📘 ❞ إعلام الأنام شرح بلوغ المرام من أحاديث الأحكام ❝ كتاب ــ نور الدين عتر اصدار 1998

كتب مسانيد الأئمة - 📖 ❞ كتاب إعلام الأنام شرح بلوغ المرام من أحاديث الأحكام ❝ ــ نور الدين عتر 📖

█ _ نور الدين عتر 1998 حصريا كتاب إعلام الأنام شرح بلوغ المرام من أحاديث الأحكام عن الفرفور دمشق 2024 الأحكام: المسانيد الأخرى والجوامع إنه لحق المسلم أن يعنى بالحديث الشريف وفهمه والتفقه فيه وكيفية العمل به وإن دراسة هي بالغة الدقة لما تحتاج إليه العمق الحديث سنداً ومتناً حيث القبول أو الرد بتطبيق قواعد المصطلح وأصول منهج النقد للتحقق صحة حسنه ضعفه ثم الاعتناء بدراية متن مفردات وجملاً لغة وإعراباً وأسلوباً استنباط دلالاته وهو الغاية الأسمى كل تلك الدراسات التي وسيلة للعمل بسنة النبي عليه الصلاة والسلام وإن ’بلوغ أدلة الأحكام‘ للحافظ ابن حجر أوجز ما جمع هذا الباب حجماً وأعظمها نفعاً ولقد صنفت شروح كثيرة وقرر بعضها طلبة العلم المعاهد والكليات وقد امتاز الشرح بمزايا أهمها: اتباع خطة الدراسة المنهجية دقة نصوص الأحاديث وتكميل تخريجها ربط أصول ومنهج بالتطبيق تحري نقل المذاهب تنمية موهبة القارئ فقه النصوص والتمييز بين مراتب الدلالة الجمع أسلوب البحث وفوائد عبارات المصادر القديمة الاعتماد المراجع الأصلية مقاصد الكتاب بإيراد يشهد لسائر وقد جاء أربعة مجلدات: الأول: وفيه الطهارة والصلاة الثاني: تتمة العبادات اللباس البيوع الثالث: المعاملات الأسرة الرابع: العقوبات المجتمع الجامع الناشر دار الفرفور عنوان الناشر دمشق سنة النشر 1419هـ 1998م كتب مسانيد الأئمة مجاناً PDF اونلاين المسائيد: مستد بفتح النون له عدة إطلاقات فيطلق المستد ويراد يأتي أولا: الذي اتصل للتدد ظاهرا راويه إلى منتهاد فيدخل المرفوع والموقوف والمقطوع غير الحاكم جعل خاصا بالمرفوع لذلك أطلق الإمام البخاري كتابة الصحيح مع أنه مصنف الأبواب الفقهية بأنه سماه: (الجامع المسند المختصر أمور رسول الله صلى وسلم وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن مسندة قائلها الأول كما اشتهر الدارمي أبواب الفقه بمسند انتقد بعض تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة وكذلك سمى محمد بن ناصر المروزي كتابه أيضا الي ثانيا: يطلق الإسناد فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: مرويات صحابي حدة بغض النظر موضوع هذه فأرى حديثا موضوعه بجوار حديث الحج الطلاق ذلك وبغض درجة الصحة الحين الضعف كمسند أحمد حنبل وإنما النوع المصنفات أنها فيها والمراد هنا هو الإطلاق الثالث قال الحافظ الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها وهي الكتب موضوعها صحيذا كان حسنا ضعيفا مرتين حروف الهجاء أسماء الصحابة فعله واحد أسهل تناوله القبائل السابقة الإسلام ذلك" يقتصر أبي بكر الصديق جماعة منهم الأربعة أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها وصف الفاين ومسند الذين نزلوا مصر والمسانيد جدا منها مسند أعلاها المراد عند وإذا أريد غيره قد بعد ذكر عددا المسانيد: "قالوا: أول صنف مسئذا أبو داود سليمان الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن صحيح لو لتقدمه لكن حفاظ خراسان رواد يونس حبيب عنه خاصة وله لم تدخل قدرد أكثر وقيل: إنه يحفظ أربعين ألف قال الذهبي رحمه تعالى الطيالسي: "الحافظ الكبير صاحب سمع مجالس مفرقة فهي وقع النا" وقال الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة روى مجلدكبير" حاتم: "كتبت أي حبيب" ثقة توفي السنة للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فلان فأول مسندا بمكة المكرمة عبد الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع عشرة عنه: "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی إبراهيم الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد موسى المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: إن يحيى الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي مجلد لطيف آخر قذرة مرات كثير الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر منه سنا وأقدم سماعا فيحتمل يكون نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف طريق تجريد غيرد قام أصحاب بجمع مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا إلا نادرا فيجمعون سبق وبالتالي خلت وتراجم طريقة ترتيب داخل المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة فعل وسيأتي الكلام مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم بقية يذكر مستدا لطلحة لأنه يخرج أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية الترتيب والله أعلم أحد عشر جزغا وعدد خرج لهم مائة وثمانون صحابيا والكثير ليس واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد نفس الوقت منهم: الرحمن بقي مخلد الأندلسي القرطي ست فهو وفي مصنف: رتبه ومصنف رتب صحابى ورتب بحسب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا حتى وصل رووا عليهم الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف وما الرتبة لأحد قبله ثقته وضبطه وإتقانه الرواية فقط خاص بهم ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد بهذا هريرة رضي للإمام الطبراني جانب العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) واحدة حجر: "بعض التقى فأخرج أصح وجد حديثه روينا إسحاق راهويه وجده ألا يجد المتن الطريق فإنه يخرجه ونحي نحو وكذا صنع البزار قريتا صرح ببعض مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه الوجه وأما فقد المديني جزءا كبيرا تقتضي التقي وأنه كله عنده وأن أخرجه الضعفاء إنما المتابعات ينازع لكنه لا يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد علي المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر النبوية بل ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ سلمة حماد 167هـ الفرق الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع تشتمل جميع مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف الجانب يتعلق بها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
إعلام الأنام شرح بلوغ المرام من أحاديث الأحكام
كتاب

إعلام الأنام شرح بلوغ المرام من أحاديث الأحكام

ــ نور الدين عتر

صدر 1998م عن الفرفور - دمشق
إعلام الأنام شرح بلوغ المرام من أحاديث الأحكام
كتاب

إعلام الأنام شرح بلوغ المرام من أحاديث الأحكام

ــ نور الدين عتر

صدر 1998م عن الفرفور - دمشق
عن كتاب إعلام الأنام شرح بلوغ المرام من أحاديث الأحكام:
إعلام الأنام شرح بلوغ المرام من أحاديث الأحكام من المسانيد الأخرى والجوامع
إنه لحق على المسلم أن يعنى بالحديث الشريف وفهمه، والتفقه فيه، وكيفية العمل به، وإن دراسة أحاديث الأحكام هي دراسة بالغة الدقة، لما تحتاج إليه من العمق في دراسة الحديث سنداً ومتناً، من حيث القبول أو الرد، بتطبيق قواعد المصطلح وأصول منهج النقد، للتحقق من صحة الحديث أو حسنه أو ضعفه، ثم الاعتناء بدراية متن الحديث، مفردات وجملاً،لغة وإعراباً وأسلوباً، ثم استنباط دلالاته على الأحكام، وهو الغاية الأسمى من كل تلك الدراسات، التي هي وسيلة للعمل بسنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وإن كتاب ’بلوغ المرام من أدلة الأحكام‘ للحافظ ابن حجر، من أوجز ما جمع في هذا الباب حجماً، وأعظمها نفعاً، ولقد صنفت شروح كثيرة عليه، وقرر بعضها على طلبة العلم في المعاهد والكليات، وقد امتاز هذا الشرح بمزايا، أهمها:
اتباع خطة الدراسة المنهجية، دقة نصوص الأحاديث وتكميل تخريجها، ربط أصول الحديث ومنهج النقد بالتطبيق، تحري الدقة في نقل المذاهب، تنمية موهبة القارئ في فقه النصوص والتمييز بين مراتب الدلالة، الجمع بين أسلوب البحث الحديث وفوائد عبارات المصادر القديمة، الاعتماد على المراجع الأصلية في الشرح، وتكميل مقاصد الكتاب بإيراد ما يشهد لسائر المذاهب.
وقد جاء الكتاب في أربعة مجلدات:
الأول: وفيه الطهارة والصلاة.
الثاني: وفيه تتمة العبادات، اللباس، البيوع.
الثالث: وفيه المعاملات، الأسرة.
الرابع: وفيه العقوبات، المجتمع، الجامع.


الناشر دار الفرفور
عنوان الناشر دمشق
سنة النشر 1419هـ 1998م

الترتيب:

#622

0 مشاهدة هذا اليوم

#8K

42 مشاهدة هذا الشهر

#9K

21K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 664.
المتجر أماكن الشراء
نور الدين عتر ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
الفرفور - دمشق 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث