█ _ مجموعة من المؤلفين 2023 حصريا كتاب هواجس وجدان عن دار صفقات كتابية للنشر والتوزيع 2024 وجدان: كَانِت هَواجِسي مَوصُوفَه بِكَتابِي المُفضَل كنتُ أهربُ مِن وِجدانِي وَوِجدَان ألـحَقِيقه بِهواجِسي وأفكَاري عَالمِي لأفضل عَالِم مَنثور حرُوفه فِي كِتاب هَواجس ألوجدان يوميات وخواطر مجاناً PDF اونلاين اليوميات هي عبارة سجل (على هيئة كتاب) حيث يحتوي مداخل منفصلة مرتبة حسب تاريخ الإبلاغ ما حدث خلال يوم أو أي فترة أخرى فاليوميات أجل المؤسسات تلعب دورا العديد الجوانب الإنسانية بما فيها السجلات الحكومية سبيل المثال(هانسارد) والأعمال التجارية ودفاتر الحسابات والسجلات العسكرية فقد تحتاج المدارس وأولياء الأمور لتعليم أولادهم الحفاظ تشجيعهم للتعبير مشاعرهم وتعزيز الفكر عموما فاليوم يستخدم المصطلح للدلالة للمذكرات شخصية والتي يمكن أن الكاتب يذكر بالتفصيل المزيد المعلومات الشخصية بغرض تظل خاصة يتداولها عدد الأصدقاء الأقارب لفظة "مجلة" قد يكون بعض الأحيان تستخدم "يوميات" ولكن بشكل عام واحد يكتب صحيفة يومية حين مجلة كتابة أقل تواترا فيما يكن ممكن توفر معلومات حول مذاكرات السيرة الذتية فعموما تكتب النشر تصبح لاستخدامات الخاصة السنوات الأخيرة هناك الأدلة وجود (مثل تلك التي كتبها آلان كلارك وتوني بن سيمون جراي) وحيث كتبت مع مراعاة تنشر نهاية المطاف للدفاع أنفسهم قبل بعد الوفاة لمجرد الربح اليوميات متنوعة للغاية عمل والترميزات لقوائم طقس الأحداث اليومية والشخصية والاستكشافات الداخلية للإنسان الوجدان التعبير الذات أعمق لسجلات والأفكار استطرادا مصطلح أيضا لتعني المطبوعة نشر كتابي ويمكن أشير إلى غير ذلك الأشكال الإلكترونية بلوق)
❞ ها أنا وصلت لمرحلة لا يعلم بها أحد غيري مرحلة مختلفه تماما هذه المره بدء العد التنازلي أشعر وكاني اختنق أشعر بأن النهاية تقترب مني كثيرا لا يحزنني شعور الموت كلا ما يحزنني هو اني لم أفعل كل شيء كنت أريده لم اعش الحياة التي تمنيتها يوماً مايحزنني هو انا ابتسامتي دائماً كانت مرتبطه بوجود شخص معين بجانبي لم أستطع أن ارسم ابتسامتي لنفسي دائماً كنت بمفردي مايحزنني أنني كنت بمفردي وسأرحل بمفردي.
ياسمين النمس . ❝
❞ ˝ماذا لو عاد نادمًا˝
وعن ماذا سيندم؟، هل احتراق روحي، أم تحطم قلبي، أم تلك النيران المشتعلة داخلي، عن ماذا سيندم؟، عن رحيله أم الآلآم الذي جعلني أعيشها، ولكن ليعلم جيدًا أنه لن يستطيع اختراق قلبي مرة أخرى، فقد بنيتُ له حصن منيعًا، والفضل له في النهاية، كان السُم وأخذت الترياق، ولن يعد إلى حياتي مرة أخرى، سيعود نادمًا؟، ليتألم أولًا ثم يتعلم وبعدها يندم ويرى ما الذي أضاعه بيده، أعطيتُك الحب ووهبتني الهجر، وتبًا لحب ستعاني به نفسي، ليذهب إلى حيث أتى، أو إلى الجحيم حتى، لا فارق بالنسبة لي، ولكن مهما تألم، مهما تأوه، مهما آلمه الكمد، يكن قليلًا عليه، تركتني وذهبت إذن لتتعذب بقدري على الأقل، ستعود نادمًا؟، عد إذن لأجعلك تندم لأنك فكرت بالعودة من الأساس، لستُ تلك الأنثى التي تخضع بدافع الحب أو لأنني اشتقتُ إليك، وكنت أنتظرك، لا لستُ هكذا أنا أعرف كيف أتحكم بنبض قلبي، أنا الذي يحركه لمن ينبض، وأنت سرقت ذلك النبض وذهبت دون أسباب، لتعيش طيلة حياتك حيران تحاول اللجوء إليّ وأنا لا أراك في الأفق، هكذا قد تهدأ نيراني قليلًا.
إيـمـان زكريـا . ❝