه وبالتالي رفض الخير المطلق ثم منبعه أي الله" وقد تصل الانفصال بشكل نهائي حال عدم التوبة الاستمرار ممارستها بلامبالاة يشترط صادرة وعي ومعرفة ولذلك فإن ترتكت غير معرفة قصد يعتبر الإنسان مسؤولاً تقسم حيث نوعها ثلاث أنواع: وثقيلة بكل الأحوال الممكن يقبل صافحًا وغافرًا بيد نتائج الجسدية تبقى ماثلة وهكذا فإنّ الشر العالم الأساس أغلب المسيحيين يكفرون خطاياهم بأعمال الخيرو البر بتكثيف الصلوات «ثمنًا للتبرير» بقدر ما «رغبة إشهار فعليًا» حسب تعليم الكنيسة يستطيع الصالحة والسيئة لأنه يمتلك عقلاً وضميراً يمكنه اتخاذ أحكام واضحة الحالات الطبيعية ولتمام لتمييز وسواها التعليم المسيحي شروط: الفعل الصالح والنية وثالثًا الظروف ترافق العمل والتي تغير درجة المسؤولية ثقل ولكنها طبيعة صفة ولا يجوز بتاتًا عمل السيئات تقبل حصولها لينتج صالح يشمل حكم الضرورة تتوفر إلا فرصة القبول بسوء أصغر لمنع حصول شر أكبر مقارنة مجاناً PDF اونلاين المقارن أحد فروع دراسة تهتم بالموازنة المنظمة للعقائد والممارسات أديان هذا ركن خاص بالكتب المجانيه مجال وما يتعلق بها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الخطيئة والتوبة بين اليهودية والمسيحية
كتاب

الخطيئة والتوبة بين اليهودية والمسيحية

ــ محمد أحمد الخطيب

الخطيئة والتوبة بين اليهودية والمسيحية
كتاب

الخطيئة والتوبة بين اليهودية والمسيحية

ــ محمد أحمد الخطيب

عن كتاب الخطيئة والتوبة بين اليهودية والمسيحية:
الخطيئة في الدين هي الأفعال التي تنتهك القواعد الأخلاقية، القوانين الالهية والقوانين العامة. و الخطيئة أيضاَ تشير إلى الأفعال الحسية السيئة والمنفور منها مثل الفكر السئ وليست الأفعال المادية فقط. و قد قسمت الخطايا (خاصة في الديانة المسيحية) إلى قسمين:

خطايا كبرى ومميتة : مثل القتل والكفر والعنف الشديد وغيرها، عاقبتهن تكون وخيمة ومميتة.
خطايا طفيفة : مثل السكر والغضب وغيرهم، وعاقبتهن تكون طفيفة ان وجدت بل في بعض الأحيان اعتبرت تلك الخطايا ضرورة في الحياة، على الرغم من اهنا في بعض الأحيان قد تكون مدمرة.
و عادة يجب:

أن يكون للمرء ضميره الذي يميز له الأفعال ايها خطيئة وايها لا، فيبتعد فوراً عن الخطايا.
عاقبة الخطيئة تكون من الله في الدنيا وفي الأخرة، من الأشخاص، ومن الكون عامة.
يجب الأسراع بالتوبة عن تلك الخطايا، والتكفير عنها.
كما تم تصنيف الخطيئة كفعل لا مفر منه التي تم تمريرها من جيل إلى جيل من سلف مشترك، آدم. مثل المرض، وقيل أن الخطيئة تسمم قلب كل إنسان بعد الوقوع فيها. وثمة اعتقاد مثير للجدل هو أن كل رجل ممتلئ تماما بالخطايا، وليس بإمكانه التغلب على ذلك، بل بإخفائه.

في الأديان الإبراهيمية
في اليهودية
هي كسر القوانين الالهية، وتكون بالفكر أو الكلمة أو كلاهما، وتعتبر فعل وليست حالة ضرورية في الوجود. بعض الخطايا يعاقب عليها بالإعدام من قبل المحكمة، والبعض الآخر بالموت من قبل السماء، والبعض الآخر بالجلد، وغيرها من دون مثل هذه العقوبة، ولكن ليس من دون عواقب. ويمكن أيضا أن ترتكب هذه الذنوب عن طريق الخطأ والإهمال أو التعمد.

في المسيحية
في المسيحية، هي "رفض لشيء خيّر أو تخريبه، وبالتالي هي رفض الخير المطلق ومن ثم رفض منبعه أي رفض الله"، وقد تصل إلى حالة الانفصال عن الله بشكل نهائي في حال عدم التوبة أو الاستمرار في ممارستها بلامبالاة. يشترط في الخطيئة أن تكون صادرة عن وعي ومعرفة، ولذلك فإن الخطايا التي ترتكت عن غير معرفة أو قصد لا يعتبر الإنسان مسؤولاً عنها. تقسم الخطايا، من حيث نوعها، إلى ثلاث أنواع: طفيفة، وثقيلة، ومميتة، بكل الأحوال فإن كل خطيئة من الممكن أن يقبل الله التوبة عنها، صافحًا وغافرًا، بيد أن نتائج التوبة الجسدية تبقى ماثلة، وهكذا فإنّ الشر في العالم منبعه الأساس هو الخطيئة. أغلب المسيحيين، يكفرون عن خطاياهم، بأعمال الخيرو البر أو بتكثيف الصلوات، والتكفير لا يعتبر «ثمنًا للتبرير» بقدر ما يعتبر «رغبة في إشهار التوبة فعليًا».

حسب تعليم الكنيسة، فإن الإنسان يستطيع أن يميز بين الأفعال الصالحة والسيئة، لأنه يمتلك عقلاً وضميراً يمكنه من اتخاذ أحكام واضحة في الحالات الطبيعية، ولتمام لتمييز بين ما يعتبر خطيئة وسواها، يشترط التعليم المسيحي ثلاث شروط: الفعل الصالح والنية الصالحة، وثالثًا الظروف التي ترافق العمل والتي قد تغير من درجة المسؤولية - ثقل الخطأ - ولكنها لا تغير من طبيعة أو صفة العمل. ولا يجوز بتاتًا عمل السيئات أو تقبل حصولها لينتج عنها ما هو صالح، ذلك لا يشمل حكم الضرورة حيث لا تتوفر إلا فرصة القبول بسوء أصغر لمنع حصول شر أكبر.
الترتيب:

#12K

0 مشاهدة هذا اليوم

#87K

8 مشاهدة هذا الشهر

#19K

12K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 41.
المتجر أماكن الشراء
محمد أحمد الخطيب ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث