📘 ❞ أصول تدبير الاختلاف في القرآن الكريم ❝ كتاب ــ محمد الصادقي العماري اصدار 2023
كتب إسلامية متنوعة - 📖 ❞ كتاب أصول تدبير الاختلاف في القرآن الكريم ❝ ــ محمد الصادقي العماري 📖
█ _ محمد الصادقي العماري 2023 حصريا كتاب أصول تدبير الاختلاف القرآن الكريم عن المعهد العالمي للفكر الإسلامي 2024 الكريم: أسيء فهم عالمنا المعاصر وأصبح للاختلاف معنى الصراع والصدام ووقع الاضطراب فقه وتدبيره واعتُقد أن كلّه شرٌّ وأنَّ المخالف الرأي والمعتَقَد يجب رفضه وإقصاؤُه بل واستئصاله وظهر الساحة باحثون ومنظِّرون لهذا الاتجاه من المسلمين ومن غيرهم وانتشر هذا الفكر وغذّاه الإعلام فتعددت الجهات الداعية إلى الفرقة والصراع بين الطوائف والفِرق الإسلامية وبينها وبين الديني والحضاري وفي ظل الوضع المشحون بالنِّزاعات والصراعات والحروب المدمرة للحرث والنسل جاء الكتاب لمحاولة حل العديد الإشكالات المرتبطة بالموضوع والإجابات تساؤلاته المطروحة واقتراح الآليات المنهجية للوقوف المشترك والإنساني لتدبير بحكمة وتضييق دائرته ما أمكن أجل المساهمة مشروع: "الكلمة السواء" و"الاختلاف إطار الجوامع" ونقض "النزعة المركزية الاستئصالية" كما لمعالجة قضية مهمة قضايا الأمة علاقتها مع الذات ومع الآخر وبالأخص وقتنا الحاضر الذي ظهرت فيه مجموعة ردود الفعل التي تجاوزت النقاش العلمي التراشق بالتهم والسبب ذلك عدم الوعي بفقه المؤسس وضوابط علمية عاصمة والنزاع ومساعدة الوحدة والائتلاف؛ إذ إنَّ الإشكال ليس هو سنة سنن الله تعالى خلقه منهجية تدبيره وإدارته وحسن تسييره وتوجيهه بما يخدم الوفاق والائتلاف الإنساني كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام المنهج وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا عليه وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام المبادئ والأُسس الإنسان حتى يكون مسلماً بحق الالتزام بها وهي اركان كتب وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير
كتاب
أصول تدبير الاختلاف في القرآن الكريم
ــ محمد الصادقي العماري
صدر 2023م عن المعهد العالمي للفكر الإسلامي
كتاب
أصول تدبير الاختلاف في القرآن الكريم
ــ محمد الصادقي العماري
صدر 2023م عن المعهد العالمي للفكر الإسلامي
أسيء فهم الاختلاف في عالمنا المعاصر، وأصبح للاختلاف معنى الصراع والصدام، ووقع الاضطراب في فقه الاختلاف وتدبيره، واعتُقد أن الاختلاف كلّه شرٌّ، وأنَّ المخالف في الرأي والمعتَقَد يجب رفضه وإقصاؤُه، بل واستئصاله، وظهر على الساحة باحثون ومنظِّرون لهذا الاتجاه من المسلمين ومن غيرهم، وانتشر هذا الفكر وغذّاه الإعلام، فتعددت الجهات الداعية إلى الفرقة والصراع بين الطوائف والفِرق الإسلامية، وبينها وبين المخالف الديني والحضاري.
وفي ظل هذا الوضع المشحون بالنِّزاعات والصراعات، والحروب المدمرة للحرث والنسل، جاء هذا الكتاب لمحاولة حل العديد من الإشكالات المرتبطة بالموضوع، والإجابات عن تساؤلاته المطروحة واقتراح الآليات المنهجية للوقوف على المشترك الديني والإنساني، لتدبير الاختلاف بحكمة، وتضييق دائرته ما أمكن، من أجل المساهمة في مشروع: "الكلمة السواء" و"الاختلاف في إطار الجوامع"، ونقض مشروع: "النزعة المركزية الاستئصالية".
كما جاء لمعالجة قضية مهمة من قضايا الأمة، في علاقتها مع الذات ومع الآخر، وبالأخص في وقتنا الحاضر الذي ظهرت فيه مجموعة من ردود الفعل، التي تجاوزت النقاش العلمي، إلى التراشق بالتهم. والسبب في ذلك عدم الوعي بفقه الاختلاف، المؤسس على أصول وضوابط علمية، عاصمة من الفرقة والنزاع، ومساعدة على الوحدة والائتلاف؛ إذ إنَّ الإشكال ليس في الاختلاف، الذي هو سنة من سنن الله تعالى في خلقه، بل في منهجية تدبيره وإدارته، وحسن تسييره وتوجيهه، بما يخدم الوفاق والائتلاف الإنساني.
#272
0 مشاهدة هذا اليوم#594
0 مشاهدة هذا الشهر#113K
424 إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
