📘 ❞ عصر البنيوية ❝ كتاب اصدار 1993

كتب متنوعة - 📖 ❞ كتاب عصر البنيوية ❝ 📖

█ _ 1993 حصريا كتاب عصر البنيوية 2024 البنيوية: من كتب متنوعة عصر البنيوية المؤلف: أديث كريزويل ترجمة : جابر عصفور دار سعاد الصباح الكويت نبذة عن الكتاب : تعتبر الباحثة الأمريكية (إديث كيرزويل) كتابها: (آن شتراوس إلى فوكو) (11) البحث جميع المجالات هم: والانثربولوجيا وألتوسير والماركسية وهنري لوفيفر وأن وبول ريكور والهيرمينوطيقا وآلان تورين والأبنية دون بنيوية وجاك لاكان والتحليل النفسي ورولان بارت والبنيوية الأدبية وميشيل فوكو وبنيات ذلك أن يسمع ذلك؟ وقد درستهم هذا الاعتبار لتبين الجوانب السلبية للبنيوية مقابل ذات الصلة بها ولاكان وفوكو وبارت وقد اتبعت منهجاً واضحاً عرض كل علَم فأشتعلت مؤمّته فقتت مؤلفاته وناقشت أكثر ونسبت بنيوي نسقه الفكري الخاص الذي يميزه غيره: فأنثروبولوجيا ونقد للاكان وتاريخ المعرفة لفوكو وماركسية ألتوسير الناروس الأعلام يمثّلون (بنيوية) واحدة ولكن علوم شتى (المنهجية البنيوية) حاول منها تطبيق هذه المنهجية الساحة وبالطبع فإن البنيويةارات أساساً نموذج الألسني السوسيري وتنويعاته عند مَنْ تلاه ومن هنا قول أوزياس: "البنيوية هي عمل إجابته ينخرج " (12) ركّز (شتراوس) (1908) اللغة Langue الكلام Parole نحو ما فعل سوسير درس دراسة معاقه وتعليبية حين ركز الدراسة الآنية وإن لم ينكر الأبعاد التعاقبية افترضت وجودها وقتها قدمته الشريعة الإسلامية كذلك تقبل (ميشيل (1926 1984) التعارضات الثنائية محاولته الكشف الأركولوجيا اللاواعية للمعرفة كتابه (أركولوجيا المعرفة) فقد كان (نظام) الأشياء عنده يعتمد الفاءة المفهوم بالأبستيمولوجيا وتأكيده المفاهيم الخاصة الحقيقة ودرس الجنون والطب والعلاج خلال أبنية معرفية وهي تضرب بجذورها المجتمع أما (لويس ألتوسير) (1918 1990) رفض المعطى الأنثروبولوجي تجمعنته المعركة بين الساركت وشتوس ليكل الاقتصادية والعفوية وأما (جاك لاكان) (1901 1981) استعان بعلم وتقاربه مع شترواس دفع به العمل أجل الوصول الجذور أحلام الأفراد وفي الأساطير الاجتماعية التي عرفت منذ زمن (الأدب الطوطمي) تحدث عنه فرويد (الطوطم والتابو) وجد كتابات يدعم آراءه المتقدم هذان المكونات للنصوص (رولان بارت) (1915 1980) الناقد الفرنسي المشهور مرّ بتحولات نقدية عديدة: المرحلة والسيميائية وحتى التفكيكية وعُزِلَ مِنَ الصَّفْحَةِ تداعٍ حر بدأ بكتابه (درجة الصفر الكتابة) عام 1953 وهو تأمل فيه تاريخ ثم وضع (مبادئ السميولوجيا) 1964 مؤسساً سيميولوجيا النقد الأدبي حمله الطالب البنيوي أفق الأسوأ والحرمان الأسفار (1959) وكتابه (عن راسين) 1963 وما يكاد يصل 1970 حتى يقوم بدورة انقلابية كاملة إذ نسي السيميولوجيا وأسلم نفسه للنقد التفكيكي والحر وللذة النص ومتعة الكتابة الثانية فيها كاتب (س ز) تولّد القراءة تفاعلات وتفسيرات جديدة خاضعة لسحر الدال والصف كيرزويل هو أفضل للتوفيق موقف محايداً بل لعله أقرب معاداة تكونها وخصومها سلة واحدة مجاناً PDF اونلاين ضم القسم مجموعة الكتب المتنوعة التى لا تنتمى مجال محدد المتخصصة ولكنها تثرى الفكر وتثقف لمجموعة كبيرة ثقافية وكتب علمية تاريخية جغرافية وسير ذاتية فى العلمية والبحثية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
عصر البنيوية
كتاب

عصر البنيوية

صدر 1993م
عصر البنيوية
كتاب

عصر البنيوية

صدر 1993م
عن كتاب عصر البنيوية:
عصر البنيوية من كتب متنوعة

عصر البنيوية
المؤلف: أديث كريزويل
ترجمة : جابر عصفور
دار سعاد الصباح - الكويت

نبذة عن الكتاب :
تعتبر الباحثة الأمريكية (إديث كيرزويل) كتابها: (آن البنيوية: من شتراوس إلى فوكو) (11). البحث في جميع المجالات ، هم: شتراوس والانثربولوجيا ، وألتوسير والماركسية ، وهنري لوفيفر وأن البنيوية ، وبول ريكور والهيرمينوطيقا ، وآلان تورين والأبنية دون بنيوية ، وجاك لاكان والتحليل النفسي ، ورولان بارت والبنيوية الأدبية ، وميشيل فوكو وبنيات على ذلك من أن يسمع ذلك؟ وقد درستهم الباحثة على هذا الاعتبار ، لتبين الجوانب السلبية للبنيوية ، مقابل الجوانب ذات الصلة بها البنيوية: شتراوس ، وألتوسير ، ولاكان ، وفوكو ، وبارت.
وقد اتبعت الباحثة منهجاً واضحاً في عرض كل علَم من ذلك ، فأشتعلت مؤمّته ، فقتت مؤلفاته ، وناقشت أكثر من ذلك ، ونسبت إلى كل بنيوي نسقه الفكري الخاص الذي يميزه عن غيره: فأنثروبولوجيا شتراوس ، ونقد بارت ، والتحليل النفسي للاكان ، وتاريخ المعرفة لفوكو ، وماركسية ألتوسير ، الناروس الأعلام يمثّلون (بنيوية) واحدة ، ولكن في علوم شتى. و (المنهجية البنيوية) وقد حاول كل منها تطبيق هذه المنهجية على الساحة. وبالطبع فإن هذه المنهجية البنيويةارات أساساً على نموذج الألسني السوسيري وتنويعاته عند مَنْ تلاه. ومن هنا قول أوزياس: "البنيوية هي عمل إجابته الذي ينخرج." (12).
وقد ركّز (شتراوس) (1908) على اللغة Langue أكثر من الكلام Parole على نحو ما فعل سوسير الذي درس اللغة دراسة معاقه وتعليبية ، في حين ركز شتراوس على الدراسة الآنية ، وإن لم ينكر الأبعاد التعاقبية. وقد افترضت وجودها في وقتها. هذا ما قدمته في الشريعة الإسلامية ...
كذلك تقبل (ميشيل فوكو) (1926-1984) التعارضات الثنائية في محاولته الكشف عن الأركولوجيا اللاواعية للمعرفة في كتابه (أركولوجيا المعرفة). فقد كان (نظام) الأشياء عنده يعتمد على الفاءة البنيوية. هذا المفهوم الخاص بالأبستيمولوجيا ، وتأكيده ، أن المفاهيم الخاصة في الحقيقة ، هي في الحقيقة. ودرس الجنون والطب والعلاج النفسي خلال أبنية معرفية وهي أبنية تضرب بجذورها في المجتمع.
أما (لويس ألتوسير) (1918-1990) فقد رفض المعطى الأنثروبولوجي الذي تجمعنته المعركة بين الساركت وشتوس ، ليكل المفاهيم الاقتصادية والعفوية ، .
وأما (جاك لاكان) (1901-1981) فقد استعان بعلم اللغة. وتقاربه مع شترواس دفع به إلى العمل من أجل الوصول إلى الجذور اللاواعية في أحلام الأفراد وفي الأساطير الاجتماعية التي عرفت منذ زمن (الأدب الطوطمي) الذي تحدث عنه فرويد في كتابه (الطوطم والتابو). وقد وجد لاكان في كتابات فوكو وبارت ما يدعم آراءه ، فقد المتقدم هذان إلى المكونات اللاواعية للنصوص الأدبية.
وأما (رولان بارت) (1915-1980) الناقد الفرنسي المشهور ، فقد مرّ بتحولات نقدية عديدة: المرحلة الاجتماعية ، والبنيوية ، والسيميائية ، وحتى التفكيكية ، وعُزِلَ مِنَ الصَّفْحَةِ في تداعٍ حر.
وقد بدأ بكتابه (درجة الصفر في الكتابة) عام 1953 وهو تأمل فيه تاريخ اللغة الأدبية. ثم وضع (مبادئ السميولوجيا) عام 1964 مؤسساً به سيميولوجيا النقد الأدبي. ثم حمله الطالب البنيوي إلى أفق الأسوأ والحرمان في الأسفار (1959) وكتابه (عن راسين) عام 1963. وما يكاد يصل إلى عام 1970 حتى يقوم بدورة انقلابية كاملة ، إذ نسي السيميولوجيا ، والبنيوية ، وأسلم نفسه للنقد التفكيكي ، والحر ، وللذة النص ، ومتعة الكتابة الثانية. فيها كاتب (س / ز) 1970 تولّد القراءة تفاعلات وتفسيرات جديدة خاضعة لسحر الدال.
والصف أن كتاب كيرزويل هذا هو أفضل للتوفيق. وقد كان موقف الباحثة فيه محايداً ، بل لعله أقرب إلى معاداة البنيوية حين تكونها البنيوية وخصومها في سلة واحدة





الترتيب:

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#41K

16 مشاهدة هذا الشهر

#8K

21K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 426.
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث