📘 ❞ قلوب دمعت لها الصخور ❝ كتاب اصدار 2023

خواطر أدبية - 📖 كتاب ❞ قلوب دمعت لها الصخور ❝ ــ مجموعة من المؤلفين 📖

█ _ مجموعة من المؤلفين 2023 حصريا كتاب ❞ قلوب دمعت لها الصخور ❝ عن دار قيس للنشر والتوزيع 2024 الصخور: ولكنها عصبية ! نعم هي طيبة للحد الذي لا حد له يكفي أنها تنفعل وقتيًّا وتُخرج ما قلبها وتبوح بما صدرها تعرف التلوّن ولا النفاق تكتم نفسها شيئًا ودَّت قوله تملك قلبًا أبيض وروحًا نقية وصفات بريئة عفوية فلوهلة تشعر وكأنها طفلة تغضب وتنفعل وتثور ! ولكن هذا يجعل الناس يأخذون عليها المآخذ !! الناس؟! أيُّ ناس؟! يا عزيزي لو أن ملكًا السماء هبط إلى الأرض لَعابَهُ ولأخرجوا منه العِبَر يرضون خالقهم فكيف بالناس الناس هم مَن أوصلوها للعصبية بسوء ظنونهم فيها وإفلات أياديهم منها وإقصاء الكلمة الطيبة الرقيقة عنها كأنها جمادٌ تحس سلبوها الطُّمأنينة وحرموها تكون الحوار آمنة أو السؤال راضية إنَّ عصبيتها داءٌ مُكتسب أفعال الآخرين تجاهها ولولاهم لكانت مرنة مُتزنة هادئة تُلقي للأمور بالًا هكذا خواطر أدبية مجاناً PDF اونلاين راقية هناك كثيرون يكتبون رائعة تضمن الكثير خلاصة التجارب الحياتية التي مروا بها حتى يستفاد الأخرين وحتى يكررون أخطائهم مرة أخرى ولم تقتصر المجالات نوع مجال واحد بل يمكن الخواطر مجالات عديدة معظمها يكون اجتماعي ويتناول العلاقات الاجتماعية وتأثيرها الفرد والمجتمع

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
قلوب دمعت لها الصخور
كتاب

قلوب دمعت لها الصخور

صدر 2023م عن دار قيس للنشر والتوزيع
قلوب دمعت لها الصخور
كتاب

قلوب دمعت لها الصخور

صدر 2023م عن دار قيس للنشر والتوزيع
حول
المتجر أماكن الشراء
أبرز المشاركين ✍️ في التأليف
دار قيس للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب قلوب دمعت لها الصخور:
- ولكنها عصبية !
- نعم
هي عصبية ولكنها طيبة للحد الذي لا حد له، يكفي أنها تنفعل وقتيًّا، وتُخرج ما في قلبها وقتيًّا، وتبوح بما في صدرها وقتيًّا، لا تعرف التلوّن ولا النفاق، ولا تكتم في نفسها شيئًا ودَّت قوله، تملك قلبًا أبيض، وروحًا نقية، وصفات بريئة عفوية، فلوهلة تشعر وكأنها طفلة تغضب، وتنفعل، وتثور !
- ولكن هذا يجعل الناس يأخذون عليها المآخذ !!
- الناس؟! أيُّ ناس؟! يا عزيزي، لو أن ملكًا من السماء هبط إلى الأرض لَعابَهُ الناس، ولأخرجوا منه العِبَر، الناس لا يرضون عن خالقهم فكيف بالناس عن الناس؟!
الناس هم مَن أوصلوها للعصبية بسوء ظنونهم فيها، وإفلات أياديهم منها، وإقصاء الكلمة الطيبة الرقيقة عنها، كأنها جمادٌ لا تشعر ولا تحس، الناس مَن سلبوها الطُّمأنينة، وحرموها أن تكون في الحوار آمنة، أو في السؤال راضية، إنَّ عصبيتها داءٌ مُكتسب من أفعال الآخرين تجاهها، ولولاهم لكانت مرنة مُتزنة هادئة لا تُلقي للأمور بالًا هكذا
الترتيب:

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#20K

23 مشاهدة هذا الشهر

#112K

626 إجمالي المشاهدات