📘 ❞ علم الفلك ❝ كتاب ــ مايكل يوسف سلوانس يوسف اصدار 2023

علم الفلك - 📖 ❞ كتاب علم الفلك ❝ ــ مايكل يوسف سلوانس يوسف 📖

█ _ مايكل يوسف سلوانس 2023 حصريا كتاب علم الفلك عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 2024 : كتابنا هذا نتحدث نظريات نشأة الكون ثم نتدرج إلي المجرات ونذكر منها مجرتنا التي تسمي بمجرة درب التبانة أي الطريق اللبني حيث نتكلم معا الشمس والكواكب والنجوم وغيرها من أجسام فضائية مجاناً PDF اونلاين هو الدراسة العلمية للأجرام السماوية (مثل النجوم والمذنبات والنيازك والمجرات) والظواهر تحدث خارج نطاق الغلاف الجوي إشعاع الخلفية الميكروني الكوني) وهو يدرس تطور الأجرام والخصائص الفيزيائية والكيميائية وحركة بالإضافة إلى تكون وتطور ويعد أحد العلوم القديمة أجرى علماء الأوائل ملاحظات منهجية للسماء المساء واكتشفوا تحف فلكية خلال فترات مبكرة جداً ومع ذلك كان الضروري اختراع التلسكوب قبل أن يتطور ليصبح الحديثة وشمل تخصصات متنوعة مر التاريخ مثل القياسات الفلكية والملاحة الفضائية وعلم النسبي ووضع التقاويم التنجيم ولكن الاحترافي يعدّ مرادفاً لعلم الفيزياء الفلكي ومنذ بداية القرن العشرين انقسم مجال فرعي الرصدي النظري ويركز استخدام المراصد الموجودة الأرض والمراصد لتجميع صور وتحليل البيانات باستخدام أجهزة للرصد التلسكوبات كتلسكوب الأشعة تحت الحمراء وتلسكوبات السينية وأشعة غاما بينما يهتم بصياغة وتطوير نماذج للعمليات تجري مختلف نجوم ومجرات وتجمعات وانفجارات أشعة بعض وحسابها بالحاسب الآلي أو النماذج التحليلية محاولات للتوفيق بين الحسابات مع ما تؤتي به لفهم وتفسير الظواهر وتأثيرها والإنسان ويكمل الفرعيين بعضهما البعض يسعى تفسير النتائج الرصدية وتكون المشاهدة العملية نحصل عليها الرصد هي الحاكم صحة النظرية ويمدنا لصور الآلاف المؤلفة توجد الأعمار أنها تنشأ تموت فما إلا شموس شمسنا تمدنا صورها بمعلومات للتعرف ودراستها وساهم الفلكيون الهواة العديد الاكتشافات المهمة القليلة يمكن للهواة يلعبوا فيها دوراً هاماً وخاصة اكتشاف ورصد العابرة لا يجب يكون هناك خلط تعريف القديم وبين نظام يعتقد علاقة الشؤون الإنسانية ومواضع يختلف "علم التنجيم" تماماً الرغم أنهما يتشاركون الأصل وفي جزء الوسائل التقويم وأعلنت الأمم المتحدة عام 2009 السنة الدولية (IYA2009) وهي تهدف التأكيد الوعي الجماهيري والتعامل يساهم الفيزيائيون المختصون بدراسة الجسيمات الأولية ويساهمون لأن خواص تتحكم ومصير ولا تكفي معرفتنا البروتونات والنيوترونات والجسيمات نعرفها لتفسير ولذلك يبحث طرق التاثر محاولة فهم القوى سلوكها بعضها كما يبحثون جسيمات ربما لا زلنا مستخدمين لذلك معجلات للجسيمات عالية الطاقة مكشاف مصادم فيرميلاب ومصادم الهادرونات الكبير وتظهر المعجلات غريبة تظهر وتختفي أجزاء قصيرة جدا الثانية ولكنها تنتمي بالطبع "الموجودات " وربما لعبت الماضي دورا مهما وهنا يتعاون الفيزيائيين