📘 ❞ الجاسوس ❝ رواية ــ نبيل فاروق

سلسلة روايات حرب الجواسيس - 📖 رواية ❞ الجاسوس ❝ ــ نبيل فاروق 📖

█ _ نبيل فاروق 0 حصريا رواية ❞ الجاسوس ❝ عن المؤسسة العربية للطبع والنشر والتوزيع 2025 الجاسوس: على الرغم من الجليد المنهمر ( موسكو ) الذي لم يتوقف منذ أكثر يومين درجات البرودة التي تجاوزت العشرين تحت الصفر تلك الفترة شتاء عام 1971 م خلو الطرقات تماما ظل الطقس الغاضب الساعة المتأخرة الليل راح ميخائيل يوريف السكرتير الأول إدارة المخابرات السوفييتية KGB يحث الخطى قاطعا ذلك الطريق الطويل مسافة ثلاثمائة متر فحسب الكرملين مقر الحكم السوفييتي يكد يبلغ منزله المكون ثلاثة طوابق حتى دلف إليه سرعة أغلق الباب خلفه إحكام يتلفت حوله حذر توتر قبل أن يندفع ليصعد السلم عدوا ربما ليدفع أوصاله المتجمدة شيئا الدفء يدخل شقته لحظة ليلصق أذنه ببابها للتيقن أحدا يتبعه سمع صوت زوجته تهتف به ــ وصلت ؟ سلسلة روايات حرب الجواسيس مجاناً PDF اونلاين هي إنتاج الحديثة وتتحدث السلسلة صراعات أشهر أعمال الطبيب والكاتب المصري المعروف يخل العالم لن يخلو أبدا ما مكان زمن حروب يتقاتل فيها جنود تتصادم أسلحة معدات تسيل معها الدماء أنهارا لكن هناك كل وقت حربا أخرى قد تبدأ تنتهي دون يشعر بها سوى أصحابها تحتاج إلى القوة البراعة الذكاء المعرفة فهي تدور عالم سري خاص للغاية العقول

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الجاسوس
رواية

الجاسوس

ــ نَبِيل فَارُوْق

عن المؤسسة العربية للطبع والنشر والتوزيع
الجاسوس
رواية

الجاسوس

ــ نَبِيل فَارُوْق

عن المؤسسة العربية للطبع والنشر والتوزيع
حول
نبيل فاروق ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
المؤسسة العربية للطبع والنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن رواية الجاسوس:
على الرغم من الجليد المنهمر على ( موسكو ) ، و الذي لم يتوقف منذ أكثر من يومين و درجات البرودة التي تجاوزت العشرين تحت الصفر ، في تلك الفترة من شتاء عام 1971 م ، و من خلو الطرقات تماما ، في ظل الطقس الغاضب ، و في تلك الساعة المتأخرة من الليل ، راح ( ميخائيل يوريف ) ، السكرتير الأول في إدارة المخابرات السوفييتية ( KGB ) يحث الخطى ، قاطعا ذلك الطريق الطويل ، على مسافة ثلاثمائة متر فحسب من ( الكرملين ) ، مقر الحكم السوفييتي ، و لم يكد يبلغ منزله المكون من ثلاثة طوابق ، حتى دلف إليه في سرعة ، و أغلق الباب خلفه في إحكام ، و راح يتلفت حوله في حذر و توتر ، قبل أن يندفع ليصعد في درجات السلم عدوا ، ربما ليدفع في أوصاله المتجمدة شيئا من الدفء ، قبل أن يدخل شقته ، و يتوقف لحظة ، ليلصق أذنه ببابها ، للتيقن من أن أحدا لم يتبعه ، حتى سمع صوت زوجته تهتف به ــ ( ميخائيل ) .. هل وصلت ؟
الترتيب:

#45K

13 مشاهدة هذا اليوم

#37K

7 مشاهدة هذا الشهر

#115K

683 إجمالي المشاهدات