📘 ❞ جهود المنتجب الهمذاني اللغوية من خلال كتابه الفريد في إعراب القرآن المجيد (ماجستير) ❝ بحث أكاديمي ــ الباحث: عبد الله عثمان عبد الرحمن سلطان

كتب الإعراب و إعراب القرآن الكريم - 📖 ❞ بحث أكاديمي جهود المنتجب الهمذاني اللغوية من خلال كتابه الفريد في إعراب القرآن المجيد (ماجستير) ❝ ــ الباحث: عبد الله عثمان عبد الرحمن سلطان 📖

█ _ الباحث: عبد الله عثمان الرحمن سلطان 0 حصريا بحث أكاديمي جهود المنتجب الهمذاني اللغوية من خلال كتابه الفريد إعراب القرآن المجيد (ماجستير) 2024 (ماجستير): الۡقُرۡآنۡ ويُسَمَّىٰ تكريمًا ٱلۡقُرۡآنُ ٱلۡكَرِيمُ هو كتاب المعجز عند المسلمين يُعَظِّمُونَهُ وَيُؤْمِنُونَ أَنَّهُ كلام وَأَنَّهُ قد أُنزِلَ علىٰ الرسول محمد للبيان والإعجاز وأنه محفوظ الصدور والسطور كل مس أو تحريف وَبِأَنَّهُ مَنْقُولࣱ بالتواتر وبأنه المتعبد بتلاوته آخر الكتب السماوية بعد صحف إبراهيم والزبور والتوراة والإنجيل القرآن أقدم العربية ويعد بشكل واسع الأعلى قيمةً لغويًّا لما يجمعه البلاغة والبيان والفصاحة وللقرآن أثر وفضل توحيد وتطوير اللغة وآدابها وعلومها الصرفية والنحوية ووضع وتوحيد وتثبيت اللّبنات الأساس لقواعد إذ يُعد مرجعًا وأساسًا لكل مساهمات الفطاحلة اللغويين تطوير وعلى رأسهم أبو الأسود الدؤلي والخليل بن أحمد الفراهيدي وتلميذه سيبويه وغيرهم سواء القدماء المحدثين إلى حقبة أدب المهجر العصر الحديث ابتداءً شوقي رشيد سليم الخوري وجبران خليل جبران الذين كان لهم دور كبير محاولة الدفع بإحياء والتراث العربي ويعود الفضل العربیة نزول الكريم حيث لم تكن موحَّدة قبل هذا العهد رغم أنها كانت ذات غنًى ومرونة أن نزل وتحدى الجموع ببیانه وأعطی سیلًا حسن السبك وعذوبة السَّجْعِ ومن ما عجز عنه بلغاء العرب وقد وحد توحیدًا كاملًا وحفظها التلاشي والانقراض كما حدث مع العديد اللغات السّامية الأخرى التي أضحت لغات بائدة واندثرت الزمن طالها الضعف والانحطاط وبالتالي عدم القدرة مسايرة التغييرات والتجاذبات تعرفها الحضارة وشعوب العالم القديم والحديث ويحتوي 114 سورة تصنف مكّية ومدنية وفقًا لمكان وزمان الوحي بها ويؤمن المسلمون أنزله لسان الملَك جبريل النبي مدى 23 سنة تقريبًا بلغ سن الأربعين وحتى وفاته عام 11 هـ 632م يؤمن بأن حُفظ بدقة يد الصحابة فحفظه وقرأه صحابته وأن آياته محكمات مفصلات يخاطب الأجيال كافة القرون ويتضمن المناسبات ويحيط بكل الأحوال بعد وفاة جُمع مصحف واحد بأمر الخليفة الأول بكر الصديق لاقتراح الصحابي عمر الخطاب وبعد الثاني ظلت تلك النسخة محفوظة لدى أم المؤمنين حفصة بنت رأى الثالث عفان اختلاف القراءات لاختلاف لهجاتهم فسأل تسمح له باستخدام المصحف الذي بحوزتها والمكتوب بلهجة قريش لتكون اللهجة القياسية وأمر بنسخ عدة نسخ لتوحيد القراءة وإعدام يخالف ذلك وتوزيع النسخ الأمصار واحتفظ لنفسه بنسخة منه تعرف هذه الآن بالمصحف العثماني لذا فيؤكد معظم العلماء الحالية للقرآن تحتوي نفس النص المنسوخ الأصلية جمعها يؤمن معجزة للعالمين تتحدى العالمين يأتوا بمثله بسورة مثله يعدونه دليلًا نبوته وتتويجًا لسلسلة الرسالات بدأت لعقيدة آدم مرورًا بصحف وتوراة موسى وزبور داود وصولًا إنجيل عيسى النحو علم يختص بدراسة أحوال أواخر الكلمات الإعراب والبناء مثل أحكام وعلامات إعرابها والمواضع تأخذ فيها الحكم وفي يطلق النحو القصد الجهة الأصل عنى وهو يعني الكلام؛ أدى اتساع رقعة الدولة الإسلامية اختلاط الكلام بالكلام الأعجمي ودخول اللحن أول ظهور لعلم عصر الإمام علي أبي طالب؛ أنه أشار لوضع قواعد النحو؛ لتأصيل وضبط ومواجهة اللغوي وخاصة يتعلق بالقرآن وبذلك واضع ثم أخذ بعده يزيدون عليه شيئًا فشيئًا وضع العروض أسس الميزان الصرفي لمعرفة أصل وكشف الشاذة والدخيلة وتبعه ألف جمع فيه وأسماه "الكتاب" وما زال رئيسيًا للنحو حتى تُطبق لفظ مفيد يحسن السكوت ويتكون كلمتين الأقل (اسمين "العلم نور" فعل واسم "جاء الرسول") أما أي لا يحقق معنى فائدة؛ فلا يمكن تطبيق الألفاظ عليها اللفظ المفرد مثل: "ماء" والمركب الإضافي "كرة القدم" المزجي "بعلبك" الإسنادي "جاد الله" وتدخل جملة الشرط بدون جوابها ضمن "إن فاز الفريق" للكلمات حالتان: حالة إفراد وحالة تركيب فالبحث عنها وهي مفردة وزن خاص وهيئة خاصة موضوع ((علم الصرف)) والبحث مركبة ليكون اخرها يقتضيه منهج كلامهم رفع نصب جر جزم بقاء واحدة غير تغير الإعراب)) فالصرف: بإصول صيغ وأحوالها ليست بإعراب ولا بناء فهو يبحث عن الكلم يعرض تصريف وإعلال وإدغام وإبدال وبه نعرف يجب تكون بنية الكلمة انتظامها الجملة وموضوعه الاسم المتمكن(أي المعرب) والفعل المتصرف فلا الأسماء المبنية الأفعال الجامدة الحروف وقد قديماً جزءاً وكان يعرف بأنه به ومركبة والصرف أهم العلوم لأن المعول ضبط ومعرفة تصغيرهاوالنسبة إليها والعلم بالجموع والسماعية والشاذة يتعري إعلال إدغام إبدال وغير الأصول أديب وعالم يعرفها خشية الوقوع أخطاء يقع كثير المتأدبين حظ العلم الجليل النافع والإعراب(وهو اليوم بالنحو) بأصول لها حال تركيبها فبه يكون اخر لزوم كتاب تأليف يعد أوسع عناية المفردات القرآنية وتعريفها لغويا والاهتمام بمظاهرها الدلالية واستعمالاتها أوفاها حديثا احتجاجا وتوجيها وتخريجا وكان المنتخب إذا شرع المفردة فإنه غالبا يبين أقوال وآراءهم يذكر جاء وكثيرا يعقب أصلها ووزنها واشتقاقها قلب حذف كتب مجاناً PDF اونلاين نظام وصفي لخواتم الفصحى والأفعال المضارعة (عمومًا وجود الشواذ) تكتب الخواتم النصوص الملفوظة بالتمام نحو بارز وتُلْفَظ قراءة الرسمية الملأ وتنعدم اللهجات العامية وحتّى تلفظ الوقف عندما تتواجد نهاية محددة (خصوصًا المنوّنة المختومة بالتنوين تسقط لفظة النون بيت الشعر بينما تختفي الحركة تبقى لمتطلبات القافية) أيضًا القسم

