📘 ❞ التاج الذهبي ❝ رواية ــ شريف شوقي اصدار 2001

سلسلة روايات المكتب رقم 19 - 📖 رواية ❞ التاج الذهبي ❝ ــ شريف شوقي 📖

█ _ شريف شوقي 2001 حصريا رواية ❞ التاج الذهبي ❝ عن المؤسسة العربية للطبع والنشر والتوزيع 2024 الذهبي: لكن ما لدينا مجرد شبهات لا ترقى إلى مرتبة الدلائل المؤكدة لذا أريد منك أن تتوجه ( إستانبول ) لترأس تلك المجموعة من رجالنا هناك بحثا الأدلة استعادة باية وسيلة ممن سرقوه نهض ممدوح واقفا هو يقول : ــ حسنا سأعد نفسي للسفر الليلة لم يكن بحاجة إضافة المزيد فهو دائما يعرف واجبه هدفه سلسلة روايات المكتب رقم 19 مجاناً PDF اونلاين تعتبر (19) إحدى أقدم السلاسل التي عرفتها مصرية للجيب اذ انطلاقتها جاءت منتصف الثمانينات وفي نفس الفترة بدأت فيها سلسلتا رجل المستحيل ملف المستقبل الشهيرتان ومع انطلاق هذه السلسلة قد يكون الأمر اختلط البعض تحديد نوعيتها والاتجاه الذي تسير فيه ومدى تقاربها كلا السلسلتين السابقتين ولكن هوية كانت واضحة بالفعل منذ البداية إذ يمكننا نقول أنها مزيجاً متجانساً الخيال العلمي ومغامرات أجهزة الإستخبارات الخاصة كاتب الدكتور والذي اشتهر أيضاً بتوقيعه معظم اصدارات زهور الرومانسية الشهيرة فأثبت الكاتب قدرته الإبداع أكثر نوع متجاوزاً بسلسلة أعدادها الثمانين هي الأخرى مع هذا وللأسف الشديد فقد توقف كتابة الناجحة فسلّم لواء كتابتها للمؤلف الشاب محمد سليمان عبد المالك كتب العدد 84 منها تحت 17 قبل ينطلق بالسلسلة الجديدة وبشكل مسستقل سابقتها وبالعودة يقوم ببطولة المقدم (ممدوح الوهاب) يتبع مكتباً سرياً خاصاً توكل إليه مهمة التحقيق العديد الحوادث والقضايا والجرائم والتي تكون غالباً قدر بالغ الغموض والسرية ولا يستعصي القارىء المتابع ملاحظة طبيعة يطغى القضايا يواجهها البطل بالتالي بأساليب حديثة مبتكرة ووسط مطاردات وأحداث مثيرة تمزج بين الواقع والخيال إنما بأسلوب يخلو أبداً المتعة يحافظ مستوى معتدل يصل مداه نوعية المستقبلي الوقت يختلف عالم المخابرات الجدية والحقيقية نعيشها نظراً لاعتماد الأخيرة حوادث وخبرات واقعية وبالتالي نجح رسم فريدة لسلسلة فلم يقلد أو يتشبه قصصه وكان لأسلوبه نجاح فريد جذب محبي النوع بالتحديد الأدب وهم كثيرون برغم انتهاء كان أليماً بالنسبة للكثيرين قرائها ومتابعيها الحقيقيين إلا قدم لنا النهاية عملاً كبيراً يستحق الشكر والتقدير عليه يسعنا سوى متابعة (17) لنرى الموقع ستقف ويبدو الأعداد الأولى استقلت بشكل واضح فطبعت بصمة خاصة بها ولتبقى مستقلة بحد ذاتها وشاهداً مميزة يوماً