📘 ❞ الفريد في إعراب القرآن المجيد / جـ1 ❝ كتاب ــ المنتجب الهمذاني اصدار 2001

كتب الإعراب و إعراب القرآن الكريم - 📖 كتاب ❞ الفريد في إعراب القرآن المجيد / جـ1 ❝ ــ المنتجب الهمذاني 📖

█ _ المنتجب الهمذاني 2001 حصريا كتاب ❞ الفريد إعراب القرآن المجيد جـ1 ❝ عن مكتبة دار الزمان للنشر والتوزيع 2024 جـ1: يعتبر تفسير قراءات من الكتب القيمة لباحثي العلوم القرآنية بصورة خاصة وغيرهم المتخصصين الإسلامية بشكل عام وهو منشورات الثقافة؛ ذلك أن يقع نطاق دراسات علوم الكريم وما يتصل بها تخصصات تتعلق بتفسير العظيم ومعلومات الكتاب هي كالتالي: صدر حديثاً دارالزمان بالمدينة المنورة الطبعة الأولى (1427هـ) الكاملة للعلامة الحافظ المقرئ النحوي المتوفى سنة 643هـ بمدينة دمشق الشام وقد حققه كاملاً الباحث الفاضل محمد نظام الدين الفتيّح وقد طبع ستة مجلدات متوسط عدد صفحات كل جزء منها 600صفحة ورق صقيل أصفر مريح للناظر فيه وذيله بستة عشر فهرساً خادماً للباحثين فجزاه الله خيراً هذه الخدمة الجليلة لهذا الثمين الذي يعد عمدكتب المتوسطة التي أثنى عليها العلماء المتقدمون ومن قول الزركشي برهانه :(وقد انتدب الناس لتأليف أوضحها الحوفي أحسنها المشكل وكتاب أبي البقاء العكبري الهمذاني) والكتاب قد بتحقيق باحثين قبلُ رسالتني علميتين غير أنه لم يكن بالمستوى المؤمل حيث التحقيق والإخراج معاً استدرك المحقق عمل الباحثين السابقين له كثيراً منال أخطاء لا تغتفر تحقيق مثل هذا القيم كما حقق جزءاً منه شيخي الجليل الأستاذ الدكتور الحسن بن خلوي موكلي بكلية الشريعة وأصول الدينبجامعة الملك خالد بأبها رسالته للدكتوراه يطبع تلك وفي فوائد تقتصر والصناعة النحوية فحسب بل تعدت ذلكإلى بيان المعاني والقراءات وتوجيهها وغير الفوائد تظهر بالاطلاععليه نسأل يجزي مؤلفه ومحققه إن أعظم ما اشتغل به المشتغلون وألّف المؤلفون عز وجل: قراءة وتفسيرًا وأحكامًا وإعرابًا " وغريبًا؛ اختلفت المناهج وتنوعت الأساليب وتعددت الطرف وكلٌّ حسب وفقه إليه وفتح بصيرته عليه ويسر الفهم ومن هنا جاء السِّفْر (الفريد) خادمًا للكتاب العزيز أبواب الإعراب والمعاني وليس هو بالطويل الممل ولا بالقصير المخل ذكر رحمه مقدمته ليس ككتاب السمين الحلبي طوله قِصره وإنما بينهما جامع لهما مستوعب لمحتواهما بأقرب لفظ وأوجزه وأوضح عبارة وأدقها ومؤلفه سوف أترجم متخصص المجال متضلع إمام حافظ ثقة مشهود بطول الباع وحسن التأليف (1 5) ________________________________________ ومن مِنّة عليّ وفقني لخدمة كتب التراث والتمرس عليها: تحقيقًا وضبطًا وتعليقًا جملة وقع اختياري المؤلَّف النفيس المسمى "الكتاب المجيد" للحافظ والذي وصفه الإمام قرأتَ صفحة الغلاف بأنه أحسن ولهذا شرعت بعد تحصّلتُ بعض مخطوطاته بتحقيقه تمهيدًا لطبعه ونشره وسار العمل البداية حثيثًا إلا أنني وبعد قطعت شوطًا ألفيت مطبوعًا محققًا كأطروحة لنيل شهادة (الدكتوراة) مقدَّمة قبل طالبَين فأزمعت التوقف وقررت الإمساك إتمام بدأت داعيًا بأن يخلفني خيرًا إلا حين عنّ لي أرجع إلى وأستخرج كنوزه فوجدت العجب العجاب وجدت كتابًا ممسوخًا سقط كثير وتحريف كبير وتصحيف ونقص تسلم آيات نفسُها مما أساء ومؤلفه إساءة كبيرة وإني إذ أذكر أقصد نيلًا أحد ثلبًا لشخص ولكنها الأمانة العلمية والعهد المأخوذ علينا بتبيانه للناس ثُمَّ إن الأخطاء تليق بطالب العلم فضلًا أهل التخصص وأصحاب الصناعة وليتق طلبة والمشرفون عليهم دور النشر صون وإخراجه أراده أصحابه: سليمًا صحيحًا دون تحريف أو تزييف وإلى المشتكى وحتى يكون كلامي جزافًا ضربًا الخيال والمبالغة قولًا بلا دليل أسوق إليك أيها القارئ يمكن السكوت عنها بحال ألخصها بما يلي: (1 6) ________________________________________ 1 تعدد السقط: فقد نص مواضعُ كثيرة جدًّا حتى غاب الآيات الكريمة وبعض الشواهد الشعرية متنوع: كلمة وكلمتين سطر سطرين عدة أسطر دفعة واحدة أحصيت سبيل المثال البسملة (5) خمسة مواضع وفي الفاتحة (11) موضعًا البقرة (221) النساء (141) الأنعام (77) وإليك الأمثلة: 1 232 السطر التاسع عند قوله تعالى: {فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ}: ويجوز تكون (ما) نكرة موصوفة (حوله) نصب بأضاءت والصواب: صفة لها موضع رفع الوجهين مزيدة ونقل 248 الخامس الزمخشري قوله: والكلام مع رد الضمير المُنْزَل ترتيبًا وذلك الحديث المنزل وفي 328 المؤلف لقوله {ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا} أوجه قال: وقيل أنتم مبتدأ وهؤلاء خبره وتقتلون لكونه وصفًا (فريقًا) متعلق بمحذوف الحال أولاء يستغنى ولم يستغن حال المبهم نعته والعامل معنى التنبيه (فريقًا منكم) منكم: لقوله: (فريقا) ومثال أخير يتعلق بإعراب آية مشكلة قال 399 الخامس(1 7) مجاناً PDF اونلاين وصفي لخواتم الكلمات العربية الفصحى الأسماء والأفعال المضارعة (عمومًا وجود الشواذ) تكتب الخواتم النصوص الملفوظة بالتمام وعلى نحو بارز وتُلْفَظ الرسمية الملأ وتنعدم كافة اللهجات العامية وحتّى تلفظ حالة الوقف أي عندما تتواجد الكلمة نهاية الجملة وفقًا لقواعد محددة اللغة (خصوصًا المنوّنة المختومة بالتنوين تسقط لفظة النون بيت الشعر بينما تختفي الحركة تبقى لمتطلبات القافية) أيضًا القسم يعرض أهم

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الفريد في إعراب القرآن المجيد / جـ1
كتاب

الفريد في إعراب القرآن المجيد / جـ1

ــ المنتجب الهمذاني

صدر 2001م عن مكتبة دار الزمان للنشر والتوزيع
الفريد في إعراب القرآن المجيد / جـ1
كتاب

الفريد في إعراب القرآن المجيد / جـ1

ــ المنتجب الهمذاني

صدر 2001م عن مكتبة دار الزمان للنشر والتوزيع
حول
المنتجب الهمذاني ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مكتبة دار الزمان للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد / جـ1:
يعتبر كتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد إعراب، تفسير، قراءات من الكتب القيمة لباحثي العلوم القرآنية بصورة خاصة وغيرهم من المتخصصين في العلوم الإسلامية بشكل عام وهو من منشورات دار الثقافة؛ ذلك أن كتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد إعراب، تفسير، قراءات يقع في نطاق دراسات علوم القرآن الكريم وما يتصل بها من تخصصات تتعلق بتفسير القرآن العظيم.

ومعلومات الكتاب هي كالتالي:

صدر حديثاً عن مكتبة دارالزمان بالمدينة المنورة الطبعة الأولى (1427هـ) الكاملة من كتاب للعلامة الحافظ المقرئ النحوي المنتجب الهمذاني المتوفى سنة 643هـ بمدينة دمشق الشام.

وقد حققه كاملاً الباحث الفاضل محمد نظام الدين الفتيّح، وقد طبع الكتاب في ستة مجلدات، متوسط عدد صفحات كل جزء منها 600صفحة، على ورق صقيل أصفر مريح للناظر فيه، وذيله بستة عشر فهرساً خادماً للباحثين فيه فجزاه الله خيراً على هذه الخدمة الجليلة لهذا الكتاب الثمين الذي يعد من عمدكتب إعراب القرآن الكريم المتوسطة التي أثنى عليها العلماء المتقدمون، ومن ذلك قول الزركشي في برهانه :(وقد انتدب الناس لتأليف إعراب القرآن،ومن أوضحها كتاب الحوفي، ومن أحسنها كتاب المشكل، وكتاب أبي البقاء العكبري،وكتاب المنتجب الهمذاني).

والكتاب قد طبع بتحقيق باحثين من قبلُ في رسالتني علميتين، غير أنه لم يكن بالمستوى المؤمل من حيث التحقيق والإخراج معاً،وقد استدرك المحقق محمد نظام الدين الفتيّح على عمل الباحثين السابقين له كثيراً منال أخطاء التي لا تغتفر في تحقيق مثل هذا الكتاب القيم، كما حقق جزءاً منه شيخي الجليل الأستاذ الدكتور الحسن بن خلوي موكلي الأستاذ بكلية الشريعة وأصول الدينبجامعة الملك خالد بأبها في رسالته للدكتوراه، غير أنه لم يطبع رسالته تلك.

وفي هذا الكتاب فوائد لم تقتصر على إعراب القرآن والصناعة النحوية فحسب، بل تعدت ذلكإلى بيان المعاني، والقراءات وتوجيهها، وغير ذلك من الفوائد التي تظهر بالاطلاععليه كاملاً، نسأل الله أن يجزي مؤلفه ومحققه خيراً.

إن أعظم ما اشتغل به المشتغلون، وألّف فيه المؤلفون، كتاب الله عز وجل: قراءة، وتفسيرًا، وأحكامًا، وإعرابًا " وغريبًا؛ و ...وقد اختلفت المناهج، وتنوعت الأساليب، وتعددت الطرف، وكلٌّ حسب ما وفقه الله إليه، وفتح بصيرته عليه، ويسر الفهم له.


ومن هنا جاء هذا السِّفْر (الفريد) خادمًا للكتاب العزيز في أبواب الإعراب، والمعاني، والقراءات ..
وليس هو بالطويل الممل، ولا بالقصير المخل، كما ذكر مؤلفه رحمه الله في مقدمته للكتاب، ليس هو ككتاب السمين الحلبي في طوله، ولا كتاب أبي البقاء في قِصره، وإنما هو متوسط بينهما، جامع لهما، مستوعب لمحتواهما، بأقرب لفظ وأوجزه، وأوضح عبارة وأدقها.
ومؤلفه رحمه الله - كما سوف أترجم - متخصص في هذا المجال، متضلع فيه، إمام، حافظ، ثقة، مشهود له بطول الباع، وحسن التأليف.
(1/5)
________________________________________
ومن مِنّة الله عليّ أن وفقني لخدمة كتب التراث، والتمرس عليها: تحقيقًا، وضبطًا، وتعليقًا .. ومن جملة ما وقع اختياري عليه هذا المؤلَّف النفيس، المسمى "الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد" للحافظ المنتجب الهمذاني، والذي وصفه الإمام الزركشي - كما قرأتَ على صفحة الغلاف - بأنه من أحسن الكتب في إعراب القرآن الكريم. ولهذا شرعت - بعد أن تحصّلتُ على بعض مخطوطاته - بتحقيقه تمهيدًا لطبعه ونشره، وسار العمل في البداية حثيثًا، إلا أنني وبعد أن قطعت شوطًا في ذلك، ألفيت الكتاب مطبوعًا محققًا كأطروحة لنيل شهادة (الدكتوراة) مقدَّمة من قبل طالبَين، فأزمعت التوقف، وقررت الإمساك عن إتمام ما بدأت به، داعيًا الله بأن يخلفني خيرًا منه.
إلا أنه وبعد حين من الزمان عنّ لي أن أرجع إلى الكتاب، وأستخرج ما في كنوزه من الإعراب، فوجدت العجب العجاب، وجدت كتابًا ممسوخًا، فيه سقط كثير، وتحريف كبير، وتصحيف ونقص لم تسلم منه آيات الكتاب العزيز نفسُها، مما أساء إلى الكتاب ومؤلفه إساءة كبيرة.

وإني إذ أذكر ما سوف أذكر، لا أقصد نيلًا من أحد، ولا ثلبًا لشخص، ولكنها الأمانة العلمية، والعهد المأخوذ علينا بتبيانه للناس.
ثُمَّ إن هذه الأخطاء لا تليق بطالب العلم، فضلًا عن أهل التخصص، وأصحاب الصناعة، وليتق الله طلبة هذا الزمان، والمشرفون عليهم، وأصحاب دور النشر، في صون هذا التراث، وإخراجه كما أراده أصحابه: سليمًا، صحيحًا، دون تحريف أو تزييف، وإلى الله المشتكى.

وحتى لا يكون كلامي جزافًا، أو ضربًا من الخيال والمبالغة، أو قولًا بلا دليل، أسوق إليك أيها القارئ الكريم بعض أخطاء تلك الطبعة التي لا يمكن السكوت عنها بحال، ألخصها بما يلي:
(1/6)
________________________________________
1 - تعدد السقط:
فقد سقط من نص الكتاب مواضعُ كثيرة جدًّا، حتى غاب إعراب بعض الآيات الكريمة، وبعض الشواهد الشعرية، وهو سقط متنوع: من كلمة وكلمتين، إلى سطر أو سطرين، أو عدة أسطر دفعة واحدة، حتى أحصيت منه على سبيل المثال في إعراب البسملة (5) خمسة مواضع، وفي الفاتحة (11) موضعًا، وفي البقرة (221)، وفي النساء (141)، وفي الأنعام (77) و ...
وإليك بعض الأمثلة: جاء في 1/ 232 السطر التاسع عند إعراب قوله تعالى: ﴿فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ﴾: ويجوز أن تكون (ما) نكرة موصوفة و (حوله) نصب بأضاءت. والصواب: ويجوز أن تكون (ما) نكرة موصوفة و (حوله) صفة لها في موضع نصب أو رفع على الوجهين، ويجوز أن تكون (ما) مزيدة و (حوله) نصب بأضاءت.

ونقل في 1/ 248 السطر الخامس عن الزمخشري قوله: والكلام مع رد الضمير إلى المُنْزَل أحسن ترتيبًا، وذلك أن الحديث في المُنْزَل عليه. والصواب: والكلام مع رد الضمير إلى المنزل أحسن ترتيبًا، وذلك أن الحديث في المنزل لا في المنزل عليه.
وفي 1/ 328 السطر الخامس عند إعراب المؤلف لقوله تعالى: ﴿ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا﴾ وبعد أن ذكر أوجه الإعراب قال: وقيل أنتم مبتدأ وهؤلاء خبره وتقتلون في موضع نصب لكونه وصفًا لقوله (فريقًا) متعلق بمحذوف. والصواب: ... وتقتلون في موضع نصب على الحال من أولاء ولا يستغنى عنها، ولم يستغن عن حال المبهم كما لم يستغن عن نعته، والعامل في الحال معنى التنبيه. و (فريقًا منكم) منكم: في موضع نصب لكونه وصفًا لقوله: (فريقا) متعلق بمحذوف.
ومثال أخير يتعلق بإعراب آية مشكلة، قال في 1/ 399 السطر الخامس(1/7)
الترتيب:

#731

0 مشاهدة هذا اليوم

#63K

0 مشاهدة هذا الشهر

#10K

19K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 614.