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
جهود المنتجب الهمذاني اللغوية من خلال كتابه الفريد في إعراب القرآن المجيد (ماجستير)
بحث أكاديمي

جهود المنتجب الهمذاني اللغوية من خلال كتابه الفريد في إعراب القرآن المجيد (ماجستير)

ــ الباحث: عبد الله عثمان عبد الرحمن سلطان

جهود المنتجب الهمذاني اللغوية من خلال كتابه الفريد في إعراب القرآن المجيد (ماجستير)
بحث أكاديمي

جهود المنتجب الهمذاني اللغوية من خلال كتابه الفريد في إعراب القرآن المجيد (ماجستير)

ــ الباحث: عبد الله عثمان عبد الرحمن سلطان

عن بحث أكاديمي جهود المنتجب الهمذاني اللغوية من خلال كتابه الفريد في إعراب القرآن المجيد (ماجستير):
الۡقُرۡآنۡ، ويُسَمَّىٰ تكريمًا ٱلۡقُرۡآنُ ٱلۡكَرِيمُ، هو كتاب الله المعجز عند المسلمين، يُعَظِّمُونَهُ وَيُؤْمِنُونَ أَنَّهُ كلام الله، وَأَنَّهُ قد أُنزِلَ علىٰ الرسول محمد للبيان والإعجاز، وأنه محفوظ في الصدور والسطور من كل مس أو تحريف، وَبِأَنَّهُ مَنْقُولࣱ بالتواتر، وبأنه المتعبد بتلاوته، وأنه آخر الكتب السماوية بعد صحف إبراهيم والزبور والتوراة والإنجيل.

القرآن هو أقدم الكتب العربية، ويعد بشكل واسع الأعلى قيمةً لغويًّا، لما يجمعه من البلاغة والبيان والفصاحة. وللقرآن أثر وفضل في توحيد وتطوير اللغة العربية وآدابها وعلومها الصرفية والنحوية، ووضع وتوحيد وتثبيت اللّبنات الأساس لقواعد اللغة العربية، إذ يُعد مرجعًا وأساسًا لكل مساهمات الفطاحلة اللغويين في تطوير اللغة العربية وعلى رأسهم أبو الأسود الدؤلي والخليل بن أحمد الفراهيدي وتلميذه سيبويه وغيرهم، سواء عند القدماء أو المحدثين إلى حقبة أدب المهجر في العصر الحديث، ابتداءً من أحمد شوقي إلى رشيد سليم الخوري وجبران خليل جبران، وغيرهم من الذين كان لهم دور كبير في محاولة الدفع بإحياء اللغة والتراث العربي في العصر الحديث.

ويعود الفضل في توحيد اللغة العربیة إلى نزول القرآن الكريم، حيث لم تكن موحَّدة قبل هذا العهد رغم أنها كانت ذات غنًى ومرونة، إلى أن نزل القرآن وتحدى الجموع ببیانه، وأعطی اللغة العربية سیلًا من حسن السبك وعذوبة السَّجْعِ، ومن البلاغة والبيان ما عجز عنه بلغاء العرب. وقد وحد القرآن الكريم اللغة العربية توحیدًا كاملًا وحفظها من التلاشي والانقراض، كما حدث مع العديد من اللغات السّامية الأخرى، التي أضحت لغات بائدة واندثرت مع الزمن، أو لغات طالها الضعف والانحطاط، وبالتالي عدم القدرة على مسايرة التغييرات والتجاذبات التي تعرفها الحضارة وشعوب العالم القديم والحديث.

ويحتوي القرآن على 114 سورة تصنف إلى مكّية ومدنية وفقًا لمكان وزمان نزول الوحي بها. ويؤمن المسلمون أن القرآن أنزله الله على لسان الملَك جبريل إلى النبي محمد على مدى 23 سنة تقريبًا، بعد أن بلغ النبي محمد سن الأربعين، وحتى وفاته عام 11 هـ/632م. كما يؤمن المسلمون بأن القرآن حُفظ بدقة على يد الصحابة، بعد أن نزل الوحي على النبي محمد فحفظه وقرأه على صحابته، وأن آياته محكمات مفصلات، وأنه يخاطب الأجيال كافة في كل القرون، ويتضمن كل المناسبات ويحيط بكل الأحوال.

بعد وفاة النبي محمد، جُمع القرآن في مصحف واحد بأمر من الخليفة الأول أبو بكر الصديق وفقًا لاقتراح من الصحابي عمر بن الخطاب. وبعد وفاة الخليفة الثاني عمر بن الخطاب، ظلت تلك النسخة محفوظة لدى أم المؤمنين حفصة بنت عمر، إلى أن رأى الخليفة الثالث عثمان بن عفان اختلاف المسلمين في القراءات لاختلاف لهجاتهم، فسأل حفصة بأن تسمح له باستخدام المصحف الذي بحوزتها والمكتوب بلهجة قريش لتكون اللهجة القياسية، وأمر عثمان بنسخ عدة نسخ من المصحف لتوحيد القراءة، وإعدام ما يخالف ذلك المصحف، وتوزيع تلك النسخ على الأمصار، واحتفظ لنفسه بنسخة منه. تعرف هذه النسخ إلى الآن بالمصحف العثماني. لذا فيؤكد معظم العلماء أن النسخ الحالية للقرآن تحتوي على نفس النص المنسوخ من النسخة الأصلية التي جمعها أبو بكر.

يؤمن المسلمون أن القرآن معجزة النبي محمد للعالمين، وأن آياته تتحدى العالمين بأن يأتوا بمثله أو بسورة مثله، كما يعدونه دليلًا على نبوته، وتتويجًا لسلسلة من الرسالات السماوية التي بدأت، وفقًا لعقيدة المسلمين، مع صحف آدم مرورًا بصحف إبراهيم، وتوراة موسى، وزبور داود، وصولًا إلى إنجيل عيسى.


النحو العربي هو علم يختص بدراسة أحوال أواخر الكلمات، من حيث الإعراب، والبناء، مثل أحكام إعراب الكلمات، وعلامات إعرابها، والمواضع التي تأخذ فيها هذا الحكم. وفي اللغة يطلق النحو على القصد، أو الجهة. وفي الأصل، عنى النحو بدراسة الإعراب، وهو ما يعني أواخر الكلام؛ حيث أدى اتساع رقعة الدولة الإسلامية إلى اختلاط الكلام العربي، بالكلام الأعجمي، ودخول اللحن في اللغة العربية. أول ظهور لعلم النحو كان في عصر الإمام علي بن أبي طالب؛ حيث أنه أشار إلى أبي الأسود الدؤلي لوضع قواعد علم النحو؛ لتأصيل وضبط قواعد اللغة، ومواجهة اللحن اللغوي، وخاصة في ما يتعلق بالقرآن.

وبذلك كان أبو الأسود الدؤلي هو واضع علم النحو، ثم أخذ العلماء من بعده يزيدون عليه شيئًا فشيئًا مثل الفراهيدي الذي وضع علم العروض، ووضع أسس الميزان الصرفي لمعرفة أصل الكلمات، وكشف الكلمات الشاذة، والدخيلة على اللغة العربية. وتبعه سيبويه. الذي ألف أول كتاب جمع فيه قواعد النحو العربي، وأسماه "الكتاب"، وما زال "الكتاب" مرجعًا رئيسيًا للنحو العربي حتى الآن.

تُطبق قواعد النحو على الكلام، وهو كل لفظ مفيد يحسن السكوت عليه، ويتكون من كلمتين على الأقل (اسمين "العلم نور"، أو فعل واسم "جاء الرسول")، أما أي لفظ لا يحقق معنى أو فائدة؛ فلا يمكن تطبيق قواعد النحو عليه، ومن الألفاظ التي لا يمكن تطبيق النحو عليها اللفظ المفرد مثل: "ماء"، والمركب الإضافي مثل: "كرة القدم"، والمركب المزجي مثل: "بعلبك"، والمركب الإسنادي مثل: "جاد الله". وتدخل جملة الشرط بدون جوابها ضمن هذه الألفاظ مثل: "إن فاز الفريق".

للكلمات العربية حالتان: حالة إفراد وحالة تركيب. فالبحث عنها، وهي مفردة، لتكون على وزن خاص وهيئة خاصة هو من موضوع ((علم الصرف)). والبحث عنها وهي مركبة، ليكون اخرها على ما يقتضيه منهج العرب في كلامهم-من رفع، أو نصب، أو جر، أو جزم، أو بقاء على حالة واحدة، من غير تغير-هو من موضوع ((علم الإعراب)).

فالصرف: علم بإصول تعرف بها صيغ الكلمات العربية وأحوالها التي ليست بإعراب ولا بناء. فهو علم يبحث عن الكلم من حيث ما يعرض له من تصريف وإعلال وإدغام وإبدال وبه نعرف ما يجب أن تكون عليه بنية الكلمة قبل انتظامها في الجملة. وموضوعه الاسم المتمكن(أي المعرب) والفعل المتصرف.

فلا يبحث عن الأسماء المبنية، ولا عن الأفعال الجامدة، ولا عن الحروف.

وقد كان قديماً جزءاً من علم النحو . وكان يعرف النحو بأنه علم تعرف به أحوال الكلمات العربية مفردة ومركبة. والصرف من أهم العلوم العربية.

لأن عليه المعول في ضبط صيغ الكلم، ومعرفة تصغيرهاوالنسبة إليها والعلم بالجموع القياسية والسماعية والشاذة ومعرفة ما يتعري الكلمات من إعلال أو إدغام أو إبدال، وغير ذلك من الأصول التي يجب على كل أديب وعالم أن يعرفها، خشية الوقوع في أخطاء يقع فيها كثير من المتأدبين، الذين لا حظ لهم من هذا العلم الجليل النافع.

والإعراب(وهو ما يعرف اليوم بالنحو) علم بأصول تعرف بها أحوال الكلمات العربية من حيث الإعراب والبناء. أي من حيث ما يعرض لها في حال تركيبها. فبه نعرف ما يجب عليه أن يكون اخر الكلمة من رفع، أو نصب، أو جر، أو جزم، أو لزوم حالة واحدة، بعد انتظامها في الجملة...

كتاب جهود المنتجب الهمذاني اللغوية من خلال كتابه الفريد في إعراب القرآن المجيد تأليف الباحث: عبد الله عثمان عبد الرحمن سلطان، يعد كتاب الفريد من أوسع الكتب عناية بإعراب المفردات القرآنية وتعريفها لغويا، والاهتمام بمظاهرها الدلالية واستعمالاتها اللغوية، ثم أنه من أوفاها حديثا عن القراءات القرآنية احتجاجا وتوجيها وتخريجا.

وكان المنتخب إذا ما شرع في إعراب المفردة القرآنية فإنه غالبا ما يبين أقوال العلماء وآراءهم فيها، ثم يذكر ما جاء فيها من القراءات وكثيرا ما يعقب ذلك الحديث عنها من حيث أصلها ووزنها واشتقاقها وما حدث فيها من قلب أو إبدال أو إدغام أو حذف.
الترتيب:

#14K

0 مشاهدة هذا اليوم

#78K

5 مشاهدة هذا الشهر

#18K

12K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 641.
المتجر أماكن الشراء
الباحث: عبد الله عثمان عبد الرحمن سلطان ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث