📘 ❞ عبد القادر الجزائري ❝ كتاب ــ برونو اتيين اصدار 1997

كتب السير و المذكرات - 📖 ❞ كتاب عبد القادر الجزائري ❝ ــ برونو اتيين 📖

█ _ برونو اتيين 1997 حصريا كتاب عبد القادر الجزائري 2024 الجزائري: الأمير ابن محي الدين المعروف بـ ولد قرية القيطنة قرب مدينة معسكر بالغرب يوم الثلاثاء 6 سبتمبر 1808 الموافق لـ 15 رجب 1223 هـ هو قائد سياسي وعسكري مجاهد عرف بمحاربته للاحتلال الفرنسي للجزائر قاد مقاومة شعبية لخمسة عشر عاما أثناء بدايات غزو فرنسا يعتبر مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ورمز للمقاومة ضد الاستعمار والاضطهاد نفي إلى دمشق حيث تفرغ للتصوف والفلسفة والكتابة والشعر وتوفي فيها 26 مايو 1883 استقر من عام 1856 وفاته أي 27 سنة ومنذ قدومه إليها إسطنبول تبوأ مكانة تليق به كزعيم وديني وأديب وشاعر وكانت شهرته قد سبقته فأخذ مكانته بين العلماء والوجهاء فكانت له مشاركة بارزة الحياة السياسية والعلمية قام بالتدريس الجامع الأموي وبعد أربعة أعوام استقراره حدثت فتنة الشام 1860 واندلعت أحداث طائفية دامية ولعب دور رجل الإطفاء بجدارة فقد فتح بيوته للاجئين إليه المسيحيين كخطوة رمزية وعملية احتضانهم وهي مأثرة لا تزال تذكر اليوم جانب كفاحه بلاده الجزائر الأمير حمايته للمسيحيين بالإضافة الوجاهية مارس حياة الشاعر المتصوف فنجده سيما بلاد المغرب (الجزائر) متجولاً المشرق وتركيا ثم اختياره لدمشق موطناً حتى الموت وربما ليس باب المصادفة أن يدفن بجانب ضريح الشيخ الأكبر حضن جبل قاسيون يرى الكثيرمن المثقفين لم ينل حقه الإنصاف وقلما يذكر إلا كمجاهد قديم جاء ليستريح أفياء غوطتها الغناء بينما حقيقة الأمر يرون أنه كان أحد أكبر أعلام تلك المرحلة وأنه وأحفاده فيما بعد دخلوا التاريخ السوري بابه الواسع حادثة توما بسوريا الأمير حاملا النياشين التي أرسلته إياه ممالك ودول العالم إثر حادثة إنقاذ 1860 وستظل هذا الخصوص قصة "باب تومة " أنقذ بدمشق الدروز عندما آواهم قصره مقتلة والموارنة خلال هذه الأحداث إقترفت جماعات شبه عسكرية درزية ومسلمة مذابح بالتواطؤ السلطات العسكرية العثمانية واستمرت ثلاثة أيام (9 11 تموز) قتل خلالها 25,000 مسيحي بما ذلك بعض أفراد البعثات الأجنبية بها كالقنصل الأمريكي والهولندي حرقت الكنائس والمدارس التبشيرية وقام الذي أواهم مقر إقامته وفي قلعة نظير مواقفه الإنسانية سوريا حماية الطوائف المسيحية بغض النظر عن جنسياتهم فقط الدفاع حقوق الإنسان بينهم رعايا الجاليات ٌلدته الدول والمماليك بنياشن وأوسمة هدايا قيمة منها : وسام المجيدية السلطان العثماني وسام المنقذ قلده ملك اليونان النسر الأسود بروسيا الأبيض قيصر روسيا نيشان بيوس التاسع البابا وآخرها وسام الشرف درجة الصليب الإمبراطور نابليون يشبه منح قبلا أهدته الملكة فكتوريا بندقية ماسورتين مرصعة بالذهب وأهداه أبراهام لينكون رئيس الولايات المتحدة زوج مسدس مذهب الأمير الأسير ظل سجون يعاني الإهانة والتضييق 1852 م استدعاه الثالث توليه الحكم وأكرم نزله وأقام المآدب الفاخرة ليقابل وزراء ووجهاء ويتناول كافة الشؤون والعسكرية مما أثار إعجاب الجميع بذكائه وخبرته ودُعي لكي يتخذ وطنًا ثانيًا ولكنه رفض ورحل الشرق براتب الحكومة الفرنسية توقف المجيد والتقى بسفراء استقر المقام منذ وفيها أخذ الوجهاء والعلماء المسجد كما قبل المدرسة الأشرفية الحقيقية وفي 1276 1860م تتحرك شرارة الفتنة والمسيحيين منطقة ويكون للأمير فعال أكثر ألف إذ استضافهم منازله وفاته وافاه الأجل منتصف ليلة 19 1300 23 عمر يناهز 76 وقد دفن بجوار عربي بالصالحية لوصية تركها استقلال نقل جثمانه 1965 ودفن مقبرة العالية مربع الشهداء فيه الشخصيات الوطنية الكبيرة كالرؤساء ترميم آثار بدمشق أدرج ضمن خطة احتفالية «دمشق عاصمة للثقافة العربية» ترميم وتأهيل وبالاتفاق المفوضية الأوروبية والإدارة المحلية والبيئة السورية تأهيل بيت الواقع ضاحية دمر غرب والقصر مصيف «الربوة» ضفاف بردى يعود بناؤه حوالي 140 سكنه مع عائلته 1871 أبناء وكان آخرهم سعيد مجلس الوزراء عهد حكومة الملك فيصل الحرب العالمية الأولى وصار القصر مهملاً مهجوراً متهدم 1948 مملوك لصالح محافظة لأغراض ثقافية وسياحية تبلغ مساحة المؤلف طابقين 1832 متراً مربعاً يكن المنزل الوحيد ولم محل الدائم فمن منزله منحته حي العمارة القديمة والمعروف بـ«حارة النقيب» وهو الحي ضم آل قيل عنه كتبت نيويورك تايمز عنه "يستحق يُصنف أفضل الرجال العظماء القلائل القرن" قال بريطانيا الأسبق ويليام كلادستون) : حاولت بكل ما أملك أقنع السيد عبدالقادر_الجزائري بمنصب إمبراطور_العرب نوظفه ونستغله العثمانيين وبالرغم العداء الشديد بينه وبين الأتراك فإنني أفلح بالرغم كل الإغراءات والوعود والمزايا وضعتها فوق الطاولة وخروج المحتل لكنه يرفض جملة وتفصيلا ومن دون نقاش دخلني اليأس العرب يمكن توظيفهم استغلالهم واستعمالهم ولكن آخر كلمة أثرت مسامعي وبقيت تدوي عقلي وأخبرني أنقلها الفرنسيين ستتحرر وتنال استقلالها معروف وبركة طرف أجنبي ولن تجد جزائري بعدي ولا قبلي سيقبل يكون خادم عندكم أو وكيل لمخططاتكم وسيكون العائق تطيقونه لعقود الزمن أرضنا ستتعثر مشاريعكم فلست بحاجة لأن أكون إمبراطور سلطان فما يهمني بالدرجة أواجه وتغلغلكم البلاد الإسلامية نفس الوقت الخلافة الفاسدة تستعمل لتحقيق أطماعهم الشخصية مؤلفات القادر لم قائدا عسكريا وحسب له مؤلفات وأقوال كبيرة الشعر تبرز إبداعه ورقة إحساسه زوجه ومكانته الأدبية والروحية له أيضا "المواقف" كتاب السيرة الذاتية لعبد بن كتبه الأسر 1849 "ذكرى العاقل وتنبيه الغافل" بروسة (تركيا) عبارة "رسالة الفرنسيين" موجه لأعضاء المجمع الآسيوي بطلب الجمعية وذلك منحه العلمي بقليل العضوية تاريخ تأليف الرسالة 14 رمضان 1271 1855 ترجمها "قوستاف دوقا" 1858 القنصل آنذاك يحتوي الكتاب أبواب (في فضل العلم والعلماء) وبه تعريف العقل وتكملة وخاتمة و(في إثبات الشرعي) يتحدث النبوة واحتياج العقلاء علوم الأنبياء وفصل ثالث الكتابة) المقراض الحاد لقطع لسان منتقض دين الإسلام بالباطل والالحاد رائع للامير يبرز الامير فلسفته ونظرته شتى المجلات والميادين كتب السير المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى كتبها أصحابها أشخاص آخرون تجارب شخصيات رسمت وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
عبد القادر الجزائري
كتاب

عبد القادر الجزائري

ــ برونو اتيين

صدر 1997م
عبد القادر الجزائري
كتاب

عبد القادر الجزائري

ــ برونو اتيين

صدر 1997م
عن كتاب عبد القادر الجزائري:
الأمير عبد القادر ابن محي الدين المعروف بـ عبد القادر الجزائري ولد في قرية القيطنة قرب مدينة معسكر بالغرب الجزائري يوم الثلاثاء 6 سبتمبر 1808 الموافق لـ 15 رجب 1223 هـ هو قائد سياسي وعسكري مجاهد عرف بمحاربته للاحتلال الفرنسي للجزائر قاد مقاومة شعبية لخمسة عشر عاما أثناء بدايات غزو فرنسا للجزائر، يعتبر مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ورمز للمقاومة الجزائرية ضد الاستعمار والاضطهاد الفرنسي، نفي إلى دمشق حيث تفرغ للتصوف والفلسفة والكتابة والشعر وتوفي فيها يوم 26 مايو 1883.

استقر الأمير عبد القادر الجزائري في دمشق من عام 1856 إلى عام وفاته عام 1883، أي 27 سنة. ومنذ قدومه إليها من إسطنبول تبوأ فيها مكانة تليق به كزعيم سياسي وديني وأديب وشاعر.. وكانت شهرته قد سبقته إلى دمشق، فأخذ مكانته بين العلماء والوجهاء، فكانت له مشاركة بارزة في الحياة السياسية والعلمية. قام بالتدريس في الجامع الأموي، وبعد أربعة أعوام من استقراره في دمشق، حدثت فتنة في الشام عام 1860 واندلعت أحداث طائفية دامية، ولعب الأمير عبد القادر دور رجل الإطفاء بجدارة، فقد فتح بيوته للاجئين إليه من المسيحيين في دمشق كخطوة رمزية وعملية على احتضانهم. وهي مأثرة لا تزال تذكر له إلى اليوم إلى جانب كفاحه ضد الاستعمار الفرنسي في بلاده الجزائر.


الأمير عبد القادر أثناء حمايته للمسيحيين في دمشق.
بالإضافة إلى مكانة الأمير عبد القادر الوجاهية في دمشق، فقد مارس حياة الشاعر المتصوف، فنجده لا سيما في قدومه من بلاد المغرب (الجزائر) متجولاً في المشرق وتركيا، ثم اختياره لدمشق موطناً حتى الموت. وربما ليس من باب المصادفة أن يدفن الأمير عبد القادر بجانب ضريح الشيخ الأكبر في حضن جبل قاسيون. . يرى الكثيرمن المثقفين أن الأمير عبد القادر لم ينل حقه من الإنصاف، وقلما يذكر إلا كمجاهد قديم، جاء من الجزائر إلى الشام ليستريح في أفياء غوطتها الغناء بينما في حقيقة الأمر، يرون أنه كان من أحد أكبر أعلام تلك المرحلة، وأنه هو وأحفاده فيما بعد، دخلوا التاريخ السوري من بابه الواسع.

حادثة باب توما بسوريا

الأمير عبد القادر في دمشق حاملا النياشين التي أرسلته إياه ممالك ودول العالم إثر حادثة إنقاذ المسيحيين في دمشق 1860
وستظل في هذا الخصوص قصة "باب تومة " التي أنقذ فيها الأمير المسيحيين بدمشق من الدروز عام 1860 عندما آواهم في قصره، في أحداث مقتلة الدروز والموارنة 1860 ، خلال هذه الأحداث إقترفت جماعات شبه عسكرية درزية ومسلمة مذابح بالتواطؤ من السلطات العسكرية العثمانية، واستمرت ثلاثة أيام (9-11 تموز)، قتل خلالها 25,000 مسيحي بما في ذلك بعض أفراد البعثات الأجنبية بها كالقنصل الأمريكي والهولندي. و حرقت الكنائس والمدارس التبشيرية. وقام عبد القادر الذي أواهم في مقر إقامته وفي قلعة دمشق.

نظير مواقفه الإنسانية في سوريا في حماية الطوائف المسيحية في سوريا بغض النظر عن جنسياتهم، فقط في الدفاع عن حقوق الإنسان، حيث كان من بينهم رعايا الجاليات الأجنبية ٌلدته الدول والمماليك بنياشن وأوسمة و هدايا قيمة منها :

وسام المجيدية من السلطان العثماني،
وسام المنقذ الذي قلده إياه ملك اليونان،
وسام النسر الأسود من ملك بروسيا،
وسام النسر الأبيض من قيصر روسيا،
نيشان بيوس التاسع من البابا،

وآخرها وسام الشرف درجة الصليب الأكبر من الإمبراطور الفرنسي نابليون في 1860 الذي لم يشبه أي وسام منح قبلا.
أهدته الملكة فكتوريا بندقية من ماسورتين مرصعة بالذهب وأهداه أبراهام لينكون رئيس الولايات المتحدة زوج مسدس مذهب

الأمير الأسير
ظل الأمير عبد القادر في سجون فرنسا يعاني من الإهانة والتضييق حتى عام 1852 م ثم استدعاه نابليون الثالث بعد توليه الحكم، وأكرم نزله، وأقام له المآدب الفاخرة ليقابل وزراء ووجهاء فرنسا، ويتناول الأمير كافة الشؤون السياسية والعسكرية والعلمية، مما أثار إعجاب الجميع بذكائه وخبرته، ودُعي الأمير لكي يتخذ من فرنسا وطنًا ثانيًا له، ولكنه رفض، ورحل إلى الشرق براتب من الحكومة الفرنسية. توقف في إسطنبول حيث السلطان عبد المجيد، والتقى فيها بسفراء الدول الأجنبية، ثم استقر به المقام في دمشق منذ عام 1856 م وفيها أخذ مكانة بين الوجهاء والعلماء، وقام بالتدريس في المسجد الأموي كما قام بالتدريس قبل ذلك في المدرسة الأشرفية، وفي المدرسة الحقيقية.

وفي عام 1276 هـ/1860م تتحرك شرارة الفتنة بين الدروز والمسيحيين في منطقة الشام، ويكون للأمير دور فعال في حماية أكثر من 15 ألف من المسيحيين، إذ استضافهم في منازله.

وفاته
وافاه الأجل بدمشق في منتصف ليلة 19 رجب 1300 هـ / 23 مايو 1883 عن عمر يناهز 76 عاما، وقد دفن بجوار الشيخ ابن عربي بالصالحية بدمشق لوصية تركها. وبعد استقلال الجزائر نقل جثمانه إلى الجزائر عام 1965 ودفن في مقبرة العالية في مربع الشهداء الذي لا يدفن فيه إلا الشخصيات الوطنية الكبيرة كالرؤساء.

ترميم آثار الأمير بدمشق
أدرج ضمن خطة احتفالية «دمشق عاصمة للثقافة العربية»، ترميم وتأهيل وبالاتفاق بين المفوضية الأوروبية والإدارة المحلية والبيئة السورية ، تأهيل بيت الأمير عبد القادر الجزائري الواقع في ضاحية دمر، غرب دمشق، والقصر هو مصيف كان للأمير في «الربوة»، على ضفاف بردى، يعود بناؤه إلى حوالي 140 سنة، سكنه الأمير عبد القادر مع عائلته عام 1871، ثم سكنه أبناء الأمير وأحفاده، وكان آخرهم الأمير سعيد الجزائري، رئيس مجلس الوزراء في عهد حكومة الملك فيصل، بعد الحرب العالمية الأولى. وصار القصر مهملاً مهجوراً، شبه متهدم، منذ عام 1948. والقصر اليوم مملوك لصالح محافظة دمشق لأغراض ثقافية وسياحية. تبلغ مساحة القصر المؤلف من طابقين 1832 متراً مربعاً. لم يكن المنزل الوحيد للأمير، ولم يكن محل إقامته الدائم. فمن المعروف أن منزله هو الذي منحته إياه السلطات العثمانية في حي العمارة بدمشق القديمة، والمعروف بـ«حارة النقيب» وهو الحي الذي ضم آل الجزائري حتى اليوم.

قيل عنه
كتبت نيويورك تايمز عنه في 1883 "يستحق أن يُصنف من بين أفضل الرجال العظماء القلائل في هذا القرن"
قال رئيس وزراء بريطانيا الأسبق ويليام كلادستون) عنه : حاولت بكل ما أملك أن أقنع الأمير السيد عبدالقادر_الجزائري بمنصب إمبراطور_العرب لكي نوظفه ونستغله ضد العثمانيين، وبالرغم من العداء الشديد الذي كان بينه وبين الأتراك فإنني لم أفلح بالرغم من كل الإغراءات والوعود والمزايا التي وضعتها فوق الطاولة للأمير بما فيها استقلال الجزائر وخروج المحتل الفرنسي من الجزائر، لكنه كان يرفض ذلك جملة وتفصيلا ومن دون نقاش .... حتى دخلني اليأس أن العرب لا يمكن توظيفهم و استغلالهم واستعمالهم، ولكن آخر كلمة أثرت في مسامعي وبقيت تدوي في عقلي وأخبرني أن أنقلها إلى الفرنسيين، أن الجزائر ستتحرر وتنال استقلالها من دون معروف وبركة طرف أجنبي ولن تجد جزائري بعدي ولا قبلي سيقبل أن يكون خادم عندكم أو وكيل لمخططاتكم وسيكون استقلال الجزائر العائق الذي لا تطيقونه لعقود من الزمن ومن أرضنا ستتعثر مشاريعكم. فلست بحاجة لأن أكون ملك أو إمبراطور أو سلطان، فما يهمني بالدرجة الأولى هو أن أواجه المحتل الفرنسي وتغلغلكم في البلاد الإسلامية وفي نفس الوقت الخلافة الفاسدة التي تستعمل الدين لتحقيق أطماعهم الشخصية الفاسدة.
مؤلفات الأمير عبد القادر
لم يكن الأمير عبد القادر قائدا عسكريا وحسب،

له مؤلفات وأقوال كبيرة في الشعر تبرز إبداعه ورقة إحساسه مع زوجه في دمشق ومكانته الأدبية والروحية.
له أيضا كتاب "المواقف"
كتاب السيرة الذاتية لعبد القادر بن محي الدين كتبه في الأسر في 1849

"ذكرى العاقل وتنبيه الغافل" في بروسة (تركيا) أثناء إقامته بها عبارة عن "رسالة إلى الفرنسيين"، وهو كتاب موجه لأعضاء المجمع الآسيوي بطلب من الجمعية، وذلك بعد أن منحه هذا المجمع العلمي الفرنسي قبل ذلك بقليل العضوية فيه. وكان تاريخ تأليف الرسالة في 14 رمضان 1271 / 1855 م، ثم ترجمها الفرنسي "قوستاف دوقا" إلى الفرنسية في عام 1858 م وهو القنصل الفرنسي بدمشق آنذاك. يحتوي الكتاب على ثلاثة أبواب (في فضل العلم والعلماء) وبه تعريف العقل وتكملة وتنبيه وخاتمة، و(في إثبات العلم الشرعي) يتحدث فيه عن إثبات النبوة واحتياج كافة العقلاء إلى علوم الأنبياء. وفصل ثالث (في فضل الكتابة).

المقراض الحاد لقطع لسان منتقض دين الإسلام بالباطل والالحاد وهو كتاب رائع للامير عبد القادر الجزائري يبرز الامير فلسفته في الحياة ونظرته في شتى المجلات والميادين.
الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#42K

16 مشاهدة هذا الشهر

#17K

13K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 530.
المتجر أماكن الشراء
برونو اتيين ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث