📘 ❞ منهجية الإدارة والتخطيط لأعمال صيانة الطرق ❝ كتاب

الطرق والكباري - 📖 كتاب ❞ منهجية الإدارة والتخطيط لأعمال صيانة الطرق ❝ 📖

█ _ 0 حصريا كتاب ❞ منهجية الإدارة والتخطيط لأعمال صيانة الطرق ❝ 2025 الطرق: الطرق هذا الكتاب بمناسبة زواج أبنتى شيماء سمير بتاريخ 2013 9 المقدمة لا يتوجه هذا إلى الكشف عن المعرفة الكلية فهذا شيء بعيد كل البعد هدفه وذلك لأن أفضل الكتب العلمية هي دائما غير وافية من ناحية تفسير الوقائع والمظاهر الكونية ولا يمكن أن تمثل بشكل صادق كليا معنى الحقيقة التي تحاول عنها فالوقائع تقوم بتفسيرها اليوم قد يكشف خطأ بعضها غدا ففي ميدان العلم الحديث لا يوجد مكان للكتاب "المنقذ" الذي نمط يستهدف نقلها الباحث ليست بالمعرفة النهائية بل تتطلب المناقشة والتساؤل حول مدى صدق مضمونها وإنها اقتفاء ومقاربة للظواهر تحيط بالطرق العامة سواء المرصوفة أو الغير مرصوفة وهي بالتالي حالة تبذل مستمرة وفق القراءات والنقاش مع الآخرين المتعطشين فاكتساب معرفة كهذه يتطلب الفضولية وبذل المجهود والصبر وتطوير هذه كما هو اكتسابها لهما متطلباتهما ويؤديان أحيانا الشعور بالإحباط عند الساعي إليهما إلا مقام الهدف نريد التوصل إليه يبزر علينا بذله التوجه نحوه ويجب ألا يغيب فكرنا تخولنا اكتساب استقلاليتها حيث والتحكم المظاهر والسيطرة عليها وما شك بأن كغيره يعالج موضوعا دقيقا ومحددا وهو العلوم الهندسية وبالتحديد علم فالسؤال يطرح نفسه هو: ماذا نعني بعبارة ؟ وللإجابة السؤال يجب نعرف أولا تعني كلمة "علم " فمن خلال تعريفنا للعلم يصبح باستطاعتنا تحديد "منهجية" تتميز به أهمية وبما تتمحور بالضرورة أشياء معينة (أي أنها هادفة) وهذا يؤدي وجود علوم مواضيع الدراسة وبهذا فإن هناك الطبيعية تتناول المواد الطبيعية؟ نجد أيضا الظواهر الفيزيائية (الفيزياء) وعلم ( الهندسة ) الكيميائية (الكيمياء) الأجسام السماوية (علم الفلك) ودراسة الإنتاج الإنسان والثروات المادية والخدمات الاقتصاد) يتناول دراسة والبيولوجية والإنسانية سطح الأرض (الجغرافيا) الخ وباختصار تساعدنا فهم بيئتنا فالعلم الواقع طريقة وتفسير عالمنا يتخصص أحد أبعاد العالم المعقد وكلمة تشير "مجموعة المعارف ذات موضوع محدد وطريقة محددة" فوفقا لذلك تكون علمية إذا نتجت تطبيق أي التزمت عملية التطبيق ببعض القوانين والإجراءات الخاصة بالعلم وتبعا نستطيع نقول الطريقة تؤدي وإن "طريقة"} Method {هي مشتقة الكلمة اللاتينية { Methodus} بدورها تعود اليونانية {Methodos} "طريق و"اتجاه هدف ولقد أدخلت "طريقة" الطب حوالي سنة 1537 وكانت تعني: "نهج خاص بتطبيق المعالجة" ثم "إجراءات منطقية يرتكز التعليم وتطبيق فن وفي 1637 أعطى الفيلسوف الفرنسي ديكارت لهذه و"أسلوب "نسق تفكير علمي وبشكل عام يشير مفهوم البحث مجموع القواعد والخطوات يعتمدها للتوصل دراسته وعلى الأساس تبدو صعبة الإحاطة بمنهجية جوانبها وبخاصة للمبتدئ يريد إتقان علمه معين لأنها العلماء ومن المنظور كتابنا الأساليب المعتمدة والتي قامت دراستهم المؤدية إتلاف ولكيفية التغلب ظواهر إن هام جدا العصب الأساسي تقدم المجتمعات المعاصرة المنهجية يتبعها كثير الباحثين تتبع المعنى الإجمالي للمادة المتعلقة بالمصطلح المراد تعريفه محاولة ربط بالمعنى الاصطلاحي الأقل بيان العلاقة بين وبين تعريف (Methodology‏) المنهج انه يدرس المناهج البحثية المستخدمة فرع فروع المختلفة ويمكن تحليل للمبادئ والطرق والقواعد المطبقة إدارة وتخطيط أعمال ويهدف إلقاء الضوء هندسة واشتقاق جزء وإيضاحة لتعريف مهندسي كيفية وضع لإدارة طبقاً لما تم ميدانية الطبيعة يحتويها ويعتبر المراجع العربية الهامة ويحتوى متكاملة المكونات التالية () الغرض نظام الرصف وصيانة (2) أنشطة (3)منهجية مراقبة شبكة (4) تكاليف (5) تخطيط الطرق (6) إستراتيجية (7) الميدانية (8) المقترحة اعمال (9) قاموس المصطلحات الفنية للطرق (10) والملاحق تأليف: مهندس عمار والكباري مجاناً PDF اونلاين يعتبرمرفق مرفقا هاما مرافق البنية الأساسية للدولة تعتبر يقع كبار الشرايين الرئيسية فى بناء الدول النامية يتدفق خلالها الاقتصاد القومي وتساهم خلق مجتمعات عمرانية جديدة مأهولة ودفع عجلة التنمية الزراعية والصناعية والسياحية بكافة أنحاء الدولة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
منهجية الإدارة والتخطيط لأعمال صيانة الطرق
كتاب

منهجية الإدارة والتخطيط لأعمال صيانة الطرق

منهجية الإدارة والتخطيط لأعمال صيانة الطرق
كتاب

منهجية الإدارة والتخطيط لأعمال صيانة الطرق

حول
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب منهجية الإدارة والتخطيط لأعمال صيانة الطرق:
منهجية الإدارة والتخطيط لأعمال صيانة الطرق

هذا الكتاب بمناسبة زواج أبنتى شيماء سمير بتاريخ 2013/9/9

المقدمة

لا يتوجه هذا الكتاب إلى الكشف عن المعرفة الكلية فهذا شيء بعيد كل البعد عن هدفه وذلك لأن أفضل الكتب العلمية هي دائما غير وافية من ناحية تفسير الوقائع والمظاهر الكونية ولا يمكن أن تمثل بشكل صادق كليا معنى الحقيقة التي تحاول الكشف عنها فالوقائع التي تقوم الكتب العلمية بتفسيرها اليوم قد يكشف عن خطأ في تفسير بعضها غدا ففي ميدان العلم الحديث لا يوجد مكان للكتاب- "المنقذ" الذي يكشف عن المعرفة الكلية وذلك لأن نمط المعرفة التي يستهدف هذا الكتاب نقلها إلى الباحث ليست بالمعرفة النهائية بل هي تتطلب المناقشة والتساؤل حول مدى صدق مضمونها وإنها اقتفاء ومقاربة للظواهر التي تحيط بالطرق العامة سواء المرصوفة أو الغير مرصوفة وهي بالتالي في حالة تبذل مستمرة وفق القراءات والنقاش مع الآخرين المتعطشين إلى المعرفة فاكتساب معرفة كهذه يتطلب الفضولية وبذل المجهود والصبر وتطوير هذه المعرفة كما هو اكتسابها لهما متطلباتهما ويؤديان أحيانا إلى الشعور بالإحباط عند الساعي إليهما. إلا أن مقام الهدف الذي نريد التوصل إليه يبزر المجهود الذي علينا بذله في التوجه نحوه ويجب ألا يغيب عن فكرنا أن هذه المعرفة تخولنا اكتساب الطرق استقلاليتها من حيث صيانة هذه الطرق والتحكم في المظاهر التي تحيط بالطرق العامة والسيطرة عليها وما من شك بأن هذا الكتاب كغيره من الكتب العلمية يعالج موضوعا دقيقا ومحددا ألا وهو منهجية العلوم الهندسية وبالتحديد علم صيانة الطرق فالسؤال الذي يطرح نفسه هو: ماذا نعني بعبارة منهجية علم صيانة الطرق ؟ وللإجابة على هذا السؤال يجب أن نعرف أولا ماذا تعني كلمة "علم " فمن خلال تعريفنا للعلم يصبح باستطاعتنا تحديد معنى "منهجية" العلوم وما تتميز به من أهمية وبما أن المعرفة تتمحور بالضرورة حول أشياء معينة (أي أنها هادفة) وهذا يؤدي إلى وجود علوم وفق مواضيع الدراسة وبهذا فإن هناك العلوم الطبيعية التي تتناول المواد الطبيعية؟ كما نجد أيضا علم الظواهر الفيزيائية (الفيزياء) وعلم المواد الهندسية ( الهندسة ) وعلم المواد الكيميائية (الكيمياء) وعلم الأجسام السماوية (علم الفلك) ودراسة الإنتاج عند الإنسان والثروات المادية والخدمات (علم الاقتصاد) وعلم يتناول دراسة الظواهر الفيزيائية والبيولوجية والإنسانية على سطح الأرض (الجغرافيا) الخ. وباختصار تساعدنا العلوم في فهم بيئتنا الطبيعية والإنسانية فالعلم هو في الواقع طريقة معينة في فهم وتفسير عالمنا كما يتخصص كل علم في دراسة أحد أبعاد هذا العالم المعقد وكلمة "علم " تشير إلى "مجموعة من المعارف ذات موضوع محدد وطريقة محددة" فوفقا لذلك تكون المعرفة علمية إذا نتجت عن تطبيق طريقة علمية أي إذا التزمت عملية التطبيق ببعض القوانين والإجراءات الخاصة بالعلم وتبعا لذلك نستطيع أن نقول بأن الطريقة العلمية تؤدي إلى المعرفة العلمية وإن كلمة "طريقة"} Method ﴿هي مشتقة من الكلمة اللاتينية { Methodus﴾ التي بدورها تعود إلى الكلمة اليونانية ﴿Methodos﴾ التي تعني "طريق "، و"اتجاه يؤدي إلى هدف ". ولقد أدخلت كلمة "طريقة" في علم الطب حوالي سنة 1537 وكانت تعني: "نهج خاص بتطبيق المعالجة"، ثم "إجراءات منطقية يرتكز عليها التعليم وتطبيق فن " وفي سنة 1637 أعطى الفيلسوف الفرنسي ديكارت لهذه الكلمة معنى "نهج " و"أسلوب " العلم أو "نسق " تفكير علمي وبشكل عام يشير مفهوم منهجية البحث إلى مجموع القواعد والخطوات والإجراءات التي يعتمدها العلم للتوصل إلى فهم مواضيع دراسته وعلى هذا الأساس تبدو صعبة الإحاطة بمنهجية البحث من كل جوانبها وبخاصة للمبتدئ الذي يريد إتقان علمه حول موضوع معين وذلك لأنها تتطلب معرفة القواعد والخطوات والإجراءات التي يعتمدها العلماء في العلم وفي تفسير عالمنا بشكل علمي ومن خلال هذا المنظور يتناول موضوع كتابنا هذا حول منهجية علم صيانة الطرق الأساليب المعتمدة والتي قامت العلماء في دراستهم للظواهر الهندسية المؤدية إلى إتلاف الطرق العامة ولكيفية التغلب على ظواهر إتلاف الطرق العامة بشكل علمي إن منهجية البحث في علم صيانة الطرق هي موضوع هام جدا حيث تكون العلوم العصب الأساسي في تقدم المجتمعات المعاصرة المنهجية التي يتبعها كثير من الباحثين هي تتبع المعنى الإجمالي للمادة المتعلقة بالمصطلح المراد تعريفه ثم محاولة ربط هذا المعنى الإجمالي بالمعنى الاصطلاحي أو على الأقل بيان العلاقة بين هذا المعنى وبين المعنى الاصطلاحي و يمكن تعريف علم (Methodology‏) المنهج على انه هو العلم الذي يدرس المناهج البحثية المستخدمة في كل فرع من فروع العلوم المختلفة ويمكن تعريف منهجية الإدارة والتخطيط لأعمال صيانة الطرق على أنها تحليل للمبادئ والطرق والقواعد المطبقة على إدارة وتخطيط أعمال صيانة الطرق ويهدف هذا الكتاب إلى إلقاء الضوء حول منهجية هندسة الطرق واشتقاق جزء من هذه المنهجية وإيضاحة لتعريف مهندسي صيانة الطرق عن كيفية وضع منهجية علمية لإدارة وتخطيط صيانة الطرق طبقاً لما تم من دراسة ميدانية على الطبيعة يحتويها هذا الكتاب ويعتبر من المراجع العربية الهامة في منهجية الإدارة والتخطيط لأعمال صيانة الطرق ويحتوى هذا الكتاب على دراسة متكاملة عن المكونات التالية

() الغرض من منهجية نظام إدارة الرصف وصيانة الطرق

(2) منهجية أنشطة صيانة الطرق

(3)منهجية مراقبة إدارة شبكة الطرق

(4) منهجية تكاليف أعمال صيانة الطرق

(5) منهجية تخطيط أعمال صيانة الطرق

(6) منهجية إستراتيجية صيانة الطرق

(7) منهجية الدراسة الميدانية

(8) المنهجية المقترحة لإدارة وتخطيط اعمال صيانة الطرق

(9) قاموس المصطلحات الفنية للطرق

(10) المراجع والملاحق





تأليف:

مهندس / سمير عمار
الترتيب:

#33K

0 مشاهدة هذا اليوم

#74K

1 مشاهدة هذا الشهر

#13K

16K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 34.