📘 ❞ من معالم المنهجية الإسلامية للدراسات المستقبلية ❝ كتاب ــ هاني بن عبد الله بن محمد الجبير اصدار 2008
كتب الثقافة الإسلامية - 📖 كتاب ❞ من معالم المنهجية الإسلامية للدراسات المستقبلية ❝ ــ هاني بن عبد الله بن محمد الجبير 📖
█ _ هاني بن عبد الله محمد الجبير 2008 حصريا كتاب ❞ من معالم المنهجية الإسلامية للدراسات المستقبلية ❝ عن مجلة البيان 2024 المستقبلية: الثقافة العامة عنوان الكتاب: المستقبلية المؤلف: الجبير الناشر: البيان مقدمة : من رحمة تعالى أن حجب عباده معرفة ما يكون لهم المستقبل لكن لما كان الإنسان بفطرته يتطلع لمعرفة سيكون فقد سلك سبلا لإشباع هذه الغريزة فكان منها سبل نهى الشرع سلوكها؛ لأنه وسائل لا يظهر لها روابط بالإدراك المحسوس ولا المعقول؛ كالأخذ أهل الكتاب قبلنا أو الاعتماد سير النجوم عد الحروف الرؤى المنامات وهذه كلها تعتمد ولذا يصدر عنها كثير الخرافات والأساطير أما الطريق الصحيح فهو جاء وسنة رسوله صلى عليه وسلم الصحيحة لهذا الأمر جاءت الدراسة الموجزة لمحاولة تقديم نظرات شرعية حول دراسات وقد تمهيد تشوف الغيب والطرق المسلوكة لذلك وثلاثة فصول وخاتمة؛ كالآتي: المحتويات : المقدمة تمهيد: الفصل الأول: مفهوم الدراسات الثاني: مشروعية الثالث: ضوابط وموجهات الخاتمة كتب مجاناً PDF اونلاين هي مصطلح تعبير يستعمل أغلب الأحيان لوصف جميع المظاهر الثقافية والحضارية الشائعة والمرتبطة تاريخيًا بالإسلام المسلمين أنحاء العالم وعلاقتها بالثقافات الاخرى
كتاب
من معالم المنهجية الإسلامية للدراسات المستقبلية
ــ هاني بن عبد الله بن محمد الجبير
صدر 2008م عن مجلة البيان
كتاب
من معالم المنهجية الإسلامية للدراسات المستقبلية
ــ هاني بن عبد الله بن محمد الجبير
صدر 2008م عن مجلة البيانمن معالم المنهجية الإسلامية للدراسات المستقبلية من الثقافة الإسلامية العامة
عنوان الكتاب: من معالم المنهجية الإسلامية للدراسات المستقبلية
المؤلف: هاني بن عبد الله بن محمد الجبير
الناشر: مجلة البيان
مقدمة :
من رحمة الله -تعالى- أن حجب عن عباده معرفة ما يكون لهم في المستقبل، لكن لما كان الإنسان بفطرته يتطلع لمعرفة ما سيكون فقد سلك سبلا لإشباع هذه الغريزة فكان منها سبل نهى الشرع عن سلوكها؛ لأنه وسائل لا يظهر لها روابط بالإدراك المحسوس ولا المعقول؛ كالأخذ عن أهل الكتاب من قبلنا، أو الاعتماد على سير النجوم، أو عد الحروف، أو الاعتماد على الرؤى المنامات، وهذه كلها لا تعتمد معرفة المستقبل ولذا يصدر عنها كثير من الخرافات والأساطير، أما الطريق الصحيح لمعرفة المستقبل فهو ما جاء في كتاب الله -تعالى- وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم الصحيحة.
لهذا الأمر جاءت هذه الدراسة الموجزة لمحاولة تقديم نظرات شرعية حول دراسات المستقبل، وقد جاءت هذه الدراسة في تمهيد عن تشوف الإنسان لمعرفة الغيب والطرق المسلوكة لذلك، وثلاثة فصول، وخاتمة؛ كالآتي:
المحتويات :
المقدمة
تمهيد: في تشوف الإنسان لمعرفة الغيب والطرق المسلوكة لذلك
الفصل الأول: مفهوم الدراسات المستقبلية
الفصل الثاني: مشروعية الدراسات المستقبلية
الفصل الثالث: ضوابط وموجهات للدراسات المستقبلية
الخاتمة
...................................
#2K
0 مشاهدة هذا اليوم#35K
15 مشاهدة هذا الشهر#22K
10K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
