📘 ❞ تشريح الشخصية المصرية ❝ كتاب ــ د. أحمد عكاشة اصدار 2008
- 📖 كتاب ❞ تشريح الشخصية المصرية ❝ ــ د. أحمد عكاشة 📖
█ _ د أحمد عكاشة 2008 حصريا كتاب ❞ تشريح الشخصية المصرية ❝ عن دار الشروق 2025 المصرية: ما التشريح النفسي للشخصية المصرية؟ التحليل للرئيس السادات وقاتله؟ التطرف ظاهرة مرضية? وهل لها علاج؟ الآثار النفسية والاجتماعية لتدهور البيئة الحضرية والريفية؟ أثر النظام التعليمي مصر الصحة للمرأة؟ العلاقة بين العبقرية والفن والجنون؟ هذه بعض أهم الموضوعات التي يطرحها الدكتور « »فى هذا الكتاب الممتع الذى يصطحبنا فيه إلى مجاهل النفس البشرية وأسرارها وينهيها بمقالة هامة الإيمان والصحة عتبة القرن الحادي والعشرين مجاناً PDF اونلاين
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
عن كتاب تشريح الشخصية المصرية: ما التشريح النفسي للشخصية المصرية؟ ما التحليل النفسي للرئيس السادات وقاتله؟ هل التطرف ظاهرة مرضية? وهل لها علاج؟ ما الآثار النفسية والاجتماعية لتدهور البيئة الحضرية والريفية؟ ما أثر النظام التعليمي في مصر على الصحة النفسية للمرأة؟ ما العلاقة بين العبقرية والفن والجنون؟ هذه بعض أهم الموضوعات التي يطرحها الدكتور « أحمد عكاشة »فى هذا الكتاب الممتع الذى يصطحبنا فيه إلى مجاهل النفس البشرية وأسرارها وينهيها بمقالة هامة عن الإيمان والصحة النفسية على عتبة القرن الحادي والعشرين.
❞ كلنا نشكو، ولنا جميعًا الحق في شكوانا. وإذا كنا نحسّ أسفا على ما آلت إليه أوضاعنا الأخلاقية وما آلت إليه قيمنا مما يمسّ الضمير العام، إلا أننا جميعًا خلال التعبير عن هذا الأسف، ننسى أن ما نشكو منه هو في واقع الأمر نتاج لما حدث على مر السنين. بمعني أن ما يشكو منه البعض ــ وهو طرف فيه أو شاهد عليه ــ قد يتجاهل أصحابه تماماً أن لهم بالمثل ممارسات يمكن أن تكون مثار شكوي آخرين، ومن هنا يصبح على المجتمع كله أن يتفق على أن الإصلاح وتدارك الأخطاء وإيقاظ الضمير العام مسئولية جماعية تضامنية. وبدون ذلك لا أظن أن الضمير العام سيسلم من اتساع الثقوب، التي كلما حاولنا رتقها أخفقنا بل وفوجئنا بالمزيد من الثقوب.... ❝ ⏤د. أحمد عكاشة
❞ كلنا نشكو، ولنا جميعًا الحق في شكوانا. وإذا كنا نحسّ أسفا على ما آلت إليه أوضاعنا الأخلاقية وما آلت إليه قيمنا مما يمسّ الضمير العام، إلا أننا جميعًا خلال التعبير عن هذا الأسف، ننسى أن ما نشكو منه هو في واقع الأمر نتاج لما حدث على مر السنين. بمعني أن ما يشكو منه البعض ــ وهو طرف فيه أو شاهد عليه ــ قد يتجاهل أصحابه تماماً أن لهم بالمثل ممارسات يمكن أن تكون مثار شكوي آخرين، ومن هنا يصبح على المجتمع كله أن يتفق على أن الإصلاح وتدارك الأخطاء وإيقاظ الضمير العام مسئولية جماعية تضامنية. وبدون ذلك لا أظن أن الضمير العام سيسلم من اتساع الثقوب، التي كلما حاولنا رتقها أخفقنا بل وفوجئنا بالمزيد من الثقوب. ❝