📘 ❞ أرواح جريحة ❝ قصة ــ محمود عاطف عبد الفتاح اصدار 2024
كتب الروايات والقصص - 📖 قصة ❞ أرواح جريحة ❝ ــ محمود عاطف عبد الفتاح 📖
█ _ محمود عاطف عبد الفتاح 2024 حصريا قصة ❞ أرواح جريحة ❝ عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 2025 جريحة: إن كل مَن يدَّعون رؤية الأشباح وما شابه ذلك يعانون من سلوك الكذب القهري أو قد تكون أوهامًا يسببها خلل وظيفة الدماغ لكن لا أساس علمي لكل هذا كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين ينطوي عليه تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
قصة
أرْوَاحْ جَرِيْحَةُ
ــ محمود عاطف عبد الفتاح
صدرت 2024م قصة
أرْوَاحْ جَرِيْحَةُ
ــ محمود عاطف عبد الفتاح
صدرت 2024م
- مساهمة من: محمود عاطف عبدالفتاح
( الخميس 14 مارس 2024 ( 2:40 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
حول
قراءة أونلاين 📱 PDF تحميل مجاناً
محمود عاطف عبد الفتاح ✍️ المؤلف
جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن قصة أرواح جريحة:
إن كل مَن يدَّعون رؤية الأشباح وما شابه ذلك يعانون من سلوك الكذب القهري، أو قد تكون أوهامًا يسببها خلل في وظيفة الدماغ..
لكن لا أساس علمي لكل هذا..
إن كل مَن يدَّعون رؤية الأشباح وما شابه ذلك يعانون من سلوك الكذب القهري، أو قد تكون أوهامًا يسببها خلل في وظيفة الدماغ..
لكن لا أساس علمي لكل هذا..
الترتيب:
#5K
0 مشاهدة هذا اليوم#4K
61 مشاهدة هذا الشهر#102K
1K إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
- ❞ تحركت الكاميرا بضع ياردات جهة اليمين حتى توقفت عند ظهر الفتاة الصغيرة، التي كانت تقف بثبات أمام شاشة التلفاز وكأنها منومة مغناطيسيًا، وما إن بدأت بالالتفات للكاميرا بكل بطء حتى ظهرت نواجذها وابتسامتها الشريرة وحاجبيها الكثين المنكسرين بغضب، وعينيها الزرقاوتين المرعِبتين، وشعرها الأسود المتفحم المتطاير خلفها بشكل يُخيف أعتى القلوب شجاعةً، لكني خارج هذه الحِسبة بالطبع!. ❝ ⏤محمود عاطف عبد الفتاح❞ تحركت الكاميرا بضع ياردات جهة اليمين حتى توقفت عند ظهر الفتاة الصغيرة، التي كانت تقف بثبات أمام شاشة التلفاز وكأنها منومة مغناطيسيًا، وما إن بدأت بالالتفات للكاميرا بكل بطء حتى ظهرت نواجذها وابتسامتها الشريرة وحاجبيها الكثين المنكسرين بغضب، وعينيها الزرقاوتين المرعِبتين، وشعرها الأسود المتفحم المتطاير خلفها بشكل يُخيف أعتى القلوب شجاعةً، لكني خارج هذه الحِسبة بالطبع!. ❝
⏤ محمود عاطف عبد الفتاح
