📘 ❞ بغية الملتمس فى سباعيات حديث الإمام مالك بن أنس ❝ كتاب ــ صلاح الدين أبو سعيد كيكلدي العلائي

كتب مسانيد الأئمة - 📖 كتاب ❞ بغية الملتمس فى سباعيات حديث الإمام مالك بن أنس ❝ ــ صلاح الدين أبو سعيد كيكلدي العلائي 📖

█ _ صلاح الدين أبو سعيد كيكلدي العلائي 0 حصريا كتاب ❞ بغية الملتمس فى سباعيات حديث الإمام مالك بن أنس ❝ عن عالم الكتب 2024 أنس: من مسانيد الأئمة الأربعة pdf أهل الحديث إذا عدوا لهم شرف بنسـبة رسول الله تتصل حازوا الشرف الأعلى مآثره وقد زكا الإخلاص والعمل إن خدمة السنة النبوية أشرف ما يخدم به المرء دينه وخاصة هذا الزمان الذي قلَّ فيه روادها وطلابها وضع العلماء المحدّثون قواعد وأصولاً لمعرفة صح منها وما ضعف وقسموا تلك القواعد إلى أنواع معرفة العالي ألّف العلامة الكتاب علوّ الإسناد رحمه تعالى وهو فريد بابه؛ حيث تكلم وأهميته واختصاص هذه الأمة وشرف أصحاب ووصيته صلى عليه وسلم بهم ثم قسم خمسة أقسام ترجم للإمام ترجمة حسنة وذكر أنه واضع أول الأبواب ذكر وقع له طرقهم ثم روى ثلاثين حديثاً بالإسناد المتصل مما رواه متصل السماع بينه وبين سبعة رجال وعشرين أيضاً لكن أسانيدها إجازة وقارن أسانيده بأسانيد الستة الذين رووا بواسطة أو بدون واسطة وفي ثنايا فوائد جليلة درجات أهل وختمها بما أنشده لنفسه ابن تمام الحنبلي الصالحي مدح ينصح به: كل طالب علم أراد أن يسهم مع غيره جهود وفضلهم سنة خير البرية بطاقة الكتاب تحميل كلمات مفتاحية روابط مفيدة تعليقات الزوار عناوين تهمك طباعة مشاركة كتب مجاناً PDF اونلاين المسائيد: جمع مستد بفتح النون عدة إطلاقات فيطلق المستد ويراد يأتي أولا: اتصل للتدد ظاهرا راويه منتهاد فيدخل المرفوع والموقوف والمقطوع غير الحاكم جعل خاصا بالمرفوع لذلك أطلق البخاري كتابة الصحيح مصنف الفقهية بأنه سماه: (الجامع المسند المختصر أمور وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن الأحاديث التي مسندة قائلها الأول وهو كما اشتهر الدارمي أبواب الفقه بمسند انتقد بعض تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة وكذلك سمى محمد ناصر المروزي كتابه أيضا الي ثانيا: يطلق فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: مرويات صحابي حدة بغض النظر موضوع فأرى حديثا موضوعه الصلاة بجوار الحج الطلاق ذلك وبغض درجة الصحة الحين الضعف كمسند أحمد حنبل وإنما النوع المصنفات أنها فيها والمراد هنا هو الإطلاق الثالث قال الحافظ الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها المسانيد وهي موضوعها صحيذا كان حسنا ضعيفا مرتين حروف الهجاء أسماء الصحابة فعله واحد أسهل تناوله القبائل السابقة الإسلام ذلك" يقتصر بعضها أحاديث أبي بكر الصديق جماعة منهم أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها وصف الفاين ومسند نزلوا مصر والمسانيد كثيرة جدا مسند أعلاها المراد عند وإذا أريد قد بعد عددا المسانيد: "قالوا: صنف مسئذا داود سليمان الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن صحيح لو الجامع لتقدمه حفاظ خراسان رواد يونس حبيب عنه خاصة وله لم تدخل قدرد أكثر وقيل: إنه يحفظ أربعين ألف قال الذهبي الطيالسي: "الحافظ الكبير صاحب سمع مجالس مفرقة فهي النا" وقال الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة مجلدكبير" حاتم: "كتبت أي حبيب" ثقة توفي للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فلان فأول مسندا بمكة المكرمة عبد الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع عشرة عنه: "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی إبراهيم الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد موسى المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: إن يحيى الحميد الحمائي ثمان قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي مجلد لطيف آخر قذرة مرات وفيه كثير الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر منه سنا وأقدم سماعا فيحتمل يكون نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف طريق تجريد غيرد قام بجمع مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا إلا نادرا فيجمعون سبق وبالتالي خلت وتراجم طريقة ترتيب داخل المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة فعل وسيأتي الكلام مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم بقية يذكر مستدا لطلحة لأنه يخرج أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية الترتيب والله أعلم أحد عشر جزغا وعدد خرج مائة وثمانون صحابيا والكثير ليس واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد نفس الوقت منهم: الرحمن بقي مخلد الأندلسي القرطي ست فهو مصنف: رتبه ومصنف رتب صحابى ورتب بحسب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا حتى وصل عليهم الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف الرتبة لأحد قبله ثقته وضبطه وإتقانه الرواية فقط خاص ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد بهذا هريرة رضي الطبراني جانب العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) واحدة حجر: "بعض التقى فأخرج أصح وجد حديثه روينا إسحاق راهويه وجده ألا يجد المتن الطريق فإنه يخرجه ونحي نحو وكذا صنع البزار قريتا صرح ببعض مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه الوجه وأما فقد المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه كله عنده وأن أخرجه الضعفاء إنما المتابعات وإن ينازع لكنه لا يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد علي المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر بل ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ سلمة حماد 167هـ الفرق بين الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع تشتمل جميع مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف الجانب يتعلق بها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
بغية الملتمس فى سباعيات حديث الإمام مالك بن أنس
كتاب

بغية الملتمس فى سباعيات حديث الإمام مالك بن أنس

ــ صلاح الدين أبو سعيد كيكلدي العلائي

عن عالم الكتب
بغية الملتمس فى سباعيات حديث الإمام مالك بن أنس
كتاب

بغية الملتمس فى سباعيات حديث الإمام مالك بن أنس

ــ صلاح الدين أبو سعيد كيكلدي العلائي

عن عالم الكتب
حول
صلاح الدين أبو سعيد كيكلدي العلائي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
عالم الكتب 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب بغية الملتمس فى سباعيات حديث الإمام مالك بن أنس:
بغية الملتمس فى سباعيات حديث الإمام مالك بن أنس من مسانيد الأئمة الأربعة pdf
أهل الحديث إذا عدوا لهم شرف بنسـبة من رسول الله تتصل
حازوا من الشرف الأعلى مآثره وقد زكا لهم الإخلاص والعمل
إن خدمة السنة النبوية من أشرف ما يخدم به المرء دينه، وخاصة في هذا الزمان الذي قلَّ فيه روادها وطلابها، وقد وضع العلماء المحدّثون قواعد وأصولاً لمعرفة ما صح منها وما ضعف، وقسموا تلك القواعد إلى أنواع، منها معرفة الحديث العالي، وقد ألّف العلامة صلاح الدين بن كيكلدي العلائي هذا الكتاب في علوّ الإسناد إلى الإمام مالك رحمه الله تعالى.
وهو كتاب فريد في بابه؛ حيث تكلم في علوّ الإسناد وأهميته، واختصاص هذه الأمة به، وشرف أصحاب الحديث، ووصيته صلى الله عليه وسلم بهم، ثم قسم علوّ الإسناد إلى خمسة أقسام، ثم ترجم للإمام مالك رحمه الله تعالى ترجمة حسنة، وذكر أنه واضع أول كتاب على الأبواب في الحديث، ثم ذكر من وقع له حديث الإمام مالك من طرقهم.
ثم روى ثلاثين حديثاً بالإسناد المتصل إلى الإمام مالك، مما رواه متصل السماع مما بينه وبين الإمام مالك رحمه الله تعالى سبعة رجال.
ثم روى خمسة وعشرين حديثاً مما فيه بينه وبين الإمام مالك أيضاً سبعة رجال، لكن في أسانيدها إجازة.
وقارن أسانيده إلى الإمام مالك رحمه الله تعالى بأسانيد أصحاب الكتب الستة، الذين رووا الحديث عن مالك بواسطة، أو بدون واسطة... وفي ثنايا الكتاب فوائد جليلة.
ثم ذكر درجات أهل الحديث، وختمها بما أنشده لنفسه ابن تمام الحنبلي الصالحي في مدح أهل الحديث.
ينصح به: كل طالب علم أراد أن يسهم مع غيره في معرفة جهود العلماء وفضلهم في خدمة سنة خير البرية صلى الله عليه وسلم .
بطاقة الكتاب
تحميل
كلمات مفتاحية
روابط مفيدة
تعليقات الزوار
عناوين تهمك
طباعة
مشاركة
الترتيب:

#11K

0 مشاهدة هذا اليوم

#23K

1 مشاهدة هذا الشهر

#25K

10K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 252.