█ _ صلاح الدين الصفدي 1922 حصريا كتاب لوعة الشاكي ودمعة الباكي 2024 الباكي: من الأدب صلاح صلاح الصَّفديّ هو أبو الصَّفاء خليل بن أيبك عبد الله الألبَكِي الفاري الدِّمشقيّ الشَّافعيّ (صفد 696 هـ دمشق 10 شوَّال 764 هـ) وُلِدَ لواحدٍ أمراء المماليك صفد سنة ستٍّ وتسعين وست مئة ونشأ أُسرة ثريَّة نشأةً مرفَّهة فحفظ القرآن العزيز صغره ثُمَّ طلب العلم وبرع النَّحو واللُّغة والأدب والإنشاء وكتب الخطّ المنسوب وقرأ الحديث وكتبه وتعانى صناعة الرَّسم القماش حُبِّب إليه الأدب فولِعَ به وذكر عن نفسه أنَّ أباه لم يمكِّنه الاشتغال حتى استوفى عشرين فطلب بنفسه وقال الشعر الحسن أكثر جداً النَّظم والتَّرسل والتَّواقيع ❰ له مجموعة المؤلفات أبرزها ❞ الوافي بالوفيات ❝ أعيان العصر وأعوان النصر مجلد 1 2 5 3 6 4 الناشرين : دار الفكر منابر ❱ من كتب مكتبة الكتب المو علم اللغة العربية مجاناً PDF اونلاين هي اللغات تحدثاً ونطقاً ضمن السامية وإحدى انتشاراً العالم يتحدثها 467 مليون نسمة كما انها لغة الكريم وتشغل مكانة خاصة عند المسلمين,فقد جاء ليتوّج هذه كتب تعليم للاطفال والكبار معاني العربيه قواعد نحوية اهل النحو الصرف التجويد مجلدات الجنة
❞ ويؤمن أتباع الديانة البوذية بدورة من الولادة، والموت وإعادة الولادة لا يخرج منها الإنسان إلا بالوعي الكامل لحقيقة الوجود، وتؤمن ديانات أخرى بتناسخ الأرواح كالهندوسية . ❝
❞ الموت هو حالة توقف الكائنات الحية نهائياً عن النمو والاستقلاب والنشاطات الوظيفية الحيوية مثل التنفس والأكل والشرب والتفكير والحركة والمشاعر وجميع النشاطات الحيوية ولا يمكن للأجساد الميتة أن ترجع لمزاولة النشاطات والوظائف الآنفة الذكر.
الموت عبارة عن خروج الروح من جسم الإنسان والانتقال إلى مرحلة الحياة الأخرى، وأغلب الأديان لا تحدد ماهية الروح هذه والكل يقول بأن هذا سرّ من أسرار الله.
ويؤمن أتباع الديانات السماوية بأن هناك حياة أخرى بعد الموت تعتمد على إيمان البشر أو أفعالهم فينالون العقاب في النار أو الثواب في الجنّة، فهذه الديانات جميعها جاءت لترسخ مبدأ الثواب والعقاب، ويعتبر الإسلام أن الروح هي من علم الغيب عند الله وهي سر عظيم من أسرار الرب . ❝
❞ فَأَحْبَبْت أَن أجمع من تراجم الْأَعْيَان من هَذِه الْأمة الْوسط وكملة هَذِه الْملَّة الَّتِي مد الله تَعَالَى لَهَا الْفضل الأوفى وَبسط ونجباء الزَّمَان وأمجاده ورؤوس كل فضل واعضاده وأساطين كل علم وأوتاده وأبطال كل ملحمة وشجعان كل حَرْب وفرسان كل معرك لَا يسلمُونَ من الطعْن وَلَا يخرجُون عَن الضَّرْب مِمَّن وَقع عَلَيْهِ اخْتِيَار تتبعي واختباري ولزنى إِلَيْهِ اضطرام تطلبي واضطراري مَا يكون متسقا فِي هَذَا التَّأْلِيف دره منتشقا من روض هَذَا التصنيف زهره فَلَا أغادر أحدا من الْخُلَفَاء الرَّاشِدين وأعيان الصَّحَابَة وَالتَّابِعِينَ والملوك والأمراء والقضاة والعمال والوزراء والقراء والمحدثين وَالْفُقَهَاء والمشايخ والصلحاء وأرباب الْعرْفَان والأولياء والنحاة والأدباء وَالْكتاب وَالشعرَاء والأطباء والحكماء والألباء والعقلاء وَأَصْحَاب النَّحْل والبدع والآراء وأعيان كل فن اشْتهر مِمَّن اتقنه من الْفُضَلَاء من كل نجيب مجيد ولبيب مُفِيد . ❝
❞ وَوجدت النَّفس تستروح إِلَى مطالعة أَخْبَار من تقدم ومراجعة آثَار من خرب ربع عمره وتهدم ومنازعة أَحْوَال من غبر فِي الزَّمَان وَمَا ترك للشعراء من متردم إِذْ هُوَ فن لَا يمل من أثارة دفائن دفاتره وَلَا تبل جوانح من الفه إِلَّا بمواطن مواطره كم من نَاظر اجتنى زهراً ناضراً من أوراقه . ❝
❞ أخبرنى بعض الفضلاء أنّه رأى الشيخ سيف الدين [الآمدي] فى المنام بعد موته فقال له يا مولانا ما فعل اللّه بك؟ فقال: «أجلسنى بين يديه، وقال لي: ”استدلَّ على وحدانيتى بين ملائكتى!“، فقلت: الحوادث اقتضت تعلقا بمحدث لتخرج عن حد الاستحالة، فكان لا بد من محدث، ثم كان القول بالاثنين مثل القول بالثلاثة، والأربعة إلى ما لا يتناهى، فلم يترجح منها شىء، فسقط ما وراء الواحد وبقى الواحد صحيحا، أو كما قال: ثمّ أدخلنى الجنّة» . ❝