📘 ❞ جريمه في الجامعه ❝ رواية ــ عز الدين شكري فشير اصدار 2023
سلسلة روايات حالات خاصة - 📖 رواية ❞ جريمه في الجامعه ❝ ــ عز الدين شكري فشير 📖
█ _ عز الدين شكري فشير 2023 حصريا رواية ❞ جريمه الجامعه ❝ عن مكتبات الشروق القاهرة مصر 2024 الجامعه: تدور أحداث هذه الرواية حول التحقيق جريمة قتل الدكتورة يارا رفقي؛ أستاذة الدراسات الثقافية بالجامعة الدولية تبدأ الأحداث قبل وقوع الجريمة؛ حيث نتعرف الشخصيات الرئيسية – أساتذة القسم وإدارة الجامعة والطلبة وتفاصيل حياتهم وصراعاتهم الجامعية التي يفترض أن يحسموها خلال اجتماعهم السنوي المرتقب لكن هذا الاجتماع لا يلتئم؛ تقع ضحية لجريمة غامضة سلسلة روايات حالات خاصة مجاناً PDF اونلاين هي من تأليف الكاتب المصري محمد رضا عبد الله يحكي فيها تجربة طبيب نفسي اسمه ياسين العوضي الذي يقوم بمعالجة مجموعة المرضى النفسيين الذين يعانون نادرة العقد النفسية مثل عقدة أوديب إلكترا كذلك الفوبيا البارانويا الهستيريا الوسواس القهري السير أثناء النوم الصراعات المختلفة
عن رواية جريمه في الجامعه: تدور أحداث هذه الرواية حول التحقيق في جريمة قتل الدكتورة يارا رفقي؛ أستاذة الدراسات الثقافية بالجامعة الدولية. تبدأ الأحداث قبل وقوع الجريمة؛ حيث نتعرف على الشخصيات الرئيسية – أساتذة القسم، وإدارة الجامعة والطلبة – وتفاصيل حياتهم وصراعاتهم الجامعية التي يفترض أن يحسموها خلال اجتماعهم السنوي المرتقب. لكن هذا الاجتماع لا يلتئم؛ حيث تقع الدكتورة يارا ضحية لجريمة غامضة.
❞ ❞ لماذا إذا لا أحبك؟ لا أعرف تحديدًا، ربما لشعوري أنك مزيف. هناك شيء مزيف في الحمقة المستمرة على «الفئات المطحونة» و«المجتمعات المستعمرة» و«الجنوب العالمي» وبقية القائمة كأنك وجدت فيها سبوبة، لا من أجل المال بل من أجل المكانة، أو الاثنين أعرف أن الجميع يحتاج إلى شيء يبني عليه مكانته، لكنْ هناك شيء حقير بشكل خاص في أن يكون أساس مكانتك هو ادعاء رفض المكانة ومعاداة أي تراتبية (وهو بالضبط ما يضعك على قمة تراتبية من نوع خاص تضمك أنت وحوارييك) هناك شيء حقير بشكل خاص في وصم أي مؤسسة غربية بأنها «استعمارية بيضاء» في حين أنك لا تهتم إلا بتقييم هذه المؤسسات وتنظر لغيرها باستعلاء؛ لم يرك أحد تقضي فصلًا دراسيًّا في جامعة بني سويف أو زمبابوي أو تنشر في دورية أفريقية معادية للهيمنة أو حتى تشارك في مؤتمر تتبناه مؤسسة جامعية من العالم الثالث هناك شيء حقير في الدعوة المستمرة للخصوصية الثقافية ومعاداة الهيمنة في حين تعيش نمط حياة لن يبقى قائمًا لمدة دقيقة إن سادت هذه «الخصوصية الثقافية». ❝ ⏤عز الدين شكري فشير
❞ لماذا إذا لا أحبك؟ لا أعرف تحديدًا، ربما لشعوري أنك مزيف. هناك شيء مزيف في الحمقة المستمرة على «الفئات المطحونة» و«المجتمعات المستعمرة» و«الجنوب العالمي» وبقية القائمة كأنك وجدت فيها سبوبة، لا من أجل المال بل من أجل المكانة، أو الاثنين أعرف أن الجميع يحتاج إلى شيء يبني عليه مكانته، لكنْ هناك شيء حقير بشكل خاص في أن يكون أساس مكانتك هو ادعاء رفض المكانة ومعاداة أي تراتبية (وهو بالضبط ما يضعك على قمة تراتبية من نوع خاص تضمك أنت وحوارييك) هناك شيء حقير بشكل خاص في وصم أي مؤسسة غربية بأنها «استعمارية بيضاء» في حين أنك لا تهتم إلا بتقييم هذه المؤسسات وتنظر لغيرها باستعلاء؛ لم يرك أحد تقضي فصلًا دراسيًّا في جامعة بني سويف أو زمبابوي أو تنشر في دورية أفريقية معادية للهيمنة أو حتى تشارك في مؤتمر تتبناه مؤسسة جامعية من العالم الثالث هناك شيء حقير في الدعوة المستمرة للخصوصية الثقافية ومعاداة الهيمنة في حين تعيش نمط حياة لن يبقى قائمًا لمدة دقيقة إن سادت هذه «الخصوصية الثقافية». ❝