📘 ❞ المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة (ت: الخشت) ❝ كتاب ــ محمد بن عبد الرحمن بن محمد السخاوي شمس الدين أبو عبد الله اصدار 1985

مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف - 📖 ❞ كتاب المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة (ت: الخشت) ❝ ــ محمد بن عبد الرحمن بن محمد السخاوي شمس الدين أبو عبد الله 📖

█ _ محمد بن عبد الرحمن السخاوي شمس الدين أبو الله 1985 حصريا كتاب المقاصد الحسنة بيان كثير من الأحاديث المشتهرة الألسنة (ت: الخشت) عن دار الكتاب العربي 2024 الخشت): هو كتب الحديث يجمع السنة العامة الناس تبلغ عدد أحاديثه 1356 حديثـا ألفه الحافظ (831 902) عني مؤلف بفن الصناعة الحديثية فأتى بفوائد ليست غيره مع الدقة والإتقان فشفى وكفى حال ومن مصطلحاته هذا قوله الحديث: «لا أصل له» أي ليس له سند وليس وقوله: أعرفه» فيما عرض التوقف خشية أن يكون لم يقف عليه وهاتان العبارتان المحدث علامات الوضع منهج الكتاب: اهتمّ بذكر ما الباب كما اهتمّ شواهد حرص كثيراً المكان الذي خرَّج فيه بالنّسبة للكتب عند ذكر الإسناد ومواضع الالتقاء والافتراق اهتمّ ألفاظ كل لفظ أظهر اهتمامه أيضاً إذا يجد مروياً يأتي بما يدلّ القرآن أو القصص والأمثال والأشعار ونحوها مؤلفات حول النبوي الشريف مجاناً PDF اونلاين النبوية أهل والجماعة ورد الرسول ﷺ قول فعل تقرير صفة خَلقية خُلقية سيرة سواء قبل البعثة (أي بدء الوحي والنبوة) بعدها والحديث والسنة هما المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلامي بعد وذلك خصوصا عموما مبينان لقواعد وأحكام الشريعة ونظمها ومفصلان لما جاء مجملا ومضيفان سكت عنه وموضحان لبيانه ومعانيه ودلالاته كما سورة النجم: وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى Aya 3 png إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى فالحديث بمثابة حيث كونه وحياً أوحاه للنبي مرادفان للقرآن الحجية ووجوب العمل بهما يستمد منهما أصول العقيدة والأحكام المتعلقة بالعبادات والمعاملات بالإضافة إلى نظم الحياة أخلاق وآداب وتربية قد اهتم العلماء مر العصور بالحديث جمعا وتدوينا ودراسة وشرحا واستنبطت حوله العلوم المختلفة كعلم الجرح والتعديل وعلم مصطلح العلل وغيرها والتي كان الهدف الأساسي منها حفظ ودفع الكذب النبي وتوضيح المقبول والمردود مما وامتد تأثير هذه المجالات كالتاريخ وما يتعلق منه بالسيرة وعلوم التراجم والطبقات تأثيره علوم اللغة العربية والتفسير والفقه اعتنت الأمة الإسلامية بحديث منذ بداياتها وحاز حديث الوقاية والحفظ والمحافظة الشيء الكثير فقد نقل لنا الروة أقوال الشؤون كلها العظيمة اليسيرة بل الجزئيات التي قد يتوهم أنها موضع اهتمام فنقلوا التفاصيل أحوال الطعام الشراب بكيفية نومه ويقظته قيامه قعوده وكان حرصهم يجتهدوا التوفيق بين مطالب حياتهم اليومية والتفرغ للعلم فعن عمر الخطاب أنه قال: «كنت أنا وجار لي الأنصار بني أمية زيد وهي عوالي المدينة وكنا نتناوب النزول رسول ينزل يوما وأنزل فإذا نزلت جئته بخبر ذلك اليوم وغيره وإذا نزل مثل » ويرجع للصحابة الفضل علم رواية وذلك وفاة ومع انتشار الإسلام واتساع البلاد أقام الصحابة المتفرقة ينشرون العلم ويبلغون فصار علما يروى وينقل ووجد بذلك يروي بعضهم بعض سمعوه وكذلك بعدهم التابعين كانوا يروون ولم يكونوا يتوقفون قبول يرويه صحابي وظل الأمر الحال حتى وقعت الفتنة أدت مقتل الخليفة عثمان عفان تبع انقسامات واختلافات وظهور الفرق والمذاهب فأخذ الدَّسُ يكثر شيئاً فشيئاً وبدأ فريق يبحث يسوغ بدعته نصوص ينسبها وعندها بدأ والتابعين يتحرون ولا يقبلون إلا عرفوا طريقها واطمأنوا ثقة رواتها وعدالتهم روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي ابن عباس فجعل يحدث ويقول : قال لا يأذن لحديثه يستمع ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي أُحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة سمعنا رجلاً يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف» وقد أخرج مقدمة أيضا سيرين قال: «لم يسألون قالوا: سَمُّوا رجالكم» واتبعهم التابعون وتابعوهم ووضعوا قواعد علمية الأخبار غير ينصوا تلك القواعد ثم فاستنبطوا منهجهم ومعرفة الرواة الذين يعتد بروايتهم بها استنبطوا شروط الرواية وطرقها وقواعد وكل يلحق هذا الركن يحمل أُلف العظيم (علم الحديث) و(كتب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة (ت: الخشت)
كتاب

المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة (ت: الخشت)

ــ محمد بن عبد الرحمن بن محمد السخاوي شمس الدين أبو عبد الله

صدر 1985م عن دار الكتاب العربي
المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة (ت: الخشت)
كتاب

المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة (ت: الخشت)

ــ محمد بن عبد الرحمن بن محمد السخاوي شمس الدين أبو عبد الله

صدر 1985م عن دار الكتاب العربي
عن كتاب المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة (ت: الخشت):
المقاصد الحسنة في الأحاديث المشتهرة على الألسنة هو كتاب من كتب الحديث، يجمع الأحاديث المشتهرة على السنة العامة من الناس، تبلغ عدد أحاديثه 1356 حديثـا، ألفه الحافظ شمس الدين السخاوي (831-902)، عني مؤلف الكتاب بفن الصناعة الحديثية، فأتى بفوائد ليست في غيره، مع الدقة والإتقان، فشفى وكفى في بيان حال الأحاديث، ومن مصطلحاته في هذا الكتاب قوله في الحديث: «لا أصل له» أي ليس له سند، وليس هذا في كتاب من كتب الحديث، وقوله: «لا أعرفه» فيما عرض له التوقف خشية أن يكون له أصل لم يقف عليه، وهاتان العبارتان من المحدث الحافظ من علامات الوضع.

منهج الكتاب:

اهتمّ السخاوي بذكر ما في الباب من الأحاديث.
كما اهتمّ بذكر شواهد الحديث.
حرص كثيراً على بيان المكان الذي خرَّج فيه الحديث بالنّسبة للكتب.
كما اهتمّ عند ذكر من خرَّج الحديث بذكر الإسناد، ومواضع الالتقاء والافتراق فيه.
اهتمّ بذكر ألفاظ الأحاديث، ومن خرَّج كل لفظ.
أظهر اهتمامه أيضاً فيما إذا لم يجد الحديث مروياً، أن يأتي بما يدلّ على له من القرآن أو القصص والأمثال والأشعار ونحوها.

الترتيب:

#11K

0 مشاهدة هذا اليوم

#51K

15 مشاهدة هذا الشهر

#22K

10K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 800.
المتجر أماكن الشراء
محمد بن عبد الرحمن بن محمد السخاوي شمس الدين أبو عبد الله ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الكتاب العربي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث