█ _ طارق بن عوض الله 2009 حصريا كتاب ❞ شرح نخبة الفكر ❝ عن دار المغني 2024 الفكر: من مصطلح الحديث الفكر المؤلف: محمد أبو معاذ الناشر: المغني كتاب وشروحها: ثم بعد هذا جاء الحافظ ابن حجر فألف نخبته الشهيرة التي اشتغل الناس بها غيرها ولا شك أنها أساس متين بالنسبة لمن يريد الدخول الفن أعني علوم اشتغل وعنوا فشرحت شروحاً كثيرة فشروحها بالعشرات لا بالآحاد ورغم اختصارها اختصرت ونظمت لكونها منثورة مانع أن نطلع شيء عناية أهل العلم فممن شرحها مؤلفها كتابه: (نزهة النظر توضيح الفكر) أيضاً الشيخ: كمال الدين الشمني أسماه: (نتيجة النظر) الفضل أحمد صدقة المعروف بابن الصيرفي وابن موسى المراكشي ومحمد عبد الرؤوف المناوي وعبد العزيز السلام العثماني همات الدمشقي إسماعيل حقي البروسوي الخرشي المالكي والشرح نزهة قبل جمع منهم: ملا علي سلطان القاري شرحه معروف ومتداول ومنهم (اليواقيت والدرر) وهو مطبوع منها: (قضاء الوطر) لبرهان اللقاني و(إمعان لمحمد أكرم السندي و(بهجة لأبي الحسن حواشي النخبة: وعليها حواشي منها: حاشية تلميذ المصنف قاسم قطلوبغا الحنفي وهذه الحاشية نفيسة استدرك فيها الشيء الكثير وحاشية أبي شريف لرضي الحنبلي وأبي الأجهوري وإبراهيم الشهرزوري الكردي ومن الحواشي المطبوعة: (لقط الدرر) للشيخ حسين العدوي مختصرات النخبة: والنخبة لها مختصرات أشهرها: (بغلة الأريب) للمرتضى الحسيني الزبيدي شارح القاموس ومنها: (المختصر لعبد الوهاب بركات الأحمدي وهذا المختصر جيد محمود شكري الألوسي (عقد وهناك مختصر للنخبة مصطفى الخرماني نظم النخبة: ممن نظم النخبة الذي سبق ذكره الشراح (الرتبة النخبة) أوله: وبعد فاعلم قد جمعت أنواع العلم فالله يجزي قد صنفا أجل ما صنف علم الأثر وقربت قصيه للفهم أعظم جازى به مصنفا ولابنه تقي والده سماه: (العالي الرتبة ممن نظمها إبراهيم نصر العسقلاني وبرهان المقدشي وشهاب الطوفي ورضي الغزي وشرح موجود ولحفيده شهاب جده وممن منصور الطبلاوي أهم منظومات الأمير الصنعاني رحمه اسمه: (قصب السكر جميل فيه أكثر مائتي بيت يقول لما تكلم النخبة: ألفها حال السفر وهو الشهاب حجر ونسخ النظم تختلف نسخة إلى أخرى فهذا البيت –أظن مروي وجه آخر: ألفها ثاقب النظر طالعتها يوماً الأيامِ فتم بكرة ذاك اليومِ حجر فاشتقت أودعها نظامِ إلى المساء عند قدوم النومِ نظم كم بيت؟ مائتين وزيادة أخذت عليه؟ يوم واحد طالعتها فاشتقت النومِ مجاناً PDF اونلاين هو له قوانين يُعرف أحوال السّند والمتن حيث القبول والرد