📘 ❞ الدرر النفائس في شأن الكنائس ❝ كتاب ــ بدر الدين القرافي اصدار 2003

كتب السياسة الشرعية - 📖 ❞ كتاب الدرر النفائس في شأن الكنائس ❝ ــ بدر الدين القرافي 📖

█ _ بدر الدين القرافي 2003 حصريا كتاب الدرر النفائس شأن الكنائس 2024 الكنائس: المعنى للكنيسة هي مكان العبادة للديانة المسيحية كما تعني كذلك تجمع أو جمهرة من المسيحيين الذين يشتركون بنفس العقائد فتكون بذلك مرادفة ل"طائفة" وفي البداية كانت المنازل الخاصة تستعمل للعبادة حتى فاق رواد الأماكن المخصصة لتواجد العابدين حينها بدأ التوجه إلى بناء دور خاصّة لممارسة الطقوس يعتقد أن أصل الكلمة يعود إما اليونانية εκκλησια إكلسيا بمعنى "تجمع" "دعوة" السريانية ܟܢܫܐ كنشا التي "حشد البشر" أما كلمة كنيسة فهو عبراني مأخوذ "كنيسي" ومعناها "مجمع" "محفل" والبعض يقول أصلها يوناني (إكليسيا) (إككليسيا) جماعة دعوة وهي صورتها الحالية السريانية وقدْ وردتَ بِيَع (مُفرَدها: بِيعة) القرآنِ الكريمِ والتي تٌقابلُ كلمةَ ﴿وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَواتٌ وَمَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ كَثِيرًا﴾ البناء: المكان المخصص أي محل اجتماع المؤمنين الحال بينهم الروح القدس وهو المبنى المُشَيَّد لهذا الغرض (أعمال الرسل 11: 26) فيقول الرسول بولس "لكي تعلم كيف يجب تتصرف بيت الله الذي هو الحي عمود الحق وقاعدته" (1 تيموثاوس 3: 15) تاريخ تأسيس الكنيسة: ومن الجدير بالذكر الكنيسة ليس يظن البعض أنه تمّ يوم البندقسطي (يوم الخمسين حلول القدس) ولكن مادامت جسم المسيح والمسيح الرأس؛ إذن بدأت بميلاد السيد ويكون أول الإنسانة الأولى السيدة العذراء مريم لأنها قالت لها أليصابات: "مِنْ أَيْنَ لِي هذَا أَنْ تَأْتِيَ أُمُّ رَبِّي إِلَيَّ؟" (لوقا 1: 43) إذًا آمنت أنها أم ربها فأصبحت عضوًا المقدسة وبعد ذلك بمرور الزمن أيضًا يوحنا المعمدان آمن وشهد بأن: "هذَا هُوَ الَّذِي قُلْتُ عَنْهُ: إِنَّ يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي لأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي" (يوحنا 15 27 30) ووقت العماد قال له: "أَنَا مُحْتَاجٌ أَعْتَمِدَ مِنْكَ" (متى 14) ثم دخل الإيمان الإثنى عشر السبعون رسولًا (كما لوقا أصحاح 10) مجموعة السيدات الفضليات 8) وكثر عدد يؤمنون به مثل لعازر وأخته ومرثا وحتى بعد صلبه قبل ذلك: نيقوديموس ويوسف الرامي وهكذا تكوَّن الأعضاء الأول وظلوا ينمون العدد وأصبح ميزات تعمل بالروح هذه ناحية وأنها تنمو أخرى كثيرة المعجزات ثالثة اللغة القبطية: ek`klhci`a والكنيسة اسم سرياني معناه أما المستعملة العهد الجديد "اكليزيا" فإنها مجمع المواطنين بلاد اليونان الحكومة تدعوهم للتشريع لأمور (اع 19: 32 41) وقد استعمل الكتَّاب الملهمون نفسها للدلالة يعترفون الرب يسوع رأسهم الأعلى كانوا يجتمعون أوقات منتظمة معينة تسمح الفرص والصلاة 16: 18 18: 17 واع 2: 47 5: 11 وافسس 23 25) ولما تكاثر أتباع مدن متعددة بدأوا باستعمال "كنائس" بصيغة الجمع عليهم وكانت الجماعة الواحدة كل بلد تدعى "كنيسة" 9: 31 15: 41 ورو 4 1 كو 7: تس ولم بوضوح البناء يجتمع فيه المسيحيون والكنيسة غير المنظورة تتألف اتحدوا حقًا بالمسيح 2 12: 12 13 28 وكو 24 بط 9 جميع أنهم متحدون للرسل مركز سلطة ممتازة 6: 6 واف 20 2) ولكنهم لم يكونوا قواد الوحيدين بل كان للشيوخ والأساقفة سلطان 22 تيم 4: 14 1) وان خدام المحليون هم الشيوخ الأساقفة والشمامسة 3 14: 20: 8 وتيطس 5 9) وكان يعينون أحيانًا لجانًا للقيام ببعض الأعمال 10: 5) وقد اشبهت المجمع اليهودي الوعظ 28: 7 19 26 36) والقراءة الأسفار (يع 16 بالمقابلة مع اع 13: 16) والترنيم (اف ترنيم اف (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا موقع الأنبا تكلا صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى) والقيام بالمعمودية وبالعشاء الرباني 34) وتقديم العطايا لفظة الآن للتمييز بين طائفة وأخرى الطوائف إلا ترد أصلًا بهذا ولا يجوز لطائفة ما الادعاء بأنها الوحيدة دون غيرها لأن الحقيقيين منتشرين وهم يؤلفون أعضاء الجامعة الرسولية كتب السياسة الشرعية مجاناً PDF اونلاين باب أبواب العلم والفقه وفي قيادة الأمة وتحقيق مصالحها الدينية الدنيوية جليل القدر عظيم النفع أفرده العلماء بالتصنيف القديم والحديث وانتشرت كثير مباحثه مسائلة بطون التفسير والتاريخ وشروح الحديث وهذا الباب خطره ينتج الغلط وعدم الفهم له شر مستطير والخطأ التفريط كالخطأ الإفراط؛ إذ كلاهما يقود نتائج مرذولة مقبولة وضح شيخ الإسلام ابن القيم فقال: 'وهذا موضع مزلة أقدام ومضلة أفهام مقام ضنك ومعترك صعب فرط فعطلوا الحدود وضيعوا الحقوق وجرءوا أهل الفجور الفساد وجعلوا الشريعة قاصرة لا تقوم بمصالح العباد محتاجة وسدوا نفوسهم طرقًا صحيحة طرق معرفة والتنفيذ وعطلوها وأفرطت قابلت الطائفة فسوغت ينافي حكم ورسوله وكلتا الطائفتين أتيت تقصيرها بعث رسوله وأنزل كتابه' وإدراكًا منَّا لأهمية وموقعه وحاجة الناس إليه فقد رأينا نجعل زاوية دورية المجلة؛ سائلين تعالى يتحقق المقصود منها وأن بالدور المراد الوجه يحب ربنا ويرضى وراء القصد ـ اللغة: لفظ 'السياسة' لغة العرب محمل بكثير الدلالات والإرشادات والمضامين فهي إصلاح واستصلاح بوسائل الإرشاد والتوجيه والتأديب والتهذيب والأمر والنهي تنطلق خلال قدرة تعتمد الولاية الرئاسة وما جاء معاجم يدل تقدم تاج العروس مادة سوس: 'سست الرعية سياسة' أمرتها ونهيتها والسياسة القيام الشيء بما يصلحه' لسان المادة نفسها: 'السوس: الرياسة وإذا رأسوه قيل سوسوه وأساسوه وسوس أمر بني فلان: كلف سياستهم وسُوِّس الرجل يسم فاعله: ملك أمرهم وساس الأمر سياسة: قام والسياسة: يصلحه والسياسة: فعل السائس يقال: يسوس الدواب إذا عليها وراضها والوالي رعتيه' والإصلاح مجرد هدف غاية تسعى حركتها لتحقيقه وحقيقتها فقدته فقدت النص الشرعي: لم يرد لفظ شيء مادته سبحانه وتعالى وإن الصلاح والإصلاح والحكم وغير المعاني اشتمل وإما السنة قوله صلى عليه وسلم: 'كادت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء كلما هلك نبي خلفه ' وقوله 'تسوسهم الأنبياء'؛ أي: تتولى أمورهم يفعل الأمراء والولاة بالرعية' ويتبين استخدمت بمعناها اللغوي تعني: القيام قِبَل ولاتهم يصلحهم والإرشاد يحتاج وضع تنظيمات ترتيبات إدارية تؤدي تحقيق مصالح بجلب المنافع الأمور الملائمة ودفع المضار والشرور المنافية وهذا التعريف يبرز الجانب العملي للسياسة فالسياسة إجراءات وأعمال وتصرفات للإصلاح وعلى فإن سياسة تتطلب القدرة القيادة الحكيمة تتمكن طريق إتقان التدبير وحسن التأتي لما يراد فعله تركه بدوره تامة تتطلبه والرئاسة خبرة وحنكة وقدرة استعمال واستغلال الإمكانات المتاحة الأمثل المطلوب وقد كلام لذلك فمن جرير الطبري ـ رحمه بيان السبب أجله جعل عمر رضي عنه الخلافة الستة اختارهم: 'لم يكن أحد المنزلة والهجرة والسابقة والعقل والعلم والمعرفة بالسياسة؛ للستة شورى بينهم' وقال حجر ـ: 'والذي يظهر سيرة أمرائه يؤمرهم البلاد يراعي الأفضل فقط يضم مزيد المعرفة بالسياسة اجتناب يخالف الشرع منها' ومما ورد شرح قول النبي 'يا عائشة لولا قومك حديث عهدهم بكفر لنقضت الكعبة فجعلت بابين؛ يدخل وباب يخرجون' والذي ترجم البخاري صحيحه بقوله: ترك بعض الاختيار مخالفة يقصر فهم فيقعوا أشد منه' حجر: 'ويستفاد منه الإمام رعيته إصلاحهم ولو مفضولاً محرمًا' والسياسة فيما مجالها رحب فسيح ليست مقصورة محجوزة شيء؛ 'القيام يحمله العموم والشمول فيعمل بنا صاحب ولاية تدبير ولايته وهذا الركن يتضمن الكتب تتحدث شتى جوانبه

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الدرر النفائس في شأن الكنائس
كتاب

الدرر النفائس في شأن الكنائس

ــ بدر الدين القرافي

صدر 2003م
الدرر النفائس في شأن الكنائس
كتاب

الدرر النفائس في شأن الكنائس

ــ بدر الدين القرافي

صدر 2003م
عن كتاب الدرر النفائس في شأن الكنائس:
المعنى للكنيسة هي مكان العبادة للديانة المسيحية. كما تعني كذلك تجمع أو جمهرة من المسيحيين الذين يشتركون بنفس العقائد فتكون بذلك مرادفة ل"طائفة".

وفي البداية، كانت المنازل الخاصة تستعمل للعبادة المسيحية حتى فاق رواد المنازل الخاصة الأماكن المخصصة لتواجد العابدين. حينها، بدأ التوجه إلى بناء دور خاصّة لممارسة الطقوس المسيحية.

يعتقد أن أصل الكلمة يعود إما إلى اليونانية εκκλησια إكلسيا بمعنى "تجمع" أو "دعوة"، أو إلى السريانية ܟܢܫܐ كنشا التي تعني "تجمع" أو "حشد من البشر".

أما أصل كلمة كنيسة فهو عبراني، مأخوذ من كلمة "كنيسي"، ومعناها "مجمع" أو "محفل". والبعض يقول أن أصلها يوناني من الكلمة اليونانية (إكليسيا) أو (إككليسيا) ومعناها جماعة أو دعوة/ وهي في صورتها الحالية من السريانية

وقدْ وردتَ كلمة بِيَع (مُفرَدها: بِيعة) في القرآنِ الكريمِ والتي تٌقابلُ كلمةَ كنيسة ﴿وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَواتٌ وَمَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا﴾

البناء: المكان المخصص للعبادة المسيحية، أي محل اجتماع المؤمنين الحال بينهم الروح القدس، وهو المبنى المُشَيَّد لهذا الغرض (أعمال الرسل 11: 26). فيقول الرسول بولس "لكي تعلم كيف يجب أن تتصرف في بيت الله الذي هو كنيسة الله الحي عمود الحق وقاعدته" (1 تيموثاوس 3: 15).

تاريخ تأسيس الكنيسة: ومن الجدير بالذكر أن تأسيس الكنيسة ليس كما يظن البعض أنه تمّ يوم البندقسطي (يوم الخمسين، يوم حلول الروح القدس)، ولكن مادامت الكنيسة هي جسم المسيح، والمسيح هو الرأس؛ إذن بدأت الكنيسة المسيحية بميلاد الرأس؛ بميلاد السيد المسيح.. ويكون أول المسيحيين أو الإنسانة المسيحية الأولى هي السيدة العذراء مريم، لأنها كما قالت لها أليصابات: "مِنْ أَيْنَ لِي هذَا أَنْ تَأْتِيَ أُمُّ رَبِّي إِلَيَّ؟" (لوقا 1: 43)، إذًا آمنت أنها أم ربها، فأصبحت عضوًا في الكنيسة المقدسة.. وبعد ذلك بمرور الزمن، أيضًا يوحنا المعمدان آمن وشهد بأن: "هذَا هُوَ الَّذِي قُلْتُ عَنْهُ: إِنَّ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي، لأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي" (يوحنا 1: 15، 27، 30)، ووقت العماد قال له: "أَنَا مُحْتَاجٌ أَنْ أَعْتَمِدَ مِنْكَ" (متى 3: 14)، ثم دخل في الإيمان الإثنى عشر.. ثم السبعون رسولًا (كما في لوقا أصحاح 10)، ثم مجموعة من السيدات الفضليات (لوقا 8).. وكثر عدد الذين يؤمنون به مثل بيت لعازر وأخته مريم ومرثا، وحتى بعد صلبه أو قبل ذلك: نيقوديموس ويوسف الرامي.. وهكذا تكوَّن الأعضاء الأول للكنيسة المسيحية، وظلوا ينمون في العدد. وأصبح من ميزات الكنيسة الأولى، أنها تعمل بالروح القدس -هذه ناحية- وأنها تنمو في العدد -هذه ناحية أخرى- وأنها كثيرة المعجزات -من ناحية ثالثة.- اللغة القبطية: ek`klhci`a.

والكنيسة

اسم سرياني معناه "مجمع" أما الكلمة اليونانية المستعملة في العهد الجديد "اكليزيا" فإنها تعني مجمع المواطنين في بلاد اليونان التي كانت الحكومة تدعوهم للتشريع أو لأمور أخرى (اع 19: 32 و 41). وقد استعمل الكتَّاب الملهمون الكلمة نفسها للدلالة على مجمع المؤمنين الذين يعترفون أن الرب يسوع المسيح هو رأسهم الأعلى الذين كانوا يجتمعون في أوقات منتظمة معينة أو كما تسمح الفرص للعبادة والصلاة (متى 16: 18 و 18: 17 واع 2: 47 و 5: 11 وافسس 5: 23 و 25). ولما تكاثر عدد أتباع يسوع في مدن متعددة بدأوا باستعمال كلمة "كنائس" بصيغة الجمع للدلالة عليهم، وكانت الجماعة الواحدة في كل بلد تدعى "كنيسة" (اع 9: 31 و 15: 41 ورو 16: 4 و 1 كو 7: 17 و 1 تس 2: 14). ولم تستعمل الكلمة بوضوح في العهد الجديد للدلالة على البناء الذي يجتمع فيه المسيحيون للعبادة. والكنيسة غير المنظورة تتألف من كل الذين اتحدوا حقًا بالمسيح (1 كو 1: 2 و 12: 12 و 13 و 27 و 28 وكو 1: 24 و 1 بط 2: 9 و 10). أما الكنيسة المنظورة فإنها تتألف من جميع الذين يعترفون أنهم متحدون بالمسيح.

وفي الكنيسة للرسل مركز سلطة ممتازة (اع 5: 2 و 6: 6 و 1 كو 12: 28 واف 2: 20 و 2 بط 3: 2). ولكنهم لم يكونوا قواد الكنيسة الوحيدين بل كان للشيوخ والأساقفة سلطان أيضًا (اع 15: 2 و 4 و 6 و 22 و 23 و 1 تيم 4: 14 و 5: 17 و 1 بط 5: 1). وان خدام الكنيسة المحليون هم الشيوخ أو الأساقفة والشمامسة (اع 6: 3 و 14: 23 و 20: 17 و 1 تيم 3: 1 و 8 وتيطس 1: 5- 9). وكان الرسل يعينون أحيانًا لجانًا للقيام ببعض الأعمال (1 تيم 10: 3 وتيطس 1: 5).

وقد اشبهت العبادة في الكنيسة المسيحية العبادة في المجمع اليهودي وكانت تتألف من الوعظ (متى 28: 20 واع 20: 7 و 1 كو 14: 19 و 26- 36)، والقراءة من الأسفار المقدسة (يع 1: 22 وكو 4: 16 و 1 تس 5: 27 بالمقابلة مع اع 13: 15) والصلاة (1 كو 14: 14-16) والترنيم (اف 5: 19 وكو 3: 16 بالمقابلة مع ترنيم اف 5: 14 و 1 تيم 3: 16). (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى). والقيام بالمعمودية وبالعشاء الرباني (متى 28: 19 واع 2: 41 و 1 كو 11: 18-34) وتقديم العطايا (1 كو 16: 1 و 2). وقد تستعمل لفظة كنيسة الآن للتمييز بين طائفة وأخرى من الطوائف المسيحية إلا أنها لم ترد أصلًا بهذا المعنى في الكتاب المقدس ولا يجوز لطائفة ما الادعاء بأنها هي الكنيسة الوحيدة دون غيرها لأن المؤمنين الحقيقيين منتشرين في كل الطوائف وهم يؤلفون أعضاء الكنيسة الواحدة الجامعة الرسولية.
الترتيب:

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#54K

11 مشاهدة هذا الشهر

#27K

9K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 179.
المتجر أماكن الشراء
بدر الدين القرافي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث