📘 ❞ الأجوبة الجلية في دحض الدعوات النصرانية ❝ كتاب ــ الدمشقي الطيبي

الرد على النصارى - 📖 كتاب ❞ الأجوبة الجلية في دحض الدعوات النصرانية ❝ ــ الدمشقي الطيبي 📖

█ _ الدمشقي الطيبي 0 حصريا كتاب ❞ الأجوبة الجلية دحض الدعوات النصرانية ❝ 2024 النصرانية: كتاب الدعوة تأليف ويبدأ الكتاب بتأسيس هام وهو: لماذا نعرف ما عند اهل كما هو؟ وما هي لغات المقدس ونصه وترتيب أسفاره وتقسيمها إلى أصحاح وأعداد وترجمات والترجمات القديمة التي صنعت خصيصًا لأجل المسيحيين وغير ذلك من الأمور التأسيسية الهامة والرد النصارى قولهم بعصمة الروح القدس ثم نبدأ طرح عدد الأسئلة عليها وأبرزها: الدين المحمدي خاص بالعرب؟ القرآن قد مدح وأثنى عليهم ؟ كان النبي شاكًا نبوته اعترف بألوهية عيسى؟ هل تناقض المعاني وهل يشهد بصحة الأناجيل الأربعة؟ مالا وجود له؟ أخبر بالغيوب؟ عيسى أفضل محمد التثليث مقتبس التوراة المسلمون يجسمون الله تعالى للأخبار والرهبان معجزات والتي يجيب المؤلف يقول العبد الفقير المعترف بالعجز والتقصير: طلب مني بعض الإخوان أصلح لي ولهم الحال والشان أن ألخص "الأجوبة لدحض النصرانية" لخصت "البحث الصريح أي دين هو الصحيح" فأجبته سؤاله لعلمي بصلاح حاله مع أني لست أهلا لذلك والله أعلم بما هنالك فأقول: لما ألف المرحوم الشيخ زيادة كتابه المسمى بالبحث عندما تشرف بدين الإسلام القرن الحادي عشر أرسله المنيع وهو رجل محبيه مصر القاهرة ليرشده فسلم جميع قضاياه وعزم فاجتمع عليه جماعة علماء وأوردوا أسئلة تهدم – بظاهرها هذا الشريف فعند توقف عن الدخول فيه وكتب تلك وأرسلها " محبه المتقدم فغب الوقوف أسلم وحسن إسلامه باطلاعه عين الحقيقة والسر المكنون وبطل كانوا يعملون واعلم أقنع الخصم عنده نحو الموجودة الآن وبذلك تميز تأليفه غيره وإلا فالاقناع ونفس الأمر حاصل المصنف قبل وحيث متضمنا تيسر اقتضى يذكر استشهد به والإنجيل الموجودين وإن لم يكونا حجة مبسوط البحث فمن الأسئلة: إن بالعرب فلا يلزمهم اتباعه لقوله { ولتنذر أم القرى ومن حولها } وقوله أرسلنا رسول إلا بلسان قومه تعالى: لتنذر قوما أتاهم نذير قبلك وحاصل الجواب: إنه ورد العظيم التخصيص هذه الآيات التعميم غيرها فقد قال يبتغ غير دينا فلن يقبل منه الآخرة الخاسرين ونحو الدالة عموم رسالته ﷺ وهي كثيرة وقد اتفق سيدنا السلام لأنه لتلاميذه الحواريين: «إني أرسل الخراف الضالة بني إسرائيل» [1] «انطلقوا خاصة [2] قال: العالم أجمع وبشروهم بالإنجيل» [3] فخصص عمم وكذلك المصطفى جاء بالتخصيص والتعميم فإن قيل: وقد خالف حيث أنذر المنذَرين طرف أجيب: بأن يخبر بأنه ابن بالذات والطبيعة ولا ثالث ثلاثة أقانيم حتى يكون نبيا محقوقا إنذاره لهم بل هم الذين ابتدعوا الآراء أنفسهم ولم يسلكوا طريق إنذار فهم منذَرين وأيضا ينذر نبينا الصلاة والسلام تلقاء نفسه أمره بذلك قوله سبحانه: وينذر قالوا اتخذ ولدا الرد مجاناً PDF اونلاين روح المناقشات الدينية تناقش بالعقل وبما {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة النساء , لذا يحتوي القسم الكتب اللتي ترد اليهود والنصارى والمستشرقين وفرقهم رد عقلاني وفي نفس الوقت بالآدلة الواقعة والسنة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الأجوبة الجلية في دحض الدعوات النصرانية
كتاب

الأجوبة الجلية في دحض الدعوات النصرانية

ــ الدمشقي الطيبي

الأجوبة الجلية في دحض الدعوات النصرانية
كتاب

الأجوبة الجلية في دحض الدعوات النصرانية

ــ الدمشقي الطيبي

عن كتاب الأجوبة الجلية في دحض الدعوات النصرانية:
كتاب الأجوبة الجلية في دحض الدعوة النصرانية تأليف الدمشقي الطيبي، ويبدأ الكتاب بتأسيس هام، وهو: لماذا نعرف ما عند اهل الكتاب كما هو؟ وما هي لغات الكتاب المقدس ونصه، وترتيب أسفاره وتقسيمها إلى أصحاح وأعداد، وترجمات الكتاب المقدس، والترجمات القديمة التي صنعت خصيصًا لأجل المسيحيين، وغير ذلك من الأمور التأسيسية الهامة، والرد على النصارى في قولهم بعصمة الروح القدس، ثم نبدأ في طرح عدد من الأسئلة والرد عليها، وأبرزها: هل الدين المحمدي خاص بالعرب؟ هل القرآن قد مدح النصارى وأثنى عليهم ؟ هل كان النبي شاكًا في نبوته ؟ هل اعترف القرآن بألوهية عيسى؟

هل في القرآن تناقض في المعاني ؟ وهل القرآن يشهد بصحة الأناجيل الأربعة؟ وهل في القرآن مالا وجود له؟ وهل أخبر النبي بالغيوب؟ وهل عيسى أفضل من محمد ؟ وهل التثليث مقتبس من التوراة ؟ وهل المسلمون يجسمون الله تعالى ؟ وهل للأخبار والرهبان معجزات ؟ وغير ذلك من الأسئلة والتي يجيب عليها المؤلف الدمشقي الطيبي.

يقول العبد الفقير محمد الطيبي المعترف بالعجز والتقصير: قد طلب مني بعض الإخوان أصلح الله لي ولهم الحال والشان، أن ألخص "الأجوبة الجلية لدحض الدعوات النصرانية" كما لخصت "البحث الصريح في أي دين هو الصحيح"، فأجبته إلى سؤاله لعلمي بصلاح حاله، مع أني لست أهلا لذلك، والله أعلم بما هنالك.

فأقول: لما ألف المرحوم الشيخ زيادة كتابه المسمى بالبحث الصريح عندما تشرف بدين الإسلام في القرن الحادي عشر، أرسله إلى المنيع، وهو رجل من محبيه في مصر القاهرة، ليرشده إلى ذلك. فسلم جميع قضاياه، وعزم على الإسلام، فاجتمع عليه جماعة من علماء النصارى وأوردوا عليه أسئلة تهدم – بظاهرها – هذا الدين الشريف. فعند ذلك توقف عن الدخول فيه وكتب تلك الأسئلة وأرسلها إلى المرحوم الشيخ زيادة. فعند ذلك ألف " الأجوبة الجلية لدحض الدعوات النصرانية" وأرسلها إلى محبه المتقدم. فغب الوقوف عليه أسلم وحسن إسلامه باطلاعه على عين الحقيقة والسر المكنون. وبطل ما كانوا يعملون.

واعلم ان المرحوم الشيخ زيادة أقنع الخصم بما عنده من نحو التوراة الموجودة الآن. وبذلك تميز تأليفه على غيره. وإلا فالاقناع في الحقيقة ونفس الأمر حاصل عند المصنف من قبل. وحيث كان هذا المؤلف متضمنا إلى ما تيسر من الأجوبة الجلية، اقتضى أن يذكر فيه ما استشهد به المرحوم الشيخ زيادة من التوراة والإنجيل الموجودين الآن، وإن لم يكونا حجة، لما هو مبسوط في البحث الصريح.

فمن الأسئلة: إن الدين المحمدي خاص بالعرب، فلا يلزمهم اتباعه لقوله تعالى ﴿ ولتنذر أم القرى ومن حولها ﴾. وقوله تعالى ﴿ وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ﴾ وقوله تعالى: ﴿ لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك ﴾.

وحاصل الجواب: إنه كما ورد في القرآن العظيم التخصيص في نحو هذه الآيات، ورد التعميم في غيرها، فقد قال الله تعالى: ﴿ ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ﴾ ونحو ذلك من الآيات الدالة على عموم رسالته ﷺ، وهي كثيرة.

وقد اتفق نحو ذلك مع سيدنا عيسى عليه السلام لأنه قال لتلاميذه الحواريين: «إني لم أرسل إلا إلى الخراف الضالة من بني إسرائيل» [1] و «انطلقوا خاصة إلى الخراف الضالة من بني إسرائيل» [2] ثم قال: «انطلقوا إلى العالم أجمع وبشروهم بالإنجيل» [3] إلى غير ذلك. فخصص ثم عمم، وكذلك المصطفى ﷺ جاء الأمر عليه بالتخصيص والتعميم.

فإن قيل: قال الله تعالى: ﴿ لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك ﴾ وقد خالف ﷺ حيث أنذر النصارى المنذَرين من طرف سيدنا عيسى.

أجيب: بأن سيدنا عيسى عليه السلام لم يخبر بأنه ابن الله بالذات والطبيعة، ولا بأن الله تعالى ثالث ثلاثة أقانيم، حتى يكون نبيا محقوقا في إنذاره لهم، بل هم الذين ابتدعوا هذه الآراء من عند أنفسهم، ولم يسلكوا طريق إنذار سيدنا عيسى عليه السلام، فهم غير منذَرين.

وأيضا لم ينذر نبينا عليه الصلاة والسلام من تلقاء نفسه، فقد أمره الله تعالى بذلك، في نحو قوله سبحانه: ﴿ وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا ﴾
الترتيب:

#957

0 مشاهدة هذا اليوم

#75K

8 مشاهدة هذا الشهر

#21K

11K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 60.
المتجر أماكن الشراء
الدمشقي الطيبي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية