📘 ❞ ملخص إبطال القياس والرأي والاستحسان والتقليد والتعليل ❝ كتاب ــ علي بن أحمد بن حزم الأندلسي اصدار 1960

أصول الفقه وقواعده - 📖 ❞ كتاب ملخص إبطال القياس والرأي والاستحسان والتقليد والتعليل ❝ ــ علي بن أحمد بن حزم الأندلسي 📖

█ _ علي بن أحمد حزم الأندلسي 1960 حصريا كتاب ملخص إبطال القياس والرأي والاستحسان والتقليد والتعليل 2024 والتعليل: التقليد هو اتباع الإنسان غيره فيما يقول أو يفعل معتقدًا للحقيقة فيه من غير نظر وتأمل الدليل كأن هذا المتبع جعل قول الغير فعله قلادة عنقه؛ وعبارة عن قبول بلا حجة ولا دليل اللغة أيضًا الاحتمال والالتزام بالأمر ابن منظور لسان العرب: وقلده الأمر ألزمه إياه ويقول أيضًا: وتقلد احتمله وكذلك تقلد السيف ويقول: والمقلد الخيل: السابق يقلد شيئًا ليعرف أنه قد سبق فصار المعنى يدور التشبه والاحتمال والمحاكاة وعرفه بعض المعاصرين[يحتاج لمصدر] بأنه القلادة العنق ومنه تقليد الهدي الحج الاستحسان أداة لاستنباط الأحكام الشرعية عند غياب النصوص وعجز ما يسبقها أدوات وقد توسع الأحناف وغيرهم وعدوه مصدراً مصادر التشريع بعد الوحيين والقياس والإجماع جاء الحسن وبذلك فإن الفقيه الذي يرى يعول حسن وقبح المسألة فيحكم بحرمتها كراهتها ومن عارض الأصوليين والفقهاء كثر وربما كانوا أكثر مؤيديه وحجتهم أن أعمال العقل خضع للهوى وكان نسبياً فما يعده البعض قبيحاً عده آخرون قبيح بوجه عام يعد الرأي اعتقادًا ذاتيًا ويكون نتيجة لـ مشاعر تفسير الحقائق ويمكن تأييد طريق الحجاج الرغم يمكن عرض آراء معارضة يدعمها مجموعة نفسها ونادرًا تتغير الآراء دون تقديم حُجج جديدة يُمكن يكون مسببًا؛ حيث إن أحد أفضل رأي آخر تحليل المناقشات المؤيدة له وفي حالة الاستخدام العرضي ينشأ مصطلح الفرد وفهمه ومشاعره الخاصة واعتقاداته ورغباته يشير إلى معلومات لا تستند العكس المعرفة والواقع القائم الاعتقادات علم أصول الفقه الرابع أدلة مذهب أهل السنّة الكتاب والسنة وإنما دليلا شرعيا عدم وجود شرعي للحكم نص فلا قياس مع النص بينما يعتقد المذهب الشيعي الأثنى عشري ببطلان الفقهي يتفقون السنة المصادر الثلاثة الأولى ويختلفون معهم المصدر فالسنة تعتقد بالقياس والشيعة بالعقل قال الآمدي غاية المرام: "مذهب الحق الباري تعالى خلق العالم وأبدعه لغاية يستند الإبداع إليها لحكمة يتوقف الخلق عليها بل كل أبدعه خير وشر ونفع وضر لم يكن لغرض قاده إليه لمقصود أوجب الفعل عليه" وقال محمد عمر الرازي الأربعين الدين: "المسألة السادسة والعشرون: يجوز تكون أفعاله معللة بعلة البتة اتفقت المعتزلة أفعال الله أحكامه برعاية مصالح العباد وهو اختيار المتأخرين الفقهاء وهذا عندنا باطل" ومن هذه يبدو جليا الأشاعرة نفاة التعليل لأفعاله بالحكم والمصالح والأغراض والغايات أما نفيهم للغرض والعلة فهم يطلقون ذلك بدون استثناء مصنفاتهم وأما الحكمة فإنهم ينفونها ينفون تتوقف الحكم مترتبة وحاصلة عقيبها أي ليست مقصودة ومطلوبة بالفعل كما يراه وافقهم هذا لخصه بنفسه كتابه الكبير مخطوط بخط الإمام الذهبي علقها خط محي الدين عربي وقواعده مجاناً PDF اونلاين مكتبة الفقة : عبارة العلم يبحث إثبات الأدلة للأحكام والذي يدل المجتهد كيفية استنباط والسنَّة وغيرها وأما القواعد الفقهية: فهي قضية كلية أكثرية جزئيتها مسائل وموضوعها دائمًا: فعل المكلف كتب متنوعة اصول وقواعد الإسلامي وتشمل (تعريف تعريف بالمعنى اللقبي والجهل أبواب الاحكام التاسيس والتطور أول صنف فى الاصول تدوين الأصول التي يبنى أحكام والسنه الشيعة الإمامية الاجماع الاجتهاد المجتهد الاستنباط مفهوم القول بالرأي الإجماع التكليفية خطاب الوضع التأسيس اللغوي ) *تعريف وقواعدة : الأدلة يعتمد وتستمد منها وأصول بمعناه المركب الإجمالي بمعنى المسمى بأصول بالقواعد وضعت للوصول إلی أدلتها التفصيلية وبعبارة أخری: يضع الأصولية أدلّتها الصحيحة يدرس الإجمالية وما يتوصل به وطرق والاجتهاد والاستدلال فهو منهج الاستدلال وموضوعه ويبحث وشروطه

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
ملخص إبطال القياس والرأي والاستحسان والتقليد والتعليل
كتاب

ملخص إبطال القياس والرأي والاستحسان والتقليد والتعليل

ــ علي بن أحمد بن حزم الأندلسي

صدر 1960م
ملخص إبطال القياس والرأي والاستحسان والتقليد والتعليل
كتاب

ملخص إبطال القياس والرأي والاستحسان والتقليد والتعليل

ــ علي بن أحمد بن حزم الأندلسي

صدر 1960م
عن كتاب ملخص إبطال القياس والرأي والاستحسان والتقليد والتعليل:
- التقليد هو اتباع الإنسان غيره فيما يقول أو يفعل، معتقدًا للحقيقة فيه، من غير نظر وتأمل في الدليل، كأن هذا المتبع، جعل قول الغير أو فعله قلادة في عنقه؛ وعبارة عن قبول قول الغير بلا حجة ولا دليل. والتقليد في اللغة أيضًا هو الاحتمال والالتزام بالأمر. يقول ابن منظور في لسان العرب: وقلده الأمر ألزمه إياه، ويقول أيضًا: وتقلد الأمر احتمله، وكذلك تقلد السيف، ويقول: والمقلد من الخيل: السابق يقلد شيئًا ليعرف أنه قد سبق. فصار المعنى في اللغة يدور على التشبه والالتزام والاحتمال والمحاكاة. وعرفه في اللغة بعض المعاصرين[يحتاج لمصدر] بأنه جعل القلادة في العنق ومنه تقليد الهدي في الحج.

- الاستحسان أداة لاستنباط الأحكام الشرعية عند غياب النصوص وعجز ما يسبقها من أدوات وقد توسع فيه الأحناف وغيرهم وعدوه مصدراً من مصادر التشريع بعد الوحيين والقياس والإجماع. والاستحسان جاء من الحسن، وبذلك فإن الفقيه الذي يرى في الاستحسان مصدراً يعول على حسن وقبح المسألة فيحكم بحرمتها أو كراهتها. ومن عارض الاستحسان من الأصوليين والفقهاء كثر وربما كانوا أكثر من مؤيديه، وحجتهم أن الاستحسان من أعمال العقل وربما خضع للهوى وكان نسبياً، فما يعده البعض قبيحاً عده آخرون غير قبيح.

- بوجه عام، يعد الرأي اعتقادًا ذاتيًا ويكون نتيجة لـ مشاعر أو تفسير لـ الحقائق. ويمكن تأييد الرأي عن طريق الحجاج، على الرغم من أنه يمكن عرض آراء معارضة يدعمها مجموعة الحقائق نفسها. ونادرًا ما تتغير الآراء دون تقديم حُجج جديدة. يُمكن أن يكون الرأي مسببًا؛ حيث إن تأييد أحد الآراء عن طريق الحقائق أفضل من تأييد رأي آخر عن طريق تحليل المناقشات المؤيدة له. وفي حالة الاستخدام العرضي، يمكن أن ينشأ مصطلح الرأي نتيجة لـ منظور الفرد وفهمه ومشاعره الخاصة واعتقاداته ورغباته. وقد يشير الرأي إلى معلومات لا تستند إلى دليل، على العكس من المعرفة والواقع القائم على الاعتقادات.

- القياس في علم أصول الفقه هو الدليل الرابع من أدلة الفقه عند مذهب أهل السنّة، بعد الكتاب والسنة والإجماع، وإنما يعد دليلا شرعيا عند عدم وجود دليل شرعي للحكم من نص من الكتاب والسنة والإجماع، فلا قياس مع النص. بينما يعتقد المذهب الشيعي الأثنى عشري ببطلان القياس الفقهي، حيث يتفقون مع أهل السنة في المصادر الثلاثة الأولى من مصادر التشريع ويختلفون معهم في المصدر الرابع، فالسنة تعتقد بالقياس والشيعة تعتقد بالعقل.

قال الآمدي في غاية المرام:
"مذهب أهل الحق أن الباري تعالى خلق العالم وأبدعه لا لغاية يستند الإبداع إليها، ولا لحكمة يتوقف الخلق عليها، بل كل ما أبدعه من خير وشر ونفع وضر، لم يكن لغرض قاده إليه، ولا لمقصود أوجب الفعل عليه" .

وقال محمد بن عمر الرازي في الأربعين في أصول الدين:
"المسألة السادسة والعشرون: في أنه لا يجوز أن تكون أفعاله تعالى معللة بعلة البتة.

اتفقت المعتزلة على أن أفعال الله تعالى أحكامه معللة برعاية مصالح العباد وهو اختيار أكثر المتأخرين من الفقهاء وهذا عندنا باطل" .

ومن هذه النصوص يبدو جليا أن الأشاعرة من نفاة التعليل لأفعاله تعالى بالحكم والمصالح والأغراض والغايات.
أما نفيهم للغرض والعلة فهم يطلقون ذلك بدون استثناء في مصنفاتهم.

وأما الحكمة، فإنهم لا ينفونها، وإنما ينفون أن تتوقف أفعاله على الحكم. بل الحكم مترتبة على أفعاله، وحاصلة عقيبها أي ليست هذه الحكم مقصودة ومطلوبة بالفعل كما يراه المعتزلة ومن وافقهم.


هذا الكتاب لخصه ابن حزم بنفسه من كتابه الكبير عن مخطوط بخط الإمام الذهبي علقها بنفسه من خط محي الدين بن عربي.


الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#65K

6 مشاهدة هذا الشهر

#22K

11K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 99.
المتجر أماكن الشراء
علي بن أحمد بن حزم الأندلسي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث